لادينية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 27778739 بواسطة Zouhir basalh (نقاش)
وسم: رجوع
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 10: سطر 10:


واللادينية ضمن هذا الفهم تختلف عن المفهوم التقليدي لل[[إلحاد]] الذي يتخذ من قضية نفي وجود الخالق منطلقاً وركيزة أساسية، إذ تقدم اللادينية تصوراً أكثر شمولا واتساعا للدين، فلا تختزل الدين بمجرد إلهية وإنما تطرح [[الإلهية]] باعتبارها جزءاً صغيراً من منظومة فكرية واسعة، ومن هذا المنطلق فإن كل [[ملحد]] هو لاديني ولكن ليس بالضرورة أن يكون اللاديني ملحداً بل تحمل اللادينية أطيافا متعددة لفهم الإلهية من الإنكار الكامل لها مروراً ب[[لاأدرية|اللاأدرية]] أو عدم الاكتراث أصلاً بوجود إله وانتهاءً بإيمان خاص بوجود إله خارج إطار الدين وفق فهم محدود لعلاقته بالإنسان.
واللادينية ضمن هذا الفهم تختلف عن المفهوم التقليدي لل[[إلحاد]] الذي يتخذ من قضية نفي وجود الخالق منطلقاً وركيزة أساسية، إذ تقدم اللادينية تصوراً أكثر شمولا واتساعا للدين، فلا تختزل الدين بمجرد إلهية وإنما تطرح [[الإلهية]] باعتبارها جزءاً صغيراً من منظومة فكرية واسعة، ومن هذا المنطلق فإن كل [[ملحد]] هو لاديني ولكن ليس بالضرورة أن يكون اللاديني ملحداً بل تحمل اللادينية أطيافا متعددة لفهم الإلهية من الإنكار الكامل لها مروراً ب[[لاأدرية|اللاأدرية]] أو عدم الاكتراث أصلاً بوجود إله وانتهاءً بإيمان خاص بوجود إله خارج إطار الدين وفق فهم محدود لعلاقته بالإنسان.
و اللادينية هي فرع من الإلحاد يعني هي جزء من الإلحاد حيث تلحد بالدين و بمعتقداته مثل ما يسمونها بالأساطير و الخرافات


بعض اللادينيين يعتبرون السؤال الأزلي حول وجود الخالق سؤالاً غير مهم من الأساس ويرى [[علم النفس|علماء النفس]] هذه الظاهرة إما تعبيراً عن شك داخلي عميق بالمرحلة الإنتقالية التي يمرون بها من الإيمان إلى الإلحاد أو هي محاولة من اللاوعي للتخلص من الجدل الداخلي العميق بالركون إلى تجنب التعمق في إيجاد جواب لهذا السؤال الأزلي الذي حسمه أهل الأيمان وأهل الإلحاد منذ قرون <ref name="worldcatlibraries.org"/>.
بعض اللادينيين يعتبرون السؤال الأزلي حول وجود الخالق سؤالاً غير مهم من الأساس ويرى [[علم النفس|علماء النفس]] هذه الظاهرة إما تعبيراً عن شك داخلي عميق بالمرحلة الإنتقالية التي يمرون بها من الإيمان إلى الإلحاد أو هي محاولة من اللاوعي للتخلص من الجدل الداخلي العميق بالركون إلى تجنب التعمق في إيجاد جواب لهذا السؤال الأزلي الذي حسمه أهل الأيمان وأهل الإلحاد منذ قرون <ref name="worldcatlibraries.org"/>.

نسخة 18:43، 18 مارس 2018

أهمية الدين في العالم (تزداد الاهمية بازدياد عتمة اللون)

اللادينية ((بالإنجليزي:Irreligion)) هي اتجاه فكري يرفض مرجعية الدين في حياة الإنسان ويؤمن بحق الإنسان في رسم حاضره ومستقبله واختيار مصيره بنفسه دون وصاية دين أو الالتزام بشريعة دينية، وترى أن النص الديني هو مجرد نص بشري محض لا ينطوي على قداسة خاصة ولا يعبر عن الحقيقة المطلقة.

ويمكن تعريفها أيضاً بأنها:

الاعتقاد ببشرية الأديان، بغض النظر عن الاعتقاد بفكرة وجود إله أو آلهة أو عدم الاعتقاد بذلك.

استنادا إلى كتاب ثقافة اللادينية للمؤلفين كابورالي Rocco Caporale وجروميلي Antonio Grumelli التي طبعت في عام 1971 [1] فإن اللاديني هو شخص لايملك إيماناً بوجود الخالق الأعظم وفي نفس الوقت لايملك قناعة بعدم وجود الخالق الأعظم بمعنى آخر أنها مرحلة وسطية بين الإيمان والإلحاد وهناك البعض ممن يعرف اللادينية كإلحاد ضعيف.

واللادينية ضمن هذا الفهم تختلف عن المفهوم التقليدي للإلحاد الذي يتخذ من قضية نفي وجود الخالق منطلقاً وركيزة أساسية، إذ تقدم اللادينية تصوراً أكثر شمولا واتساعا للدين، فلا تختزل الدين بمجرد إلهية وإنما تطرح الإلهية باعتبارها جزءاً صغيراً من منظومة فكرية واسعة، ومن هذا المنطلق فإن كل ملحد هو لاديني ولكن ليس بالضرورة أن يكون اللاديني ملحداً بل تحمل اللادينية أطيافا متعددة لفهم الإلهية من الإنكار الكامل لها مروراً باللاأدرية أو عدم الاكتراث أصلاً بوجود إله وانتهاءً بإيمان خاص بوجود إله خارج إطار الدين وفق فهم محدود لعلاقته بالإنسان. و اللادينية هي فرع من الإلحاد يعني هي جزء من الإلحاد حيث تلحد بالدين و بمعتقداته مثل ما يسمونها بالأساطير و الخرافات

بعض اللادينيين يعتبرون السؤال الأزلي حول وجود الخالق سؤالاً غير مهم من الأساس ويرى علماء النفس هذه الظاهرة إما تعبيراً عن شك داخلي عميق بالمرحلة الإنتقالية التي يمرون بها من الإيمان إلى الإلحاد أو هي محاولة من اللاوعي للتخلص من الجدل الداخلي العميق بالركون إلى تجنب التعمق في إيجاد جواب لهذا السؤال الأزلي الذي حسمه أهل الأيمان وأهل الإلحاد منذ قرون [1].

هناك على الأغلب التباس بين مصطلح الإلحاد ومصطلحات أخرى مثل اللادين واللاأدرية ويرجع هذا الالتباس إلى تداخل هذه التيارات مع بعضها وعدم وجود حدود واضحة تميز تيارا معيناً عن الآخر ولكن هناك إجماع على إن اللاإدري يؤمن بإن استعمال دين أو فلسفة معينة لتأكيد أو نفي وجود الخالق مهمة مستحيلة وغير مثمرة ولاتضيف شيئا إلى السؤال الأزلي حول معنى الحياة وكلمة اللاأدري هي ترجمة لكلمة إنجليزية مشتقة بدورها من كلمة إغريقية Agnosis وتعني حرفياً عدم المعرفة.

أسباب اللادينية

أسباب الاعتقاد ببشرية مصدر الأديان قد تختلف باختلاف الأشخاص، لكن كثيرا ما يشير الكتّاب اللادينيون إلى الأمور التالية:

  • عدم وجود دليل على إلهية مصدر أي دين وعدم حدوث معجزات برأيهم أو عدم إمكان التحقق من وقوعها، ويسخر كريستوفر هيتشنز من ذكر تحويل المسيح للماء إلى خمر كما في الكتاب المقدس المسيحي [2]. ويعتبر الكاتب الأمريكي البرت هوبارد أن المعجزة هي "حادثة يصفها من سمعها من أناس لم يروها"[3]
  • تعارض بعض النصوص المقدسة للأديان مع العلم والمنطق وإعاقة التقدم العلمي وذلك برفض النظرية حتى تشتهر صحتها بين الناس أو يقتنع رجل الدين بثبوتها مثل معارضة فكرة دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس من قبل الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى وبقي بعض علماء الإسلام متمسكاً بهذا الرأي حتى القرن العشرين منهم ابن العثيمين [4] الذي ساق الأدلة على ذلك من القرآن والسنة حين سئل "هل الشمس تدور حول الأرض؟" [5]، وكذلك ابن باز حيث يقول:[6]

"القول بدوران الأرض اليومي والسنوي كله باطل، وذكرت من الأدلة النقلية والحسية وكلام أهل العلم من المفسرين وغيرهم من علماء الإسلام وعلماء الفلك ما يدل على سكون الأرض واستقرارها وعدم دورانها، وأن الشمس هي التي تجري حولها كما نظمها الله عز وجل لمصالح العباد ومنافعهم، ونقلت عن الإمام القرطبي أنه حكى في تفسيره عند قوله تعالى في سورة الرعد : { وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا } إن القول بسكون الأرض هو قول المسلمين وأهل الكتاب، وذكرت أن هذا معناه حكاية الإجماع، ونقلت عن العلامة عبد القادر بن طاهر البغدادي أنه حكى كذلك إجماع أهل السنة في كتابه (الفرق بين الفرق)"

ويقول بعض اللادينيين أن هنالك نصوصا تتعارض مع كروية الأرض في الكتاب المقدس[7][8] وكذلك في القرآن[9].

ومن ذلك معارضة نظرية التطور حتى اليوم.

  • التعارض الداخلي بين النصوص المقدسة للدين الواحد ذاته.
  • تشريع ما يخالف القاعدة الذهبية للأخلاق حيث لا يجوز بحسبها أن تعامل الناس كما تكره أن يعاملوك[10] مثل سبي نساء مقاتلي العدو في الحروب وما يمتهن كرامة الإنسان كالعبودية في نصوص الأديان الإبراهيمية الثلاثة.
  • وجود تشابه كبير بين بعض أساطير بلاد الرافدين ومصر القديمة والأساطير الإغريقية والرومانية وبين القصص الواردة في نصوص الأديان الإبراهيمية.

أنواع اللادينية

يمكن التمييز بين الرؤى اللادينية بتقسيمها إلى الأقسام التالية:

1- اللاأدرية (Agnosticism): وتعني الاعتقاد ببشرية الأديان (أي الاعتقاد أنها من صنع الإنسان لا من عند إله) مع التوقف عن الجزم بوجود الإله أو عدمه لعدم كفاية الأدلة على ذلك.

2- الربوبية (Deism): وتعني الاعتقاد ببشرية الأديان لكن مع الاعتقاد بوجود مسببٍ أول أو إله أو قوةٍ ما أوجدت أو ساعدت على وجود وتطور الكون أو الحياة أو كلاهما.

3- الإلحاد أو اللاربوبية (Atheism): ويعني عدم الإعتقاد بوجود إله أو آلهة أو أي شيء خارج قوانين الطبيعة لعدم توفير الدليل العلمي أو الحسي أو التجريبي.

الفكر اللاديني والإلحادي في الدول العربية

لمصر والعراق ولبنان وسوريا وبعض دول المغرب تاريخ عريق في مجال نشوء الفكر والحركات اللادينية والإلحادية. تعزز هذا الأمر مع تأثيرات المد الشيوعي في الدول العربية رغم مروره بفترات إضعاف كثيرة فيما بعد من قبل السلطات الحاكمة بالنسبة لباقي الدول العربية وتحديداً دول الخليج العربية، فإلى الآن لا يمكن تشخيص وجود حقيقي لهذه الحركات إلا من خلال الإنترنت وعلى نطاق شخصي ضيق ويمكن إرجاع ذلك إلى سياسات حكومات هذه الدول من منع وتجريم معتنقي هذا الفكر.

اللادينية وحرية الرأي

اللادينيون يدعون إلى حق الإنسان في التفكير واختيار مبادئه أو عقائده وقناعاته والتعبير عنها بحرية دون خوف من الملاحقة أو المحاكمة أو التخوين[11].

هذا الدفاع يشمل جميع البشر بما فيهم المتدينون، ومثال ذلك هو دفاع الرابطة العالمية لللادينيين والملحدين IBKA عن حق المسلمين ببناء مسجد في مدينة كولن الألمانية أمام تصاعد الأصوات المعارضة لهذا البناء [12].

كذلك وصف مجلس المسلمين السابقين (اللادينيين) لمقترح اليمين المتطرف بمنع بناء المنارات في سويسرا بأنه قرار رجعي يعمل على زيادة صدام الحضارات ويتنكر للمطالبة العالمية بحياة أفضل في القرن الحادي والعشرين مذكّرين بأن حركة التنوير لم تمنع بناء أبراج الكنائس لكي تنجح في جعل الدين أمرا شخصيا لا أكثر، مطالبين بفعل نفس الشيء مع الإسلام. ذلك مع استمرارهم في إدانة ما يدعونه انتهاك الإسلام السياسي لحقوق الإنسان كالتمييز مثلا ضد المرتدين والمفكرين الأحرار وتهديدهم بالقتل [13].

الديموغرافيا

أهمية الدين لعينة من الأفراد حول العالم حسب استطلاع لمؤسسة غالوب عام 2009


نسبة عدم التدين في العالم

الدولة النسبة المئوية للسكان غير الدينيين المصدر
 إستونيا 75.7 [14]
 أذربيجان 74 [15]
 جمهورية التشيك 64.3 [14]
 ألبانيا 60 [16]

[17]
[18]

 الصين 59-93 [14]

[19]

 اليابان 51.8 [14]
 روسيا 48.1 [14]
 بيلاروس 47.8 [14]
 السويد 46-85 [20]
 فيتنام 46.1 [14]
 الدنمارك 43-80 [20]
 فرنسا 43-54 [20]
 المجر 42.6 [14]
 أوكرانيا 42.4 [14]
 لاتفيا 40.6 [14]
 هولندا 39-44 [20]
 المملكة المتحدة 39-65
[21]
 كوريا الجنوبية 36.4 [14]
 بلجيكا 35.4 [14]
 نيوزيلندا 34.7
(من 87.3% الذين أجابوا على السؤال الاختياري)
[22]
 ألمانيا 34.6 [23]
 تشيلي 33.8 [14]
 لوكسمبورغ 29.9 [14]
 سلوفينيا 29.9 [14]
 فنزويلا 27.0 [14]
 سلوفاكيا 23.1 [14]
 المكسيك 20.5 [14]
 ليتوانيا 19.4 [14]
الدولة النسبة المئوية للسكان غير الدينيين المصدر
 أستراليا 18.7
(from 88.8% who answered the optional question)
[24]
 إيطاليا 17.8 [14]
 إسبانيا 17 [25]
 كندا 16.2 [26]
 الولايات المتحدة 16.1 [27]
 الأرجنتين 16.0 [28]
 جنوب إفريقيا 15.1 [29]
 كرواتيا 13.2 [14]
 النمسا 12.2 [14]
 فنلندا 11.7 [14]
 البرتغال 11.4 [14]
 بورتوريكو 11.1 [14]
 بلغاريا 11.1 [14]
 الفلبين 10.9 [14]
 الهند 6.6 [14]
 صربيا 5.8 [14]
 بيرو 4.7 [14]
 بولندا 4.6 [14]
 أيرلندا 4.5 [30]
 آيسلندا 4.3 [14]
 اليونان 4.0 [14]
 تركيا 2.5 [14]
 رومانيا 2.4 [14]
 تنزانيا 1.7 [14]
 مالطا 1.3 [14]
 إيران 1.1 [14]
 أوغندا 1.1 [14]
 نيجيريا 0.7 [14]
 بنغلاديش 0.1 [14]


المصادر

  1. ^ أ ب [WorldCat.org]
  2. ^ New York Magazine, April 26, 2007
  3. ^ Elbert Hubbard, The Philistine (1909)
  4. ^ http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_6463.shtml
  5. ^ http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_17973.shtml
  6. ^ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، الأدلة النقلية والحسية على إمكان الصعود إلى الكواكب وعلى جريان الشمس والقمر وسكون الأرض، تحت "خلاصة لجميع ما تقدم"، الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد الرياض - السعودية، 1402هـ 1982م
  7. ^ The Flat-Earth Bible by Robert J. Schadewald (and other 'Flat Earth' Goodies)
  8. ^ Does the Bible say the Earth if flat?
  9. ^ أثير العراقي - هل الأرض كروية في القرآن؟
  10. ^ "A Late Period Hieratic Wisdom Text: P. Brooklyn 47.218.135", Richard Jasnow, p. 95, University of Chicago Press, 1992
  11. ^ ladeenyon.net -&nbspThis website is for sale! -&nbspladeenyon Resources and Information
  12. ^ Atheisten für Grundrecht auf Moscheebau | Internationaler Bund der Konfessionslosen und Atheisten e.V. (IBKA)
  13. ^ Press Releases | Council of Ex-Muslims of Britain
  14. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب أت أث أج أح أخ أد أذ أر أز أس أش Dentsu Communication Institute Inc., Research Centre for Japan (2006)(باليابانية)
  15. ^ Gallup poll
  16. ^ "Albania". State.gov. 15 سبتمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. US Department of State - International religious freedom report 2006
  17. ^ L'Albanie en 2005
  18. ^ "Adherents.com". Adherents.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. Some publications
  19. ^ "Adherents.com". Adherents.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. Some publications
  20. ^ أ ب ت ث Zuckerman, Phil. "Atheism: Contemporary Rates and Patterns", from the Cambridge Companion to Atheism, edited by Michael Martin, University of Cambridge Press, 2007
  21. ^ UK National Statistics Bureau (2011 census)
  22. ^ Statistics New Zealand (2006 census)[وصلة مكسورة]
  23. ^ "fowid - Forschungsgruppe Weltanschauungen in Deutschland: Home". Fowid.de. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-12. German Worldview Research Group (2010)
  24. ^ "2914.0.55.002 - 2006 Census of Population and Housing: Media Releases and Fact Sheets, 2006". Abs.gov.au. 27 يونيو 2007. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. Australian Statistics Bureau (2006 census)
  25. ^ [1][وصلة مكسورة] Socialogical Research Centre (2005) [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 18 يونيو 2009 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ "96F0030XIE2001015 - Religions in Canada". 2.statcan.ca. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. Canada 2001 census
  27. ^ US Religious Landscape Survey
  28. ^ "Table Of Statistics On Religion In The Americas". Prolades.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. Gallup-Argentina survey, April 2001
  29. ^ [2][وصلة مكسورة] Güney Afrika 2001 census [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2006 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ "Microsoft Word - PDR 2006.doc" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04. Central Statistics Bureau of Ireland 2006 census

وصلات خارجية