أدهم باشا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط ←top: subst:'ing، استبدل: {{لا صندوق معلومات}} ← {{صندوق معلومات شخص}} باستخدام أوب |
ط بوت:صيانة V3.1، أضاف وسم مصدر |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}} |
|||
{{صندوق معلومات شخص}} |
{{صندوق معلومات شخص}} |
||
[[ملف:Edhem Pasha.jpg|تصغير|أدهم باشا]] |
[[ملف:Edhem Pasha.jpg|تصغير|أدهم باشا]] |
نسخة 15:01، 17 ديسمبر 2018
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (ديسمبر 2018) |
أدهم باشا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1851 طرابزون |
الوفاة | سنة 1909 (57–58 سنة) إسطنبول |
مكان الدفن | إسطنبول |
مواطنة | الدولة العثمانية |
الخدمة العسكرية | |
الرتبة | مشير |
المعارك والحروب | حصار بلفن |
تعديل مصدري - تعديل |
الفريق أدهم باشا (1851-1909) قائد عسكري عثماني ولد ولد بإسطنبول عام 1844 م ، وتخرّج من المدرسة الحربية عام 1862 م.عُيّن ياورا للمشير صفوت باشا والي الحجاز وتدرّج في الرتب العسكرية وابدى شجاعة فائقة في حصار بلفنة في بلغاريا اثناء الحرب الروسية التركية وأُصيب بشظية أثناء القتال. وتمّ منحه رتبة لواء ثم رتبة الفريق تقديراً لشجاعته.عُيّن قائدا عاما للقوات العثمانية اثناء قتالها ضد اليونانيين عام 1897 م فحقّق انتصارات كبيرة عليها ، واستولى على لاريسا وتريكالا وفولوس وفرسالا وغيرها، مما اضطُرّ الدولة اليونانية لطلب الصلح.
كان من المنادين بالدستور. وقدإشترك مع محمود شوكت باشا في الإستيلاء على قصر يلدز وخلع السلطان عبد الحميد الثاني عن العرش، إحتجاجاً على ظلمه وأعماله الإستبدادية. توفي في القاهرة في شهر سبتمبر عام 1909 م ( 1327 هجري).
سجّل امير الشعراء احمد شوقي انتصاراته الرائعة في قصيدة رثاء بعد موته قال فيها :
مُصابُ بني الدنيا عظيم بأدهمٍ
واعظمُ منه حيرةَ الشعرِ في فمي
فتىً كان سيفَ الهندِ في صورةِ امرىءٍ
وكان فتى الفتيانِ في مسكِ ضيغمِِ
مفاخرُ للتاريخِ لا تُحصى لأدهمٍ
ومن يُقرضِ التاريخَ يربحْ ويغْنمِِ
ويا مصرُ من شيّعتِ اعلى هِمّةً
وثبتُ قلباً من رواسي المُقطّمِِ
كما رثاه الشاعر المناضل ولي الدين يكن قائلا :
هكذا كنت ايُّهذا الهُمامُ
خافقاتٌ من فوقكَ الأعلامُ
لجبالُ التي وقفتَ عليها
لم ينلْ مثلَ مجدِها الأهرامُ
المراجع
الأعلام الشرقية- زكي محمد مجاهد- دار الغرب الإسلامي - بيروت- 1994م)