رسمي العامل: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تهذيب/وسوم صيانة: استبدال قالب:مصدر بـقالب:سيرة شخصية غير موثقة في مقالات الأشخاص
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تهذيب/وسوم صيانة: إصلاح قالب سيرة شخصية غير موثقة في مقالات المتوفين
سطر 41: سطر 41:
|الموقع الرسمي =
|الموقع الرسمي =
}}
}}
{{سيرة شخصية غير موثقة|تاريخ=مارس 2016}}
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
رسمي العامل، محامٍ وسياسي وإعلامي مخضرم من [[العراق]]. ولد في مدينة [[عانة (مدينة)|عانة]] بمحافظة [[محافظة الأنبار|الأنبار]] عام [[1932]]م. وتخرج من كلية الحقوق في [[بغداد]] عام 1956م، وهو عضو بارز في الحزب الوطني الديمقراطي حيث اعتقل عدة مرات في العهد الملكي على خلفية اشتراكه بمظاهرات مناوئة لذلك النظام.
رسمي العامل، محامٍ وسياسي وإعلامي مخضرم من [[العراق]]. ولد في مدينة [[عانة (مدينة)|عانة]] بمحافظة [[محافظة الأنبار|الأنبار]] عام [[1932]]م. وتخرج من كلية الحقوق في [[بغداد]] عام 1956م، وهو عضو بارز في الحزب الوطني الديمقراطي حيث اعتقل عدة مرات في العهد الملكي على خلفية اشتراكه بمظاهرات مناوئة لذلك النظام.



نسخة 23:51، 3 أغسطس 2018

رسمي العامل
معلومات شخصية
الميلاد 1932م
 العراق، الأنبار
الوفاة 16 يوليو 1998 (66 سنة)
 العراق، سجن مديرية الأمن
الجنسية العراق عراقي
الحياة العملية
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

رسمي العامل، محامٍ وسياسي وإعلامي مخضرم من العراق. ولد في مدينة عانة بمحافظة الأنبار عام 1932م. وتخرج من كلية الحقوق في بغداد عام 1956م، وهو عضو بارز في الحزب الوطني الديمقراطي حيث اعتقل عدة مرات في العهد الملكي على خلفية اشتراكه بمظاهرات مناوئة لذلك النظام.

وكان من المقربين للزعيم عبد الكريم قاسم. ورفض الدفاع عن الفريق الركن غازي الداغستاني في محكمة المهداوي عام 1959م.

لقد كان رسمي العامل تربطه علاقة صداقة قوية بالشاعر محمد مهدي الجواهري، إذ نشر الجواهري قصيدته (يا دجلة الخير) في جريدة الأستاذ رسمي العامل (المستقبل). أما الشاعر المعروف (حسين مردان) فكان يعمل محرراً صحفياً في صحيفة المستقبل، حيث عاصر عمالقة الصحافة العراقية مثل توفيق السمعاني وفائق بطي.

من منجزاته

أصدر مجلة صدى المستقبل عام 1952 وجريدة المستقبل عام 1961م.

المناصب والوظائف

ولقد تم ترشيحه لتولي حقيبة وزارة الإعلام مرتين، الأولى في عهد عبد الكريم قاسم والأخرى في عهد عبد الرحمن عارف، إلا أنه رفض تولي المنصب في المرتين.

المحن التي واجهته

اعتقل عام 1963 بعد انقلاب 8 شباط، وصودرت أمواله المنقولة وغير المنقولة بموجب القرار رقم (1) والصادر من الحاكم العسكري العام في 18 شباط 1963م. وأحيل إلى محكمة الثورة عام 1977م، أّذ تولى التحقيق معه (برزان التكريتي ) مباشرة عندما كان رئيسا لجهاز المخابرات وصودرت أمواله المنقولة وغير المنقولة للمرة الثانية، وبعد إكمال محكوميته عاد إلى مزاولة مهنة المحاماة وساهم في تاسيس شركات استثمارية عملاقة إلا أنه اعتقل بتاريخ7 آب 1995م بأمر من صدام حسين، ومكث في مديرية الأمن العامة لحين وفاته.

وفاته

توفي رسمي العامل في سجن مديرية الأمن في بغداد بتاريخ 16 تموز 1998م.