تعليم: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات Alaa mousa (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Nadia.sabry11121
سطر 2: سطر 2:
[[ملف:FBE CTU lecture.jpg|تصغير|محاضرة في كلية الهندسة الطبية الحيوية في [[الجامعة التقنية التشيكية]] في [[براغ]]]]
[[ملف:FBE CTU lecture.jpg|تصغير|محاضرة في كلية الهندسة الطبية الحيوية في [[الجامعة التقنية التشيكية]] في [[براغ]]]]
[[ملف:AF-kindergarten.jpg|تصغير|يسار|[[فصل تعليمي]] في روضة للأطفال في [[أفغانستان]]]]
[[ملف:AF-kindergarten.jpg|تصغير|يسار|[[فصل تعليمي]] في روضة للأطفال في [[أفغانستان]]]]
'''التعليم''' هو عملية يتم من خلالها بناء الفرد و[[محو الأمية]] في [[مجتمع|المجتمع]]، وهو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس تطور ونماء المجتمعات فتقيم تلك المجتمعات على حسب نسبة المتعلمين بها.
# <big>'''التعليم اكثر الاشياء جمالا في الكون وهناك اناس تحب ان تتعلم بدون ان تتكلم ..'''</big>

وقد ذكر [[ابن خلدون]] في [[مقدمة ابن خلدون|مقدمته]] أن "الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعليم"، وأضاف بأن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم وما ينتحلون به من [[المذاهب]] والفضائل تارة علما وتعليما وإلقاء وتارة محاكاة وتلقينا مباشرة.'''التعليم هو العمليّة المنظّمة الّتي تمارس من قبل المعلّم؛ بهدف نقل المعارف المهاراتيّة إلى الطلبة، وتنمية اتّجاهاتهم نحوها، ويعدّ التعلّم هو النّاتج الحقيقي لعمليّة التّعليم. وهناك انواع عديده من التعليم واهمها هو التعليم الالكترونى وهو عباره عن منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية أو التدريبية للطلاب أو المتدربين في أي وقت و في أي مكان باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات التفاعلية مثل ( الإنترنت و القنوات التلفزيونية و البريد الإلكتروني و أجهزة الحاسوب و المؤتمرات عن بعد …)   بطريقة متزامنة synchronous  أو غير متزامنة “.'''
وقد ذكر [[ابن خلدون]] في [[مقدمة ابن خلدون|مقدمته]] أن "الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعليم"، وأضاف بأن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم وما ينتحلون به من [[المذاهب]] والفضائل تارة علما وتعليما وإلقاء وتارة محاكاة وتلقينا مباشرة.'''التعليم هو العمليّة المنظّمة الّتي تمارس من قبل المعلّم؛ بهدف نقل المعارف المهاراتيّة إلى الطلبة، وتنمية اتّجاهاتهم نحوها، ويعدّ التعلّم هو النّاتج الحقيقي لعمليّة التّعليم. وهناك انواع عديده من التعليم واهمها هو التعليم الالكترونى وهو عباره عن منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية أو التدريبية للطلاب أو المتدربين في أي وقت و في أي مكان باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات التفاعلية مثل ( الإنترنت و القنوات التلفزيونية و البريد الإلكتروني و أجهزة الحاسوب و المؤتمرات عن بعد …)   بطريقة متزامنة synchronous  أو غير متزامنة “.'''



نسخة 11:08، 21 يوليو 2017

التعليم .

محاضرة في كلية الهندسة الطبية الحيوية في الجامعة التقنية التشيكية في براغ
فصل تعليمي في روضة للأطفال في أفغانستان

التعليم هو عملية يتم من خلالها بناء الفرد ومحو الأمية في المجتمع، وهو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس تطور ونماء المجتمعات فتقيم تلك المجتمعات على حسب نسبة المتعلمين بها.

وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته أن "الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعليم"، وأضاف بأن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم وما ينتحلون به من المذاهب والفضائل تارة علما وتعليما وإلقاء وتارة محاكاة وتلقينا مباشرة.التعليم هو العمليّة المنظّمة الّتي تمارس من قبل المعلّم؛ بهدف نقل المعارف المهاراتيّة إلى الطلبة، وتنمية اتّجاهاتهم نحوها، ويعدّ التعلّم هو النّاتج الحقيقي لعمليّة التّعليم. وهناك انواع عديده من التعليم واهمها هو التعليم الالكترونى وهو عباره عن منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية أو التدريبية للطلاب أو المتدربين في أي وقت و في أي مكان باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات التفاعلية مثل ( الإنترنت و القنوات التلفزيونية و البريد الإلكتروني و أجهزة الحاسوب و المؤتمرات عن بعد …)   بطريقة متزامنة synchronous  أو غير متزامنة “.

تاريخياً[1]

بدأ التعليم منذ أقدم مجتمعات ما قبل التاريخ، حيث قام البالغون بتدريب يافعي المجتمع على خبرات ومهارات ذلك العصر. في مجتمعات ما قبل الكتابة كان ذلك يتم شفهياًعن طريق رواية القصص التي تنتقل من جيل إلى آخر، لكن عندما توسعت مدارك الثقافات إلى ما هو أكثر من مجرد مهارات ظهر التعليم الرسمي، فظهرت المدارس في مصر في عهد الممكلة المتوسطة. أسس أفلاطون أكاديميته في أثينا التي تعتبر أول معهد للتعليم العالي في أوروبا.ثم أصبحت الإسكندرية-المبنية عام 350 ق.م- خليفة أثينا كمهد للعلوم الفكرية وبنيت فيها مكتبة الإسكندرية. وفي الصين وضع كونفوشيوس (551 -479 ق.م) مذهبه الذي أثر على المناهج التعليمية في الصين واليابان وكوريا وفيتنام. ( 1856 - 1866 ) : بدأت المدارس الشعبية الإلزامية لتطوير التعليم مع المدارس

 الثانوية الخاصة التي أنشئت بسبب احتكار الكنيسة للتقدم من الناطقيية بالفنلندية وكانت

 تنشأ هذه المدارس الشعبية دون علم الكنيسة .

 ( ما بعد الاستقلال في عام 1917 ) : كان التعليم في فنلندا أداة للحفاظ على الهوية 

الوطنية ومحو الأمية والحرية السياسية .

 ( بعد الحرب العالمية الثانية ) : أصبح المجتمع الفنلندي يعاني من الفوارق الطبقية 

واللغة ، فقدّم نظام التعليم إمكانية التحويل بين طبقات التعليم بعد سن الحادية عشرة ويمكن

 الاستمرار في ذلك حتى التعليم الثانوي .

 ( في عام 1960 ) : في الأصل كان النظام التعليمي في فنلندا تحت السيطرة المركزية 

، ومع ذلك  تم إعادة هيكلة وزارة التربية والتعليم بإنشاء إدارة التعليم المحلية الجديدة ،

 واستفادة الوزارة الفنلندية بشكل خاص من النماذج التعليمية في السويد وألمانيا .

 ( في عام 1970 ) : في هذا العام حدثت نقطة التحول لكثير من جوانب الحياة 

الفنلندية ،وحدثت اصلاحات رئيسية لنظام التعليم الفنلندي ، فاقترحت اللجان الحكومية جعل 

المدارس شاملة والمساواة بينهم وذلك لجعل الموضوعات العامة والمهنية متشابكة، 

وتوحيد المدارس في المناطق النائية ، واقترحت الحكومة خطة لتنفيذ هذه الاصلاحات

 وحددت موعد بدء تنفيذ البرنامج الاصلاحي وحددت كذلك المناطق الجغرافية حيث تبدأ من

 شمال  فنلندا الى العاصمة هلسنكي وتم تطبيق البرنامج بنجاح في فترة زمنية من 1970

 الى 1977 وتم تطبيق النظام الشامل في التعليم بنجاح  . 

 ( في عام 1980 ) : قام نظام التعليم بعرض نموذج اقتصاد السوق وخضع النظام 

لللامركزية ، وزادت اللامركزية في نظام التعليم حيث اعتمدت استقلالية المدارس وبالتالي 

المدارس هي التي تتحمل مسؤولية انتاج مخرجات التعلم في حين أن الحكومة لديها 

مسؤولية توفير المدارس من أجل تحقيق أهدافهم وأدى ذلك نشر نوع من الثقة المتبادلة

 في ادارة التعليم الفنلندية .

نظم الدراسة

تشمل نظم الدراسة التعليم المؤسسي والتعلم حسب المناهج الدراسية، والذي يكون بدوره معرفا حسب الغرض المحدد لمدارس النظام.

يوجد عدة أنواع للتعليم: عصريا الإكتروني ومؤسسات. خاصة. وتقليديا هو المحظري. (الشيخ) قديما. أو التعليم البدوي. والمدرسي هو تعليم المدني: سابقا قبل الحكومات. حكومياَ اثنان هما:

  • النظامي
  • الغير نظامي. يعد الجانب النفسي جانباً مهماً في أية عملية تعليمية، بل لا يخلو بحث أو كتاب يتناول هذه العملية من الحديث عن دور هذا الجانب وصلته بالموضوع الكلي للبحث أو الكتاب، وبالمثل لا نستطيع عند تناول موضوع كموضوع مواد تعليم اللغة العربية إلا أن يُجْذب انتباهنا إلى هذا العنصر، فالحقائق المتصلة بنمو المتعلم لابد أن توجه بالضرورة موضوعات المادة التعليمية من حيث البناء والتركيب والشكل والمضمون. والمبادئ المتصلة بنظريات التعلم وبدور الميول والدافعية فيه كلها أسس نفسية تقوم بدور كبير في إعداد واختيار وتنظيم مواد التعلم. ولعل الاهتمام بهذا الجانب ومراعاته يعتمد إلى حد كبير على مدى مسايرة مواد التعلم لمستويات النمو ومدى مناسبتها للميول ومراعاتها لأحدث الحقائق والمبادئ في ميدان التعلم بشكل عام.

ويرى كثير من المتخصصين في تعليم اللغات أن هناك فرقاً محسوباً بين تعلم الصغير وتعلم الكبير للغة، هذا الفرق الذي ينبغي أن يراعى في المواد المقدمة لكل منهما. وينسحب هذا الفرق عادةً على عدد المفردات ونوعها، وعلى نوع التركيب وطوله وقصره وسهولته وصعوبته، وعلى المعنى من حيث عموميته وضيقه وتخصصه، وعلى الميول من حيث ضيقها واتساعها، وعلى النمو بشكل عام من حيث تمركزه حول الذات وتعديه إلى مجال أوسع، وعلى الإدراك من حيث ضيقه واتساعه وعمقه وسطحيته، والخبرة السابقة من حيث قلتها وكثرتها، وعلى رؤية العلاقات من حيث هي عامة أو جزئية تفصيلية، وعلى المعلومات والمعارف من حيث قلتها وكثرتها ونوعها أيضاً.

لذلك يجب أن تستجيب المواد التعليمية المقدمة للكبار والصغار لهذه الفروق في كل هذه الجوانب.

ويهتم علماء النفس والتربية بدراسة المهارة ومكوناتها ونموها كجانب مهم من جوانب التعلم، ولقد التفت المتخصصون في تعليم اللغات إلى أهمية دراسة مهارات اللغة وتحليلها عند التصدي لوضع المواد التعليمية. ومن الصعب وضع واختيار مواد تعليمية سليمة ومناسبة دون تحديد للمهارات اللغوية التي نريد أن ننميها، ودون تحديد لمستوى هذه المهارات الذي ينبغي أن نبدأ به، والمستوى الذي يجب أن ننتهي إليه.

إن تحديد مهارات اللغة ومستوياتها المناسبة عادةً ما يقوم على أساس مطابقتها بمراحل السلوك اللغوي، إلا أن الدارسين يختلفون بشكل كبير في السرعة التي يطورون بها مهاراتهم، وفي كمية التدريب الذي يحتاجونه للانتقال والتقدم من مستوى من الكفاءة إلى مستوى آخر، ومن هنا نجد أن تحديد مستويات عامة للمهارات، أو تحديد تتابع معين لنمو المهارة شيء صعب فذلك يختلف من دارس إلى آخر، ومع هذا يلزمنا عند اختيار مواد تعليمية أن نضع كل هذه الجوانب في اعتبارنا.

وبالرغم من القبول العام بأن أي مواد لتعليم اللغة يمكن أن تتضمن إمكانية تنمية كل مهارات اللغة عند مستوى معين، إلا أنه ينبغي أن تحدد هذه المهارات وتقدم بشكل واع ومقصود في ضوء معرفة واضحة وعميقة بالكيفية المثلى لتعليم اللغة، فمهارات مثل النطق الصحيح أو تعرف الكلمة، ومعرفة المعنى العام، وتحصيل المفردات الجديدة، والهجاء وتحليل الكلمة، وفهم اللغة المتحدث بها والاستجابة لها... إلخ ينبغي أن تكون واضحةً في ذهن واضع المادة بحيث يجعل من المادة المختارة سبيلاً منظماً ووافياً لتنميتها، ويجب أن يكون واضحاً أن تركيز الاهتمام على بعضها وتقليل الاهتمام بالبعض الآخر لابد أن يكون قائماً على وجهة نظر معينة، وفي ضوء تحقيق أهداف محددة من تعليم اللغة.

ولقد كشفت الدراسات التي دارت حول نمو الإنسان، عن أن عملية النمو المستمرة للإنسان ترى أن التنمية المتدرجة والمتتابعة والمنظمة لمهارات اللغة تناسب تدرج وتتابع مراحل نضج المتعلم، ومن هنا أصبح من الضروري أن توضع مواد القراءة بشكل يتمشى مع مرحلة النضج التي وصل إليها المتعلم، ومن هنا أيضاً تختلف المواد التي توضع لتعليم الصغارعن تلك التي توضع لتعليم الكبار. ومن هنا أيضاً ينبغي الاهتمام في المحتوى بما يناسب الكبار والصغار من حيث المضامين وطرق الصياغة والتناول، بحيث يعكس ذلك اتساع خبرة الكبار وواقع تجاربهم وضيق خبرة الصغار وخيالية اهتماماتهم.

ومن الحقائق التي كشفت عنها أبحاث النمو أن تقارب أعمار الدارسين لا يعني تشابههم في القدرات، معنى هذا أنه فيما بين المتعلمين الكبار نجد فروقاً فرديةً، وفيما بين المتعلمين الصغار نجد أيضاً هذه الفروق. لذلك فعندما نقدم مادةً تعليميةً ينبغي أن ندرك أن الدارسين ليسوا على درجة واحدة من القدرة في نفس المرحلة في الوقت ذاته، ولذلك ينبغي أن يراعى في المواد التعليمية شمول مدى متعدد وواسع من القدرات، وذلك على خلاف من يدعي أن التتابع خطوة في تنمية المهارة يتيح الفرصة لأن يتقدم كل دارس في حدود قدراته. فهذا القول مردود عليه بأن الجو المدرسي وطريقة التدريس لا تسمح لكل دارس بأن يعمل مستقلاً في إطار قدراته، بل هو مجبر أن يساير الصف الذي يتعلم فيه ولا يتخلف عنه. والتعليم الحكومي يوجد فيه ثلاثة أنواع صباحي وليلي ومنازل.

التعليم النظامي (التقليدي)

هو ذلك التعليم الذي يتلقاه المتعلمون في المدرسة، وغالبا ما يعرف بالتعليم المدرسي. وفي معظم الأقطار يلتحق الناس بشكل منتظم وهو التعليم الذي يتم توفيره في المدارس والكليات والجامعات والمؤسسات التعليمية النظامية الأخرى. يشكل هذا التعليم عادة "سلما" متواصلا من التعليم الكامل الدوام للأطفال واليافعين، يبدأ -في الغالب- من عمر الخامسة حتى السابعة ويمتد حتى العشرين أو الخامسة والعشرين من العمر. تتألف الأقسام العليا من هذا السلم في بعض البلدان، من برامج منظمة تزاوج ما بين العمل ومتابعة التعلم لبعض من الوقت في مدرسة أو جامعة. يطلق على هذه البرامج في هذه البلدان تسمية "النظام الثنائي" (المزدوج) أو أي تسميات أخرى مرادفة. وهو النظام الأكثر انتشارا في الوطن العربي.

التعليم غير النظامي (الحر)

نموذج لطريقة التعليم غير النظامي حيث يدرسون في الفضاء تظللهم الأشجار في قرية قريبة من مدينة جاريز في أفغانستان.

على الرغم من أن له برامج مخططة ومنظمة، كما هو الحال في التعليم النظامي، فإن الإجراءات المتعلقة بالتعليم غير الرسمي أقل انضباطًا من إجراءات التعليم النظامي. فمثلاً في الأقطار التي يوجد بين سكانها من لا يعرفون القراءة والكتابة، اشتهرت طريقة كل متعلم يعلم أميًا بوصفها أسلوبًا لمحاربة الأمية.. في هذه الطريقة يقوم قادة التربية والتعليم بإعداد مادة مبسطة لتعليم القراءة، ويقوم كل متعلم بتعليمها لواحد ممن لا يعرفون القراءة والكتابة.. ولقد تمكن آلاف الناس من تعلم القراءة بهذه الطريقة غير الرسمية في البلاد العربية وفي بعض المجتمعات مثل الصين ونيكاراغوا والمكسيك وكوبا والهند.

التعليم في الشرق الأوسط

قالت منظمة اليونيسيف في تقرير مشترك مع معهد الإحصاء التابع لليونيسكو إن 12 مليون طفل في الشرق الأوسط محرومون من التعليم بسبب الفقر والعنف والتمييز الجنسي.[2] وبحسب التقرير، فإنه وبالرغم من توفر الإرادة السياسية لتوسيع مظلة التعليم في الشرق الأوسط في العقد المنصرم، إلا أن السنوات الماضية لم تشهد أي تقدم في هذا الإتجاه. وقسم التقرير الأطفال المحرومين من التعليم حسب المراحل التعليمية المختلفة، بواقع 1.5 مليون طفل في سن الحضانة، و 3.4 مليون طفل في سن التعليم الإبتدائي، إضافة إلى 9.2 مليون طفل في سن المرحلة الإعدادية. ويمثل مجموع هذه الأعداد ما نسبته 15% من أطفال الشرق الأوسط الذين هم في سن التعليم قبل الإبتدائي، والإبتدائي، والمرحلة الإعدادية. و عَزى التقرير هذه النسبة الكبيرة إلى عدة عوامل أبرزها الفقر.

العلوم المتصلة بالتعليم

انظر أيضاً

مراجع

  1. ^ "نشأة التعليم وتطوره - نظام التربية والتعليم في فنلندا". sites.google.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-04.
  2. ^ "12 مليون طفل محرومون من التعليم بالشرق الأوسط". الرسالة. 16 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-29.

وصلات خارجية