أبو إسحاق إبراهيم (الغزنوي): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←مصادر: بوت: صيانة |
ط ←مصادر: بوت: إضافة بوابة |
||
سطر 9: | سطر 9: | ||
{{سلاطين الدولة الغزنوية}} |
{{سلاطين الدولة الغزنوية}} |
||
{{شريط بوابات|إيران}} |
{{شريط بوابات|أعلام|إيران}} |
||
{{بذرة إيران}} |
{{بذرة إيران}} |
نسخة 01:06، 30 مارس 2016
أبو إسحاق إبراهيم هو ابن ألب تكين الذي تولى الحكم بعد وفاة والده مباشرة، وقد عمل استعادة غزنة بعد أن خرجت من سيطرتهم وسيطر عليها الليفيين، وقد وجد أبو إسحاق نفسه مجبرا على طلب المساعدة من السامانيين، وقد كان السامانيين يرونه كعدو، إلا أنهم أجابوا طلبه، وقاموا بالإتفاق معا وحاروبوا الليفيين وطردوهم من غزنة وأعادوا غزنة مرة أخرى إلى حكم أبو إسحاق. وعلى الرغم من أن الغزنويين لم يستطيعوا المبادرة إلى تحرير مدينتهم غزنه إلا بعد مساعدة السامانيين إلا أنه لم يُر أي إرتباط بين الدولتين بعد تحريرها.[1][2] وقد توفي في 966 وجاء بيلجا تكين خلفا له.
مصادر
سبقه ألب تكين |
سلطان غزنوي | تبعه بيلجا تكين |