ماه دوران: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
Jobas (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 188.54.206.20 إلى نسخة 19001306 من JarBot.
سطر 12: سطر 12:
|اشتهر بـ = کُلبهار
|اشتهر بـ = کُلبهار
|الزوج = [[سليمان القانوني]] سلطان [[الدولة العثمانية]]
|الزوج = [[سليمان القانوني]] سلطان [[الدولة العثمانية]]
|أولاد = [[شاهزاده مصطفى]]، [[السلطانة راضيه]]، الامير احمد
|أولاد = [[شاهزاده مصطفى]]
|والدان =
|والدان =
}}
}}

نسخة 17:49، 30 مارس 2016

مهدفران سلطان "کُلبهار"
(بالتركية العثمانية: ماه دوران گلبهار)‏، و(بالتركية: Mahidevran hatun)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصية
الميلاد 1500
البوسفور
الوفاة 3 فبراير 1581
بورصة  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مكان الدفن بورصة  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
الإقامة قصر طوب قابي  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة الدولة العثمانية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الديانة الإسلام
الزوج سليمان القانوني سلطان الدولة العثمانية
الأولاد شاهزاده مصطفى
عائلة السلالة العثمانية  تعديل قيمة خاصية (P53) في ويكي بيانات
اللغات التركية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
سبب الشهرة کُلبهار

مهدفران سلطان أو "ماه دوران" لقبت (کُلبهار) وتوفيت سنة 1581، هي الزوجة الأولى للسلطان سليمان القانوني وأم الأمير مصطفى الذي كان أكبر المرشحين لخلافة والده على تخت السلطنة العثمانية.

الحياة المبكرة

يعتقد على الارجح انها جارية شركسية نظرا لاختلاف المعلومات عن اصلها عن المصادر التركية كما ان الزواج كان ممنوع على السلاطين في عهد سليمان القانوني حتى زواجه من خُرَّم سلطان

خلال حكم سليمان القانوني

في الحرملك السلطاني في إسطنبول وجدت لها منافسة جديدة على قلب السلطان هي جارية تزوجها السلطان وأطلق عليها اسم خُرَّم. واشتعلت المنافسة بين الاثنتين وكان لوالدة السلطان السلطانة عائشة حفصة سلطان دور في كبح جماح هذه المنافسة حتى وفاتها عام 1534م[1]. ولكن بعد موت السلطانة الأم ازداد نفوذ السلطانة خُرم داخل الحرم -والتي كانت أثيرة السلطان- وعملت على نفى السلطانة "مهدفران من القصر وهو ما قام بتنفيذه السلطان فيما بعد، فنفى السلطانة مهدفران إلى قصر مانيسا مع ابنها الأمير شاه زاد مصطفى رغم اعتبار ذلك إجراء معتاد لتجهيز الأمير لولاية العهد .

كان للسلطانة خُرَّم وزوج ابنتها الصدر الأعظم رستم باشا دور في تأليب السلطان سليمان على ولي عهده الأمير مصطفى . حيث أقنعا السلطان أن مصطفى سيتمرد عليه ويعزله حيث كان يحظى بمحبة جنود الإنكشارية . مما حدا بالسلطان سليمان إلى إصدار أمر بإعدامه خلال إحدى حملاته على الدولة الصفوية سنة 1553.

وفاتها

بعد إعدام ولدها انتقلت إلى بورصة لتجاور قبر ولدها الذي دفن هناك ولم يكن لها مصدر دخل مما حدا بابن زوجها السلطان سليم الثاني إلى جعل راتب مخصص لها حتى وفاتها عام 1581.

المراجع

  1. ^ موسوعة الإمبراطورية العثمانية