بسكرة: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 109: سطر 109:
* بلدية شتمة من الشرق.
* بلدية شتمة من الشرق.
* بلدية الوطاية و برانيس شمالا.
* بلدية الوطاية و برانيس شمالا.
كما تقطع الولاية خمس طرق وطنية :
كما تقطع الولاية ستة طرق وطنية :
* الطريق الوطني رقم (03) الذي يربط الشمال الشرقي بالجنوب الشرقي أي ما بين منطقة سكيكدة و إليزي مرورا بورقلة.
* الطريق الوطني رقم (03) الذي يربط الشمال الشرقي بالجنوب الشرقي أي ما بين منطقة سكيكدة و إليزي مرورا بورقلة.
* الطريق الوطني رقم (46) الذي يربط المدينة بولاية المسيلة مرورا ببوسعادة .
* الطريق الوطني رقم (46) الذي يربط المدينة بولاية المسيلة مرورا ببوسعادة .
* الطريق الوطني رقم (83) الذي يربطها بتبسة شرقا.
* الطريق الوطني رقم (83) الذي يربطها بتبسة شرقا.
* الطريق الوطني رقم (31) الذي يربطها بمدينة آريس مرورا بمشونش شرقا.
* الطريق الوطني رقم (87) الذي يربط بلدية البرانيس بولاية باتنة .
* الطريق الوطني رقم (87) الذي يربط بلدية البرانيس بولاية باتنة .
* الطريق الوطني رقم (78) الذي يربط دائرة القنطرة بولاية المسيلة مرورا ببريكة .
* الطريق الوطني رقم (78) الذي يربط دائرة القنطرة بولاية المسيلة مرورا ببريكة .

نسخة 14:26، 8 فبراير 2017

بسكرة
مقر بلدية بسكرة.

خريطة البلدية

خريطة
الإحداثيات 34°51′00″N 5°44′00″E / 34.85°N 5.7333333333333°E / 34.85; 5.7333333333333  تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات[1]
تقسيم إداري
 البلد  الجزائر
 ولاية ولاية بسكرة
 دائرة دائرة بسكرة
عاصمة لـ
خصائص جغرافية
 المساحة 216٫172 كم2 (83٫464 ميل2)
ارتفاع 87 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
عدد السكان (2008[2])
 المجموع 205٫680
 الكثافة السكانية 95/كم2 (250/ميل2)
معلومات أخرى
منطقة زمنية ت ع م+01:00  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات
07000
رمز جيونيمز 2503826  تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات
المدينة التوأم
خريطة الولاية

بسكرة (بالتيفيناغ: بالفرنسية: Biskra)، هي مدينة و بلدية جزائرية و هي عاصمة ولاية بسكرة. تقع في الجهة الشمالية الشرقية من الجزائر تبعد عن عاصمة البلاد بـ 400 كلم.

الدراسة العمرانية والمعمارية لمدينة بسكرة

بسكرة هدينة عريقة ضاربة في أعماق التاريخ بجذورها التي تعود إلى 30000 سنة[بحاجة لمصدر] ماضية شهدت خلالها المدينة حقبا نحت تاريخها من ما ورد إلينا بإسهاب ومنها لا يتعدى بعض المنحوتات التي تدل عليها, في الفترة الرومانية كان قد أطلق عليها "" ادبسينام "" ومعناها منبع الماء الصافي نسبة إلى حمام الصالحين ثم أصبحت "" فيسرا "" وتعني همزة الوصل بين الشمال والجنوب ولتوسطها الطرق التجارية آنذاك وهذا حسب الخريطة الرومانية..

و بعد الفتح الإسلامي أصبحت تسمى "" بسكرة "".[3] و بين كل هذه التسميات ظلت بسكرة عروسا للزيبان كما تسمى وتاريخا مجيدا واشعاعا حضريا وروعة في المقاومة من خلال كل الثورات التي شهدتها الجزائر.

التطور العمراني بـبسكرة عبر التاريخ

جاء وصف " الورجلاني " لمدينة بسكرة على أنها كانت تحتوي على بيوت جميلة تتوسطها ساحات كبيرة وبها سطوح ومفتوحة من الخلف على بيوت خاصة, وقد ذكر أيضا مئذنة المسجد الكبير وشبهها بمنارة السمراء في الضخامة.

  • العصر التركي
مجلس قضاء بسكرة.

لم يدخل الأتراك بسهولة إلى المدينة بل ضربو عليها حصار دام عدة أشهر وخلاله مات الكثير عطشا و لم يسلموا إلا بعد مدة وعندما دخلوا المدينة خرج الناس إلى غاباتهم وحقولهم ومزارعهم وبهذا قسمت المدينة إلى قسمين:

  • المدينة القديمة المهجورة: قداشة, باب الضرب والبرج التركي.
  • المدينة الجديدة: المسيد, راس القرية وسيدي بركات.
  • العصر الاستعماري.

دخل الاستعمار الفرنسي المدينة عام 1844[4] واستقر أول الأمر بالقلعة التركية ثم أقاموا مخططهم الشطرنجي خارج المدينة لعزلهم ولمراقبتهم ولمراقبة سلامة المعمرين, وبهذا كان نسيجين النسيج الجزائري العتيق والنسيج الفرنسي الحديث وقتها.

العمارة في بسكرة

هناك طرازان معماريان بحكم ما مرت به المدينة:

  • العمارة المحلية: التي تمتاز باستعمال المواد الطبيعية من الطوب الطيني و جذوع النخل و الواجهات الصماء و النوافذ الصغيرة و مبدا وسط الدار والبساتين الخلفية والأحياء الضيقة و لا يخلو الحي من ضريح لوالي صالح بنى عليه مسجد يدعي سيدى الوالي ونلاحظ بالمدينة القديمة.
  • العمارة الاستعمارية: التي تستعمل الحجارة والبلاطات والنوافذ الضخمة ووجود الرواق بدل وسط الدار والشرفات المفتوحة والطرق الواسعة والمنظمة بشكل شطرنجي ونجدها في حي المحطة و زقاق (بني رمضان).
  • العمارة الحديثة: باستعمال المواد الحديثة من خرسانة مسلحة, هيكلة معدنية واشكال مختلفة حسب المدرسة التي ينتمى لها المهندس فنجد البيانات التي شيدها POUILLON مثل فندق الزيبان ومركب حمام الصالحين وما شيده آخرون ثم الجامعة ومستشفى (بشير بن ناصر)، ومحطة الحافلات.

تاريخ المدينة

بسكرة وجذورها التاريخية

إن التسمية الأصلية لعروس الزيبان التي تعرف الآن ببسكرة ما تزال محل خلاف المؤرخين فمنهم من يؤكد أن اسمها مشتق من كلمة " فسيرة (VESCERA) " الروماني الأصل والذي يعني الموقع التجاري نظرا لتقاطع طرق العبور بين الشرق والغرب, الشمال والجنوب, ومنهم من يرى أن التسمية الأولى هي (AD PISCINAME) أو "بيسينام " وهي كذلك رومانية وتعني المنبع المعدني نسبة إلى حمام الصالحين إلا أن "جيزل " يبدى أقصى التحفظ فيما إذا كانت "فسيرة " قد أخذت تسميتها من بيسينام. ويرى زهير الزاهري أن كلمة بسكرة ترمز إلى حلاوة تمرها (دقلة نور) تلك الثمرة التي تزخر بها المنطقة. إلا أن الجميع يشهد بالتاريخ المجيد لهذه المدينة التي ضربت جذورها في القدم. يرتبط تاريخ المدينة مع تاريخ مناطق الجنوب والجنوب الكبير بحيث أرجعت دراسة تاريخ المنطقة إلى حوالي 7000 سنة قبل الميلاد وقسمت تطورها إلى أربعة أقسام أساسية بحيث ميزت كل مرحلة بحيوان كان يعيش في ذلك الوقت وعلى تلك الرسوم التي وجدت على الصخور والحجارة ،فالمرحلة الأولى من 7.000 إلى 5.000 قبل الميلاد سميت بمرحلة البوبال (BUBALE)" وهو حيوان يشبه إلى حد كبير الثور (BUFFLE ANTIQUE) أما المرحلة الثانية تمتد من 3.000 (ق.م) وسميت بمرحلة" البقر (BOVIDIENNE)" المرحلة الثالثة ابتداء من1.200 ق.م سميت بمرحلة " الحصان " للإشارة لوحظ على الرسوم الموجودة أن الأسلحة المستعملة من طرف قبائل هذه المرحلة تشبه إلى حد كبير الأسلحة التي يستعملها " الطوارق " حاليا (الخنجر والدرع). المرحلة ما بين القرن الثالث والأول قبل الميلاد سميت بمرحلة " الجمل " خلال هذه المرحلة يلاحظ أن الحصان يفسح المجال للجمل وهذا ما يجسد تصحر المنطقة . وبسكرة واحة ضمن واحات الزيبان، والزاب يعني بالأمازيغية واحة، أما ابن خلدون فقد عرف الواحة بأنها " وطن كبير يشمل قرى متعددة متجاورة جمعا جمعا أولاها زاب الدوسن ثم زاب مليلي ثم زاب بسكرة زاب تهودة وزاب بادس وبسكرة أهم هذه القرى كلها " وقد خضعت المنطقة للاحتلال الروماني فالوندالي ثم البيرنطي وتركوا آثار ما تزال تشهد على الأهمية الإستراتيجية للمدينة وطابعها العمراني المتميز. ومع الفتوحات الإسلامية وخلال القرن السابع الميلادي (663م) تمكن القائد " عقبة بن نافع " من فتح بسكرة وطرد الحاميات الرومانية من المنطقة فكان هذا الحدث تحولا بارزا في تاريخ المنطقة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وعمرانيا. وقد تعاقبت على المدينة بعد الفتح عدة دويلات وخلافات: الزيريون،الحفصيون، الزيانيون، ثم الخلافة العثمانية من القرن 16 إلى القرن 19. خلال فترة العصور الوسطى تميزت بالطابع الإسلامي في شتى مناحي الحياة وبرز ذلك من خلال ما كتبه المؤرخون والرحالة المسلمون وما بقي من آثار لا تزال شاهدة على ذلك. وباحتلالها من طرف الفرنسيين عام 1844م ونظرا للطابع الاستيطاني والعنصري للاحتلال الفرنسي وضعها كنقطة انطلاق للتوسع في الجنوب، إنشاء حامية لتكون نواة لمدينة جديدة في المكان المسمى " رأس الماء " باعتباره موقع استراتيجي حساس، لتنمو وتتوسع تلك المدينة مع توسع المدنية القديمة ويكون هذا الاهتمام منصبا حول تنمية وتطوير المدينة الجديدة حيث يقيم المعمرون.

الموقع، الطبيعة والسكان

تقع المدينة شرق خط غرينتش بين خطى الطول 5° و 6° وشمال شرق بخط ما بين خطي العرض 34° و35° شمالا. وجغرافيا تقع في الشرق الجزائري فهي بمثابة همزة الوصل بين الشمال والجنوب حتى سميت بوابة الصحراء، وبسكرة عاصمة الولاية تقع إلى الشمال منها على مساحة تقدر بـ: 9925 كلم2 تحيط بها بلديات:

مطار بسكرة.
  • الحاجب غربا.
  • بلدية أوماش جنوبا.
  • بلدية سيدي عقبة من الجنوب الشرقي.
  • بلدية شتمة من الشرق.
  • بلدية الوطاية و برانيس شمالا.

كما تقطع الولاية ستة طرق وطنية :

  • الطريق الوطني رقم (03) الذي يربط الشمال الشرقي بالجنوب الشرقي أي ما بين منطقة سكيكدة و إليزي مرورا بورقلة.
  • الطريق الوطني رقم (46) الذي يربط المدينة بولاية المسيلة مرورا ببوسعادة .
  • الطريق الوطني رقم (83) الذي يربطها بتبسة شرقا.
  • الطريق الوطني رقم (31) الذي يربطها بمدينة آريس مرورا بمشونش شرقا.
  • الطريق الوطني رقم (87) الذي يربط بلدية البرانيس بولاية باتنة .
  • الطريق الوطني رقم (78) الذي يربط دائرة القنطرة بولاية المسيلة مرورا ببريكة .

الطبيعة

التضاريس

واحة فلياش ببلدية بسكرة.

تقع مدينة بسكرة على ارتفاع 120م عن سطح البحر، بين النطاقين الصحراوي والأطلسي بحيث يتمثل هذا الاتصال بالتصدع الكبير (تصدع جنوب الأطلس الصحراوي). في المنطقة الغربية للمدينة نجد سلسلة الزاب التي تمتد من الجنوب الغربي نحو الشمال الشرقي وتنقسم إلى فرعين، الفرع الشمالي يتجه إلى الشرق نحو شمال من مدينة بسكرة يلتحم مع الجزء الجنوبي لسلسلة الأوراس ، والفرع الاستوائي المتمثل في سلسلة صغيرة .

الجيولوجيا

مدينة بسكرة و الضواحي القريبة منها تتكون ممن جموعة تكوينات "ترسية" (TERTIAIRES) و" كواترنار (QUATERNAIRES) "، مميزة في أرض كلسية " فلوفيان (FLUVIALES)، هذا ما توصلت إليه بعض الدراسات لشركة (سوناريم )(SONAREM) المختصة في البحث المنجمي و هذا ما يفسر احتمال تعرض المدينة و ما حولها لهزات و زلازل و قد تعرضت لها من قبل عبر تاريخها القديم .

مناخها

يتميز مناخ مدينة بسكرة و ما جاورها بجفافه النسبي و هذا يعود لموقعها الجغرافي الذي يجعلها مدخلا لباب الصحراء الكبرى . وهذا راجع إلى كون امتداد سلسلة الأطلس من جهة وجبال الأوراس والزاب، تحمي المدينة من الرياح الآتية من الشمال والغرب، هذا ما يعطي لـبسكرة مناخا خاصا ، حيث يكون شديد الحرارة أحيانا مصحوبا عادة برياح "السيروكو" (الشهيلي) كما تتميز بشتاء بارد وجاف. الأمطار: للتساقط صلة وطيدة بالحرارة فعندما تكون نسبة التهاطل عالية تقل الحرارة والعكس صحيح، و عادة ما يكون تساقط الأمطار في هذه المنطقة في المدة الممتدة ما بين شهر ديسمبر وأفريل بمعدل يومين في الشهر كما أن هذه الأمطار عادة ما تكون غير موزعة على مدار أشهر التهاطل، حيث تسبب أحيانا في فيضانات خاصة في فصل الخريف وأوائل فصل الشتاء، وهذا ما يقلل من فائدة هذه الأمطار، أما في باقي السنة فمعدل السقوط ضعيف جدا حيث يساوي يوم من أشهر الصيف كاملة ذلك ما لخص الحرارة عامة. ونسجل أن تساقط الأمطار في هذه العشرية الأخيرة عرف تقلص كبير لم يتعدَ (114.4مم/سنة) بمعدل 31 يوما. الرياح: تساهم الرياح في انخفاض وزيادة درجة الحرارة والرياح التي تعرفها المنطقة متغيرة خلال السنة فنجد الرياح القوية الجافة الباردة شتاء والتي تأتي من السهول العليا (شمال غرب) والرياح الرملية العاصفة و المشكلة لكثبان رملية في الربيع ، الآتية من الجنوب الغربي عموما. هذه الرياح تسجل عادة في الأشهر التالية جانفي ، ماي و جوان. أما في الصيف فنجد رياح " السيروكو " القادمة من الجنوب الشرقي رغم ضعفها (31 يوما / سنة)

السكان

مبنى لمركز أرشيف بسكرة والذي يضم كل معلومات وتاريخ المدينة من الماضي والحاضر.
منظر جانبي لمبنى الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط، كان في السابق فرع تابع لبنك الخليفة

إذا كانت المصادر المتوفرة لا تشير إلى تعداد سكان بسكرة قبل الاستقلال فإنه ما لا شك فيه أنها ظلت عبر العصور ظاهرة عامة بحكم موقعها الاستراتيجي، والدليل عن ذلك هو انه في القرن 17 (أي سنة 1650) عرفت وباء الطاعون فكانت الحصيلة(70.000 ضحية حسب العياشي) 7100 قتيل حسب مصادر أخرى هذا ما يدل على أهميتها كحضارة.

  • بعد الاستقلال وحسب إحصاء 1966 قدر العدد الإجمالي لسكان مدينة بسكرة بحوالي 60 ألف نسمة (59258 ساكن) منها 29579 ذكور و 29769 إناث بحيث يتوزع هذا العدد على الشكل التالي بنسبة 90.77 % في وسط المدينة، 08.15 % بالتجمعات الثانوية و 1.08 % موزعة عبر الضواحي
  • إحصاء عام 1977 أعطى النتائج التالية :
  • العدد الإجمالي للسكان 90471 نسمة منهم 44446 ذكور و 46025 إناث موزعة على الشكل التالي 85.10 % بالتجمع الرئيسي وسط المدينة 8.72 % بالتجمعات الثانوية 6.18 % موزعة عبر ضواحي المدينة.
  • النشاطات الأساسية للطبقة العاملة بالنسب حسب القطاعات : الفلاحة 22.98 %، الصناعية 22.23%، شركات البناء 22.71 %، التجارة والخدمات 32.06 %

وهذه الأرقام تعكس الأهمية التي حضيت بها المدينة منذ انتقالها إلى مقر ولاية بحيث نجد أن النشاط الفلاحي الذي كان يشكل النشاط الرئيسي للمنطقة تراجع لحساب نشاط القطاعين الصناعي والبناء.

  • إحصاء سنة 1987 قدر عدد سكان المدينة بحوالي 130 ألف ساكن (129557 نسمة) بنسبة نمو ديمغرافي يعادل 5.27 % عدد الذكور 66166 والإناث 63391 عرفت هذه الفترة الممتدة من سنة 77 إلى 87 معدل تزايد سكاني يقارب 4200 نسمة في سنة.

هذا ما يمكن اعتبار كعدد إجمالي للهجرة خلال هذه العشرية، أما القوة العاملة فتقدر بحوالي 24854 نسمة موزعة على النحو التالي:

  • القطاع الأول (الفلاحة)1.653 نسمة.
  • القطاع الثاني (الصناعة والبناء)7.692 نسمة.
  • القطاع الثالث (الخدمات)15.509 نسمة.

عموما هذه المعطيات تفرز أرضية المدينة سكانها واقتصاديا وتتطلب تخطيط عمراني يأخذ بعين الاعتبار طبيعة المدينة كموقع تطورها اقتصاديا وبشريا. إحصائيات جزئية في سنة 1995 قدرت سكان مدينة بسكرة ب170589 الإحصائيات الأولية للتعداد السكاني العام لسنة 1998 أعطى النتائج التالية : .العدد الإجمالي للسكان بالمدينة 175730. .عدد الأسر 27986. .عدد المساكن 27335 منها 3331 شاغرة. أما معدل السكن فقد قدر 7.32 (TOL).

وصلات أخرى

وصلات داخلية

وصلات خارجية

المصادر

  1. ^   تعديل قيمة خاصية (P402) في ويكي بيانات "صفحة بسكرة في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-29.
  2. ^ "Wilaya de Biskra : répartition de la population résidente des ménages ordinaires et collectifs, selon la commune de résidence et la dispersion" (PDF).. Données du recensement général de la population et de l'habitat de 2008 sur le site de l'ONS.
  3. ^ "شارع بالبلدة القديمة، 1، بسكرة، الجزائر". المكتبة الرقمية العالمية. 1899. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-25.
  4. ^ "السوق، بسكرة، الجزائر". المكتبة الرقمية العالمية. 1899. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-25.