خبيب بن عدي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 14: سطر 14:
| تاريخ_الإسلام =
| تاريخ_الإسلام =
| عدد_الأحاديث =
| عدد_الأحاديث =
| الغزوات =[[سرية المنذر بن عمرو|سرية بئر معونة]]
| الغزوات =[[غزوة أحد]]<br/>[[سرية المنذر بن عمرو|سرية بئر معونة]]
| أبوه =
| أبوه =
| أمه =
| أمه =
سطر 23: سطر 23:
}}
}}


'''خبيب بن عدي''' (المتوفي سنة 4 هـ) [[صحابة|صحابي]] من بني جحجبا بن كلفة من الأوس، قيل شهد [[غزوة بدر]]<ref name="أسد">[http://shamela.ws/browse.php/book-1110/page-1493 أسد الغابة في معرفة الصحابة - خبيب بن عدي]</ref> إلا أن [[ابن إسحاق]]<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=58&ID=455&idfrom=820&idto=829&bookid=58&startno=7 السيرة النبوية لابن هشام» غزوة بدر الكبرى» من بني جحجبى وحلفائهم]</ref> و[[الواقدي]]<ref>[http://shamela.ws/browse.php/book-23680/page-201 مغازي الواقدي - مِنْ بَنِي جَحْجَبَى بْنِ كُلْفَةَ بْنِ عَوْفِ]</ref> لم يذكراه فيمن شهد الغزوة. إلا أن المؤكد أن خبيبًا شارك في [[سرية المنذر بن عمرو]] التي بعثها النبي [[محمد]] إلى أهل نجد ليُعلموهم [[القرآن]]، فأُحيط بهم، وقُتل معظمهم،<ref>[http://shamela.ws/browse.php/book-9767/page-918#page-916 الإصابة في تمييز الصحابة - خبيب بن عدي]</ref> ووقع خبيب في الأسر، فباعوه إلى أناس من مكة، فأخذه [[أبو سروعة عقبة بن الحارث]] ليقتُله بأبيه الذي قُتل في بدر. فخرج به إلى [[التنعيم]]، ثم استأذنهم في صلاة ركعتين قبل أن يقتلوه، فأذنوا له، فكان أول من استنّ سُنّة الصلاة قبل القتل صبرًا، ثم أنشد خبيب قبل أن يقتلوه، فقال:<ref name="أسد" />
'''خبيب بن عدي''' (المتوفي سنة 4 هـ) [[صحابة|صحابي]] من بني جحجبا بن كلفة من الأوس، قيل شهد [[غزوة بدر]]<ref name="أسد">[http://shamela.ws/browse.php/book-1110/page-1493 أسد الغابة في معرفة الصحابة - خبيب بن عدي]</ref> إلا أن [[ابن إسحاق]]<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=58&ID=455&idfrom=820&idto=829&bookid=58&startno=7 السيرة النبوية لابن هشام» غزوة بدر الكبرى» من بني جحجبى وحلفائهم]</ref> و[[الواقدي]]<ref>[http://shamela.ws/browse.php/book-23680/page-201 مغازي الواقدي - مِنْ بَنِي جَحْجَبَى بْنِ كُلْفَةَ بْنِ عَوْفِ]</ref> لم يذكراه فيمن شهد الغزوة. إلا أن المؤكد أن خبيبًا شارك [[غزوة أحد]]،<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=51&idto=51&bk_no=60&ID=47 سير أعلام النبلاء» الصحابة رضوان الله عليهم» خبيب بن عدي]</ref> ثم شارك في [[سرية المنذر بن عمرو]] التي بعثها النبي [[محمد]] إلى أهل نجد ليُعلموهم [[القرآن]]، فأُحيط بهم، وقُتل معظمهم،<ref>[http://shamela.ws/browse.php/book-9767/page-918#page-916 الإصابة في تمييز الصحابة - خبيب بن عدي]</ref> ووقع خبيب في الأسر، فباعوه إلى أناس من مكة، فأخذه [[أبو سروعة عقبة بن الحارث]] ليقتُله بأبيه الذي قُتل في بدر. فخرج به إلى [[التنعيم]]، ثم استأذنهم في صلاة ركعتين قبل أن يقتلوه، فأذنوا له، فكان أول من استنّ سُنّة الصلاة قبل القتل صبرًا، ثم أنشد خبيب قبل أن يقتلوه، فقال:<ref name="أسد" />
{{قصيدة|ولست أبالي حين أُقتل مسلماً| على أي جنب كان لله مصرعي}}
{{قصيدة|ولست أبالي حين أُقتل مسلماً| على أي جنب كان لله مصرعي}}
{{قصيدة|وذاك في ذات الإله وإن يشأ|يبارك على أوصال شلو ممزّع}}
{{قصيدة|وذاك في ذات الإله وإن يشأ|يبارك على أوصال شلو ممزّع}}
سطر 30: سطر 30:
{{مراجع}}
{{مراجع}}
{{صحابة شهدوا غزوة بدر}}
{{صحابة شهدوا غزوة بدر}}
{{صحابة شهدوا غزوة أحد}}
{{شريط بوابات|صحابة|أعلام}}
{{شريط بوابات|صحابة|أعلام}}


سطر 35: سطر 36:
{{لا لربط البوابات المعادل}}
{{لا لربط البوابات المعادل}}
[[تصنيف:أنصار]]
[[تصنيف:أنصار]]
[[تصنيف:صحابة شهدوا غزوة أحد]]
[[تصنيف:وفيات 4 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 4 هـ]]
[[تصنيف:شهداء سرية بئر معونة]]
[[تصنيف:شهداء سرية بئر معونة]]

نسخة 14:59، 16 أبريل 2017

خبيب بن عدي
معلومات شخصية
اسم الولادة خبيب بن عدي
مكان الميلاد يثرب
تاريخ الوفاة 4 هـ
قتله أبو سروعة عقبة بن الحارث  تعديل قيمة خاصية (P157) في ويكي بيانات
الحياة العملية
الطبقة صحابة
النسب الخزرجي الأنصاري
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب غزوة أحد
سرية بئر معونة

خبيب بن عدي (المتوفي سنة 4 هـ) صحابي من بني جحجبا بن كلفة من الأوس، قيل شهد غزوة بدر[1] إلا أن ابن إسحاق[2] والواقدي[3] لم يذكراه فيمن شهد الغزوة. إلا أن المؤكد أن خبيبًا شارك غزوة أحد،[4] ثم شارك في سرية المنذر بن عمرو التي بعثها النبي محمد إلى أهل نجد ليُعلموهم القرآن، فأُحيط بهم، وقُتل معظمهم،[5] ووقع خبيب في الأسر، فباعوه إلى أناس من مكة، فأخذه أبو سروعة عقبة بن الحارث ليقتُله بأبيه الذي قُتل في بدر. فخرج به إلى التنعيم، ثم استأذنهم في صلاة ركعتين قبل أن يقتلوه، فأذنوا له، فكان أول من استنّ سُنّة الصلاة قبل القتل صبرًا، ثم أنشد خبيب قبل أن يقتلوه، فقال:[1]

ولست أبالي حين أُقتل مسلماً
على أي جنب كان لله مصرعي
وذاك في ذات الإله وإن يشأ
يبارك على أوصال شلو ممزّع


المراجع