رياض الصلح: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 16: سطر 16:
| منشأ =
| منشأ =
|الإقامة =
|الإقامة =
|الجنسية = {{لبنان}}
|الجنسية = {{اسباني}}
|المدرسة الأم =[[جامعة باريس]]
|المدرسة الأم =[[جامعة باريس]]
|المهنة =
|المهنة =

نسخة 13:47، 28 مايو 2019

رياض الصلح

معلومات شخصية
اسم الولادة رياض رضا أحمد الصلح
الميلاد 1894  الدولة العثمانية
صيدا
الوفاة يوليو 17، 1951
عمان  الأردن
سبب الوفاة اغتيال
الجنسية قالب:اسباني
العرق عربي
الديانة الإسلام
الزوجة فايزة الجابري
الأولاد
الأب رضا بك الصلح
منصب
رئيس وزراء لبنان
بداية 1943 م
نهاية 16 يوليو 1951 م
خلفه سعدي المنلا
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة باريس
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب جمعية الاتحاد والترقي  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
رياض الصلح
الرئيس رياض الصلح
في القمة اللبنانية السورية عام 1949

رياض الصلح (1894 - 16 يوليو 1951)، أول رئيس وزراء لبناني بعد الاستقلال. تولى من بعد الاستقلال رئاسة الوزراء لعدة فترات وكان له أثر كبير في فصل لبنان عن سوريا وبناء كيان سياسي مستقل للبنان تحت الانتداب الفرنسي.

ولد في صيدا عام 1893 وحصل على إجازة في الحقوق. حكم عليه الديوان العرفي التركي في عاليه بالنفي مع والده بسبب مناوئتهم لـحزب الاتحاد والترقي العثماني فأمضيا سنوات 1916 و1918 في الأناضول. بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، أقام في دمشق ودخل في جمعية العربية الفتاة السرية،. وبعد الاحتلال الفرنسي لسوريا عام 1920 ذهب إلى مصر.

شارك في المؤتمر السوري في جنيف ونشط بالدعاية لاستقلال سوريا الكبرى آنذاك. عاد عام 1935 إلى لبنان واشتغل بالمحاماة ودخل بعد ذلك المجلس النيابي والتف حوله جمهور من الناس وأيدوه. في عام 1943 تولى رئاسة الوزراء واقترح تعديل مواد بالدستور كان الفرنسيون قد وضعوها لأغراضهم الاستعمارية، وكانت هذه التعديلات قد قام بها بمشاركة مع الرئيس بشارة الخوري وهي الميثاق الوطني الذي ينظم تركيبة الحكم الطائفي في لبنان، ولما أقر مجلس النواب التعديل غضب الفرنسيون واعتقلوه مع رئيس الجمهورية بشارة الخوري مع أكثر الوزراء وبعض النواب وحبسوهم في قلعة راشيا [1] فأدى ذلك الاعتقال إلى ثورة اللبنانيين على هذا القرار والذي أدى بدوره في النهاية إلى إطلاق سراحهم وإعلان استقلال لبنان بتاريخ 22 نوفمبر 1943.

في 16 يوليو 1951 وبينما هو ذاهب إلى مطار ماركا في شمال شرق العاصمة الأردنية عمان بالأردن ليعود إلى بيروت بعد زيارة قام بها إلى عمّان اغتاله عدد من رجال الحزب القومي السوري الإجتماعي بإطلاق النار عليه في سيارته. دفن جثمانه في جوار مقام الأوزاعي في بيروت وتسمى الساحة القريبة منه الآن بساحة رياض الصلح.

حياته العائلية

لديه من الأبناء:

مصادر

  1. ^ الموسوعة السياسية د. عبدالوهاب كيالي و كامل زهيري ص 120

<http://www.aljazeera.net/NR/exeres/92EB76DC-4D8E-4F17-BEEC-20212EBD2F8E.htm/>