أفغان عرب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط ذكر ممثلهم في الاردن ووصل بصفحته
سطر 1: سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}}
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}}
'''الأفغان العرب''' هم المقاتلين [[عرب|العرب]] الذين جاءوا إلى [[أفغانستان]] لمقاومة [[غزو سوفييتي لأفغانستان|الغزو السوفييتي]] ويعتبر [[أسامة بن لادن]] و[[عبد الله عزام]] و[[ثامر السويلم]] ("خطاب") من اشهرهم.
'''الأفغان العرب''' هم المقاتلين [[عرب|العرب]] الذين جاءوا إلى [[أفغانستان]] لمقاومة [[غزو سوفييتي لأفغانستان|الغزو السوفييتي]] ويعتبر [[أسامة بن لادن]] و[[عبد الله عزام]] و[[ثامر السويلم]] ("خطاب") من اشهرهم. في الأردن، كانوا يمثلون بشكل غير رسمي بمكتب المجاهدين الأفغان الذي كان يديره [[عبد المجيد المجالي|عبد المجيد إبراهيم المجالي]] في الثمانينيات<ref>{{مرجع ويب
| url = http://elaph.com/Web/Politics/2005/7/77159.htm?KeyWords=
| title = أبو قتيبة يتحدث لإيلاف 2/2
| website = @Elaph
| language = ar-sa
| accessdate = 2017-11-19
}}</ref>، وهو الرجل الذي جند [[أبو مصعب الزرقاوي|الزرقاوي]] وأدخله التنظيمات الجهادية.


أعرب مراقبون وصحفيون غطوا الحرب عن شكوكهم بتأثير مشاركة الأفغان العرب في القوة العسكرية، ولكن في العالم الإسلامي حصلوا على تقدير شعبي كبير لبطولتهم لارتباطهم بهزيمة القوة العظمى الشيوعية والتي كانت [[الاتحاد السوفيتي|الاتحاد السوفييتي]]. عاد العديد منهم إلى بلادهم وقامت حكوماتهم بالزج بهم بالسجون بعد أن كانت فد أعطتهم الضوء الأخضر للمشاركة في هذه الحرب، هذه السياسة جعلتهم يعادون تلك الدول التي تخلت عنهم لمصالحها الخاصة.
أعرب مراقبون وصحفيون غطوا الحرب عن شكوكهم بتأثير مشاركة الأفغان العرب في القوة العسكرية، ولكن في العالم الإسلامي حصلوا على تقدير شعبي كبير لبطولتهم لارتباطهم بهزيمة القوة العظمى الشيوعية والتي كانت [[الاتحاد السوفيتي|الاتحاد السوفييتي]]. عاد العديد منهم إلى بلادهم وقامت حكوماتهم بالزج بهم بالسجون بعد أن كانت فد أعطتهم الضوء الأخضر للمشاركة في هذه الحرب، هذه السياسة جعلتهم يعادون تلك الدول التي تخلت عنهم لمصالحها الخاصة.

== مراجع ==
<references />


== انظر أيضًا ==
== انظر أيضًا ==

نسخة 19:51، 19 نوفمبر 2017

الأفغان العرب هم المقاتلين العرب الذين جاءوا إلى أفغانستان لمقاومة الغزو السوفييتي ويعتبر أسامة بن لادن وعبد الله عزام وثامر السويلم ("خطاب") من اشهرهم. في الأردن، كانوا يمثلون بشكل غير رسمي بمكتب المجاهدين الأفغان الذي كان يديره عبد المجيد إبراهيم المجالي في الثمانينيات[1]، وهو الرجل الذي جند الزرقاوي وأدخله التنظيمات الجهادية.

أعرب مراقبون وصحفيون غطوا الحرب عن شكوكهم بتأثير مشاركة الأفغان العرب في القوة العسكرية، ولكن في العالم الإسلامي حصلوا على تقدير شعبي كبير لبطولتهم لارتباطهم بهزيمة القوة العظمى الشيوعية والتي كانت الاتحاد السوفييتي. عاد العديد منهم إلى بلادهم وقامت حكوماتهم بالزج بهم بالسجون بعد أن كانت فد أعطتهم الضوء الأخضر للمشاركة في هذه الحرب، هذه السياسة جعلتهم يعادون تلك الدول التي تخلت عنهم لمصالحها الخاصة.

مراجع

  1. ^ "أبو قتيبة يتحدث لإيلاف 2/2". @Elaph (بar-sa). Retrieved 2017-11-19.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)

انظر أيضًا