الطريق إلى جماعة المسلمين (كتاب): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 12: سطر 12:


==نبذة عن البحث==
==نبذة عن البحث==
* التحذير غير موثق الكاتب وخادع
*عرف المؤلف فيه جماعة المسلمين ، وبين أهميتها ، وتحدث عن هيكلها ، والطريق إليها ، وعن طبيعة هذا الطريق ، وتعرض لأهم الجماعات الإسلامية العاملة لإعادة جماعة المسلمين من جديد إلى حياة الأمة الإسلامية ، '''في عرض محايد''' ، بين فيه غاية ووسيلة كل جماعة ، مبينا الجماعة الجديرة بإعطاء المسلم ولاءه ونصرته لها .
*عرف المؤلف فيه جماعة المسلمين ، وبين أهميتها ، وتحدث عن هيكلها ، والطريق إليها ، وعن طبيعة هذا الطريق ، وتعرض لأهم الجماعات الإسلامية العاملة لإعادة جماعة المسلمين من جديد إلى حياة الأمة الإسلامية ، '''في عرض محايد''' ، بين فيه غاية ووسيلة كل جماعة ، مبينا الجماعة الجديرة بإعطاء المسلم ولاءه ونصرته لها .



نسخة 17:09، 23 مايو 2009

الطريق إلى جماعة المسلمين
معلومات عامة
اللغة
الناشر
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع
المعرفات والمواقع
ردمك
977-1420-40-0

الطريق إلي جماعة المسلمين كتاب بحث علمي للباحث حسين بن محسن بن علي جابر الكتاب ـ في الأصل ـ رسالة نال بها المؤلف درجة الماجستير بامتياز .

نبذة عن البحث

  • التحذير غير موثق الكاتب وخادع
  • عرف المؤلف فيه جماعة المسلمين ، وبين أهميتها ، وتحدث عن هيكلها ، والطريق إليها ، وعن طبيعة هذا الطريق ، وتعرض لأهم الجماعات الإسلامية العاملة لإعادة جماعة المسلمين من جديد إلى حياة الأمة الإسلامية ، في عرض محايد ، بين فيه غاية ووسيلة كل جماعة ، مبينا الجماعة الجديرة بإعطاء المسلم ولاءه ونصرته لها .
  • هذا البحث في الأصل رسالة علمية نال عنها صاحبها درجة الماجستير بتقدير امتباز مع مرتبه الشرف من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة شعبة السنة المشرفة وقد أشرف عليها فضيلة الأستاذ الدكتور محمود أحمد ميرة.

وقد توفي الباحث عليه رحمة الله بعدها بمدة وجيزة وهو في ريعان شبابه فنسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته.

  • قدم للبحث المستشار الدكتور علي محمد جريشه في 28 - نوفمبر - 1988م الموافق 19 ربيع الثاني 1409هـ

هدف البحث

هو أن يبين الباحث للأمة الاسلامية أن جماعة المسلمين غير موجودة. وانه واجب علي المسلمين كافة إقامتها, وأن هذا الواجب هو فرض العصر علي كل الأمة حتي تقوم دولة الإسلام وتترعرع. قوية عزيزة منيعة يقذف الله بها ومنها الرعب في قلوب أعداء الله وأعداء الإسلام وكتابه العزيز.

حوافز البحث

  • غياب جماعة المسلمين ووجوب إقامتها وقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (لا إسلام بلا جماعة ولا جماعة بلا إمارة ولا إمارة بلا طاعة).
  • الفرقة والضياع والذلة التي تعيشها الأمة الإسلامية من جراء ضياع خلافتها وقيادتها التي توحد رأيها وتجمع شملها وتدفع عنها وترفع رايتها.
  • إقصاء الإسلام و أحكامه عن الحياة البشرية بل عن حياة الأمة الإسلامية وهو النظام الوحيد الذي يمكن أن تسعد به البشرية ، والذي لا يمكن أن يحكم هذا الإسلام إلا بعد إقامة جماعة المسلمين.
  • ومن الدوافع أن الكاتب رأي الكثير من الأيات والأحاديث التي تحث علي إقامة جماعة المسلمين في حياة ألامة الإسلامية, ووجوب طاعة قيادتها والمحافظة علي أمتها ووحدتها واستمراريتها.
  • جهل عامة الأمة الإسلامية بوجوب إقامة جماعة المسلمين وتعشيش فكرة فصل الدين والسياسة في أذهان المتعالمين من المسلمين ، وقعود علماء المسلمين عن القيام بهذه المهمة, والإنصراف عنها.
  • انتفاش الباطل وارتفاع رايته علي الارض لغياب راية الجهاد الاسلامية عن الساحة ولا جهاد في الاسلام -إلا بإمام- يرفع رايته وينظم جنوده ويوحد طاقات الامة الاسلامية ويتابع سيرها وحركتها.
  • الفتنة والشقاء والضياع التي تعيشها البشرية كافة لغياب الدولة الاسلامية التي تأخذ بيدها إلي نظام ربها وباريها.
  • حالة التسيب التي يعيشها طلبة العلم ، والدعاة إلي الله تعالي بعدم الانضمام إلي العمل الجماعي في الأمة ، لعدم اقتناعهم بالجماعات الإسلامية العاملة في ميدان إقامة جماعة المسلمين.
  • اقتناع الكاتب أن عودة الإسلام إلي حياة الناس من جديد بعودة جماعة المسلمين الي قيادة الامة الاسلامية متوقفة علي الجهد البشري وهذا الجهد البشري لا يمكن ان يعطي ثماره الا بعد أن يجمع وينظم.
  • اقتناع الكاتب ابضا انه لابد من موجه معصوم لهذا الجهد البشري حتي يعطي ثماره ولا معصوم الا محمد بن عبد الله (صلي الله عليه وسلم) فهو الوحيد الذي يمكن ان يقتنع بتوجيهه الجميع وهو الوحيد الذي بدأ هذا الطريق من ألفها إلي يائها ، بدا وحده وانهي بدوله حكمت الجزيرة العربية كلها ثم امتد حكمها إلي ما شاء الله أن يمتد (ولهذا كتب ايضا معالم في حياته صلي الله عليه وسلم في دعوته)
  • واقتناعه ايضا أن تعدد الجماعات في الأمة الاسلامية باطل يجب ان يزول وان الواجب في اعتقادي أن تصب جهود الامة كلها في قالب واحد. وفي اتجاه واحد ، فحاول الاشارة الي ذلك القالب الذي يجب ان ينطوي تحته كل فرد عامل لإعادة الخلافة الاسلامية.

محتوي البحث

  1. المقدمة: وفيها بين هدف البحث ثم اثبت ان الحكم لله في كل شئ والانسان اداة تنفيذ ذلك الحكم وان اي تطاول من الانسان علي هذه الصفة الإلهية هو تعد علي الله تعالي ثم افصح عن حوافز اختياره لهذا الموضوع وعمله فيه والصعاب التي واجهاته من خلال ذلك العمل ثم الاعتذار عن كل تقصير منه في جوانب الرسالة ثم شكره لمن ساعد علي اخراج هذه الرسالة.
  2. التمهيد: عرف فيها جماعة المسلمين, وبين اهميتها في الاسلام ، وأدلة عدم وجود تلك الجماعة اليوم في حياة الأمة الإسلامية.
  3. الباب الأول : تحدث فيه عن هيكل جماعة المسلمين وأنه مكون من قاعدة وهي الأمة ومن ركنين هما :الشوري والخليفة الأعظم ، ثم أهم غايات ووسائل جماعة المسلمين المنتظرة.
  4. الباب الثاني : بين فيه الطريق الي جماعة المسلمين بسرد معالم من سيرة الرسول (صلي الله عليه وسلم) ، عندما أسس دولته ثم طبيعة هذا الطريق.
  5. الباب الثالث: خصصه لأهم الجماعات الإسلامية العاملة لإعادة جماعة المسلمين من جديد الي حياة الامة الاسلامية وقسم تلك الجماعات باعتبار الغاية والوسيلة الي قسمين :
    1. قسم محدود الغاية والوسيلة ، اي اخذ بعض احكام الاسلام وترك الاخر.
    2. قسم شامل الغاية والوسيلة ، فهو شامل لكل ما يطالب الاسلام به الامة الاسلامية ، وبينت ان هذا القسم هو الجدير بإعطاء المسلم ولاءه ونصرته.
  6. ثم ختم الرسالة بملخص عام لأهم ما توصل إليه في بحثه هذا.
  7. الوثائق الملحقة بالرسالة:
    1. الملحق الأول: الوثيقة الخطيرة لضرب الدعوة الاسلامية في مصر.
    2. الملحق الثاني: التقرير الخطير المعدّ لتصفية الاتجاه الديني في مصر والعالم الإسلامي.
    3. الملحق الثالث: التقرير الخطير الذي رفعه إلي إدارته كبير المخابرات الأمريكية.
  8. ثم فهرس للأيات والأحاديث التي استشهد بها في هذا البحث.
  9. ثم عمل فهرس دقيق للموضوعات التي بحثها.

مصادر