ستيفن هوكينج: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
ط استرجاع تعديلات Rimo Danish (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Meno25 |
Rimo Danish (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 100: | سطر 100: | ||
== آراؤه == |
== آراؤه == |
||
=== الدين === |
=== الدين === |
||
في مقابلة جمعت بين كارل ساجان وستيفين هوكينغ وأرثر كلارك على قناة BBC عام 1989 ,عندما سئل "ستيفن هوكينغ" عن الله قال : |
|||
أستخدم كلمة الله بنفس المعنى الذي قصدة أينشتاين , هو السبب الحقيقي لوجود الكون على وضعه الحالي وسبب كون الكون موجوداً أصلاً .<ref>المقابلة الأشهر كارل ساجان - هوكنج - كلارك : الله والكون وما عداهما ,تجدها في يوتيوب</ref> |
|||
في مقابلة له نشرتها [[الغارديان|صحيفة الغارديان]]، يعتبر هوكينج مفهوم الجنة كأسطورة، معتبرا أنه "لا يوجد أي جنة أو آخرة" ومثل هذه الأفكار كانت "قصة خرافية للذين يخافون من الظلام".<ref>[http://www.guardian.co.uk/science/2011/may/15/stephen-hawking-interview-there-is-no-heaven ]، .</ref> في عام 2011، أعلن هوكينج في برنامج الفضول على قناة ديسكفري: "نحن كلنا أحرار أن نعتقد ما نريد، ومن وجهة نظري أن التفسير الأبسط هو عدم وجود الله. لا أحد خلق الكون ولا أحد يوجه مصيرنا. وهذا يقودني إلى إدراك عميق. ربما لا يوجد [[جنة (إسلام)|جنة]] ، ولا [[يوم القيامة في الإسلام|آخرة]] على حد سواء.<ref>[http://dsc.discovery.com/tv-shows/curiosity/topics/did-god-create-the-universe.htm ]، .</ref> |
في مقابلة له نشرتها [[الغارديان|صحيفة الغارديان]]، يعتبر هوكينج مفهوم الجنة كأسطورة، معتبرا أنه "لا يوجد أي جنة أو آخرة" ومثل هذه الأفكار كانت "قصة خرافية للذين يخافون من الظلام".<ref>[http://www.guardian.co.uk/science/2011/may/15/stephen-hawking-interview-there-is-no-heaven ]، .</ref> في عام 2011، أعلن هوكينج في برنامج الفضول على قناة ديسكفري: "نحن كلنا أحرار أن نعتقد ما نريد، ومن وجهة نظري أن التفسير الأبسط هو عدم وجود الله. لا أحد خلق الكون ولا أحد يوجه مصيرنا. وهذا يقودني إلى إدراك عميق. ربما لا يوجد [[جنة (إسلام)|جنة]] ، ولا [[يوم القيامة في الإسلام|آخرة]] على حد سواء.<ref>[http://dsc.discovery.com/tv-shows/curiosity/topics/did-god-create-the-universe.htm ]، .</ref> |
||
نسخة 22:07، 28 أبريل 2016
ستيفن هوكينج (بالإنجليزية: Stephen Hawking) (ولد في أكسفورد، إنجلترا عام 1942)، هو من أبرز علماء الفيزياء النظرية على مستوى العالم، درس في جامعة أكسفورد وحصل منها على درجة الشرف الأولى في الفيزياء، أكمل دراسته في جامعة كامبريدج للحصول على الدكتوراة في علم الكون، له أبحاث نظرية في علم الكون وأبحاث في العلاقة بين الثقوب السوداء والديناميكا الحرارية، كما له أبحاث ودراسات في التسلسل الزمني.
حياته الشخصية
يعتبر هوكينغ نفسه محظوظاً بعائلة متميزة، وخصوصاً زوجته "جين وايلد" التي تزوجها عام 1965، كما يُعتبر قُدوةً في التحدي والصبر ومقاومة المرض، وإنجاز ما عجز عنه الأصحاء. إلى جانب باله الطويل في مجال العلوم الفيزيائية، يتميز هوكينغ بالعمل بالنشاط في الأعمال الاجتماعية والدعوة للسلم والسلام العالمي، وهو مساعد للطفولة وقرى الأطفال، وشارك في مظاهرات ضد الحرب على العراق. وفي عام 2013 أعلن عن رفضه المشاركة في مؤتمر يقام في إسرائيل.[26]
الأهل
ولد هوكينج يوم 8 كانون الثاني 1942[27] في أكسفورد، إنجلترا، لفرانك وأيزوبيل هوكينج. [28][29]أمه كانت اسكلتلندية.[30] بالرغم من الضائقة المادية التي عانت منها الأسرة، درس والداه في جامعة أكسفورد، حيث درس فرانك موضوع الطّب، أما إيزوبيل فدرست الفلسفة، السّياسة والاقتصاد.[29] التقى الاثنان بعد فترة وجيزة من بدء الحرب العالمية الثانية في معهد أبحاث طبيّة حيث عملت إيزوبيل كسكرتيرة أما فرانك فكان باحث طبي.[29][31] عاشا في هايجيت، ولكن بما أن لندن كانت تتعرض للقصف في تلك السنوات، توجهت إيزوبيل إلى أكسفورد للولادة بأمان. [32] لدى ستيفن هوكينج اثنتين من الأخوات الأصغر سنًا، فيليبا وماري، وأخ متبنّى، إدوارد.[33]
في عام 1950، عندما أصبح والده رئيس قسم علم الطفيليات في المعهد الوطني للأبحاث الطبية، انتقل هوكينج وعائلته الى سانت ألبانز، هارتفوردشير.[34][35] في سانت ألبانز، اعتُبرت العائلة ذكية للغاية وغريبة الأطوار بعض الشيء؛[34][36] حيث أمضى أفراد الأسرة وجباتهم بقراءة كتاب صامتة.[34] كانوا يعيشون حياة مقتصدة في بيت كبير، مزدحم، سيء الصيانة، وكانوا يسافرون بواسطة تاكسي لندنية حولوها لسيارتهم. [37][38]خلال إحدى تغيبات الأب للعمل في أفريقيا،[39] قضى باقي أفراد العائلة أربعة أشهر في ميورقة لزيارة صديقة الوالدة، بيريل، وزوجها الشاعر، روبرت جريفز.[40]
العجز
يعاني هوكينج من شكل نادر مبكر الظهور وبطيء التقدم من التصلب الجانبي الضموري، المعروف أيضًا باسم مرض العصب الحركي أو مرض لو-جريج، الذي سبب له شلل تدريجي على مدى عقود من الزمن.[41]
عانى هوكينج من خراقة متزايدة في عامه الأخير في أكسفورد، بما في ذلك سقوط على بعض الدرج والصعوبات عند التجديف.[42][43] تفاقمت المشاكل، وأصبح خطابه مدغم قليلًا؛ ولاحظت أسرته التغييرات عند عودت للمنزل في عيد الميلاد وباشروا بالفحوصات الطبيّة.[44][45] وجاء تشخيص مرض العصب الحركي عندما كان هوكينج في الـ 21 من عمره، عام 1963. في ذلك الوقت، تنبأ الأطباء له بقية عمر متوقّعة لثلاث سنوات فقط.[46][47]
في أواخر الـ 1960، تدهورت قدراته البدنية: بدأ باستخدام العكازات وتوقّف عن إلقاء المحاضرات بشكل منتظم. [48]بينما خسر ببطء قدرته في الكتابة، طوّر ستيفن أساليب بصريّة تعويضيّة، بما في ذلك رؤية المعادلات بمنظار هندسي.[49][50] شبّه الفيزيائي وورنر إسرائيل لاحقًا هذه الإنجازات لتأليف موتسارت لسمفونيّة كاملة في رأسه.[51][52] ومع ذلك، كان هوكينج مستقل ورفض بشدة قبول المساعدة أو تقبل التنازلات بسبب إعاقته. وقال أنه يفضل أن يُعتبر "أولاً عالِم، ثانيًا كاتب علوم شعبية، وفي كل الأمور التي تهم، إنسان عادي مع نفس الرغبات، المحفّزات، الأحلام، والطموح كالشخص الآخر". [53]أشارت جين هوكينج لاحقًا أن "بعض الناس قد تسمي ذلك الإصرار، والبعض قد يسميها العناد. أنا اسميها الاثنين في وقت واحد أو آخر".[54] تطلّب الأمر العديد من مجاولات الإقناع حتى قبل استعمال كرسي متحرك في أواخر الستينات،[55] ولكن في نهاية المطاف أصبح معروفًا بقيادته الوحشية للكرسي المتحرك.[56] كان هوكينج زميلًا بارعًا وشعبيًا، ولكن مرضه، كذلك صيته في الذكاء والجرأة، نأى عنه بعض الزملاء.[54]
تدهور كلام هوكينج، وبحلول أواخر السبعينات استطاع فهمه فقط أبناء عائلته وأصدقاؤه المقربون. من أجل التواصل مع الآخرين، كان يترجم شخص ما يعرفه جيدًا كلامه إلى خطاب واضح.[57] وبدافع الخلاف مع الجامعة حول من سيدفع سعر المنحدر اللازم من أجله للدخول إلى عمله، قام هو وزوجته بحملة من أجل تحسين طرق الوصول لذوي الإعاقة في كامبريدج،[58][59] بما في ذلك تكييف مساكن الطلاب في الجامعة.[60]
الزواج
عندما كان هوكينج طالب دراسات عليا في جامعة كامبريدج، استمرت علاقته بصديقة أخته، جين ويلدي، والتي كان قد التقى بها قبل تشخيصه بمرض العصب الحركي بوقت وجيز، واستمرت العلاقة بالتطور. وتمت الخطوبة بين الاثنين في تشرين الأول 1964[61][62] - قال هوكينج في وقت لاحق أن الخطوبة أعطته "شيء للعيش من أجله"[63] - وتزوج الاثنان في الـ 14 من تموز عام 1965.[64]
خلال السنوات الأولى من الزواج، عاشت جين في لندن خلال الأسبوع حيث أكملت لقبها، وسافر كذلك ستيفن وجين إلى الولايات المتحدة عدة مرات للمؤتمرات وزيارات متعلقة بالفيزياء. استصعب الاثنين أن يجدا مسكن يكون على بعد يناسب سير هوكينج على الأقدام إلى قسم الرياضيات التطبيقية والفيزياء النظرية. بدأت جين في برنامج الدراسة للدكتوراة، ووُلد مولودهما الأول، روبرت، في أيار 1967.[65][66] أما ابنتهما لوسي فوُلدت في عام 1970،[67] والابن الثالث، تيموثي وُلد في نيسان 1979.[68]
نادرًا ما تحدّث هوكينج عن مرضه وتحدياته الجسدية، ولا حتى - في سابقة تدور أحداثها خلال فترة خطوبتهما - مع جين.[69] نتيجة لعجزه وقعت مسؤوليات البيت والعائلة على كتف جين، متيحة له مزيد من الوقت للتفكير بالفيزياء.[70] عندما تم تعيينه في منصب في باسادينا، كاليفورنيا عام 1974 اقترحت جين أن يعيش معهما طالب دراسات عليا أو طالب ما بعد الدكتوراة ويساعد في رعايته. وافق هوكينج، وسافر للمرة الأولى معهم الطالب برنارد كار كأول من العديد من الطلاب الذين قاموا بهذا الدور.[71] قضت الأسرى سنة سعيدة ومحفزة إجمالاً في باسادينا.[72]
عاد هوكينج إلى كامبريدج عام 1975 إلى منزل جديد، ولعمل جديد - قارئ. دون بيج، والذي كان قد بدأت بينه وبين هوكينج علاقة صداقة وطيدة في كالتيك، وصل للعمل كمساعد لطلاب الدراسات العليا. بمساعدة بيج وسكرتيرة، قلّت مسؤوليات جين حتى تمكنت من العودة إلى أطروحتها واهتمامها الجديد في الغناء. [73]
بحلول كانون الاول عام 1977، التقت جين بعازف الأورغ جوناثان جونز هيلير عند الغناء في جوقة الكنيسة. أصبح هيلير جونز مقرب من العائلة هوكينج، وبحلول منتصف الثمانينات من القرن الماضي، طوّر هو وجين مشاعر رومانسية الواحد تجاه الآخر. [74][75][76] وفقًا لأقوال جين، قبل زوجها هذا الوضع، مصرّحًا "أنه لن يعترض طالما واصلت أحبّه".[74][77][78] صمّم جين وهيلير جونز عدم تفرقة الأسرة وعلاقتهما بقيت أفلاطونية لفترة طويلة.[79]
آراؤه
الدين
في مقابلة جمعت بين كارل ساجان وستيفين هوكينغ وأرثر كلارك على قناة BBC عام 1989 ,عندما سئل "ستيفن هوكينغ" عن الله قال : أستخدم كلمة الله بنفس المعنى الذي قصدة أينشتاين , هو السبب الحقيقي لوجود الكون على وضعه الحالي وسبب كون الكون موجوداً أصلاً .[80] في مقابلة له نشرتها صحيفة الغارديان، يعتبر هوكينج مفهوم الجنة كأسطورة، معتبرا أنه "لا يوجد أي جنة أو آخرة" ومثل هذه الأفكار كانت "قصة خرافية للذين يخافون من الظلام".[81] في عام 2011، أعلن هوكينج في برنامج الفضول على قناة ديسكفري: "نحن كلنا أحرار أن نعتقد ما نريد، ومن وجهة نظري أن التفسير الأبسط هو عدم وجود الله. لا أحد خلق الكون ولا أحد يوجه مصيرنا. وهذا يقودني إلى إدراك عميق. ربما لا يوجد جنة ، ولا آخرة على حد سواء.[82]
كفاءته في الفيزياء النظرية
- 1971: أصدر بالتزامن مع عالم الرياضيات روجر بنروز نظريته التي تثبت رياضياً وعبر نظرية النسبية العامة لأينشتاين بأن الثقوب السوداء أو النجوم المنهارة بسبب الجاذبية هي حالة تفردية في الكون "أي أنها حدث له نقطة بداية في الزمن".
- 1974: أثبت نظرياً أن الثقوب السوداء تصدر إشعاعاً على عكس كل النظريات المطروحة آنذاك؛ وسمي هذا الإشعاع باسمه "إشعاع هاوكينج" واستعان بنظريات ميكانيكا الكم وقوانين الديناميكا الحرارية.
- طور مع معاونه (جيم هارتل من جامعة كاليفورنيا) نظرية اللاحدود للكون، والتي غيرت من التصور القديم للحظة الانفجار الكبير عن نشأة الكون، إضافة إلى عدم تعارضها مع أن الكون نظام منتظم ومغلق.
- 1988: نشر كتابه تاريخ موجز للزمن الذي حقق مبيعات وشهرة عالية. ولاعتقاد هوكينج أن الإنسان العادي يجب أن يعرف مبادئ الكون، فقد بسّط النظريات بشكل سلس.
- 1993: نشر مقالة بعنوان "الكون الوليد والثقوب السوداء".
- 2001: نشر كتابه "الكون بإيجاز".
- 2005: نشر نسخة جديدة من كتابه تاريخ موجز للزمن بعنوان "تاريخ أكثر إيجازًا للزمن" لتكون أبسط للقراء.
- 2010: نشر كتبه "التصميم الكبير" بمشاركة ليونارد ملودينوف.
سياسة
في آذار 1968، سار هوكينج إلى جانب طارق علي وفانيسا رديغريف احتجاجًا على حرب فيتنام.[83] وهو مؤيد طويل الأمد لحزب العمال البريطاني.[84][85] وفي سنة الـ 2000 سجّل تحية لمرشح الرئاسة الديمقراطي الأمريكي آل جور،[86] ودعا غزو العراق عام 2003 "جريمة حرب"،[85][87] وقاطع مؤتمر في اسرائيل بسبب مخاوفه بشأن السياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين،[88][89][90] وشارك بحملة لنزع السلاح النووي،[84][91][85] ودعم أبحاث الخلايا الجذعية،[85][92] الرعاية الصحية الشاملة،[93] وإجراءات لمنع تغير المناخ.[91] وفي آب عام 2004، كان هوكينج واحد من الـ 200 موقعين على رسالة معارضة استقلال اسكتلندا في الفترة التي سبقت استفتاء شهر أيلول بشأن هذه المسألة.[94]
المرض
أصيب هوكينغ بمرض عصبي وهو في الحادية والعشرين من عمره، وهو مرض التصلب الجانبي ALS، وهو مرض مميت لا علاج له، وقد أعلن الأطباء أنه لن يعيش أكثر من سنتين، ومع ذلك جاهد المرض حتى تجاوز عمره ال 73 عاماً، وهو أمد أطول مما توقعه الأطباء. وقد أتاح له ذلك فرصة العطاء في مجال العلوم وبالتحديد علوم الفيزياء النظرية،إلا أن هذا المرض جعله مقعداً تماماً وغير قادر على الحركة، ولكنه مع ذلك استطاع أن يجاري بل وأن يتفوق على أقرانه من علماء الفيزياء، رغم أن أجسادهم كانت سليمة ويستطيعون أن يكتبوا المعادلات المعقدة ويجروا حساباتهم الطويلة على الورق، بينما كان هوكينج وبطريقة لا تصدق يجري كافة هذه الحسابات في ذهنه، ويفخر بأنه حظي بذات اللقب وكرسي الأستاذية الذي حظي به من قبل السير إسحاق نيوتن، وبذلك فهو يُعتبر رمزاً يُحتذى به في الإرادة وتحدي الإعاقة.
مع تطور مرضه، وبسبب إجرائه عملية للقصبة الهوائية بسبب التهاب القصبة، أصبح هوكنج غير قادر على النطق أو تحريك ذراعه أو قدمه، أي أصبح غير قادر على الحركة تماماً، فقامت شركة إنتل للمعالجات والنظم الرقمية بتطوير نظام حاسوب خاص متصل بكرسيه يستطيع هوكينج من خلاله التحكم بحركة كرسيه والتخاطب باستخدام صوت مولد إلكتروني وإصدار الأوامر عن طريق حركة عينيه ورأسه، حيث يقوم بإخراج بيانات مخزنة مسبقاً في الجهاز تمثل كلمات وأوامر. في 20 أبريل 2009، صرحت جامعة كامبردج بأن ستيفن هوكينغ مريض جداً وقد أودع مستشفى إدينبروك.
يعتبر هوكنج مثالاً لتحدي الإعاقة وللصبر في صراعه مع المرض الذي دام 47 سنة.
كمؤيد للتعلم
يتميز ستيفن ببديهة عالية حيث أجاب على سؤال "ماذا يأتي قبل الانفجار الكبير في الكون؟" فكانت إجابته أن هذا السؤال يشبه سؤال "ما المكان الذي يقع شمال القطب الشمالي؟" وكانت هذه الإجابة تلخيصاً لنظريته حول الكون المغلق والذي بلا حدود.
التقدير والاعتراف
- 1976 وسام هيوز للجمعية الملكية
- 1979 قلادة ألبرت أينشتاين
- 1982 وسام الإمبراطورية البريطانية (القائد)
- 1985 الميدالية الذهبية للجمعية الفلكية الملكية
- 1986 عضو في الأكاديمية البابوية للعلوم
- 1988 جائزة وولف في الفيزياء
- 1989 جائزة أمير أستورياس في كونكورد
كتبه ومؤلفاته
قام ستيفن هوكينغ بتأليف عدة كتب أهمها:
- تاريخ موجز للزمن 1988
- الثقوب السوداء والأكوان الناشئة 1993
- الكون في قشرة جوز 2001
- الوقوف على أكتاف العمالقة 2002
- تاريخ أوجز للزمن 2005
- الله خلق الأرقام 2005
- التصميم العظيم 2010
- تاريخي الموجز 2013
مراجع
- ^ Stephen Hawking dies aged 76 | Stephen Hawking (بالإنجليزية), BBC, 14 Mar 2018, QID:Q4704926
- ^ Stephen Hawking, modern cosmology's brightest star, dies aged 76 (بالإنجليزية), The Guardian, 14 Mar 2018, ISSN:0261-3077, QID:Q5614018
- ^ ಕಪ್ಪು ಕುಳಿಗಳ ರಹಸ್ಯ ಬೇಧಿಸಿದ್ದ ವಿಜ್ಞಾನಿ ಸ್ಟೀಫನ್ ಹಾಕಿಂಗ್ ಇನ್ನಿಲ್ಲ (بالكنادية), QID:Q2876395
- ^ Brockhaus Enzyklopädie | Stephen William Hawking (بالألمانية), QID:Q237227
- ^ Gran Enciclopèdia Catalana | Stephen William Hawking (بالكتالونية), Grup Enciclopèdia, QID:Q2664168
- ^ GeneaStar | Stephen Hawking، QID:Q98769076
- ^ Stephen W. Hawking | abart، QID:Q10855166
- ^ Stephen Hawking, modern cosmology's brightest star, dies aged 76 (بالإنجليزية), The Guardian, 14 Mar 2018, ISSN:0261-3077, QID:Q5614018
- ^ "Stephen Hawking sera enterré au côté de Newton et Darwin à l'abbaye de Westminster" (بالفرنسية). 20 Mar 2018. Retrieved 2023-08-12.
- ^ http://www.casinapioiv.va/content/accademia/en/academicians/ordinary/hawking.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ http://www.amphilsoc.org/memhist/search?creator=hawking&title=&subject=&subdiv=&mem=&year=&year-max=&dead=&keyword=&smode=advanced.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ www.nasonline.org (بالإنجليزية), QID:Q107213150
- ^ http://www.damtp.cam.ac.uk/people/s.w.hawking/. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-17.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ http://time.com/5199001/stephen-hawking-als/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ أ ب "Hawking gives up academic title" (بالإنجليزية البريطانية). 30 Sep 2009. Retrieved 2018-03-17.
- ^ أ ب "People | Department of Applied Mathematics and Theoretical Physics" (بالإنجليزية). Retrieved 2018-03-17.
- ^ "NBA Rumors: Post-Draft Updates for Each Team" (بالإنجليزية). Retrieved 2023-08-12.
- ^ ПроДетЛит (بالروسية), 17 Sep 2019, QID:Q124821483
- ^ "Professor Stephen Hawking" (بالإنجليزية). University of Cambridge.
- ^ "Physicist Stephen Hawking accepts post at Waterloo institute" (بالإنجليزية). Toronto Star. 27 Nov 2008.
- ^ Angel Montenegro (27 Sep 2023), ORCID Public Data File 2023 (بالإنجليزية), DOI:10.23640/07243.24204912.V1, QID:Q123508386
- ^ http://old.elementy.ru/nauchno-populyarnaya_biblioteka/434041/Put_v_nebesa. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.space.com/15923-stephen-hawking.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Stephen Hawking: 'No hay ningún dios. Soy ateo'" (بالإسبانية). 21 Sep 2014. Retrieved 2023-08-12.
- ^ "Stephen Hawking's Thoughts on Atheism, God and Death" (بالإنجليزية). 14 Mar 2018. Retrieved 2023-08-12.
- ^ ستيفن هوكينغ يعلن عدم حضوره مؤتمر في إسرائيل، وصل لهذا المسار في 8 مايو 2013
- ^ "HAWKING, Prof. Stephen William". Who's Who (ط. online Oxford University Press). A & C Black, an imprint of Bloomsbury Publishing plc. ج. 2015.
{{استشهاد بكتاب}}
:|website=
تُجوهل (مساعدة) (Subscription or UK public library membership required.) (الاشتراك مطلوب) - ^ Larsen 2005، صفحات xiii, 2.
- ^ أ ب ت Ferguson 2011، صفحة 21.
- ^ "Mind over matter Stephen Hawking". Herald Scotland.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة 6.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 21–22.
- ^ Larsen 2005، صفحات 2, 5.
- ^ أ ب ت Ferguson 2011، صفحة 22.
- ^ Larsen 2005، صفحة xiii.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة 12.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 22–23.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحات 11–12.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة 13.
- ^ Larsen 2005، صفحة 3.
- ^ "How Has Stephen Hawking Lived to 70 with ALS?". Scientific American. 7 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-23.
Q: How frequent are these cases of very slow-progressing forms of ALS? A: I would say probably less than a few percent.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 32.
- ^ Donaldson، Gregg J. (مايو 1999). "The Man Behind the Scientist". Tapping Technology. مؤرشف من الأصل في 2005-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-23.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة 59.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 34–35.
- ^ Larsen 2005، صفحات 18–19.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحات 59–61.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 48–49.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 76–77.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحات 124–25.
- ^ Ridpath، Ian (4 مايو 1978). "Black hole explorer". New Scientist. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-09.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة 124.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة viii.
- ^ أ ب Ferguson 2011، صفحة 48.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحة 117.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 162.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 81–82.
- ^ Mialet 2003، صفحات 450–51.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 79, 149.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحات 273–74.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 37–40.
- ^ Larsen 2005، صفحة xiv.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 40.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 43–44.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 45–47.
- ^ White & Gribbin 2002، صفحات 92–98.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 65.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 92.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 37–39, 77.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 78.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 82–83.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 83–88.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 89–90.
- ^ أ ب Ferguson 2011، صفحة 91.
- ^ Larsen 2005، صفحات xiv, 79.
- ^ Hawking 2007، صفحات 279–80.
- ^ Larsen 2005، صفحة 79.
- ^ Hawking 2007، صفحة 285.
- ^ Ferguson 2011، صفحات 91–92.
- ^ المقابلة الأشهر كارل ساجان - هوكنج - كلارك : الله والكون وما عداهما ,تجدها في يوتيوب
- ^ [1]، .
- ^ [2]، .
- ^ "Photographs by Lewis Morley". The Guardian. 7 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-21.
- ^ أ ب White & Gribbin 2002، صفحة 195.
- ^ أ ب ت ث Ferguson 2011، صفحة 223.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 195.
- ^ "Scientist Stephen Hawking decries Iraq war". USA Today. 3 نوفمبر 2004. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-18.
- ^ "Diplomacy and politics: Stephen Hawking reaffirms support of Israel boycott". اطلع عليه بتاريخ 2014-10-26.
- ^ Kershner، Isabel (8 مايو 2013). "Stephen Hawking Joins Boycott Against Israel". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-08.
- ^ Harriet Sherwood and Matthew Kalman in Jerusalem (8 مايو 2013). "Stephen Hawking joins academic boycott of Israel". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-08.
- ^ أ ب Lean، Geoffrey (21 يناير 2007). "Prophet of Doomsday: Stephen Hawking, eco-warrior – Climate Change – Environment". The Independent. London. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-18.
- ^ Andalo، Debbie (24 يوليو 2006). "Hawking urges EU not to stop stem cell funding". The Guardian. London. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-18.
- ^ Ferguson 2011، صفحة 242.
- ^ "Celebrities' open letter to Scotland – full text and list of signatories | Politics". The Guardian. 7 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-26.
مصادر
- Hawking، Stephen (2013). 0-345-53913-3 My Brief History. Bantam. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-09.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من قيمة|مسار=
(مساعدة) - Baird، Eric (2007). Relativity in Curved Spacetime: Life Without Special Relativity. Chocolate Tree Books.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Boslough، John (1989). Stephen Hawking's universe: an introduction to the most remarkable scientist of our time. Avon Books. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-04.
- Ferguson، Kitty (2011). Stephen Hawking: His Life and Work. Transworld.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Gibbons، Gary W.؛ Hawking، Stephen W.؛ Siklos، S.T.C.، المحررون (1983). The Very early universe: proceedings of the Nuffield workshop, Cambridge, 21 June to 9 July, 1982. Cambridge University Press.
- Hawking، Jane (2007). Travelling to Infinity: My Life With Stephen. Alma.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Hawking، Stephen W. (1994). Black holes and baby universes and other essays. Bantam Books.
- Hawking، Stephen W.؛ Ellis، George F.R. (1973). The Large Scale Structure of Space-Time. Cambridge University Press.
- Hawking، Stephen W. (1992). Stephen Hawking's A brief history of time: a reader's companion. Bantam Books.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Hawking، Stephen W.؛ Israel، Werner (1989). Three Hundred Years of Gravitation. Cambridge University Press.
- Larsen، Kristine (2005). Stephen Hawking: a biography.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Mialet، Hélène (2003). "Is the end in sight for the Lucasian chair? Stephen Hawking as Millennium Professor". From Newton to Hawking: A History of Cambridge University's Lucasian Professors of Mathematics. Cambridge University Press. ص. 425–460.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف|editors=
تم تجاهله (مساعدة) - Mialet، Hélène (2012). Hawking Incorporated: Stephen Hawking and the Anthropology of the Knowing Subject. University of Chicago Press.
- Okuda، Michael؛ Okuda، Denise (1999). The Star trek encyclopedia: a reference guide to the future. Pocket Books.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Pickover، Clifford A. (2008). Archimedes to Hawking: laws of science and the great minds behind them. Oxford University Press. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-04.
- White، Michael؛ Gribbin، John (2002). Stephen Hawking: A Life in Science (ط. 2nd). National Academies Press.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - Yulsman، Tom (2003). Origins: the quest for our cosmic roots. CRC Press.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة)
منشورات مختارة
- Boslough, John (1985). Stephen Hawking's Universe. New York: Avon Books. A layman's guide to Stephen Hawking
- Ferguson, Kitty (1991). Stephen Hawking: Quest For A Theory of Everything. Franklin Watts. ISBN 0-553-29895-X
- Hawking, S. W. & Ellis, G. F. R. (1973). The Large Scale Structure of Space-Time. Cambridge University Press.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) Highly influential in the field. - Hawking, S. W. & Israel, W. (1979). General relativity: an Einstein centenary survey. New York: Cambridge University Press.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) A much cited centennial survey. - Misner, Charles; Thorne, Kip S. & Wheeler, John Archibald (1995). Stephen Hawking A Biography. San Francisco: Greenwood Press.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - Morris, Errol (1991). A Brief History of Time (Documentary). Triton Pictures.
- Pickover, Clifford, Archimedes to Hawking: Laws of Science and the Great Minds Behind Them, Oxford University Press, 2008, ISBN 978-0-19-533611-5
وصلات خارجية
ستيفن هوكينج على قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت
- الموقع الرسمي لستيفن هوكينغ
- صفحة ستيفن هوكينغ على موقع Academia.edu
- ستيفن هوكينغ: يطرح أسئلة كبيرة عن الكون
- ستيفن هوكينغ: مناقشة نظريتي الكون مقطع مرئي
- محاضرات عامة
في كومنز صور وملفات عن: ستيفن هوكينج |
اقرأ اقتباسات متعلقة بـ ستيفن هوكينج في ويكي الاقتباس. |
- مواليد 1942
- وفيات 2018
- وفيات بعمر 76
- وفيات في كامبريدج
- أشخاص مصابون بشلل رباعي
- أشخاص من أوكسفورد
- أعضاء الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم
- أعضاء الجمعية الفلسفية الأمريكية
- أعضاء في الجمعية الملكية للفنون
- أكاديميو جامعة كامبريدج
- حائزو الوسام الرئاسي للحرية
- حائزو جائزة وولف في الفيزياء
- حائزو وسام الإمبراطورية البريطانية من رتبة قائد
- حائزو وسام فرانكلين
- حاصلون على قلادة ألبرت أينشتاين
- دعاة سلام
- زملاء الجمعية الملكية
- ستيفن هوكنغ
- علماء الكون
- فائزون بوسام كوبلاي
- فلكيون إنجليز
- فلكيون بريطانيون
- فيزيائيون إنجليز
- فيزيائيون نظريون
- معاقون
- ملحدون إنجليز