السات 2: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1: سطر 1:
'''آلسات 2''' '''AlSat''' [[ساتل|القمر الصناعي]] [[الجزائري]]،تم إرساله للفضاء الخارجي سنة 2010 من محطة إطلاق بالهند هذا القمر مخصص لالتقاط صور من الأرض وإرسالها لمحطة علوم الفضاء بأرزيو بالجزائر ليتم إستغلالها في بناء الطرق والسدود والمطارات هو مشروع واسع من [[تعاون|التعاون]] الدولي أطلقته الحكومة الجزائرية منذ عام [[2000]] كبرنامج لتطوير الأبحاث الفضائية وإرسال كوكبة من الأقمار الصناعية، مصممة خصيصا للأبحاث العلمية ومراقبة [[علم الطقس|الطقس]] ورصد واستشعار [[زلزال|الزلازل]] و[[كارثة طبيعية|الكوارث الطبيعية]].
'''آلسات 2''' '''AlSat''' [[ساتل|القمر الصناعي]] [[الجزائري]]،تم إرساله للفضاء الخارجي سنة 2010 من محطة إطلاق بالهند هذا القمر مخصص لالتقاط صور من الأرض وإرسالها لمحطة علوم الفضاء بأرزيو بالجزائر ليتم إستغلالها في بناء الطرق والسدود والمطارات هو مشروع واسع من [[تعاون|التعاون]] الدولي أطلقته الحكومة الجزائرية منذ عام [[2000]] كبرنامج لتطوير الأبحاث الفضائية وإرسال كوكبة من الأقمار الصناعية، مصممة خصيصا للأبحاث العلمية ومراقبة [[علم الطقس|الطقس]] ورصد واستشعار [[زلزال|الزلازل]] و[[كارثة طبيعية|الكوارث الطبيعية]].


التقاط القمر لحد الآن 23 ألف صورة من خلال نظام الصورة الجغرافية منها 6692 صورة حول مختلف المجالات [[الجزائر|بالجزائر]].<ref>موقع الاذاعة الجزائرية http://www.radioalgerie.dz/ar/2010-10-27-07-53-05/15594-2012-06-04-19-09-31</ref> وساهمة في مكافحة التصحر وحرائق الغابات، كما ستساعد مستقبلا في استشعار الزلازل والوقاية من الكوارث الكبرى وإنجاز الطرق وتسيير الكوارت الطبيعية والفيضانات والزلازل ومتابعة البرامج السكنية والتطور العمراني والزراعي.<ref>جريدة الخبر http://www.elkhabar.com/ar/economie/251701.html</ref>
التقاط القمر لحد الآن 23 ألف صورة من خلال نظام الصورة الجغرافية منها 6692 صورة حول مختلف المجالات ويساهم في مكافحة التصحر وحرائق الغابات، كما ستساعد مستقبلا في استشعار الزلازل والوقاية من الكوارث الكبرى وإنجاز الطرق وتسيير الكوارت الطبيعية والفيضانات والزلازل ومتابعة البرامج السكنية والتطور العمراني والزراعي.<ref>جريدة الخبر http://www.elkhabar.com/ar/economie/251701.html</ref>

== آلسات 2 -ب==
== آلسات 2 -ب==
* الاسم: آلسات 2-ب
* الاسم: آلسات 2-ب

نسخة 13:32، 20 أكتوبر 2017

آلسات 2 AlSat القمر الصناعي الجزائري،تم إرساله للفضاء الخارجي سنة 2010 من محطة إطلاق بالهند هذا القمر مخصص لالتقاط صور من الأرض وإرسالها لمحطة علوم الفضاء بأرزيو بالجزائر ليتم إستغلالها في بناء الطرق والسدود والمطارات هو مشروع واسع من التعاون الدولي أطلقته الحكومة الجزائرية منذ عام 2000 كبرنامج لتطوير الأبحاث الفضائية وإرسال كوكبة من الأقمار الصناعية، مصممة خصيصا للأبحاث العلمية ومراقبة الطقس ورصد واستشعار الزلازل والكوارث الطبيعية.

التقاط القمر لحد الآن 23 ألف صورة من خلال نظام الصورة الجغرافية منها 6692 صورة حول مختلف المجالات ويساهم في مكافحة التصحر وحرائق الغابات، كما ستساعد مستقبلا في استشعار الزلازل والوقاية من الكوارث الكبرى وإنجاز الطرق وتسيير الكوارت الطبيعية والفيضانات والزلازل ومتابعة البرامج السكنية والتطور العمراني والزراعي.[1]

آلسات 2 -ب

  • الاسم: آلسات 2-ب
  • المشغل: الوكالة الفضائية الجزائرية
  • نوع المهمة: مراقبة الأرض
  • تاريخ الاقلاع: 12 يوليو 2010
  • الصاروخ الحامل: 35 -PSLV C
  • موقع الإطلاق: منصة "سريهاريكوطا" التابعة للمركز الفضائي "ساتيش دهاون"،

محطة، الهند.

آلسات 2-ب، هو ثاني ساتل تطلقه الجزائر ضمن برنامجها الفضائي، وتم إطلاقه من مقاطعة تشيناي، بالهند في 12 يوليو 2010، فبعد آلسات 1، قررت الجزائر إطلاق ساتل جديد يكون أكثر قدرة واستجابة للاحتياجات الوطنية، مستفيدة في ذلك من مختلف اتفاقيات التعاون التي تربطها ببعض الدول كفرنسا. وتجسيدا لهذا التعاون، جاء مشروع الساتل الجديد آلسات 2-ب الذي رصد له غلاف مالي قدر بـ 2 مليار دج، تم العمل به على مدار عامين، وقد باشرت شركة استر يوم-سايس في إنجازه بعد المحادثات التي جمعت مسؤولي الاتصالات الجزائرية ومدير هذه الشركة. وفي هذا الإطار، تم إرسال حوالي 29 باحثا للتربص ميدانيا بمدينة تولوز الفرنسية. ويعد القمر الاصطناعي (آلسات 2-ب) ثاني قمر صناعي تطلقه الجزائر لرصد ومراقبة الأرض بعد القمر الاصطناعي الأول (آلسات 1) الذي أطلق بتاريخ 28 نونبر 2002.

الإطلاق

في 12 جويلية 2010، تم إطلاق آلسات 2-ب من منصة الإطلاق بمحطة ساتيش داوان الفضائية بمدينة سريهاريكوتا بمقاطعة شيناي بالهند إلى مدار يرتفع بـ 640 كلم عن سطح الأرض.

قدراته

يتميز القمر الصناعي بقدرة تصوير عالية الدقة تقدر بـ 2.5 متر

الاستخدامات

يتضمن برنامج آلسات 2-ب بناء جزأين للمراقبة الأرضية ومحطة واحدة بصرية مما يتيح لتشغيل ورقابة الأقمار الصناعية من الأراضي الجزائرية. وسيقوم النظام بتمكين الجزائر من الحصول على صور ذات جودة عالية جدا لاستخدامها في مجموعة متنوعة واسعة من التطبيقات : رسم الخرائط، وإدارة الزراعة والغابات والمياه والموارد المعدنية والنفط، وحماية المحاصيل وإدارة الكوارث الطبيعية وتخطيط الأراضي.

آلسات 1-ب

ألسات-1 ب[2](بالفرنسية: Alsat 1-B)‏، ستستغل لتلبية الأهداف المتعلقة بالمجالات التنموية الحيوية، لاسيما حماية البيئة ومختلف النظم الايكولوجية الطبيعية، ورصد ظاهرة التصحر ورسم خريطة لها، زيادة على رصد خرائط لشغل الأراضي وتهيئة الأقاليم والساحل والوقاية من المخاطر الطبيعية وتسييرها.

أن "ألسات-1 ب" هو ثاني قمر صناعي بدقة تصويرية متوسطة، تطلقه الجزائر لرصد الأرض ومراقبتها، بعد "ألسات-1 ب ت-1" الذي تم إطلاقه سنة 2002. وأن "صور ألسات 1-ب" تلتقط من إرتفاع 670 كلم في الوضعية المتعددة الأطياف، المرئية والأشعة تحت الحمراء والبانكروماتية". وأن صور "ألسات 1-ب" ستستغل لتلبية الأهداف المتعلقة بالمجالات التنموية الحيوية، لاسيما حماية البيئة ومختلف النظم الايكولوجية الطبيعية، ورصد ظاهرة التصحر ورسم خريطة لها، زيادة على رصد خرائط لشغل الأراضي وتهيئة الأقاليم والساحل والوقاية من المخاطر الطبيعية وتسييرها.

ألسات-1 ب" و"ألسات-2 ب" و"ألسات-1 ن". وقد تم إطلاقها على متن الصاروخ الهندي "35 -PSLV C". وأن المشروع الجزائري "أنجز بنجاح بعد عمليات إدماج وتجارب، أجراها مهندسون جزائريون على مستوى مركز تطوير الأقمار الصناعية ببئر الجير بولاية وهران (غرب الجزائر). ويدخل ذلك في إطار تفعيل البرنامج الفضائي الوطني آفاق - 2020، الذي اعتمده مجلس الحكومة في سنة 2006، والذي يهدف إلى تقوية قدرات الجزائر فيما يتعلق برصد الأرض، لخدمة التنمية المستدامة وتعزيز السيادة الوطنية".

الأقمار الثالثة ستنضم إلى "المنظومة الدولية لسواتل رصد الكوارث"، التي تتضمن أفضل الترددات لالتقاط الصور عبر العالم. وتتألف هذه المنظومة من أقمار صناعية بريطانية وإسبانية ونيجيرية، هذا الإنجاز يمثل قفزة نوعية للجزائر في ميدان الفضاء، لاسيما فيما يتعلق بالتحكم التكنولوجي، كما تعزز هذه النتائج الإيجابية الخيار الاستراتيجي للحكومة، بخصوص وضع النشاط الفضائي كأداة للمساعدة في التنمية الاقتصادية المستدامة.

أنظر أيضاً

وصلات خارجية

  • (بالفرنسية: الموقع الرسمي للوكالة الفضائية الجزائرية)‏

المراجع