عريان السيد خلف: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 33: سطر 33:
[[تصنيف:شعراء شعبيون عراقيون]]
[[تصنيف:شعراء شعبيون عراقيون]]
[[تصنيف:شيوعيون عراقيون]]
[[تصنيف:شيوعيون عراقيون]]
[[تصنيف:مواليد عقد 1940]]
[[تصنيف:مواليد 1362 هـ]]
[[تصنيف:وفيات في بغداد]]
[[تصنيف:وفيات في بغداد]]
[[تصنيف:وفيات 1440 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 1440 هـ]]

نسخة 17:48، 5 ديسمبر 2018

عريان السيد خلف

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1940   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
قلعة سكر  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 5 ديسمبر 2018 (77–78 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
مدينة الطب في بغداد  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة العراق  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في نقابة الصحفيين العراقيين،  واتحاد الصحفيين العرب  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة شاعر،  وصحفي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب الحزب الشيوعي العراقي  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

عريان السيد خلف (عقد 1940-5 ديسمبر 2018) شاعر شعبي عراقي ولد في محافظة ذي قار في قلعة سكر على ضفاف نهر الغراف، بدأ نشر قصائده مطلع الستينيات من القرن العشرين.

عمل في الصحافة العراقية وفي التلفزيون وفي الإذاعة وحصل على جوائز وشهادات منها. حاصل على وسام اليرموك من جامعة اليرموك من الأردن. حاصل على شهادة دبلوم صحافة، وهو عضو نقابة الصحفيين العراقيين واتحاد الصحفيين العرب ومنظمة الصحافة العالمية عضو في الحزب الشيوعي العراقي، كما أنه عضو في جمعية الشعراء الشعبيين العراقيين.

استطاع ان يتواصل مع حركة الأدب الشعبي عن طريق طبع الدواوين أو إعادة نسخ ما طبع نشر عدة قصائد ذات مغزى سياسي رافض منها قصيدة القيامة التي وصف فيها مدينة كربلاء إبان أحداث الانتفاضة الشعبانية عام 1991 في وسط وجنوب العراق وقصيدة شريف الدم التي أهداها للإمام الحسين. كما ونشر قصائد سياسية في السبعينات كشفت عن هويته الفكرية مثل قصيدة نذر وقصيدة الشاهد كتب للعديد من الفنانين العراقيين ومنهم فؤاد سالم وقحطان العطار وسعدون جابر ورياض أحمد وأمل خضير وعبد فلك. شكّل ظاهرة شعرية مع الشاعر كاظم إسماعيل الكاطع من خلال بعض السجالات بين الشاعرين كان آخرها قصيدة ما ترتاح التي يشير البعض أنّها جاءت ردًّا علىقصيدة الأخير المعنونة "ما مرتاح"، غير أن عريان السيد خلف نفى هذا، قائلا أن لا رابط بين القصيدتين.

يعتبر عريان السيد خلف اليوم من الرموز الثقافية الوطنية التي يعتبرها الكثير من العراقيين رمزاً للوطنية والمبدئية العالية وهو اليوم يمثل أحد اقطاب الشعر الشعبي في العراق بالإضافة إلى مظفر النواب وكاظم إسماعيل الكاطع وعطا خميس السعيدي. أعلن عن وفاته في يوم 5 كانون الأول 2018 في مدينة الطب في بغداد.[1]

الانتاج الشعري :

- له عدة دواوين شعرية منها

الميزات الفنية التي يمتاز بها الشاعر

وكتب الشعر بنوعيه الشعبي والفصحى. يهتم باستخدام المفردات العامية الغريبة على اذن الجمهور العراق سعيا وراء عسر الفهم ما يترك انطباع التخوف من شعره وصولا إلى خلود وهمي لقصائده.

مراجع

مصادر