الأنصار: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (بوابة:العرب)
سطر 17: سطر 17:
{{اقتباس حديث|متن = آيةُ الإيمانِ حبُّ الأنصارِ ، وآيةُ النِّفاقِ بغضُ الأنصار<ref>[[صحيح البخاري]] (3784)</ref>}}
{{اقتباس حديث|متن = آيةُ الإيمانِ حبُّ الأنصارِ ، وآيةُ النِّفاقِ بغضُ الأنصار<ref>[[صحيح البخاري]] (3784)</ref>}}
{{اقتباس حديث|[[أنس بن مالك]]|متن=قالت الأنصار يوم [[فتح مكة]] -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء [[قريش]]، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي {{ص}} فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله {{ص}} إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم»|[[صحيح البخاري]]}}
{{اقتباس حديث|[[أنس بن مالك]]|متن=قالت الأنصار يوم [[فتح مكة]] -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء [[قريش]]، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي {{ص}} فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله {{ص}} إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم»|[[صحيح البخاري]]}}
==انظر ايضا==<!-- New links in alphabetical order please -->
*[[أنصار الشريعة (توضيح)]]
*[[أنصار حزب الله]]
*[[Ansari (nisbat)]]
*[[المؤاخاة بين الصحابة]]
*[[مفردات واصطلاحات إسلامية]]
*[[قيس عيلان]]
*[[صحابة]]

== مصادر ==
== مصادر ==
{{مراجع}}
{{مراجع}}

نسخة 13:38، 19 مايو 2019

شجرة أنساب الأنصار وتظهر فيها أسماء لمشاهير رجال ونساء الأنصار

الأنصار في التاريخ الإسلامي هم أهل يثرب الذين ناصروا رسول الله في الإسلام محمد بن عبد الله. وهم ينتمون إلى قبائل الأوس والخزرج ابني حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأسد بن الغوث. هاجروا إلى يثرب بعد سيل العرم الذي أودى بسد مأرب فدخلوها بعد أن حاربوا بها يهود حتى استقر لهم الأمر بها، وكانت بين الأوس والخزرج حروب طوال قاسية كان آخرها يوم بعاث قبل الهجرة النبوية.[1]

فضل

في القرآن

أثنى الله تعالى على الأنصار فقال:  وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ  [2]، ومن الآيات التي أثني الله علي الأنصار فيها:

  •  وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ   [3]
  •  لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ   [4]

في الحديث النبوي

روي أن رسول اللّه قال:

الأنصار اللَّهمَّ لا عيشَ إلَّا عيشُ الآخرةِ . فأصلِحِ الأنصارَ والمهاجرةَ[5] الأنصار

روي أن رسول اللّه قال:

الأنصار آيةُ الإيمانِ حبُّ الأنصارِ ، وآيةُ النِّفاقِ بغضُ الأنصار[6] الأنصار

روي عن أنس بن مالك في صحيح البخاري:

الأنصار قالت الأنصار يوم فتح مكة -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء قريش، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم» الأنصار

انظر ايضا

مصادر