هاري بوتر وسجين أزكابان: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط روبوت: إزالة قوالب: وصلة مقالة جيدة |
ط بوت التصانيف المعادلة (٢٥) +ترتيب (۸.۶): + تصنيف:روايات بريطانية أنتجت سينمائيا |
||
سطر 49: | سطر 49: | ||
[[تصنيف:روايات أنتجت سينمائيا]] |
[[تصنيف:روايات أنتجت سينمائيا]] |
||
[[تصنيف:روايات بريطانية]] |
[[تصنيف:روايات بريطانية]] |
||
[[تصنيف:روايات بريطانية أنتجت سينمائيا]] |
|||
[[تصنيف:روايات 1999]] |
[[تصنيف:روايات 1999]] |
||
[[تصنيف:كتب هاري بوتر]] |
[[تصنيف:كتب هاري بوتر]] |
نسخة 22:16، 4 مايو 2015
المؤلف | |
---|---|
اللغة | |
العنوان الأصلي |
Harry Potter and the Prisoner of Azkaban |
البلد | |
الموضوع | |
النوع الأدبي |
سحر، مغامرة، إثارة |
الشكل الأدبي | |
الناشر |
بلومزبري للنشر |
تاريخ الإصدار | |
شخصيات | |
أعمال مقتبسة | |
الجوائز |
الرسام التوضيحي | |
---|---|
نوع الطباعة |
كتب ورقية، كتب إلكترونية، كتب صوتية مسموعة |
عدد الأجزاء |
1 |
عدد الصفحات |
317 |
الناشر |
---|
ردمك |
0747542155 |
---|
السلسلة | |
---|---|
هاري بوتر وسجين أزكابان (بالإنجليزية: Harry Potter and the Prisoner of Azkaban) هو الكتاب الثالث من سلسلة كتب هاري بوتر للمؤلفة البريطانية ج. ك. رولنغ. صدر في عام 1999 ليُكمل المغامرة المذهلة للصبي الساحر هاري بوتر، وعزز مكانة السلسلة ومبيعاتها، كما أثبت علو كعب رولنغ في الكتابة والتحليل النفسي.
الحبكة
في هذا الجزء يدخل هاري بوتر ورفيقاه رون ويزلي وهرمايني غرينجر سن المُراهقة، وتزداد الأحداث كآبة وتوتراً، حيث يكتشف هاري بوتر المزيد عن موت والديه، وعن خيانة وورمتيل لهما، ويعرف أن له أباً روحياً هو سيرياس بلاك سجين أزكابان.
حول الرواية
يمتلئ هذا الجزء بالتحولات إلى حيوانات، كما يظهر فيه المستذئب الرقيق ريموس لوبين مُعلم الدفاع ضد فنون السحر الأسود، وصديق جيمس بوتر والد هاري، وترمز هذه التحولات في نظر بعض علماء النفسيين، بالإضافة إلى الأجواء القاتمة للرواية إلى التحولات الجنسية (المرعبة) التي تُصاحب مرحلة البلوغ، وإلى كآبة المراهقة.
يُعد هذا الكتاب أول الكتب القاتمة في السلسلة، وفيه يبلغ هاري بوتر ورفيقاه، كما يتعرف المزيد عن العالم السحري، وعن قدره، غير أن الكثير يبقى غامضاً وتتكشف عنه بقية الكُتب. وهذا هو الكتاب الوحيد الذي لم يظهر لورد فولدمورت فيه بشكل شخصي.
الأفلام المنتجة
أخرجت هذه الرواية فيلماً أيضاً، خرج عن عباءة الأفلام السابقة مع تغير المخرج، ونقل كآبة وحساسية ورهافة الأحداث.