سنن الترمذي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 10: سطر 10:


== الإسم الصحيح لجامع الترمذي ==
== الإسم الصحيح لجامع الترمذي ==
الإسم الصحيح لجامع الترمذي هو: "الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما عليه العمل" وهو ما حققه الشيخ [[عبد الفتاح أبو غدة]] في كتابه [[تحقيق اسم الصحيحين وجامع الترمذي]]، وذكر أنه وجده على مخطوطتين قديمتين.
الإسم الصحيح لجامع الترمذي هو: "الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما عليه العمل" وهو ما حققه الشيخ [[عبد الفتاح أبو غدة]] في كتابه [[تحقيق إسم الصحيحين وجامع الترمذي]]، وذكر أنه وجده على مخطوطتين قديمتين.


== ترجمة الترمذي ==
== ترجمة الترمذي ==

نسخة 20:49، 8 مايو 2015

سنن الترمذي
معلومات عامة
المؤلف
اللغة
العربية
الموضوع
المعرفات والمواقع
ويكي مصدر
كتب أخرى للمؤلف
السلسلة

جامع الترمذي المعروف بسنن الترمذي هو أحد كتب الحديث الستة قام بتجميعه الإمام الترمذي. يعتبره رجال الدين السنة خامس كتب الحديث الستة. وقد قسمه الشيخ الألباني إلى صحيح الترمذي وضعيف الترمذي.

الإسم الصحيح لجامع الترمذي

الإسم الصحيح لجامع الترمذي هو: "الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما عليه العمل" وهو ما حققه الشيخ عبد الفتاح أبو غدة في كتابه تحقيق إسم الصحيحين وجامع الترمذي، وذكر أنه وجده على مخطوطتين قديمتين.

ترجمة الترمذي

رحل في طلب العلم إلى خراسان والعراق والحرمين. وسمع من كثير من الشيوخ. من أشهرهم: البخاري ومسلم. أجمع أهل العلم على عدالته وثقته إلا ابن حزم الأندلسي الذي قال فيه: "مجهول"، فإنه ما عرف ولا درى بوجود 'الجامع' و'العلل' الذين له، كما ذكر الذهبي رحمهم الله. الإمام الترمذي له عدة تصانيف، من أشهرها: كتاب 'الجامع'، ومنها أيضا: كتاب 'الشمائل المحمدية'، وكتاب 'العلل'.

منزلة كتاب الجامع

قال الترمذي عن كتابه هذا: "من كان في بيته هذا الكتاب، فكأنما في بيته نبي يتكلم". وقال القاضي أبو بكر بن العربي في 'تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي': " وليس فيهم مثل كتاب أبي عيسى حلاوة مقطع، ونفاسة منزع، وعذوبة مشرع، وفيه أربعة عشرعلما، وذلك أقرب إلى العمل وأسلم: أسند، وصحح، وضعف، وعدد الطرق، وجرح، وعدل، وأسمى، وأكنى، ووصل، وقطع، وأوضح المعمول به، والمتروك، وبين اختلاف العلماء في الرد والقبول لآثاره، وذكر اختلافهم في تأويله، وكل علم من هذه العلوم أصل في بابه، وفرد في نصابه، فالقارئ له لا يزال في رياض مونقة، وعلوم متفقة متسقة، وهذا شيء لا يعمه إلا العلم الغزير، والتوفيق الكثير، والفراغ والتدبير".

منهج الإمام الترمذي في الجامع

  • توسع في الرواية عن طبقة من الرواة لم يخرج لها الشيخان.
  • قسم الحديث إلى ثلاثة أنواع: صحيح، وضعيف، وحسن. وهو أول من شهر الحديث الحسن، قال الترمذي: "وما ذكرنا في هذا الكتاب 'حديث حسن'، فإنما أردنا به حسن إسناده عندنا: كل حديث يروى لا يكون في إسناده من يتهم بالكذب، ولا يكون الحديث شاذا، ويروى من غير وجه نحو ذاك، فهو عندنا 'حديث حسن'".
  • لا يكتفي الترمذي بإيراد الأحاديث، بل يتكلم على درجتها من حيث الصحة أو الضعف، ثم هو يذكر مذاهب الفقهاء وأقوالهم في أحاديث الأحكام.

شروح سنن الترمذي

لمن

وصلات خارجية