جامعة: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 12: سطر 12:


== الريمي ==
== الريمي ==
في البداية عرفت البشرية الجامعة في بلاد [[يونانيون|الاغريق]] و[[فارس (توضيح)|فارس]] و[[الهند]] و[[مصر]]، لكن أولى جامعات العالم بالمفهوم الحديث هي [[جامعة القرويين]] بمدينة [[فاس]] [[المغرب|بالمغرب]] في القرن التاسع ثم تلتها [[جامعة الأزهر]] التي أسساها [[خلافة فاطمية|الفاطميون]] في [[القاهرة]] [[مصر|بمصر]] والتي نالت شهرة أوسع.
ريمة بلاد عريقة البشرية الجامعة في بلاد [[يونانيون|الاغريق]] و[[فارس (توضيح)|فارس]] و[[الهند]] و[[مصر]]، لكن أولى جامعات العالم بالمفهوم الحديث هي [[جامعة القرويين]] بمدينة [[فاس]] [[المغرب|بالمغرب]] في القرن التاسع ثم تلتها [[جامعة الأزهر]] التي أسساها [[خلافة فاطمية|الفاطميون]] في [[القاهرة]] [[مصر|بمصر]] والتي نالت شهرة أوسع.


تعتبر كلية [[القسطنطينية]] في [[الإمبراطورية البيزنطية]] أقدم مؤسسة [[تعليم عالي]] في التاريخ،<ref name="de Ridder-Symoens 1992, 47–55">de Ridder-Symoens 1992, pp. 47–55</ref> أما أقدم جامعة بالمفهوم الحديث للتعليم العالي فهي [[جامعة بولونيا]].<ref>{{Citation | الأخير = Pryds | الأول = Darleen | editor-last = Courtenay | editor-first = William J. | editor2-last = Miethke | editor2-first = Jürgen | editor3-last = Priest | editor3-first = David B. | السنة = 2000 | العنوان = Universities and Schooling in Medieval Society | chapter = ''Studia'' as Royal Offices: Mediterranean Universities of Medieval Europe | series = Education and Society in the Middle Ages and Renaissance | volume = 10 | الناشر = Brill | publication-place = Leiden | الصفحات = 83 | isbn = 90-04-11351-7 | issn = 0926-6070 | اقتباس = In his magisterial work on European universities, Hastings Rashdall [considered that] the integrity of a university is preserved only when the institution evolved into an internally regulated corporation of scholars, be they students or masters.}}</ref>
تعتبر كلية [[القسطنطينية]] في [[الإمبراطورية البيزنطية]] أقدم مؤسسة [[تعليم عالي]] في التاريخ،<ref name="de Ridder-Symoens 1992, 47–55">de Ridder-Symoens 1992, pp. 47–55</ref> أما أقدم جامعة بالمفهوم الحديث للتعليم العالي فهي [[جامعة بولونيا]].<ref>{{Citation | الأخير = Pryds | الأول = Darleen | editor-last = Courtenay | editor-first = William J. | editor2-last = Miethke | editor2-first = Jürgen | editor3-last = Priest | editor3-first = David B. | السنة = 2000 | العنوان = Universities and Schooling in Medieval Society | chapter = ''Studia'' as Royal Offices: Mediterranean Universities of Medieval Europe | series = Education and Society in the Middle Ages and Renaissance | volume = 10 | الناشر = Brill | publication-place = Leiden | الصفحات = 83 | isbn = 90-04-11351-7 | issn = 0926-6070 | اقتباس = In his magisterial work on European universities, Hastings Rashdall [considered that] the integrity of a university is preserved only when the institution evolved into an internally regulated corporation of scholars, be they students or masters.}}</ref>
سطر 18: سطر 18:
تعود عمومًا [[الجاعة]] كمؤسسة [[تعليم عالي|للتعليم العالي]] إلى [[جامعات القرون الوسطى]] ويشير الباحثين إلى كون [[الجامعة]] ذات جذور [[مسيحية]].<ref>Rüegg, Walter: "Foreword. The University as a European Institution", in: ''A History of the University in Europe. Vol. 1: Universities in the Middle Ages'', Cambridge University Press, 1992, ISBN 0-521-36105-2, pp. XIX–XX</ref><ref>{{harnvb|Verger|1999}}</ref> فقبل قيامها رسميًا، عملت العديد من الجامعات في العصور الوسطى لمئات السنين كمدارس المسيحية ومدارس رهبانية، وعلّم فيها الرهبان والراهبات، كذلك تعتبر منح [[شهادة جامعية|الشهادة الجامعية]] بعد إنهاء [[التعليم]] نتاج مسيحي.<ref name="Rüegg 1992, XIX–XX">Rüegg 1992, pp.&nbsp;XIX–XX</ref> ويرى المؤرخ جيفري بلايني أن [[الجامعة]] أصبحت سمة مميزة [[التأثير الحضاري للمسيحية|للحضارة المسيحية]].<ref>Geoffrey Blainey; A Short History of Christianity; Penguin Viking; 2011</ref> أوائل الجامعات التي أرتبطت ب[[الكنيسة الكاثوليكية]] بدأت كمدرسة كتدرائية أو مدرسة رهبانية ثم سرعان مإنفصلت مع زيادة عدد الطلاب ومن هذه الجامعات كانت<ref>Johnson, P. (2000). The Renaissance : a short history. Modern Library chronicles (Modern Library ed.). New York: Modern Library, p. 9.</ref> [[جامعة بولونيا]]، [[جامعة باريس]]، [[جامعة أوكسفورد]]، جامعة مودينا، جامعة بلنسية، [[جامعة كامبردج]]، جامعة سالامانكا، [[جامعة مونبلييه]]، [[جامعة بادوا|جامعة بادوفا]]، [[جامعة تولوز]]، جامعة نيو أورليانز، [[جامعة سيينا]]، وبدأت جامعة كويمبرا، و[[جامعة روما سابينزا]] وشغل نسبة كبيرة من رجال الدين والرهبان المسيحيين مناصب كأساتذة في هذه الجامعات، كان يتم التدريس فيها كافة المواضيع [[علم اللاهوت|كللاهوت]] و[[الفلسفة]] و[[القانون]] و[[الطب]] و[[علوم طبيعية|العلوم الطبيعية]].<ref name="Rüegg 1992, XIX–XX"/> وقد وضعت هذه الجامعات تحت رعاية [[الكنيسة الكاثوليكية]] عام [[1229]] على إثر وثيقة [[بابوية]].<ref name = "Gürüz">
تعود عمومًا [[الجاعة]] كمؤسسة [[تعليم عالي|للتعليم العالي]] إلى [[جامعات القرون الوسطى]] ويشير الباحثين إلى كون [[الجامعة]] ذات جذور [[مسيحية]].<ref>Rüegg, Walter: "Foreword. The University as a European Institution", in: ''A History of the University in Europe. Vol. 1: Universities in the Middle Ages'', Cambridge University Press, 1992, ISBN 0-521-36105-2, pp. XIX–XX</ref><ref>{{harnvb|Verger|1999}}</ref> فقبل قيامها رسميًا، عملت العديد من الجامعات في العصور الوسطى لمئات السنين كمدارس المسيحية ومدارس رهبانية، وعلّم فيها الرهبان والراهبات، كذلك تعتبر منح [[شهادة جامعية|الشهادة الجامعية]] بعد إنهاء [[التعليم]] نتاج مسيحي.<ref name="Rüegg 1992, XIX–XX">Rüegg 1992, pp.&nbsp;XIX–XX</ref> ويرى المؤرخ جيفري بلايني أن [[الجامعة]] أصبحت سمة مميزة [[التأثير الحضاري للمسيحية|للحضارة المسيحية]].<ref>Geoffrey Blainey; A Short History of Christianity; Penguin Viking; 2011</ref> أوائل الجامعات التي أرتبطت ب[[الكنيسة الكاثوليكية]] بدأت كمدرسة كتدرائية أو مدرسة رهبانية ثم سرعان مإنفصلت مع زيادة عدد الطلاب ومن هذه الجامعات كانت<ref>Johnson, P. (2000). The Renaissance : a short history. Modern Library chronicles (Modern Library ed.). New York: Modern Library, p. 9.</ref> [[جامعة بولونيا]]، [[جامعة باريس]]، [[جامعة أوكسفورد]]، جامعة مودينا، جامعة بلنسية، [[جامعة كامبردج]]، جامعة سالامانكا، [[جامعة مونبلييه]]، [[جامعة بادوا|جامعة بادوفا]]، [[جامعة تولوز]]، جامعة نيو أورليانز، [[جامعة سيينا]]، وبدأت جامعة كويمبرا، و[[جامعة روما سابينزا]] وشغل نسبة كبيرة من رجال الدين والرهبان المسيحيين مناصب كأساتذة في هذه الجامعات، كان يتم التدريس فيها كافة المواضيع [[علم اللاهوت|كللاهوت]] و[[الفلسفة]] و[[القانون]] و[[الطب]] و[[علوم طبيعية|العلوم الطبيعية]].<ref name="Rüegg 1992, XIX–XX"/> وقد وضعت هذه الجامعات تحت رعاية [[الكنيسة الكاثوليكية]] عام [[1229]] على إثر وثيقة [[بابوية]].<ref name = "Gürüz">
Kemal Gürüz, [http://www.ionio.gr/microsites/css/2006/docs/2007/QAIntro.K.Guruz.2007.doc Quality Assurance in a Globalized Higher Education Environment: An Historical Perspective], Istanbul, 2007, p. 5 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20080529000229/http://www.ionio.gr/microsites/css/2006/docs/2007/QAIntro.K.Guruz.2007.doc |date=29 مايو 2008}}</ref> وكان عدد [[الجامعات]] الأوروبية غداة [[إصلاح بروتستانتي|الإصلاح البروتستانتي]] قد إزداد بشكل كبير إذ أن التنافس الكاثوليكي-البروتستانتي في بناء [[الجامعات]] والمؤسسات التعليمية، أدى إلى انتعاش ورفع المستوى في [[التعليم]] و[[العلوم]] و[[الفكر]].<ref>Roberts, Rodriguez & Herbst 1996, pp.&nbsp;256–284</ref>
Kemal Gürüz, [http://www.ionio.gr/microsites/css/2006/docs/2007/QAIntro.K.Guruz.2007.doc Quality Assurance in a Globalized Higher Education Environment: An Historical Perspective], Istanbul, 2007, p. 5 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20080529000229/http://www.ionio.gr/microsites/css/2006/docs/2007/QAIntro.K.Guruz.2007.doc |date=29 مايو 2008}}</ref> وكان عدد [[الجامعات]] الأوروبية غداة [[إصلاح بروتستانتي|الإصلاح البروتستانتي]] قد إزداد بشكل كبير إذ أن التنافس الكاثوليكي-البروتستانتي في بناء [[الجامعات]] والمؤسسات التعليمية، أدى إلى انتعاش ورفع المستوى في [[التعليم]] و[[العلوم]] و[[الفكر]].<ref>Roberts, Rodriguez & Herbst 1996, pp.&nbsp;256–284</ref>
الريمي:
ريمة بلاد عريقة


== طريقة التعليم ==
== طريقة التعليم ==

نسخة 15:06، 22 مايو 2019

استمع إلى هذه المقالة
(2 أجزاء، 2 دقائق)
أيقونة مقالة مسموعة
الملفات الصوتية هذه أُنشئت من نسخة هذه المقالة المؤرخة في
خطأ: لم يُوفّر تاريخ
، ولا تعكس التغييرات التي أجريت لاحقًا.
جامعة زيوريخ أقدم جامعة في سويسرا

الجامعة هي مؤسسة للتعليم العالي والأبحاث، وتمنح شهادات أو إجازات أكاديمية لخريجيها. وهي توفر دراسة من المستوى الثالث والرابع (كاستكمال للدراسة المدرسة الابتدائية والثانوية). وكلمة جامعة مشتقة من كلمة الجمع والاجتماع، كما كلمة جامع، ففيها يجتمع الناس للعلم.

أصل الكلمة

كلمة جامعة هي كلمة مشتقة عربياً من كلمة الاجتماع أي الاجتماع حول هدف ألا وهو هدف التعليم والمعرفة أي يمكننا القول أن "الجامعة هي مؤسسة للتعليم العالي والأبحاث، وهي تعطي شهادات أو إجازات أكاديمية لخريجيها. وهي توفر دراسة من المستوى الثالث والرابع (كاستكمال للدراسة المدرسة الابتدائية والثانوية). وكلمة جامعة مشتقة من كلمة الجمع والاجتماع، كما كلمة جامع، ففيها يجتمع الناس للعلم".

جامعة القرويين أقدم جامعة بالمفهوم الحديث.
جامعة الأزهر بالقاهرة أشهر الجامعات الدينية الإسلامية.
جامعة بولونيا الإيطالية أقدم جامعة في أوروبا.

الريمي

ريمة بلاد عريقة البشرية الجامعة في بلاد الاغريق وفارس والهند ومصر، لكن أولى جامعات العالم بالمفهوم الحديث هي جامعة القرويين بمدينة فاس بالمغرب في القرن التاسع ثم تلتها جامعة الأزهر التي أسساها الفاطميون في القاهرة بمصر والتي نالت شهرة أوسع.

تعتبر كلية القسطنطينية في الإمبراطورية البيزنطية أقدم مؤسسة تعليم عالي في التاريخ،[1] أما أقدم جامعة بالمفهوم الحديث للتعليم العالي فهي جامعة بولونيا.[2]

تعود عمومًا الجاعة كمؤسسة للتعليم العالي إلى جامعات القرون الوسطى ويشير الباحثين إلى كون الجامعة ذات جذور مسيحية.[3][4] فقبل قيامها رسميًا، عملت العديد من الجامعات في العصور الوسطى لمئات السنين كمدارس المسيحية ومدارس رهبانية، وعلّم فيها الرهبان والراهبات، كذلك تعتبر منح الشهادة الجامعية بعد إنهاء التعليم نتاج مسيحي.[5] ويرى المؤرخ جيفري بلايني أن الجامعة أصبحت سمة مميزة للحضارة المسيحية.[6] أوائل الجامعات التي أرتبطت بالكنيسة الكاثوليكية بدأت كمدرسة كتدرائية أو مدرسة رهبانية ثم سرعان مإنفصلت مع زيادة عدد الطلاب ومن هذه الجامعات كانت[7] جامعة بولونيا، جامعة باريس، جامعة أوكسفورد، جامعة مودينا، جامعة بلنسية، جامعة كامبردج، جامعة سالامانكا، جامعة مونبلييه، جامعة بادوفا، جامعة تولوز، جامعة نيو أورليانز، جامعة سيينا، وبدأت جامعة كويمبرا، وجامعة روما سابينزا وشغل نسبة كبيرة من رجال الدين والرهبان المسيحيين مناصب كأساتذة في هذه الجامعات، كان يتم التدريس فيها كافة المواضيع كللاهوت والفلسفة والقانون والطب والعلوم الطبيعية.[5] وقد وضعت هذه الجامعات تحت رعاية الكنيسة الكاثوليكية عام 1229 على إثر وثيقة بابوية.[8] وكان عدد الجامعات الأوروبية غداة الإصلاح البروتستانتي قد إزداد بشكل كبير إذ أن التنافس الكاثوليكي-البروتستانتي في بناء الجامعات والمؤسسات التعليمية، أدى إلى انتعاش ورفع المستوى في التعليم والعلوم والفكر.[9] الريمي: ريمة بلاد عريقة

طريقة التعليم

تختلف طريقة التعليم الجامعي والأكاديمي عن المدارس العامة، ففي الجامعة يختار الطالب التخصص الذي يرغب في أن يكمل مشواره العلمي والعملي فيه. وتكون الجامعة بطبيعة الحال أكثر تعمقا في العلوم التي يختارها الطالب، ويسمى الدرس بالمحاضرة، أما من يلقي المحاضرة يسمى بـالمعلم، أما من هو حاصل على شهادة الدكتوراه أو المجاستير فيسمى بـمـُحاضر.

التمويل

يختلف تمويل الجامعة من دولة لأخرى. ففي بريطانيا مثلاً، يُقَيم مجلس تمويل الجامعات الاحتياجات الكلية للجامعات البريطانية. ويتفاوض مع الحكومة المركزية حول تقديم منح لكل جامعة، وبناء على توصيته توزع الأموال بين الجامعات. وفي دول أخرى، تعتمد الكليات الخاصة في الأساس على ربح الأوقاف والتبرعات من مصادر أخرى. وقد يتوافر للجامعات الحكومية مثل هذه المصادر، ولكنها تعتمد أساسًا في تمويلها على ميزانية الدولة.

كما أن الطلبة قد يحصلون على منح دراسية من الحكومة. وبعض الجامعات والمعاهد تقدم للطلاب منحا دراسية. وفي بعض الدول، ربما يحصل الطلبة على قروض من الجامعة لتغطية التكاليف. وبعض الجامعات تساعد الطلاب في الحصول على أعمال يقضون فيها بعض الوقت أثناء التحاقهم بالجامعة أو خلال الإجازة.

جامعات متعددة

تصنيف الجامعات والكليات

هو ترتيب الجامعات في مستويات أكاديمية، علمية أو أدبية، هذا الترتيب قد يعتمد على مجموعة من الإحصائيات أو استبيان يوزع على الدارسين والأساتذة وغيرهم.

أفضل عشر جامعات حول العالم [10]

التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم لعام 2019.

اسم الجامعة الدولة التصنيف الدولي عدد النقاط
معهد ماساتشوستس للتقنية الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة 1
جامعة ستانفورد الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة 2
جامعة هارفارد الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة 3
معهد كاليفورنيا للتقنية الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة 4
جامعة أكسفورد المملكة المتحدة المملكة المتحدة 5
جامعة كامبريدج المملكة المتحدة المملكة المتحدة 6
المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ سويسرا سويسرا 7
امبريال كوليدج لندن المملكة المتحدة المملكة المتحدة 8
جامعة شيكاغو الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة 9
كلية لندن الجامعية المملكة المتحدة المملكة المتحدة 10

أفضل عشر جامعات عربية [10]

اسم الجامعة الدولة التصنيف العربي التصنيف الدولي عدد النقاط
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المملكة العربية السعودية السعودية 1 189
جامعة الملك عبد العزيز المملكة العربية السعودية السعودية 2 231
الجامعة الأميركية في بيروت لبنان لبنان 3 237
جامعة الملك سعود المملكة العربية السعودية السعودية 4 256
جامعة خليفة الإمارات العربية المتحدة الإمارات العربية المتحدة 5 315
جامعة قطر قطر قطر 6 332 -
جامعة الإمارات العربية المتحدة الإمارات العربية المتحدة الإمارات العربية المتحدة 7 350 - -
الجامعة الأمريكية في الشارقة الإمارات العربية المتحدة الإمارات العربية المتحدة 8 376 -
الجامعة الأمريكية بالقاهرة مصر مصر 9 420 -
جامعة الملك خالد المملكة العربية السعودية السعودية 10 448 -

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ de Ridder-Symoens 1992, pp. 47–55
  2. ^ Pryds، Darleen (2000)، "Studia as Royal Offices: Mediterranean Universities of Medieval Europe"، في Courtenay، William J.؛ Miethke، Jürgen؛ Priest، David B. (المحررون)، Universities and Schooling in Medieval Society، Education and Society in the Middle Ages and Renaissance، Leiden: Brill، ج. 10، ص. 83، ISBN:90-04-11351-7، ISSN:0926-6070، In his magisterial work on European universities, Hastings Rashdall [considered that] the integrity of a university is preserved only when the institution evolved into an internally regulated corporation of scholars, be they students or masters.
  3. ^ Rüegg, Walter: "Foreword. The University as a European Institution", in: A History of the University in Europe. Vol. 1: Universities in the Middle Ages, Cambridge University Press, 1992, ISBN 0-521-36105-2, pp. XIX–XX
  4. ^ Verger 1999
  5. ^ أ ب Rüegg 1992, pp. XIX–XX
  6. ^ Geoffrey Blainey; A Short History of Christianity; Penguin Viking; 2011
  7. ^ Johnson, P. (2000). The Renaissance : a short history. Modern Library chronicles (Modern Library ed.). New York: Modern Library, p. 9.
  8. ^ Kemal Gürüz, Quality Assurance in a Globalized Higher Education Environment: An Historical Perspective, Istanbul, 2007, p. 5 نسخة محفوظة 29 مايو 2008 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Roberts, Rodriguez & Herbst 1996, pp. 256–284
  10. ^ أ ب QS World University Rankings 2019 | Top Universities نسخة محفوظة 23 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية