طيف تردد: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏مراجع: تخصيص بذرة
سطر 13: سطر 13:


{{بذرة كيمياء فيزيائية}}
{{بذرة كيمياء فيزيائية}}

[[تصنيف:ألوان]]
[[تصنيف:ألوان]]
[[تصنيف:تبعثر]]
[[تصنيف:تبعثر]]
[[تصنيف:تحليل فورييه]]
[[تصنيف:تحليل فورييه]]
[[تصنيف:طيف راديوي]]
[[تصنيف:مطيافيات]]
[[تصنيف:مطيافيات]]
[[تصنيف:معالجة الإشارة]]
[[تصنيف:معالجة الإشارة]]

نسخة 16:22، 18 أغسطس 2019

رسم بياني يظهر الطيف الترددي لأشارة صوتيه عبر المجال الترددي على اليمين و رسم للأشارة عبر المجال الزمني على اليسار

طيف التردد هو رسم بياني يوضح مجموعة الترددات و الأطوار التي تتضمنها أشارة موجية مبينه عبر المجال الترددي لأشارة عوضا عن المجال الزمني ، يمكن رسم طيف التردد للأشارة بإستخدام عملية فورييه الحسابية ، ثم يمكن عرض نتيجة العملية كرسم بياني لقيمة طور الموجة و المطال ( السعة القصوى للموجة الترددية ) في مقابل قيمة التردد للموجة.[1][2][3]

كمثال ، لون أشعة الضوء يحتلف حسب طول الموجة ( وبالتالي التردد ) للشعاع ، عندما يعبر الضوء قطرات المطر أو منشور زجاجي ، تنحرف أشعة الضوء حسب طول موجتها في إتجاهات مختلفة ، وبالتالي يمكن رؤية ألوان مختلفة حسب شدة كل لون ( مطاله ) و زاوية رؤية المشاهد كما يحدث في حالة قوس القزح ، عندما تضع قيم شدة ( مطال ) كل لون لشعاع الضوء في مقابل قيمة تردده في رسم بياني يتكون لديك طيف التردد لهذا الشعاع ، عندما تكون شدة كل ترددات الضوء متساوية يصبح لون الضوء أبيض ، وبالتالي يصبح الرسم البياني لطيف التردد خطا مستقيما عبر المجال الترددي ، لتساوي مطال جميع الترددات . ولذلك كقاعدة عامة يسمى الطيف الترددي ذو الخط المستقيم تقريبا طيف تردد "أبيض" حتى لو كان الرسم البياني يمثل ترددات صوت أو غيره.

ويمكن تطبيق مفاهيم الطيف التردد لتحليل وتبسيط المعلومات عن كثير من الظواهر في حياتنا اليومية ، في الموسيقى وفي الألوان وفي موجات الراديو و التلفزيون ، حتي في دوران الأرض المستمر.

مراجع

  1. ^ (Castellengo 1994, p. 65)
  2. ^ (بالإنجليزية) Dennis Gabor, « Theory of communication: Part 1: The analysis of information », في Journal of the Institute of Electrical Engineering, London, vol. 93-3, no 26, 1946, ص.  429-457 [النص الكامل (pages consultées le 09/09/2013)] 
  3. ^ L'intégrateur de densité spectrale; Gérard، Pelé (2012). Études sur la perception auditive. Paris. 40{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link). نسخة محفوظة 28 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.