يا المنفي (أغنية): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: قوالب الصيانة و/أو تنسيق
SHBot (نقاش | مساهمات)
سطر 1: سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=أكتوبر 2012}}
{{يتيمة|تاريخ=يونيو 2013}}
{{يتيمة|تاريخ=يونيو 2013}}

{{مصدر|تاريخ=أغسطس 2015}}
{{مصدر|تاريخ=أغسطس 2015}}



نسخة 11:09، 11 سبتمبر 2016

يا المنفي أغنية جزائرية قديمة منذ أيام الثورة الجزائرية وتتحدث عن معاناة المعتقلين الجزائريين في سجون الاحتلال الفرنسي وقد غناها الكثير من المطربين الجزائريين ومنهم: أكلي يحياتن المعروف كثيرا على المستوى الوطني الجزائري هذا الفنان المولود عام 1933 كان من أشد المعادين للاستعمار الفرنسي واعتقل عدة مرات من طرف سلطات الاحتلال الفرنسي و بعد الاستقلال أعاد غناء يا المنفي عدة مغنيين من بينهم الثلاثي : الشاب خالد ـ فضيل ـ رشيد طه ... وتأتي شعبية هذه الأغنية من أنها تكافئ نشيد ( يا ظلام السجن خيم ) للشاعر الصحفي نجيب الريس أواخر الحكم العثماني في بلاد الشام ولكن بنسخة جزائرية مؤثرة للغاية في كلماتها ولحنها إلى درجة أبكت آخر من غنوها ( الشاب خالد ـ فضيل ـ رشيد طه ) على المسرح الاغنية هي ...لقلتهالك راني درتها...لسميتهاراني قلتها

كلمات الأغنية

قولوا لامي ما تبكيش يا منفي ولدك ربي ما يخليش يا منفي

وكي داخل في وسط بيبان يا منفي والسبعة فيهم جدعان يا منفي وقالولي كا شي دخان يا منفي وانا في وسطهم دهشان يا منفي

قولوا لامى ما تبكيش يا منفي ولدك ربي ما يخليش يا منفي

كى دوني لتريبينال يا منفي جدارمية كبار وصغار يا منفي والسلسلة توزن قنطار يا منفي وداربونى بعام ونهار يا منفي

قولوا لامي ما تبكيش يا منفي ولدك ربي ما يخليش يا منفي

ع الدخلة حفولي الراس يا منفي واعطوني زوره وباياس يا منفي ويلفوا علينا العساس يا منفي على ال8 تسمع صفار يا منفي قولوا لامي ما تبكيش يا منفي ولدك ربي ما يخليش يا منفي

يا قلبي وشداك تعيف يا منفي والصبة دايما كيف كيف يا منفي الجاميلة مغمر بالماء يا منفي والجريلو عايم فيها يا منفي

قولوا لامي ما تبكيش يا منفي ولدك ربي ما يخليش يا منفي اصبري يا امي ما تبكيش يا منفي ولدك ربي ما يخليش يا منفي

معاني الأغنية

معنى الأغنية أنه يقول للناس أن أخبروا امي بألا تبكي لان الله دائما سيبقى معي ولن يتركني

ويقول عندما دخلت وجدت ابواب كثيرة والسباع أو الرجال الاقوياء هم الجدعان وقالوا لي هل لديك سجائر وأنا كنت بينهم مذهول ومدهوش

وعندما أخذوني للمحكمة والشرطة عددها كثير كبار وصغار والسلاسل التي كنت مقيدا بها ثقيلة جدا توزن قنطار وحكموا علي بسنة ويوم

عندما دخلت المعتقل حلقوا لي رأسي وأعطوني سرير للنوم وغطاء وطوال الليل العسس أو العساكر تمر عليهم وفى الساعة الثامنة يطلقون صفارتهم لكى ننام

ويا قلبي - يسأل نفسه - ما بك لا تريد أن تأكل فالشوربة وهي الطعام في المعتقل هي هي ولن تتغير فالجالون الذي نأكل فيه مليء بالماء والصراصير عائمة عليه

اخبروا أمي بأن تتوقف عن البكاء وتصبر لان الله سيكون معي ولن يتركني