مستخدم:وضاح: الفرق بين النسختين
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 33: | سطر 33: | ||
}} |
}} |
||
{{لا لشخصنة الموسوعة}} |
{{لا لشخصنة الموسوعة}} |
||
{{مستخدم فريق الترجمة}} |
|||
{{مستخدم محايد}} |
{{مستخدم محايد}} |
||
{{مستخدم علامات ترقيم}} |
{{مستخدم علامات ترقيم}} |
نسخة 18:37، 12 مارس 2018
مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة).
مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة). مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة). مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة).
مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة).
|
لا يكن لك آلهة أخرى أمامي | ||
إن الناس الذين يحاولون جعل هذا العالم مكانا أسوأ لا يأخذون يوم عُطلة، فكيف أستطيع أنا أخذ عطلة | ||
فكوا العاني | ||
ابدأ بنفسك فاغزها، وابدأ بنفسك فجاهدها | ||
لا أحد يحتاج بطلا من الماضي | ||
—س.ل |
إن الإنسان يسعى على المستوى الفردي نحو التكامل، بأن يواجه الظل الذي يختفي وراء القناع، ويخرجه إلى الضوء، ويتعامل معه بوضوح، فيتمكن من كسبه لصفه، وتسخيره للهدف العام، بدلا من تركه يتفاقم في الظلام حتى ينفجر أو يتسرب من منفذ غريب جانبي، أو يسقط على موضوع خارجي فيبدو كأن الظل هو ظلام خارجي مليئ بالأشباح والأعداء، وبدلا من أن يكتمل الإنسان بتسخير تلك القوى المعادية الداخلية والصلح معها، فإنه يبدد طاقته بتحويلهاإلى عدو خارجي (وهمي غالبا) يدمره بدلا من أن يدمر ذاته، فالتكامل يتطلب أن تظهر المتناقضات على السطح، وأن يتحول الصراع بينها (كمكونات للشخصية) إلى حوار وتعاون، يخدم الشخصيه في النهاية، لا يدمرها ولا يشل حركتها | ||
تعلم ما في نفسى ولا أعلم ما في نفسك | ||
الرب بار في كل طرقه، ورحيم في كل أعماله، الرب قريب لكل الذين يدعونه، الذين يدعونه بالحق | ||
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا. | ||
لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟ | ||
من المعاناة خرجت أقوى الأرواح، أعظم الوجوه هي تلك المكوية بالندبات | ||
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم | ||
لا توجد أمة عزيزة الجانب، صادقة الإنتماء تقدم لغة غيرها على لغتها | ||
خاب من ظن أنه لا يكسب الحرب إلا بخسارة أخلاقه | ||
لا تنظر إلى من قال، وانظر إلى ما قال | ||
لا أمثل به فيمثل الله بي، وإن كنت نبيا | ||
فليتك ترضى والحياة مريرة، وليتك ترضى والأنام غضاب، وليت الذي بيني وبينك عامر، وبيني وبين العالمين خراب | ||
إن وقوعي في الأسر بكل تأكيد بأمرٍ من الله وسابق في علمه سبحانه وتعالى، والآن أنا بين يدي الحكومة الإيطالية الفاشستية وأصبحتُ أسيراً عندها والله يفعل بي ما يشاء، أخذتموني أسيراً ولكم القدرة أن تفعلوا بي ما تشاؤون، والذي أريد أن أقوله بكلّ تأكيدٍ لم أفكر في يومٍ من الأيام أن أسلم نفسي لكم مهما كان الضغط شديدا. لكن مشيئة الله أرادت هذا، فلا رادّ لقضاء الله | ||
الشيئ الوحيد الذي أسمعه، الشيئ الوحيد الذي أسمعه في العالم كله، قلبي وهو ينبض | ||
—د.م |
..ولكن عندما تبدأ المعركة فالأمر مختلف، فكل شخص يبدوا كما لو كان يلتقط لحنه الخاص، وقد تركوني خلفهم، وأنا أحاول اللحاق بهم دون جدوى، ما أبعد المسافة التي ذهبوا إليها...أنا لا أستطيع سماع أحد | ||
—ر.ه |
أما منك فلا، وأما من الله فحسبي الله ونعم الوكيل | ||
لا تتذمر من عيوبك، فربما يأتي اليوم الذي تدرك فيه كم كنت مدفوعا للأمام بتأثير النقص الناتج من هذا العيب، ولكن تابع الجهاد علي أي حال.
محاولاتك لحل صراع ما لا تعني بالضرورة أنك حقا تسعى لإنهائه، فربما يأتي عليك اليوم الذي تدرك فيه كم كنت تسعى لاشعوريا لإبقاء هذا الصراع، لأن وجوده جعلك تشعر بقيمتك.