راية العقاب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 213.139.35.215 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة: إزالة تصنيفات بذور مضاف مباشرةً بدون قالب بذرة
سطر 16: سطر 16:
== مراجع ==
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{مراجع}}
{{تصنيف كومنز|Jihadist flags}}
{{محمد2}}
{{محمد2}}

{{شريط بوابات|الإسلام|علم الشعارات}}
{{شريط بوابات|الإسلام|علم الشعارات}}
{{تصنيف كومنز|Jihadist flags}}


{{بذرة علم}}
{{بذرة علم}}
سطر 26: سطر 27:
[[تصنيف:الدولة العباسية]]
[[تصنيف:الدولة العباسية]]
[[تصنيف:إسلاموية]]
[[تصنيف:إسلاموية]]
[[تصنيف:بذرة علم]]
[[تصنيف:جهادية]]
[[تصنيف:جهادية]]
[[تصنيف:رموز دينية]]
[[تصنيف:رموز دينية]]

نسخة 22:41، 27 أغسطس 2019

راية العُقاب، والتي تستخدم على نطاق واسع من جانب المسلمين.
راية العقاب كما يستخدمها تنظيم الدولة الإسلامية.

راية العُقَاب هي راية مربّعة كانت لواء النبي محمد مصنوعة من الصوف الأسود، مكتوب عليها عبارة «لا إله إلا الله محمد رسول الله».[1] والراية كما قال ابن حجر العسقلاني: «بمعنى اللواء، وهو العلم الذي في الحرب يُعرَف به موضع صاحب الجيش، وقد يحمله أمير الجيش، وقد يدفعه لمقدم العسكر، وقد صرح جماعة من أهل اللغة بترادفهم».[2] وكما ورد، فقد كان للنبي محمد لواء أبيض وآخر أسود، وآخر أغبر، وكان له راية سوداء وأخرى صفراء.[3] اليوم ينتشر استخدام هذه الراية في أوساط الأحزاب والتنظيمات الإسلامية، مثل حزب التحرير، وتنظيم القاعدة، وتنظيم الدولة الإسلامية.

التسمية

تسمى بالعُقَاب وجمعها "عقبان" وهي طيور جارحة ضخمة وقوية البنية، ولها رؤوس ومناقير كبيرة، لها أجنحة طويلة وعريضة وتستطيع الطيران بسرعة كبيرة. وكباقي الطيور الجارحة، فإن للعقبان مناقير معقوفة ضخمة تستخدمها لتمزيق اللحم عن فريستها، ولها أقدام بعضلات قوية ومخالب خارقة. أما مناقيرها فتعتبر الأثقل من بين الطيور الجارحة، ولها أيضا بصر حاد للغاية، والذي يمكّنها من تحديد مكان الفريسة عن بعد شاهق جدا.

استعمالات

مراجع

  1. ^ مختصر تاريخ دمشق، ابن منظور، ج1، ص280. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ فتح الباري، ابن حجر العسقلاني، ج7، ص477. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد، محمد بن يوسف الصالحي الشامي، ج7، ص371-372. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.