أودو دي بايو: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:أضاف قالب {{صندوق معلومات شخص}} باستخدام أوب |
|||
سطر 7: | سطر 7: | ||
| الاسم عند الولادة = |
| الاسم عند الولادة = |
||
|تاريخ الولادة =1036 |
|تاريخ الولادة =1036 |
||
|مكان الولادة =[[ |
|مكان الولادة =[[النورماندي]] |
||
|تاريخ الوفاة =1097 |
|تاريخ الوفاة =1097 |
||
|مكان الوفاة =[[ |
|مكان الوفاة =[[باليرمو]] |
||
|سبب الوفاة = |
|سبب الوفاة = |
||
|مكان الدفن = |
|مكان الدفن = |
نسخة 18:03، 21 مايو 2016
أودو دي بايو | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1036 النورماندي |
الوفاة | 1097 باليرمو |
مكان الدفن | كاتدرائية باليرمو |
مواطنة | دوقية نرمندية مملكة إنجلترا |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المهنة | كاهن كاثوليكي، وأسقف كاثوليكي |
اللغات | اللاتينية |
تعديل مصدري - تعديل |
أودو دي بايو Odo De Bayeux إيرل كنت (1036؟ - 1097) هو إيرل إنكليزي وأسقف بايو في نورماندي والأخ غير الشقيق لوليام الفاتح الذي عينه في أسقفية بايو وهو لا يزال شابا. وكان بن هيرلون دي كورتفيل وأرليت، والتي كانت عشيقة روبرت الأول والد وليام. ولكنه كان مشهورا أيضا كمحارب وسياسي، وقام بتنظيم رجال الكنيسة النورمان قبل الإصلاح الكلوني وكانوا أسلال عائلات كبيرة، وحازوا على ثروة الكنيسة.
اشترك مع أخيه في غزو إنكلترا عام 1066 حيث أحضر سفنا لأخيه وشارك بنفسه في معركة هاستنجز. وأصبح إيرل كنت في السنة اللاحقة وحاميا لجنوب إنكلترا، وفي غياب وليام حكم البلاد كنائب للملك مع اثنين آخرين وقاد القوات ليخمد الثورات. ولكن في عام 1083 سجن بتهمة جمع القوات دون إذن رسمي، حيث جمعها ليتجه نحو إيطاليا، واتهم بأنه يريد تنصيب نفسه بابا، وعلى الأغلب ذهب لحماية البابا من الإمبراطور هنري الرابع، ثم تم الإفراج عنه عند تولي وليام الثاني عام 1087، ذلك أن وليام الفاتح سمح بإطلاق سراحه على مضض في فراش الموت. وقد ثار أودو ضد الملك الجديد لاعتراضه على إعطائه المملكة لابن عمه الأكبر الدوق روبرت، ورغم فشل الثورة تم السماح لأودو بمغادرة البلاد، وبعدها كان عند رفقة روبرت النورماندي، وساهم في الحملة الصليبية الأولى ومات في طريقه للأراضي المقدسة عند بالرمو في فبراير 1097 وكان بين رفقة الدوق روبرت.
لكم تذكر الكثير من الحسنات عن أودو، وكان قد كسب ثروته الطائلة من الابتزاز والنهب، وطموحه كان بلا حدود وأخلاقه كانت منحلة. ولكنه كان من رعاة التعليم، ومثل كثير من الأساقفة في عهده كان مهندسا كبيرا، وأعاد بناء كاتدرائية كانتربري، ومن المحتمل أنه كان المشرف على نسيج بايو.
مصادر
- تحوي هذه المقالة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن ضمن الملكية العامة.
- دائرة المعارف البريطانية 1978.
في كومنز صور وملفات عن: أودو دي بايو |