سهل بن سعد: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 38: سطر 38:
==انظر أيضا==
==انظر أيضا==
{{فقهاء الصحابة}}
{{فقهاء الصحابة}}
{{شريط بوابات|إسلام|التاريخ الإسلامي|محمد|صحابة|أعلام}}
{{شريط بوابات|شبه الجزيرة العربية|العرب|إسلام|التاريخ الإسلامي|محمد|صحابة|أعلام}}

==مراجع==
==مراجع==
{{ مراجع }}
{{ مراجع }}

نسخة 12:06، 17 ديسمبر 2018

سهل بن سعد
أبو العباس سهل بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج بن ساعد بن كعب بن الخزرج الأنصاري الساعدي
 

معلومات شخصية
تاريخ الميلاد القرن 6  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
تاريخ الوفاة سنة 710   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات

هو .أبو العباس سهل بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج بن ساعد بن كعب بن الخزرج الأنصاري الساعدي. كان أبوه من الصحابة الذين توفوا في حياة النبي. كان سهل يقول: شهدت المتلاعنين عند رسول الله وأنا ابن خمس عشرة سنة. روى سهل عدة أحاديث. حدث عنه: أبو هريرة وسعيد بن المسيب، والزهري، وأبو حازم، وابنه العباس بن سهل، وعبد الله بن عبد الرحمن بن الحارث بن أبي ذباب، وابن شهاب الزهري، ويحيى بن ميمون الحضرمي وغيرهم. هو آخر من مات بالمدينة من الصحابة. وكان من أبناء المائة.

حياته

عاش سهل وطال عمره، حتى أدرك الحجاج بن يوسف، وامتحن معه. أرسل الحجاج سنة 74 هـ إلى سهل بن سعدرضي الله عنه، وقال له: "ما منعك من نصر أمير المؤمنين عثمان؟ قال: "قد فعلته"، قال: "كذبت" ثم أمر به فختم في عنقه، وختم أيضاً في عنق أنس بن مالك، حتى ورد عليه كتاب عبد الملك بن مروان فيه، وختم في يد جابر بن عبد الله، يريد إذلالهم بذلك، وأن يجتنبهم الناس، ولا يسمعوا منهم.

عن عبد المهيمن بن العباس بن سهل، عن أبيه، عن جده، قال: كان اسم سهل بن سعد حزناً، فغيره النبي

وقال عبيد الله بن عمر: تزوج سهل بن سعد خمس عشرة امرأة. ويروى أنه حضر مرة وليمة، فكان فيها تسع من مطلقاته، فلما خرج، وقفن له، وقلن: كيف أنت يا أبا العباس؟

قرأت على يحيى بن أحمد بالثغر، ومحمد بن الحسين القرشي بمصر، أخبركما محمد بن عماد، أخبرنا عبد الله بن رفاعة، أخبرنا علي بن الحسن القاضي، أخبرنا عبد الرحمن بن عمر المالكي، أخبرنا أبو الطاهر أحمد بن محمد المديني، حدثنا يونس بن عبد الأعلى، حدثنا سفيان، عن الزهري، عن سهل بن سعد سمعه يقول: اطلع رجل من جحر في حجرة النبي ومع النبي مدرى يحك به رأسه فقال: لو أعلم أنك تنظرني، لطعنت به في عينك، إنما جعل الاستئذان من أجل النظر، متفق عليه.

وبعضهم كناه أبا يحيى. ذكر عدد كبير وفاته في سنة إحدى وتسعين. وقال أبو نعيم وتلميذه البخاري: سنة ثمان وثمانين.

انظر أيضا

مراجع