مرض منقول جنسيا: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
طلا ملخص تعديل
سطر 18: سطر 18:
أكثر من 30 نوع مختلف من [[بكتيريا|الجراثيم]]، و<nowiki/>[[فيروس|الفيروسات]]، [[تطفل|والطفيليات]] يمكن أن تسبب الأمراض المنقولة جنسيًّا.<ref name="WHO2014" /> تشمل الجراثيم المسببة للأمراض المنقولة جنسيًا [[داء المتدثرات|داء المتدثّرات]]، و<nowiki/>[[سيلان (مرض)|السيلان]]، و<nowiki/>[[زهري (مرض)|الزهري]]، وغيرها. أما الفيروسات فتشمل [[هربس تناسلي|الهربس التناسلي]]، و<nowiki/>[[إيدز|فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)]]، و<nowiki/>[[ثؤلول تناسلي|الثؤلول التناسلي]] وغيرها. أما الطفيليات فتشمل [[داء المشعرات]] وغيرها. بينما تنتشر عادةً الأمراض المنقولة جنسيًا عن طريق الجنس، قد تنتقل بعضها عن طريق الاتصال غير الجنسي مع الدم أو الأنسجة الملوّثة، أو [[رضاعة طبيعية|الرضاعة]]، أو أثناء [[ولادة|الولادة]].<ref name="WHO2014" /> الاختبارات التشخيصية للأمراض المنقولة جنسيًّا متوفرة بسهولة في الدول المتقدمة بخلاف دول العالم النامي.<ref name="WHO2014" />
أكثر من 30 نوع مختلف من [[بكتيريا|الجراثيم]]، و<nowiki/>[[فيروس|الفيروسات]]، [[تطفل|والطفيليات]] يمكن أن تسبب الأمراض المنقولة جنسيًّا.<ref name="WHO2014" /> تشمل الجراثيم المسببة للأمراض المنقولة جنسيًا [[داء المتدثرات|داء المتدثّرات]]، و<nowiki/>[[سيلان (مرض)|السيلان]]، و<nowiki/>[[زهري (مرض)|الزهري]]، وغيرها. أما الفيروسات فتشمل [[هربس تناسلي|الهربس التناسلي]]، و<nowiki/>[[إيدز|فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)]]، و<nowiki/>[[ثؤلول تناسلي|الثؤلول التناسلي]] وغيرها. أما الطفيليات فتشمل [[داء المشعرات]] وغيرها. بينما تنتشر عادةً الأمراض المنقولة جنسيًا عن طريق الجنس، قد تنتقل بعضها عن طريق الاتصال غير الجنسي مع الدم أو الأنسجة الملوّثة، أو [[رضاعة طبيعية|الرضاعة]]، أو أثناء [[ولادة|الولادة]].<ref name="WHO2014" /> الاختبارات التشخيصية للأمراض المنقولة جنسيًّا متوفرة بسهولة في الدول المتقدمة بخلاف دول العالم النامي.<ref name="WHO2014" />


الطريقة الأكثر نجاعة لمنع الأمراض المنقولة جنسيًا هي [[امتناع عن الملذات|الامتناع عن ممارسة الجنس]].<ref name=CDC2013P>{{cite web|title=How You Can Prevent Sexually Transmitted Diseases|url=http://www.cdc.gov/std/prevention/default.htm|website=cdc.gov|accessdate=5 December 2014|date=November 5, 2013}}</ref> قد تقلل بعض التطعيمات كذلك من خطر الإصابة ببعض الالتهابات بما في ذلك [[التهاب الكبد ب]] وبعض أنواع [[فيروس الورم الحليمي البشري]].<ref name="CDC2013P" />
الطريقة الأكثر نجاعة لمنع الأمراض المنقولة جنسيًا هي [[امتناع عن الملذات|الامتناع عن ممارسة الجنس]].<ref name=CDC2013P>{{cite web|title=How You Can Prevent Sexually Transmitted Diseases|url=http://www.cdc.gov/std/prevention/default.htm|website=cdc.gov|accessdate=5 December 2014|date=November 5, 2013}}</ref> قد تقلل بعض [[التلقيح (تطعيم)|التلقيحات]] كذلك من خطر الإصابة ببعض الالتهابات بما في ذلك [[التهاب الكبد ب]] وبعض أنواع [[فيروس الورم الحليمي البشري]].<ref name="CDC2013P" /> أمور أخرى قد تقللل من خطورة الإصابة هي العادات [[جنس آمن|الجنسية الآمنة]] مثل استخدام [[عازل ذكري|العازل (الواقي)]]، عدد قليل من الشركاء الجنسيين، والوجود بعلاقة حيث يمارس كل شخص في العلاقة الجنس فقط مع شريكه.<ref name="WHO2014" /><ref name="CDC2013P" />


وسوائل الجسم هي السوائل التي تنقل أغلب أنواع العداوى، [[سائل منوي|كالسائل المنوي]].
وسوائل الجسم هي السوائل التي تنقل أغلب أنواع العداوى، [[سائل منوي|كالسائل المنوي]].

نسخة 16:41، 13 يناير 2017

عدوى منقولة جنسيا
"الزهري مرض خطير، لكن يمكن شفاؤه." منشور يظهر على مرساة وصليب للتشجيع على تلقي العلاج، نشر في فترة ما بين عامي 1936 و 1938.
"الزهري مرض خطير، لكن يمكن شفاؤه." منشور يظهر على مرساة وصليب للتشجيع على تلقي العلاج، نشر في فترة ما بين عامي 1936 و 1938.
"الزهري مرض خطير، لكن يمكن شفاؤه." منشور يظهر على مرساة وصليب للتشجيع على تلقي العلاج، نشر في فترة ما بين عامي 1936 و 1938.

معلومات عامة
الاختصاص مرض معدي
من أنواع مرض معد  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب سلوك الإنسان الجنسي،  وعدوى،  وسلوك جنسي خطر،  وغياب  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P828) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض متلازمة التعب المزمن،  وورم متكتل،  وضيق النفس،  وعدوى،  ونزف،  وآفة  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911،  والموسوعة السوفيتية الأرمينية، المجلد الحادي عشر  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الأمراض المنقولة جنسيًا، المعروفة أيضًا كالعدوى المنقولة جنسيًا، هي أمراض المنقولة غالبًا عن طريق ممارسة الجنس، عادةً الجنس المهبلي، والفموي والشرجي. معظم الأمراض المنقولة جنسيا في البداية لا تسبب الأعراض،[1] مما يزيد من احتمال تمرير هذه الأمراض للآخرين.[2][3] وقد تشمل علامات وأعراض المرض الإفرازات المهبلية، إفرازات القضيب، قرحات على أو حول الأعضاء التناسلية، وألم حوضي. قد تؤدي الأمراض المنقولة جنسيًا المُكتسبة قبل أو خلال الولادة إلى نتائج سيئة للطفل. وقد تسبب بعض الامراض المنقولة جنسيًا إلى مشاكل في القدرة على الحمل.[1]

أكثر من 30 نوع مختلف من الجراثيم، والفيروسات، والطفيليات يمكن أن تسبب الأمراض المنقولة جنسيًّا.[1] تشمل الجراثيم المسببة للأمراض المنقولة جنسيًا داء المتدثّرات، والسيلان، والزهري، وغيرها. أما الفيروسات فتشمل الهربس التناسلي، وفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، والثؤلول التناسلي وغيرها. أما الطفيليات فتشمل داء المشعرات وغيرها. بينما تنتشر عادةً الأمراض المنقولة جنسيًا عن طريق الجنس، قد تنتقل بعضها عن طريق الاتصال غير الجنسي مع الدم أو الأنسجة الملوّثة، أو الرضاعة، أو أثناء الولادة.[1] الاختبارات التشخيصية للأمراض المنقولة جنسيًّا متوفرة بسهولة في الدول المتقدمة بخلاف دول العالم النامي.[1]

الطريقة الأكثر نجاعة لمنع الأمراض المنقولة جنسيًا هي الامتناع عن ممارسة الجنس.[4] قد تقلل بعض التلقيحات كذلك من خطر الإصابة ببعض الالتهابات بما في ذلك التهاب الكبد ب وبعض أنواع فيروس الورم الحليمي البشري.[4] أمور أخرى قد تقللل من خطورة الإصابة هي العادات الجنسية الآمنة مثل استخدام العازل (الواقي)، عدد قليل من الشركاء الجنسيين، والوجود بعلاقة حيث يمارس كل شخص في العلاقة الجنس فقط مع شريكه.[1][4]

وسوائل الجسم هي السوائل التي تنقل أغلب أنواع العداوى، كالسائل المنوي.

هذه الأمراض متعددة ومتنوعة قد تصيب الجهاز التناسلي وما جاوره أو تظهر لها أعراض ومضاعفات أخرى بعيدة عن المنطقة التناسلية.

كما أن هذه الأمراض قد تنتقل جراثيمها عن طريق الدورة الدموية إلى أماكن أخرى من جسم المصاب نفسه أو إلى الجنين، كما هو الحال في مرض الزهري ومرض الهربس بالحوامل أو عن طريق الجهاز اللمفاوي، وفي هذه الحالات تؤدي إلى مضاعفات خطيرة وتشوهات أو عاهات وأحيانا إلى الوفاة.

علامات وأعراض

ليس كل الأمراض المنقولة جنسيًا مصحوبة بأعراض، وقد لا تظهر الأعراض بعد العدوى مباشرة. في بعض الحالات يمكن أن يصيب المرض الشخص دون أي أعراض، مما يزيد من خطر تمرير المرض للآخرين. حسب نوع المرض، يمكن لبعض الأمراض المنقولة جنسيًا غير المُعالَجة أن تودي إلى العقم، أو الألم المزمن أو حتى الموت.[5]

وجود مرض منقول جنسيًا في الأطفال قبل سن البلوغ قد يشير إلى الاعتداء الجنسي.[6]

أهم أنواع أمراض العدوى الجنسية

يلخّص الجدول التالي مخاطر واحتمالات انتقال الأمراض المنقولة جنسيًّا:[7][8][9][10][11][12][13][14][15][16][17][18][19]

الخطر في كل عملية جنسية غير محمية مع شخص مُصاب
مخاطر معروفة مُحتَمَل
أداء الجنس الفموي على رجل
أداء الجنس الفموي على امرأة
مُستقبِل جنس فموي - رجل
مُستقبِل جنس فموي - امرأة
جنس مهبلي - رجل
جنس مهبلي - امرأة
جنس شرجي - مولِج
جنس شرجي - مُستقبِل
جنس شرجي-فموي

بكتيرية

فطرية

طفيلية

أخرى

هناك أيضاً بعض الأمراض الفطريه والفيروسية أهمها بعض أنواع التهاب الكبد الوبائي والجيمي التي تعتبر ضمن صنف العدوى الجنسية.

انتشار الأمراض الجنسية

خلصت دراسة أمريكية أجرتها المراكز الفدرالية لمراقبة الأمراض والوقاية إلى أن فتاة من بين أربع في الولايات المتحدة مصابة بأحد الأمراض التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، اكتشفت الدراسة أن معدلات الإصابة بهذا الصنف من الأمراض المعدية مرتفعة بشكل خاص لدى الفتيات السود. قدرت الدراسة بحوالي خمسين في المائة نسبة الفتيات السود المصابات بأحد الأمراض المعدية جنسيا، بينما تناهز هذه النسبة 20 في المائة لدى الفتيات البيض والأمريكيات من أصول مكسيكية. وجدت الدراسة أن الفيروس المتسبب في سرطان الرحم (HPV) هو الأكثر انتشارا؛ إذ عثر عليه لدى 18 في المائة من الفتيات اللائي خضعن للدراسة [33]

الوقاية من الأمراض الجنسية

يمكن تجنب العديد من الأمراض الجنسية و مضاعفاتها بالالتزام بالتدابير الوقائية، مثل:

  1. استخدام الواقي الذكري عند ممارسة الجنس مع أي شخص مُصاب بأيٍّ من الأمراض المنقولة جنسياً.[34]
  2. اخذ المطاعيم الوقائية اللازمة [34]
  3. تجنب تعدد الشركاء الجنسيين [35]

المصادر

  1. ^ أ ب ت ث ج ح "Sexually transmitted infections (STIs) Fact sheet N°110". who.int. نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-30.
  2. ^ Murray PR، Rosenthal KS، Pfaller MA (2013). Medical microbiology (ط. 7th). St. Louis, Mo.: Mosby. ص. 418. ISBN:9780323086929.
  3. ^ Goering، Richard V. (2012). Mims' medical microbiology (ط. 5th). Edinburgh: Saunders. ص. 245. ISBN:9780723436010.
  4. ^ أ ب ت "How You Can Prevent Sexually Transmitted Diseases". cdc.gov. 5 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-05.
  5. ^ "Male STI check-up video". Channel 4. 2008. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-22.
  6. ^ Hoffman، Barbara (2012). Williams gynecology. New York: McGraw-Hill Medical. ISBN:9780071716727.
  7. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر Sarah Edwards, Chris Carn؛ Carne (1998). "Oral sex and the transmission of non-viral STIs". Sex Transm Infect. ج. 74 ع. 1: 95–100. DOI:10.1136/sti.74.2.95.
  8. ^ أ ب ت Maura Gillisons (2007). "HPV Infection Linked to Throat Cancers". Johns Hopkins Medicine.
  9. ^ أ ب ت ث ج Hoare A (2010). models of HIV epidemics in Australia and Southeast Asia
  10. ^ أ ب ت ث ج Australasian contact tracing manual. Specific infections where contact tracing is generally recommended
  11. ^ أ ب ت ث Varghese B، Maher JE، Peterman TA، Branson BM، Steketee RW (2002). "Reducing the risk of sexual HIV transmission: quantifying the per-act risk for HIV on the basis of choice of partner, sex act, and condom use". Sex. Transm. Dis. ج. 29 ع. 1: 38–43. DOI:10.1097/00007435-200201000-00007. PMID:11773877.
  12. ^ أ ب Holmes، King (1970). "An estimate of the risk of men acquiring gonorrhea by sexual contact with infected females". ج. 91 ع. 2: 170–174. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  13. ^ أ ب ت Mahiane، Séverin-Guy؛ Legeai، Camille؛ Taljaard، Dirk؛ Latouche، Aurélien؛ Puren، Adrian؛ Peillon، Aurélie؛ Bretagnolle، Jean؛ Lissouba، Pascale؛ Nguéma، Eugène-Patrice Ndong؛ Gassiat، Elisabeth؛ Auvert، Bertran (يناير 2009). "Transmission probabilities of HIV and herpes simplex virus type 2, effect of male circumcision and interaction: a longitudinal study in a township of South Africa". AIDS. ج. 23 ع. 3: 377–383. DOI:10.1097/QAD.0b013e32831c5497. PMC:2831044. PMID:19198042. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  14. ^ أ ب ت Burchell A (مارس 2006). "Modeling the Sexual Transmissibility of Human Papillomavirus Infection using Stochastic Computer Simulation and Empirical Data from a Cohort Study of Young Women in Montreal, Canada". American Journal of Epidemiology. ج. 169 ع. 3: 534–543. DOI:10.1093/aje/kwj077. PMID:16421235. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  15. ^ أ ب Platt، Richard؛ Rice، P. A.؛ McCormack، W. M. (1983). "Risk of Acquiring Gonorrhea and Prevalence of Abnormal Adnexal Findings Among Women Recently Exposed to Gonorrhea". JAMA. ج. 250 ع. 23: 3205–3209. DOI:10.1001/jama.250.23.3205. PMID:6417362. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  16. ^ Department of Public Health, City & County of San Francisco (2011).STD Risks Chart
  17. ^ أ ب ت Jin F؛ Jansson، James؛ Law، Matthew؛ Prestage، Garrett P؛ Zablotska، Iryna؛ Imrie، John CG؛ Kippax، Susan C؛ Kaldor، John M؛ Grulich، Andrew E؛ Wilson، David P (مارس 2010). "Per-contact probability of HIV transmission in homosexual men in Sydney in the era of HAART". AIDS. ج. 24 ع. 6: 907–913. DOI:10.1097/QAD.0b013e3283372d90. PMC:2852627. PMID:20139750. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  18. ^ Bryan C (2011)INFECTIOUS DISEASE CHAPTER EIGHT SEXUALLY TRANSMITTED DISEASES
  19. ^ Richard Pearson (2007). "Pinworm Infection". Merck Manual Home Health Handbook.
  20. ^ أ ب ت Caini، Saverio؛ Gandini، Sara؛ Dudas، Maria؛ Bremer، Viviane؛ Severi، Ettore؛ Gherasim، Alin (2014). "Sexually transmitted infections and prostate cancer risk: A systematic review and meta-analysis". Cancer Epidemiology. ج. 38 ع. 4: 329–338. DOI:10.1016/j.canep.2014.06.002. ISSN:1877-7821. PMID:24986642.
  21. ^ أ ب ت Ljubin-Sternak، Sunčanica؛ Meštrović، Tomislav (2014). "Chlamydia trachomatisand Genital Mycoplasmas: Pathogens with an Impact on Human Reproductive Health". Journal of Pathogens. ج. 2014: 1–15. DOI:10.1155/2014/183167. ISSN:2090-3057. PMC:4295611. PMID:25614838.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  22. ^ أ ب Schlicht، M. J.؛ Lovrich، S. D.؛ Sartin، J. S.؛ Karpinsky، P.؛ Callister، S. M.؛ Agger، W. A. (2004). "High Prevalence of Genital Mycoplasmas among Sexually Active Young Adults with Urethritis or Cervicitis Symptoms in La Crosse, Wisconsin". Journal of Clinical Microbiology. ج. 42 ع. 10: 4636–4640. DOI:10.1128/JCM.42.10.4636-4640.2004. ISSN:0095-1137.
  23. ^ أ ب ت McIver، C. J.؛ Rismanto، N.؛ Smith، C.؛ Naing، Z. W.؛ Rayner، B.؛ Lusk، M. J.؛ Konecny، P.؛ White، P. A.؛ Rawlinson، W. D. (2009). "Multiplex PCR Testing Detection of Higher-than-Expected Rates of Cervical Mycoplasma, Ureaplasma, and Trichomonas and Viral Agent Infections in Sexually Active Australian Women". Journal of Clinical Microbiology. ج. 47 ع. 5: 1358–1363. DOI:10.1128/JCM.01873-08. ISSN:0095-1137.
  24. ^ أ ب ت Clark، Natalie؛ Tal، Reshef؛ Sharma، Harsha؛ Segars، James (2014). "Microbiota and Pelvic Inflammatory Disease". Seminars in Reproductive Medicine. ج. 32 ع. 01: 043–049. DOI:10.1055/s-0033-1361822. ISSN:1526-8004. PMC:4148456. PMID:24390920.
  25. ^ أ ب ت Larsen، Bryan؛ Hwang، Joseph (2010). "Mycoplasma, Ureaplasma, and Adverse Pregnancy Outcomes: A Fresh Look". Infectious Diseases in Obstetrics and Gynecology. ج. 2010: 1–7. DOI:10.1155/2010/521921. ISSN:1064-7449.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  26. ^ "Giardia, Epidemiology & Risk Factors". Center For Disease Control. 13 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-03.
  27. ^ "Hepatitis A, Division of Viral Hepatitis". Center For Disease Control. 31 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-03.
  28. ^ "Shigella Infections among Gay & Bisexual Men". Center For Disease Control. 23 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-03.
  29. ^ Ljubin-Sternak، Suncanica؛ Mestrovic، Tomislav (2014). "Review: Clamydia trachonmatis and Genital Mycoplasmias: Pathogens with an Impact on Human Reproductive Health". Journal of Pathogens. ج. 2014 ع. 183167: 1–15. DOI:10.1155/2014/183167. PMC:4295611. PMID:25614838.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  30. ^ Zarei، Omid؛ Rezania، Simin؛ Mousavi، Atefeh (2013). "Mycoplasma genitalium and Cancer: A Brief Review". Asian Pacific Journal of Cancer Prevention. ج. 14 ع. 6: 3425–3428. DOI:10.7314/APJCP.2013.14.6.3425. ISSN:1513-7368.
  31. ^ Manchester، Marianne؛ McGowin، Chris L.؛ Anderson-Smits، Colin (2011). "Mycoplasma genitalium: An Emerging Cause of Sexually Transmitted Disease in Women". PLoS Pathogens. ج. 7 ع. 5: e1001324. DOI:10.1371/journal.ppat.1001324. ISSN:1553-7374.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  32. ^ Taylor-Robinson D, Clin Infect Dis. 1996 Oct;23(4):671-82; quiz 683-4. Infections due to species of Mycoplasma and Ureaplasma: an update.
  33. ^ الأمراض الجنسية مستشرية بين الفتيات الأمريكيات، بي بي سي
  34. ^ أ ب مرض جنسي ( Sexual disease ) | القاموس الطبي
  35. ^ Prevention - STD Information from CDC

طالع أيضا