حساسية الحليب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
توسيع
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون
سطر 44: سطر 44:
في بعض البلدان لا بد أن تُكتب قائمة مُحتويات لمكونات أي مُنتج، وخصوصًا يجب ذكر المواد المُسببة لحساسية الحليب في المُنتجات التي قد يكون وجود الحليب فيها غير معلوم بخلاف بعض المُنتجات التي يتضح جليًا أنها تحتوي على بروتين الحليب، مثل: [[الجبن]] والكريمة و[[الحليب الرائب]] و[[الزبدة]] و[[السمن]] و[[الزبادي]]؛ لذا ينبغي على أي شخص لديه أو يهتم بشخص لديه حساسية الحليب أن يقرأ بعناية مكونات أي صنف أو أي طعام يتناوله حيث في بعض الأحيان قد تتعرض بعض الأصناف التُجارية المعروفة لبعض التغيرات<ref name=FDAreadlabel2017>{{مرجع ويب|الأخير=FDA|العنوان=Have Food Allergies? Read the Label|المسار=https://www.fda.gov/ForConsumers/ConsumerUpdates/ucm254504.htm|التاريخ=14 December 2017|تاريخ الوصول=14 January 2018}}</ref>
في بعض البلدان لا بد أن تُكتب قائمة مُحتويات لمكونات أي مُنتج، وخصوصًا يجب ذكر المواد المُسببة لحساسية الحليب في المُنتجات التي قد يكون وجود الحليب فيها غير معلوم بخلاف بعض المُنتجات التي يتضح جليًا أنها تحتوي على بروتين الحليب، مثل: [[الجبن]] والكريمة و[[الحليب الرائب]] و[[الزبدة]] و[[السمن]] و[[الزبادي]]؛ لذا ينبغي على أي شخص لديه أو يهتم بشخص لديه حساسية الحليب أن يقرأ بعناية مكونات أي صنف أو أي طعام يتناوله حيث في بعض الأحيان قد تتعرض بعض الأصناف التُجارية المعروفة لبعض التغيرات<ref name=FDAreadlabel2017>{{مرجع ويب|الأخير=FDA|العنوان=Have Food Allergies? Read the Label|المسار=https://www.fda.gov/ForConsumers/ConsumerUpdates/ucm254504.htm|التاريخ=14 December 2017|تاريخ الوصول=14 January 2018}}</ref>


في [[الولايات المتحدة الأمريكية]]، جميع الأطعمة -باستثناء [[اللحوم]] و[[الدجاج]] ومُنتجات البيض المُعالجة و[[المشروبات الكحولية]]- إذا احتوت على صنفٍ واحدٍ على الأقل مُستخلص من مواد مُسببة للحساسية لا بُد أن يُكتب اسم هذا الصنف بين قوسين بعد اسم الغذاء -على سبيل المثال: الكازين (حليب)- أو بدلًا عن ذلك يمكن كتابة تنويه مُنفصل بجوار قائمة المُحتويات على شكل عبارة "يحتوي على الحليب"<ref name=FDAreadlabel2017 /><ref name="FSIS2017">{{مرجع ويب|العنوان=Food Ingredients of Public Health Concern|المسار=https://www.fsis.usda.gov/wps/wcm/connect/09708e0b-1c79-43b4-99c4-78e408d01df1/35_IM_Ingredients_Health_Concern.pdf?MOD=AJPERES|الموقع=United States Department of Agriculture. Food Safety and Inspection Service.|تاريخ الوصول=16 February 2018|التاريخ=7 March 2017}}</ref><ref name="FSIS2016">{{مرجع ويب|العنوان=Allergies and Food Safety|المسار=https://www.fsis.usda.gov/wps/portal/fsis/topics/food-safety-education/get-answers/food-safety-fact-sheets/food-labeling/allergies-and-food-safety/allergies-and-food-safety|الموقع=United States Department of Agriculture. Food Safety and Inspection Service.|تاريخ الوصول=16 February 2018|التاريخ=1 December 2016}}</ref><ref name=FDAallergies2017>{{مرجع ويب|الأخير=FDA|العنوان=Food Allergies: What You Need to Know |المسار=https://www.fda.gov/Food/ResourcesForYou/Consumers/ucm079311.htm |التاريخ=18 December 2017|تاريخ الوصول=12 January 2018}}</ref> حيث إن بعض مُنتجات الألبان بها بروتينات مُسببة للحساسية، مثل: [[الكازين]] و[[مصل اللبن]] و[[بروتين مصل اللبن]]، وغيرها،<ref name=FDAreadlabel2017 /><ref name=UnivWisc /> وتقوم مُنظمة الغذاء والدواء الأمريكية بسحب أي مُكونات مُسببة للحساسية غير مُعلَن عنها،<ref name=FDAfinding2014>{{cite web|last=FDA|title=Finding Food Allergens Where They Shouldn't Be|url=https://www.fda.gov/ForConsumers/ConsumerUpdates/ucm416577.htm|date=12 October 2014|access-date=11 February 2018}}</ref> وقد قامت جامعة ويسكونسن بإصدار قائمة من الأطعمة التي قد تحتوي على بروتينات الألبان المُسببة للحساسية، ولكن القائمة ليست شاملة، ولا تحصر جميع الأطعمة المُشتملة على بروتين الألبان،<ref name=UnivWisc>{{cite web|url=https://www.uwhealth.org/healthfacts/nutrition/271.pdf|title=Milk Allergy Diet|date=2015|publisher=[[University of Wisconsin Hospital and Clinics]]. Clinical Nutrition Services Department and the Department of Nursing.|access-date=14 January 2018}}</ref> ومن بعض الأمثلة التي تحتويها القائمة:
في [[الولايات المتحدة الأمريكية]]، جميع الأطعمة -باستثناء [[اللحوم]] و[[الدجاج]] ومُنتجات البيض المُعالجة و[[المشروبات الكحولية]]- إذا احتوت على صنفٍ واحدٍ على الأقل مُستخلص من مواد مُسببة للحساسية لا بُد أن يُكتب اسم هذا الصنف بين قوسين بعد اسم الغذاء -على سبيل المثال: الكازين (حليب)- أو بدلًا عن ذلك يمكن كتابة تنويه مُنفصل بجوار قائمة المُحتويات على شكل عبارة "يحتوي على الحليب"<ref name=FDAreadlabel2017 /><ref name="FSIS2017">{{مرجع ويب|العنوان=Food Ingredients of Public Health Concern|المسار=https://www.fsis.usda.gov/wps/wcm/connect/09708e0b-1c79-43b4-99c4-78e408d01df1/35_IM_Ingredients_Health_Concern.pdf?MOD=AJPERES|الموقع=United States Department of Agriculture. Food Safety and Inspection Service.|تاريخ الوصول=16 February 2018|التاريخ=7 March 2017}}</ref><ref name="FSIS2016">{{مرجع ويب|العنوان=Allergies and Food Safety|المسار=https://www.fsis.usda.gov/wps/portal/fsis/topics/food-safety-education/get-answers/food-safety-fact-sheets/food-labeling/allergies-and-food-safety/allergies-and-food-safety|الموقع=United States Department of Agriculture. Food Safety and Inspection Service.|تاريخ الوصول=16 February 2018|التاريخ=1 December 2016}}</ref><ref name="مولد تلقائيا1">{{مرجع ويب|الأخير=FDA|العنوان=Food Allergies: What You Need to Know |المسار=https://www.fda.gov/Food/ResourcesForYou/Consumers/ucm079311.htm |التاريخ=18 December 2017|تاريخ الوصول=12 January 2018}}</ref> حيث إن بعض مُنتجات الألبان بها بروتينات مُسببة للحساسية، مثل: [[الكازين]] و[[مصل اللبن]] و[[بروتين مصل اللبن]]، وغيرها،<ref name=FDAreadlabel2017 /><ref name=UnivWisc /> وتقوم مُنظمة الغذاء والدواء الأمريكية بسحب أي مُكونات مُسببة للحساسية غير مُعلَن عنها،<ref name=FDAfinding2014>{{cite web|last=FDA|title=Finding Food Allergens Where They Shouldn't Be|url=https://www.fda.gov/ForConsumers/ConsumerUpdates/ucm416577.htm|date=12 October 2014|access-date=11 February 2018}}</ref> وقد قامت جامعة ويسكونسن بإصدار قائمة من الأطعمة التي قد تحتوي على بروتينات الألبان المُسببة للحساسية، ولكن القائمة ليست شاملة، ولا تحصر جميع الأطعمة المُشتملة على بروتين الألبان،<ref name=UnivWisc>{{cite web|url=https://www.uwhealth.org/healthfacts/nutrition/271.pdf|title=Milk Allergy Diet|date=2015|publisher=[[University of Wisconsin Hospital and Clinics]]. Clinical Nutrition Services Department and the Department of Nursing.|access-date=14 January 2018}}</ref> ومن بعض الأمثلة التي تحتويها القائمة:


==تطور المرض==
==تطور المرض==

نسخة 16:13، 17 فبراير 2019

حساسية الحليب
كأس من الحليب
كأس من الحليب
كأس من الحليب
تسميات أخرى أرجية الحليب
معلومات عامة
الاختصاص علم الأرجيات  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع حساسية الطعام،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب حليب البقر
المظهر السريري
الأعراض إسهال،  وغثيان،  وتقيؤ  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
الإدارة
حالات مشابهة عدم تحمل اللاكتوز  تعديل قيمة خاصية (P1889) في ويكي بيانات
الوبائيات
انتشار المرض 0.6%[1]

حساسية الحليب*[2] أو أَرجيَّة الحليب[3] (بالإنجليزية: Milk allergy)‏ هي ردُ فعلٍ مناعيٌ عكسيٌ لواحدٍ أو أكثر من بروتينات حليب البَقر. قد تظهرُ أعراضُ حساسية الحليب بسرعةٍ أو تدريجيًا، وتشملُ الأعراضُ سريعة الظهور صدمة الحساسية، وهي حالةٌ تهددُ حياة المريض وتتطلب تدخلًا علاجيًا بالإبينفرين، بالإضافة إلى تدابيرٍ علاجية أُخرى. أما الأعراضُ التدريجية، فقد تستغرقُ ساعاتٍ إلى أيامٍ للظهور، وتشملُ التهاب الجلد التأتبي، والتهاب المريء، والاعتلال المعوي الذي يؤثر على الأمعاء الدقيقة، وقد يحدث التهاب القولون والمستقيم.[4]

تحدث 90% من حالات حساسية الطعام في الولايات المتحدة بسبب ثمانيةِ أطعمة، ويُعتبر حليب البقر أكثرها شيوعًا.[5] أدى الإقرار بأنَّ عددًا صغيرًا من الأطعمة تُسبب غالبية حساسيات الطعام إلى وجودِ متطلباتٍ لإدراج هذه المُسببات في قائمةٍ واضحة على الملصقات الغذائية، بما في ذلك مُنتجات الحليب.[6][7][8][9] إحدى وظائف الجهاز المناعي هي الدفاع عن الجسم ضد العداوى عبر تحديد والتعرف على البروتينات الغريبة، ولكن يجب أنَّ لا يحدث فرطٌ تحسسي لبروتينات الطعام. يعملُ حمضُ المعدة على إفساد معظم البروتينات، أي جعلها تفقد تكوينها ثلاثي الأبعاد، وبالتالي تفقد مؤرجيتها (خاصية إثارة الحساسية)، كما أنَّ حرارة الطبخ قد تملك نفس التأثير. يُعتبر التحمل المناعي من أساليب الحماية الأخرى ضد فرط التحسس لبروتينات الطعام.

الأعراض والعلامات

آلية حدوث المرض

التشخيص

التشخيص التفريقي

الوقاية

العلاج

الحاجة إلى نظام غذائي خالٍ من الألبان ينبغي أن تُقيَّم كل 6 شهور عن طريق اختبار المُنتجات التي تحتوي على كمية من الحليب بصورة مُنخفضة على سلم الحليب، مثل الأطعمة المطبوخة بالكامل -أي الأطعمة التي تحتوي على الحليب، وقد حدث للبروتينات الموجودة فيها تمسخ أو إفساد حيوي- انتهاءً بالجبن الطازج والحليب، ويُعتبر القضاء على الحساسية بطريقة العلاج المناعي عن طريق الفم طريقة تجريبية[10]

علاج الأعراض الناتجة عن حساسية الحليب يختلف اعتمادًا على حساسية الفرد حيث تُستخدم مُضادات الهستامين، مثل الديفينهيدرامين أحيانًا كعلاج لها، وأحيانًا يُستخدم البريدنيزون لعلاج الحالة المُتأخرة من فرط التحسس من النمط الأول[11]. أما في حالة الحساسية المُفرطة، فيتطلب ذلك أحيانًا العلاج باستخدام قلم إيبنفرين، وهو جهاز حقن مُصمم لكي يُستخدم من قبل أي شخص حتى لو كان غير ماهر بالرعاية الطبية، وهذا يكون مُبررًا في حالات الطوارئ، ولكن هناك حاجة لجرعة ثانية في 16-35% من الحالات[12]

تجنب منتجات الحليب

يرى مُعظم الناس أنه يجب تجنب أي مُنتج يحتوي في مكوناته على منتجات الحليب[13]، والسبب في ذلك هو صغر الجرعة القادرة على إثارة الحساسية خاصة عند الرُضَّع حيث يوجد 5% منهم قد يصابوا بحساسية الحليب من 30 ملليجرام من بروتين مُنتجات الألبان، وفي نفس الوقت يوجد 1% منهم يمكن أن يُصاب بالحساسية بفعل ملليجرام واحد[14]، وحسب بعض النشرات الحديثة فإن 0.1 ملليجرام من بروتين حليب الأبقار قادر على إثارة حساسية الحليب لدى 1% من الناس[15].

في بعض البلدان لا بد أن تُكتب قائمة مُحتويات لمكونات أي مُنتج، وخصوصًا يجب ذكر المواد المُسببة لحساسية الحليب في المُنتجات التي قد يكون وجود الحليب فيها غير معلوم بخلاف بعض المُنتجات التي يتضح جليًا أنها تحتوي على بروتين الحليب، مثل: الجبن والكريمة والحليب الرائب والزبدة والسمن والزبادي؛ لذا ينبغي على أي شخص لديه أو يهتم بشخص لديه حساسية الحليب أن يقرأ بعناية مكونات أي صنف أو أي طعام يتناوله حيث في بعض الأحيان قد تتعرض بعض الأصناف التُجارية المعروفة لبعض التغيرات[16]

في الولايات المتحدة الأمريكية، جميع الأطعمة -باستثناء اللحوم والدجاج ومُنتجات البيض المُعالجة والمشروبات الكحولية- إذا احتوت على صنفٍ واحدٍ على الأقل مُستخلص من مواد مُسببة للحساسية لا بُد أن يُكتب اسم هذا الصنف بين قوسين بعد اسم الغذاء -على سبيل المثال: الكازين (حليب)- أو بدلًا عن ذلك يمكن كتابة تنويه مُنفصل بجوار قائمة المُحتويات على شكل عبارة "يحتوي على الحليب"[16][17][18][19] حيث إن بعض مُنتجات الألبان بها بروتينات مُسببة للحساسية، مثل: الكازين ومصل اللبن وبروتين مصل اللبن، وغيرها،[16][20] وتقوم مُنظمة الغذاء والدواء الأمريكية بسحب أي مُكونات مُسببة للحساسية غير مُعلَن عنها،[21] وقد قامت جامعة ويسكونسن بإصدار قائمة من الأطعمة التي قد تحتوي على بروتينات الألبان المُسببة للحساسية، ولكن القائمة ليست شاملة، ولا تحصر جميع الأطعمة المُشتملة على بروتين الألبان،[20] ومن بعض الأمثلة التي تحتويها القائمة:

تطور المرض

الثقافة والمجتمع

الأبحاث

ملاحظات

^ أو حساسية اللبن أو أرجية اللبن.

مراجع

  1. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Nwaru
  2. ^ "حساسية الحليب الأعراض والأسباب - مايو كلينك". www.mayoclinic.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-23.
  3. ^ "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-23.
  4. ^ Caffarelli C، Baldi F، Bendandi B، Calzone L، Marani M، Pasquinelli P (يناير 2010). "Cow's milk protein allergy in children: a practical guide". Italian Journal of Pediatrics. ج. 36: 5. DOI:10.1186/1824-7288-36-5. PMC:2823764. PMID:20205781.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  5. ^ "Asthma and Allergy Foundation of America". مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2012. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  6. ^ FDA. "Food Allergen Labeling and Consumer Protection Act of 2004 Questions and Answers". اطلع عليه بتاريخ 2017-09-29.
  7. ^ FDA (18 ديسمبر 2017). "Food Allergies: What You Need to Know". اطلع عليه بتاريخ 2018-01-12.
  8. ^ Urisu A، Ebisawa M، Ito K، Aihara Y، Ito S، Mayumi M، Kohno Y، Kondo N (سبتمبر 2014). "Japanese Guideline for Food Allergy 2014". Allergology International. ج. 63 ع. 3: 399–419. DOI:10.2332/allergolint.14-RAI-0770. PMID:25178179.
  9. ^ "Food allergen labelling and information requirements under the EU Food Information for Consumers Regulation No. 1169/2011: Technical Guidance" (April 2015).
  10. ^ Yeung JP، Kloda LA، McDevitt J، Ben-Shoshan M، Alizadehfar R (نوفمبر 2012). "Oral immunotherapy for milk allergy". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 11: CD009542. DOI:10.1002/14651858.CD009542.pub2. PMID:23152278.
  11. ^ Tang AW (أكتوبر 2003). "A practical guide to anaphylaxis". American Family Physician. ج. 68 ع. 7: 1325–32. PMID:14567487.
  12. ^ The EAACI Food Allergy and Anaphylaxis Guidelines Group، Muraro A، Roberts G، Worm M، Bilò MB، Brockow K، وآخرون (أغسطس 2014). "Anaphylaxis: guidelines from the European Academy of Allergy and Clinical Immunology". Allergy. ج. 69 ع. 8: 1026–45. DOI:10.1111/all.12437. PMID:24909803.
  13. ^ Taylor SL، Hefle SL (يونيو 2006). "Food allergen labeling in the USA and Europe". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology (Review). ج. 6 ع. 3: 186–90. DOI:10.1097/01.all.0000225158.75521.ad. PMID:16670512.
  14. ^ Moneret-Vautrin DA، Kanny G (يونيو 2004). "Update on threshold doses of food allergens: implications for patients and the food industry". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology (Review). ج. 4 ع. 3: 215–9. DOI:10.1097/00130832-200406000-00014. PMID:15126945.
  15. ^ Allen KJ، Remington BC، Baumert JL، Crevel RW، Houben GF، Brooke-Taylor S، Kruizinga AG، Taylor SL (يناير 2014). "Allergen reference doses for precautionary labeling (VITAL 2.0): clinical implications". The Journal of Allergy and Clinical Immunology. ج. 133 ع. 1: 156–64. DOI:10.1016/j.jaci.2013.06.042. PMID:23987796.
  16. ^ أ ب ت FDA (14 ديسمبر 2017). "Have Food Allergies? Read the Label". اطلع عليه بتاريخ 2018-01-14.
  17. ^ "Food Ingredients of Public Health Concern" (PDF). United States Department of Agriculture. Food Safety and Inspection Service. 7 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-16.
  18. ^ "Allergies and Food Safety". United States Department of Agriculture. Food Safety and Inspection Service. 1 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-16.
  19. ^ FDA (18 ديسمبر 2017). "Food Allergies: What You Need to Know". اطلع عليه بتاريخ 2018-01-12.
  20. ^ أ ب "Milk Allergy Diet" (PDF). University of Wisconsin Hospital and Clinics. Clinical Nutrition Services Department and the Department of Nursing. 2015. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-14.
  21. ^ FDA (12 أكتوبر 2014). "Finding Food Allergens Where They Shouldn't Be". اطلع عليه بتاريخ 2018-02-11.
إخلاء مسؤولية طبية