العربي العلمي (مجلة): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط روبوت: صفحة غير مصنفة و/أو نهايتها مسدودة
سطر 1: سطر 1:
{{صفحة جديدة|تاريخ=أكتوبر 2008}}
الملحق العلمي لمجلة العربي
الملحق العلمي لمجلة العربي
(العربي العلمي)
(العربي العلمي)

نسخة 15:53، 14 أكتوبر 2008

خطأ في التعبير: عامل < غير متوقع.

الملحق العلمي لمجلة العربي (العربي العلمي)

من منطلق مواكبة التطور العلمي ومسايرة متغيرات العصر الذي نعيشه، كان لابد لمجلة العربي من الاتساع والتخصص أكثر لضمان البقاء أطول، وبعد جهد طويل تمخض بصدور ملحق لمجلة العربي، فكان ملحق "العربي العلمي". يحتوي هذا الملحق على كم هائل من المعلومات العلمية الحديثة من حيث النشر في مجلة علمية عربية فأغلب مايطرحه الملحق العلمي هو موضوعات نسعى إلى تزويد القارئ بها ووضعه في آخر التطورات العلمية التي توصل لها العالم الغربي في مختلف المجالات العلمية متمسكين بحيادية الطرح وموضوعية المنهج دون إقصاء أو استبعاد لأي معلومة متزودين بإيمان مطلق في حرية المعرفة.

يتكون الملحق العلمي من عدة أبواب يسبقها كلمة رئيس التحرير ليؤكد أهمية الملحق العلمي الذي لايقل عن أهمية مجلة العربي رغم حداثة ولادة الملحق، ثم تليه مجموعة من الأبواب نقدمها باستعراض موجز:.

- الآن وغدا، وهو عادة ما يطرح مادة علمية للنقاش وتكون ذات استمرارية في وجودها، وطرأ عليها تغيير أنتج عنها ظواهر أو مشكلات ذات صلة، ويقدم لنا رؤية علمية مستقبلية لوضعها أو للظواهرها أو مشكلاتها.

- دوائر متداخلة، يقدم غالبا الاكتشافات العلمية الحديثة فيما يخص التكنولوجيا والإنترنت، الفلك والطب وأحدث ما توصلت له الاكتشافات البشرية في هذا المجال وتفرض أهميتها وصولها للقارئ العربي وضرورة الإطلاع عليها.
- فضاء الأسئلة، وهي عدة صفحات وجدت خصيصا للإجابة عن التساؤلات التي قد يطرحها الإنسان العادي غير المتخصص بمجال علمي معين، ويبحث لها عن إجابة، وقد تتنوع مجالات هذة الأسئلة فقد تكون في العلوم الفلكية أو الأحياء أو التكنولوجيا والاختراعات العلمية، والإجابة تكون وافية وتشبع فضول السائل.

وهذا كله لا يمنع أن يضم الملحق قصص مترجمة من الخيال العلمي، حوار ومقابلة مع أحد متخصصين في المجالات العلمية ذو أهمية في طرحة، عرض وتقديم لكتب علمية حديثة الإصدار أو ذات أهمية في الموضوع بالإضافة إلى الأخبار العلمية الحديثة من اكتشافات وأبحاث مترجمة حيث يسعى القائمين على الملحق بتزويد القارئ بها. بهذا الملحق عادلت أسرة العربي كفتي الميزان ونجحت في إضفاء لمحة القرن الحادي والعشرين على المجلة لتثبيت جذورها العربية ومواصلة التقدم إلى الأمام.