عكبر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏روابط خارجية: بوت: إزالة {{ويكاموس}} غير موجود
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏روابط خارجية: بوت: صيانة القوالب
سطر 60: سطر 60:


{{صيدلة}}
{{صيدلة}}
{{فروع الكيمياء}}
{{كيمياء}}
{{شريط بوابات|صيدلة|كيمياء|طب}}
{{شريط بوابات|صيدلة|كيمياء|طب}}
{{تصنيف كومنز|Pharmacy}}
{{تصنيف كومنز|Pharmacy}}

نسخة 16:51، 23 يونيو 2016

العكبر

العكبر او صمغ النحل هو مادة حمضية لزجة قابلة للذوبان بالأَثير و التربنتين تجمعه نحلات العسل من براعم وعصارة الاشجار او مصادر اخرى. ويستعمله النحل في لصق الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء. العكبر يستخدم لاغلاق الشقوق الصغيرة حوالي 6 ملليمتر(0.24 انش او اقل). بينما الشقوق الكبيرة تغلق عادة بشمع النحل.لونه يعتمد على مصدره, معظمه باللون البني الغامق. يكون العكبر لاصقا في درجة حرارة الغرف هاو فوقها 20 درجة مئوية او( 68 فهرنهايت), يصبح قاسيا وهشا في درجات الحراره الاقل.كما تستعمله النحلات في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران وبهذة الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها . النحل يحتاج إلي مادة البروبوليس ولكن إذا زادت الكمية التي يجمعها النحل منه تعتبر من عيوب السلالة حيث يؤدي ذلك إلي لصق الأقراص ببعضها ولسد الممرات فيرتبك النحل ويتعرقل عمله , ويعرقل عمل النحال أثناء الفحص علاوة علي تلويث الإطارات والشمع بهذة المادة وتعتبر سلالة النحل القوقازي أكثر السلالات جمعاً لهذة المادة .[1]

الفائدة

لعدة قرون اعتقد مربو النحل [2] أن النحل يقوم باغلاق الخليه بالعكبر لحماية المستعمرة من العوامل الجوية مثل المطر وموجات البرد. بالاضافة لذلك كشفت ابحاث القرن العشرين أن النحل لا ينجو فقط وانما ينمو مع زيادة التهويه باختلاف درجات الحرارة خلال اشهر الشتاء في المناطق المعتدله بالعالم. يعتقد بأن العكبر سبب لما يلي:-[3]

  1. تعزيز الإستقرار الهيكلي للخلية.
  2. تقليل الإهتزازات.
  3. جعل الخلية أكثر تحصينا عن طريق ختم مداخل بديلة.
  4. الوقاية من الأمراض والطفيليات من دخول الخلية، كما أنها تمنع نمو الفطريات والبكتيريا.[4]
  5. منع التعفن داخل الخلية , النحل عادة ما يحمل النفايات بعيداً عن الخلية لكن في بعض الأحيان فراشات أو- فئران كبيرة يصعب إخراجها من الخلية , فتقوم بدلاً من ذلك بختمها بالبروبوليس و تحنيطها وجعلها عديمة الرائحة وغير ضارة.

التركيب

راتنجات في خلية

يختلف تركيب العكبر من قفير الى قفير, من منطقة الى منطقه, من فصل الى فصل. عادة نجده باللون البني الغامق, ولكن يمكن ان نجده باللون الاخضر, الاحمر, الاسود والابيض, اعتدما على مصدر المواد المفرزة الموجدة في مطنفة القفير.ينتهز نحل العسل الفرص ويجمع ما يحتاجه من المصادر المتاحه, واظهرت التحاليل ان التركيب الكيميائي للعكبر يختلف بشكل كبير من منطقة الى منطقة حسب غداء النحل. على سبيل المثال في المناطق الشماليه يقوم النحل بجمع الافرازات من الاشجار مثل شجر الحور والصنوبر(الور البيولوحي لافرازات الاشجار لاغلاق الجروح ويحارب البكتيريا والفطريات والحشرات).عكبر المناطق الشمالية يحتوى على خمسين مكون تقريبا, الافرازات الاوليه والبلسم النباتي(50%), الشمع(30%), زيوت اوليه(10%) وغبار الطلع(5%). يحتوي العطب رابضا على ماده مبيد حشري قوي لابدات العناكب والحشرات الصغيرة.[5] في المناطق الغير استوائية ، بالاضافة الى وجود كمية كبيرة من الاشجار المتنوعة، من المحتمل ايضا ان النحل قد يجمع الراتنجات من زهور جنسي كلوزيا و داليتمبيا اللتين يصنفن بانهم النبتنتين الوحيدتين القادرتين على تصنيع الراتنجات من زهورهما لتجذبا حبوب الطلع.[6]، تحتوي راتنجات ال كلوزيا على polyprenylated benzophenones. .[7][8][9] في بعض المناطق في شيلي يحتوي العكبر على فيسيدون وهو تربين من شجيرة باكريس، [10] وفي البرازيل تم استخلاص ابوكسايد النافثوكوينون من العكبر الاحمر، [11] و تم توثيق وجود احماض برينيلتديدية مثل حمض ال 4-hydroxy-3,5-diprenyl cinnamic . [12]وفي تحليل جرى في مقاطعة خنان في الصين وجد في العكبر حمض السينابينك وحمض ايزوفيريولك وحمض الكافيك وكريزين .الثلاث احماض الاولى اشتركت في ما بينها بانها من مضادات البكتيريا [12]. ايضا العكبر البرازيلي الاحمر يأتي بكمية كبيرة من راتنجات نبات ال دالبيرجيا اكاستافيليوم . ويحتوي على نسبة عالية من isoflavonoids 3-hydroxy-8,9-dimethoxypterocarpan و ميداكاربين . الفلافانويدات الاخرى تحتوي على جلانجن والبينوتيربين.[13] الCaffeic acid phenethyl ester(CAPE) هو ايضا مُكوِن من مكونات بعض انواع العكبر في نيوزلاندا .(ester(CAPE هو ايضا مُكوِن من مكونات بعض انواع العكبر في نيوزلاندا [14] احيانا تقوم عاملات النحل بجمع مكونات لاصقه من صنع الانسان عندما يكون هناك صعوبة في الحصول على المصدر الطبيعي.وتعتمد خصائص العكبر على المصدر الخاص لكل قفير. لذلك أي خواص طبيه قد تكون موجدة في عكبر قفير ما فد لا توجد في عكبر قفير اخر

الاستخدامات الطبيه

[15][16] استخدم العكبر في الطب الشعبي منذ الاف السنين. مؤسسة الصحه الوطنيه قيمت العكبر على أنه فعال بنسب معينه لعلاج تقرحات البرد التقرحات التناسلية والام الفم ما بعد العمليات الجراحيه. حاليا, لا يوجد دليل كافي على فعاليه العكبر لعلاج الحالات اخرى.[17]

الابحاث الطبية الحيوية

العكبر محط تركيز عدد كبير من المشاريع البحثيه.[18] بعض نتائج البحوث الأولية (التينشرتفي أدبالطبيةالحيوية)،جنباإلى جنب مع محدوديتها،موصوفة أدناه

مضاد حيوي

أظهرت دراسات علميه داخل المختبر ان بعض انواع العكبر لديه خواص مضادة للبكتيريا[19] ومضاده للفطريات[20] بوجود مكونات فعاله تتضمن مركبات الفلافونيود[21].في عدم وجود أي تجارب فعليه سريرية فانه ليس هنالك دليل على فعالية العكبر كمضاد حيوي من الناحية العلاجية

الحروق

في التجارب الحيوية الاوليه على الفئران أظهرت ان العكبر له فعاليه في علاج الحروق الجلديه الملتهبه.[22][23] ايضا في تجارب سريرية في البرازيل اظهرت أن كريم الجلد المصنوع من العكبر كان افضل من كريم الحروق المصنوع من سيلفر سلفادين.[24] دراسات حديثة أظهرت مخاوف من فعالية كريم السيلفر سلفادين على الحروق واقترحت انه قد يؤخر من شفاء الحروق. ولا نزال بحاجة الى ابحاث اضافيه.

التعديل المناعي

افادت بعض نتائج الابحاث بأن العكبر يثبط عمل كلا التحفيز المناعي والتثبيط المناعي.[25][26] ابحاث اخرى تحتاج حتى تبثت صحة هذا الموضوع

الحساسية

مع انه هناك ادعاءات بأن العكبر يستخدم لعلاج الحساسية بأنواعها الا انه يمكن ان يسبب حساسية شديدة خاصة للناس ذوي الحسياسية اتجاه منتجات النحل او النحل نفسه.[27]

صحة الفم

يتم حاليا دراسة العكبر في الابحاث المتعلقة بطب الاسنان خاصة ان هنالك تجارب حيوية وسريربة تفيد بأن العكبر يحمي من تسوس الأسنان وأمراض الفم الأخرى, بسبب خواصه[28] المضادة للميكروبات.[29][30][31] يتم ايضا دراسة العكبر من أجل فعاليته في علاج التقرحات الفموية[32] وتقليل التهابات القنوات السنية.[33]

مضاد الاكسدة

أظهرت بعض الدراسات أن العكبر يقلل من احتمالية اصابة صغار الجرذان بالماء الزرقاء في العين.[33] ومع ذلك ما زلنا بحاجة الى دراسات أكثر لاثبات ذلك.

السرطان

بعض الدراسات المخبرية اظهرت بأن العكبر يؤدي الى موت الخلايا وتقليل نمو عوامل النسخ في الخلايا السرطانية، بما في ذلك NF كيلوبايت. والجدير بالذكر،caffeic acid phenethylesterl ينظمMDR-1 الجين،والذي يعتبر مسؤولا عن مقاومةالخلاياالسرطانية لعَامِلٌ العِلاجِيٌّ الكِيمْيائِيّ.[34] وفي الدراسات المجراةعلى الفئران، يمنع العكبر 4- (methylnitrosamino) -1- (3- بيرويل) -1-بونانون4-(methylnitrosamino)-1-(3-pyridyl)-1-butanone) تكون الأورام ..[35]. ولكن نحن بحاجة الى دراسات سريرة لتأكيد فعاليته العلاجية.

استخدامات اخرى

الالات الموسيقيه

يستخدمه صانعي معظم الالات الموسيقيه الوترية(الكمان) لتحسين منظر الخشب.هو احد مكونات الورنيش وله رائحة مميزة من السهل تميزها. استخدم أنطونيوستراديفاري العكبر لطلاء الاته الموسيقيه.[36]

الغذاء

استخدم العكبر في صناعة اللبان وأيضا تم صناعة لبان العكبر. تلميع السيارات استخدم العكبر في تفاعل كيميائي لتحويل الدهون والزيوت الى شمع خاص بالسيارات.[37][38][39][40]

مراجع

  1. ^ من كتاب (نحل العسل) للمؤلفان الصديق علي خثيم وعبد الفتاح الشحروري الصفحة 44
  2. ^ R Krell 1996. value-added products from beekeeping FAO AGRICULTURAL SERVICES BULLETIN No. 124 Food and Agriculture Organization of the United Nations Rome
  3. ^ Simone-Finstrom, Michael; Spivak, Marla (May–June 2010). "Propolis and bee health: The natural history and significance of resin use by honey bees". Apidologie41 (3): 295–311. doi:10.1051/apido/2010016.
  4. ^ Walker, Matt (23 July 2009). "Honeybees sterilise their hives". BBC News. Retrieved 2009-07-24
  5. ^ Joint FAO/WHO Expert Committee on Food Additives. Meeting (2008: Geneva, Switzerland). Evaluation of certain veterinary drug residues in food: 70th report of the Joint FAO/WHO Expert Committee on Food Additives. (WHO technical report series; no. 954)
  6. ^ Mesquita, R. C. G.; Franciscon C. H. (June 1995). "Flower visitors of Clusianemorosa G. F. W. Meyer (Clusiaceae) in an Amazonian white-sand Campina".Biotropica 27 (2): 254–8. doi:10.2307/2389002. JSTOR 2389002.
  7. ^ Tomás-Barberán, F. A.; García-Viguera C.; Vit-Oliviera P.; Ferreres F. et al. (1993-08-03). "Phytochemical evidence for the botanical origin of tropical propolis from Venezuela". Phytochemistry 34 (1): 191–6. doi:10.1016/S0031-9422(00)90804-5.
  8. ^ Scott Armbruster, W. (September 1984). "The Role of Resin in Angiosperm Pollination: Ecological and Chemical Considerations". American Journal of Botany71 (8): 1149–60. doi:10.2307/2443391. JSTOR 2443391.
  9. ^ Bankova, V. (February 2005). "Recent trends and important developments in propolis research". Evidence-based Compl. and Alt. Medicine 2 (1): 29–32.doi:10.1093/ecam/neh059. PMC 1062152. PMID 15841275. Retrieved2008-05-17.
  10. ^ Montenegro G; Mujica AM; Peña RC; Gómez M et al. (2004). "Similitude pattern and botanical origin of the Chilean propolis". Phyton 73: 145–154. ISSN 1851-5657.
  11. ^ Trusheva, B.; Popova, M.; Bankova, V.; Simova, S. et al. (2006). "Bioactive Constituents of Brazilian Red Propolis" (PDF). Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine 3 (2): 249–
  12. ^ Qiao Z; Chen R (August 1991). "[Isolation and identification of antibiotic constituents of propolis from Henan]". ZhongguoZhong Yao ZaZhi (in Chinese) 16(8): 481–2, 512. PMID 1804186
  13. ^ Cushnie TPT; Lamb AJ (2005). "Antimicrobial activity of flavonoids" (PDF).International Journal of Antimicrobial Agents 26 (5): 343–356.doi:10.1016/j.ijantimicag.2005.09.002. PMID 16323269.
  14. ^ Demestre M, Messerli SM, Celli N et al. (August 2008). "CAPE (caffeic acid phenethyl ester)-based propolis extract (Bio 30) suppresses the growth of human neurofibromatosis (NF) tumor xenografts in mice". Phytother Res 23 (2): 226–30.doi:10.1002/ptr.2594. PMID 18726924.
  15. ^ Gavanji S, Larki B. Comparative effect of propolis of honey bee and some herbal extracts on Candida Albicans. Chinese Journal of Integrative Medicine. 2015:1-7.http://link.springer.com/article/10.1007%2Fs11655-015-2074-9
  16. ^ Fearnely J. (2001) Bee propolis. Souvenir Press Ltd. London
  17. ^ "Propolis:MedlinePlus Supplements". U.S. National Library of Medicine. January 19, 2012.
  18. ^ Sforcin, J.M.; Bankova V. (2011-01-27). "Propolis: is there a potential for the development of new drugs?". T Ethnopharmacol 133 (2): 253–60.doi:10.1016/j.jep.2010.10.032. PMID 20970490
  19. ^ Orsi, R. O.; Sforcin J. M.; Rall V. L. M.; Funari S. R. C. et al. (2005)."Susceptibility profile of Salmonella against the antibacterial activity of propolis produced in two regions of Brazil". Journal of Venomous Animals and Toxins including Tropical Diseases 11 (2): 109–16. doi:10.1590/S1678-91992005000200003. Retrieved 2008-01-14.
  20. ^ Cafarchia C; De Laurentis N; Milillo MA; Losacco V et al. (1999). "Antifungal activity of Apulia region propolis". Parassitologia 41 (4): 587–590.PMID 10870567.
  21. ^ Cushnie TPT; Lamb AJ (2005). "Detection of galangin-induced cytoplasmic membrane damage in Staphylococcus aureus by measuring potassium loss".Journal of Ethnopharmacology 101 (1-3): 243–248.doi:10.1016/j.jep.2005.04.014. PMID 15985350.
  22. ^ Hoşnuter, M.; Gürel A.; Babucçu O.; Armutcu F. et al. (March 2004). "The effect of CAPE on lipid peroxidation and nitric oxide levels in the plasma of rats following thermal injury". Burns 30 (2): 121–5. doi:10.1016/j.burns.2003.09.022.PMID 15019118.
  23. ^ Ocakci, A.; Kanter M.; Cabuk M.; Buyukbas S. (October 2006). "Role of caffeic acid phenethyl ester, an active component of propolis, against NAOH-induced esophageal burns in rats". Int J PediatrOtorhinolaryngol. 70 (10): 1731–9.doi:10.1016/j.ijporl.2006.05.018. PMID 16828884.
  24. ^ Gregory, S. R.; Piccolo N.; Piccolo M. T.; Piccolo M. S. et al. (February 2002). "Comparison of propolis skin cream to silver sulfadiazine: a naturopathic alternative to antibiotics in treatment of minor burns". J Altern Complement Med. 8 (1): 77–83.doi:10.1089/107555302753507203. PMID 11890438
  25. ^ Brätter, C.; Tregel M.; Liebenthal C.; Volk H. D. (October 1999). "Prophylactic effectiveness of propolis for immunostimulation: a clinical pilot study". ForschKomplementarmed. 6 (5): 256–60. PMID 10575279.
  26. ^ Ansorge, S.; Reinhold D.; Lendeckel U. (July–August 2003). "Propolis and some of its constituents down-regulate DNA synthesis and inflammatory cytokine production but induce TGF-beta1 production of human immune cells". Z Naturforsch [C] 58 (7–8): 580–9. PMID 12939048.
  27. ^ Brovko, T. E.; Kravchuk P. A. (July–August 1970). "Two cases of allergic reaction after administration of propolis drugs". ZhUshn Nos GorlBolezn 30 (4): 102–3.PMID 5503978.
  28. ^ Park, Y. K.; Koo M. H.; Abreu J. A.; Ikegaki M. et al. (January 1998). "Antimicrobial activity of propolis on oral microorganisms". CurrMicrobiol. 36 (1): 24–8. doi:10.1007/s002849900274. PMID 9405742.
  29. ^ Duarte, S.; Rosalen P. L.; Hayacibara M. F.; Cury J. A. et al. (January 2006). "The influence of a novel propolis on mutans streptococci biofilms and caries development in rats". Arch Oral Biol. 51 (1): 15–22.doi:10.1016/j.archoralbio.2005.06.002. PMID 16054589.
  30. ^ Koo, H.; Cury J. A.; Rosalen P. L.; Ambrosano G. M. et al. (November–December 2002). "Effect of a mouthrinse containing selected propolis on 3-day dental plaque accumulation and polysaccharide formation". Caries Research 36 (6): 445–8.doi:10.1159/000066535. PMID 12459618.
  31. ^ Botushanov, P. I.; Grigorov G. I.; Aleksandrov G. A. (2001). "A clinical study of a silicate toothpaste with extract from propolis". Folia Med (Plovdiv) 43 (1–2): 28–30.PMID 15354462
  32. ^ Samet, N.; Laurent C.; Susarla S. M.; Samet-Rubinsteen N. (June 2007). "The effect of bee propolis on recurrent aphthous stomatitis: a pilot study". Clin Oral Investig. 11 (2): 143–7. doi:10.1007/s00784-006-0090-z. PMID 17285269.
  33. ^ أ ب da Silva, F. B.; Almeida J. M.; Sousa S. M. (April–June 2004). "Natural medicaments in endodontics - a comparative study of the anti-inflammatory action" (PDF). Braz Oral Res. 18 (2): 174–9. doi:10.1590/s1806-83242004000200015. PMID 15311323. Retrieved 2008-01-14.
  34. ^ Wu, J.; Omene, C.; Karkoszka, J.; Bosland, M. et al. (September 2011). "Caffeic Acid Phenethyl Ester (CAPE), Derived from a Honeybee Product Propolis, Exhibits a Diversity of Anti-tumor Effects in Preclinical Models of Human Breast Cancer".Cancer Letters 308 (1): 43–53. doi:10.1016/j.canlet.2011.04.012.PMC 3144783. PMID 21570765.
  35. ^ Sugimoto Y; Iba Y; Kayasuga R et al. (April 2003). "Inhibitory effects of propolis granular A P C on 4-(methylnitrosamino)-1-(3-pyridyl)-1-butanone-induced lung tumorigenesis in A/J mice". Cancer Lett. 193 (2): 155–9. doi:10.1016/S0304-3835(03)00016-8. PMID 12706872.
  36. ^ Gambichler T; Boms S; Freitag M (April 2004). "Contact dermatitis and other skin conditions in instrumental musicians". BMC Dermatol. 4: 3. doi:10.1186/1471-5945-4-3. PMC 416484. PMID 15090069.
  37. ^ "Landau Carriage of 1743". Retrieved 2011-03-08.
  38. ^ "Pete’s 53’ contains Propolis". Retrieved 2011-03-08
  39. ^ "GuruWax blend of propolis". Retrieved 2011-03-08.
  40. ^ "Propolis when heated cause the wax to set-up". Retrieved 2011-03-08

انظر ايضا

  • Discussion of bee space in the beehive article.

روابط خارجية