مملكة أرمينيا (القديمة): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏موضيع ذات صلة: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 6: سطر 6:
قبل استقلالها، كانت المنطقة مرزبانا فارسيا تابعا لحكم [[دارا الأول]]. وبمساعدة المقدونيين، حصل الاورونتيون على استقلالهم فأسسوا حكم السلالة الأورونتية. وبعد القضاء على [[سلوقيون|الامبراطورية السلوقية]]، وفي عام 190 ق.م، أسس أرتاكسياس الأول (أرتحششتا الأول)، دولة أرمنية في [[عصر هلنستي|العصر الهلنستي]]. وفي عصرها الذهبي، سيطرت على منطقة القوقاز (شرق تركيا) وسوريا ولبنان. ولفترة، كانت أرمينيا من أهم الدول في بلاد الشرق.
قبل استقلالها، كانت المنطقة مرزبانا فارسيا تابعا لحكم [[دارا الأول]]. وبمساعدة المقدونيين، حصل الاورونتيون على استقلالهم فأسسوا حكم السلالة الأورونتية. وبعد القضاء على [[سلوقيون|الامبراطورية السلوقية]]، وفي عام 190 ق.م، أسس أرتاكسياس الأول (أرتحششتا الأول)، دولة أرمنية في [[عصر هلنستي|العصر الهلنستي]]. وفي عصرها الذهبي، سيطرت على منطقة القوقاز (شرق تركيا) وسوريا ولبنان. ولفترة، كانت أرمينيا من أهم الدول في بلاد الشرق.


== موضيع ذات صلة ==
== مواضيع ذات صلة ==
* [[مملكة أرمينيا الصغرى]]
* [[مملكة أرمينيا الصغرى]]
* [[أرمينيا]]
* [[أرمينيا]]

نسخة 02:21، 27 نوفمبر 2016

امتداد الامبراطورية الارمنية

مملكة أرمينيا (بالأرمنية: Մեծ Հայք) أو أرمينيا الكبرى، كانت مملكة مستقلة من 190 ق.م وحتى 387م. ومن ثم تبعت الامبراطورية الرومانية والامبراطورية الفارسية حتى 428م. وقد امتدت من بحر قزوين شمالا للبحر الأبيض المتوسط جنوبا [1][2]

موجز تاريخها

قبل استقلالها، كانت المنطقة مرزبانا فارسيا تابعا لحكم دارا الأول. وبمساعدة المقدونيين، حصل الاورونتيون على استقلالهم فأسسوا حكم السلالة الأورونتية. وبعد القضاء على الامبراطورية السلوقية، وفي عام 190 ق.م، أسس أرتاكسياس الأول (أرتحششتا الأول)، دولة أرمنية في العصر الهلنستي. وفي عصرها الذهبي، سيطرت على منطقة القوقاز (شرق تركيا) وسوريا ولبنان. ولفترة، كانت أرمينيا من أهم الدول في بلاد الشرق.

مواضيع ذات صلة

مراجع

  1. ^ Time Almanac, page 724 by Editors of Time Magazine
  2. ^ The New Review, page 208. Edited by Archibald Grove, William Ernest Henley