كاخ: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: نقل تصنيف:أحزاب سياسية يمينية متطرفة في إسرائيل إلى تصنيف: أحزاب اليمين المتطرف في إسرائيل وب:طنت
لا ملخص تعديل
سطر 10: سطر 10:


== إغتيال مؤسسها ==
== إغتيال مؤسسها ==
م اغتياله في نوفمبر 1990، في أعقاب خطبة أغلب حاضريها من اليهود الأرثوذكس في بروكلين،[15] وكذلك حشد من المهنئين الملتفين حول مائير كاهانا في محاضرة في الطابق الثاني بالجناح الشرقي بفندق ماريوت.[16][17][18] وكان المشتبه الأساسي هو سيد نصير أمريكي من أصل مصري، والذي برأ من التهمة لاحقا، لكنه سجن لحيازته أسلحة.[19] ودفن في القدس. أوقف القاتل، احتجز، ثم حكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد عدة سنوات، بعد اكتشاف عضوية في أحد الخلايا الإرهابية تحت زعامة الشيخ عمر بعد الرحمن والتي على صلة بتنظيم القاعدة في الولايات المتحدة والمسئولة عن تفجيرات مركز التجارة العالمي 1993. أثناء تصوير فيلم وثائقي عن كاهانا، أرسل سيد نصير خطابا اعترف فيه بأنه القاتل.
أثارت الهجمة العنيفة والغير مسبوقة ضد المسلمين بالأخص من قبل اليمين الصهيوني وعلى رأسه [[كاهانا]] بإثارة غضب وإستياء العديد منهم في العالم العربي وفي الغرب {{غير موثق|6|08|2015}}، ومنهم المهاجر المصري إلى الولايات المتحدة [[السيد نصير|سيد نصير]] الذي عقد العزم على قتله . وفي أحد أيام شهر نوفمبر عام 1990 دخل سيد نصير إلى مؤتمر جديد للتحريض ضد المسلمين كان يحضره الحاخام متنكراً بزي يهودي وحاملاً لمسدسين، حيث نجح في الإفلات من التفتيش والأمن المشدد الذي كان يحرس المكان بسبب مظهره، وقام بإطلاق الرصاص على كاهانا من أحد المسدسين ثم قام بالتخلص منه على الفور{{بحاجة لمصدر|تاريخ=سبتمبر 2016}}، وقد حاول جميع الحاضرين الهرب بمن فيهم سيد نفسه، ولكن أحد الحراس عاجله برصاصة في الرقبة كادت تودي بحياته، ولكن تم إنقاذه ومحاكمته ليتم تبرئته من تهمة قتل كاهانا بسبب أن المسدس الذي كان يحمله لا يطابق المسدس الذي قتل به الحاخام{{بحاجة لمصدر|تاريخ=سبتمبر 2016}}، ومع ذلك تم الحكم عليه بالسجن لأعوام بتهمة حيازة سلاح غير مرخص رغم ان هيئة المحلفين برأته من تهمة قتل الحاخام بسبب عدم كفاية الأدلة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=سبتمبر 2016}}


== أنظر أيضاً ==
== أنظر أيضاً ==

نسخة 10:49، 10 مارس 2017

علم الحزب

كاخ (بالعبرية: כ"ך) كان حزب أو منظمة إسرائيلية صهيونية يمينية متطرفة، انشأها الحاخام مائير كاهانا عام 1971 .

النشأة والخلفية

في عام 1968 اسس (كهانا) "رابطة الدفاع اليهودية" في الولايات المتحدة، التي اخذت على عاتقها مهمة الدفاع عن سكان الاحياء اليهودية في المدن الاميركية، من اعتداءات المنظمات المعادية لليهود، ثم وجهت نشاطاتها ضد المؤسسات والوفود الدبلوماسية السوفياتية في الولايات المتحدة، احتجاجاً على مضايقات سلطات الاتحاد السوفياتي سابقا للسكان اليهود، واغلاق الابواب بوجه الراغبين منهم في الهجرة الى الخارج. وقد تحفظت المؤسسات اليهودية الاميركية من نشاطات "رابطة الدفاع اليهودية"، بسبب طبيعة نشاطاتها العنيفة. كما حدت نشاطات هذا التنظيم، بالسلطات الاميركية، الى اعتقال الحاخام كهانا، الذي قرر القدوم الى إسرائيل في صيف عام 1971 .

وفي العام ذاته اسس كهانا حركة (كَاخْ)، اي "هكذا" باللغة العبرية، التي ركزت على هدفين رئيسيين اولهما: ضمان اتساع حدود الكيان الصهيوني ليشمل جميع اجزاء ما يسمي بارض اسرائيل التاريخية، مع نقل جميع السكان العرب الى خارج حدود هذا الكيان. اما الهدف الثاني، فكان تحويل النظام السياسي للكيان الصهيوني لنظام ديني، تطبق فيها احكام الشريعة اليهودية تطبيقا كاملا. ويشار الى ان زعيم حركة كاخ، ركز في دعايته على الهدف الاول، دون ذكر الهدف الديني، ادراكا منه، ان معظم سكان اسرائيل يعارضون ذلك، ويفضلون ان يبقي نظام الحكم علماني[1]

إغتيال مؤسسها

م اغتياله في نوفمبر 1990، في أعقاب خطبة أغلب حاضريها من اليهود الأرثوذكس في بروكلين،[15] وكذلك حشد من المهنئين الملتفين حول مائير كاهانا في محاضرة في الطابق الثاني بالجناح الشرقي بفندق ماريوت.[16][17][18] وكان المشتبه الأساسي هو سيد نصير أمريكي من أصل مصري، والذي برأ من التهمة لاحقا، لكنه سجن لحيازته أسلحة.[19] ودفن في القدس. أوقف القاتل، احتجز، ثم حكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد عدة سنوات، بعد اكتشاف عضوية في أحد الخلايا الإرهابية تحت زعامة الشيخ عمر بعد الرحمن والتي على صلة بتنظيم القاعدة في الولايات المتحدة والمسئولة عن تفجيرات مركز التجارة العالمي 1993. أثناء تصوير فيلم وثائقي عن كاهانا، أرسل سيد نصير خطابا اعترف فيه بأنه القاتل.

أنظر أيضاً

مراجع