تاريخ موريتانيا: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 160.154.128.136 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
سطر 2: سطر 2:
أريد
أريد


== التاريخ القديم ==موريتانيا الأعماق
== التاريخ القديم ==
تعود أول آثار السكن البشري بالمنطقة إلى العصر الحجري. وقد استقرت بها قبائل من السود قادمة من [[الجنوب]] ومن [[الشرق]] وشكلت أول سكان لموريتانيا، حسب رأي بعض الباحثين، في حين يرى آخرون ان العناصر [[البربرية]] كانت هي الأسبق لسكنى المنطقة.
تعود أول آثار السكن البشري بالمنطقة إلى العصر الحجري. وقد استقرت بها قبائل من السود قادمة من [[الجنوب]] ومن [[الشرق]] وشكلت أول سكان لموريتانيا، حسب رأي بعض الباحثين، في حين يرى آخرون ان العناصر [[البربرية]] كانت هي الأسبق لسكنى المنطقة.


في الألفية الأولى قبل الميلاد هاجرت قبائل بربرية قادمة من [[شمال أفريقيا]] إلى موريتانيا وهيمنت على السكان السود. وجلبت هذه القبائل معها الجياد والجمال التي سهلت التبادل التجاري.
في الألفية الأولى قبل الميلاد هاجرت قبائل بربرية قادمة من [[شمال أفريقيا]] إلى موريتانيا وهيمنت على السكان السود. وجلبت هذه القبائل معها الجياد والجمال التي سهلت التبادل التجاري.

== التاريخ قبل الإسلام ==
== التاريخ قبل الإسلام ==
ثم في الألفية الأولى بعد الميلاد حل بربر صنهاجة بالمنطقة وسيطروا على الطرق التجارية الصحراوية.
ثم في الألفية الأولى بعد الميلاد حل بربر صنهاجة بالمنطقة وسيطروا على الطرق التجارية الصحراوية.

نسخة 22:24، 27 نوفمبر 2018

أريد

التاريخ القديم

تعود أول آثار السكن البشري بالمنطقة إلى العصر الحجري. وقد استقرت بها قبائل من السود قادمة من الجنوب ومن الشرق وشكلت أول سكان لموريتانيا، حسب رأي بعض الباحثين، في حين يرى آخرون ان العناصر البربرية كانت هي الأسبق لسكنى المنطقة.

في الألفية الأولى قبل الميلاد هاجرت قبائل بربرية قادمة من شمال أفريقيا إلى موريتانيا وهيمنت على السكان السود. وجلبت هذه القبائل معها الجياد والجمال التي سهلت التبادل التجاري.

التاريخ قبل الإسلام

ثم في الألفية الأولى بعد الميلاد حل بربر صنهاجة بالمنطقة وسيطروا على الطرق التجارية الصحراوية.

دخول الإسلام

المرابطون

وفي القرن الحادي عشر نشأت حركة المرابطين في موريتانيا وهم فرع من صنهاجة، تفقهوا في الإسلام وبدؤوا الجهاد ضد إمبراطورية غانا 1076م من موريتانيا ونشروا الدين الإسلامي في القبائل الصنهاجية. وعرفت مدن مثل "آودغست" ازدهارا دينيا وفكريا في هذه الفترة. وتوسع المرابطون في جزء من المغرب العربي والأندلس وبعض المناطق من أفريقيا.

في بداية من القرن الثالث عشر اجتاحت قبائل عربية البلاد. ثم في القرن السادس عشر استقرت قبائل بني حسان العربية بموريتانيا وقد جاءت من صعيد مصر لكنها واجهت معارضة شديدة من القبائل البربرية التي تمت السيطرة عليها في النهاية. واختلطت هذه القبائل وأعطت أهم مجموعة بشرية على مر تاريخ موريتانيا العرب البربر أو الموريين. وقد كان المجتمع الموريتاني القديم ينقسم إلى طبقات هي (الزوايا / العرب / أزناك / الحراطين / المعلمين) وكل طبقة كان لها دور تمتاز به عن الأخرى فالعرب تتولى الدفاع عن الدولة والزوايا تتولى العلم والتعليم، والحراطين يقومون بالزراعة. وظل في موريتانيا سكان أفارقة ينقسمون إلى ثلاث مجموعات هي السوننكي، والفلان(الفلاتا)، والوولوف كل له لغته وقد كانت توجد فيهم أيضا طبقات هي (الأحرار، الأرقاء، والصناع)

ان لم يكن شنقيط فيه زمزم فلهم في العلم اصل أقدم /العلامة الكبير الشيخ محمد المامي/الشيخ محمد المامي من كتابه "نظم الشيخ خليل".[1][2]

لقد قال أحد المؤرخين الفرنسين ان كلمة مويتانيا اصلها يوناني وتعني أرض البيضان وهم سكان موريتانيا.

مملكة غانا

مملكة مالي

مملكة صانكاي

مراجع