انبعاث النيوترون: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (بوابة:ميكانيكا الكم)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 1: سطر 1:
'''الإصدار النيوتروني''' أو '''انبعاث النيوترون''' هو نوع من أنواع [[اضمحلال إشعاعي|الاضمحلال الإشعاعي]]، حيث يتم طرد [[نيوترون|النيوترونات]] الزائدة في [[الذرّة]]، ومثال ذلك انبعاث النيوترونات من النظير [[نظائر الهيليوم|هيليوم-5]] والنظير [[نظائر البيريليوم|بيريليوم-13]]، حيث ينبعث النيترون من هيليوم-5 بواسطة [[إضمحلال ألفا|اضمحلال ألفا]].<ref>{{cite web|url=http://education.jlab.org/glossary/neutron_emission.html |title=Neutron Emission|format=webpage |date= |accessdate=2014-10-30| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170923143151/http://education.jlab.org:80/glossary/neutron_emission.html | تاريخ الأرشيف = 23 سبتمبر 2017 }}</ref><ref>[http://cat.inist.fr/?aModele=afficheN&cpsidt=179269 Notice Inist/CNRS-résumé]</ref><ref>{{cite web|url=http://newenergytimes.com/v2/library/2000/2000Li-Sub-BarrierFusion.pdf |title=Neutron emission lifetime and why |format=PDF |date= |accessdate=2012-09-17| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170809045535/http://www.newenergytimes.com/v2/library/2000/2000Li-Sub-BarrierFusion.pdf | تاريخ الأرشيف = 09 أغسطس 2017 }}</ref>
'''الإصدار النيوتروني''' أو '''انبعاث النيوترون''' هو نوع من أنواع [[اضمحلال نشاط إشعاعي|الاضمحلال الإشعاعي]]، حيث يتم طرد [[نيوترون|النيوترونات]] الزائدة في [[ذرة|الذرّة]]، ومثال ذلك انبعاث النيوترونات من النظير [[نظائر الهيليوم|هيليوم-5]] والنظير [[نظائر البيريليوم|بيريليوم-13]]، حيث ينبعث النيترون من هيليوم-5 بواسطة [[اضمحلال ألفا]].<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://education.jlab.org/glossary/neutron_emission.html |عنوان=Neutron Emission|تنسيق=webpage |تاريخ= |تاريخ الوصول=2014-10-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170923143151/http://education.jlab.org/glossary/neutron_emission.html | تاريخ أرشيف = 23 سبتمبر 2017 }}</ref><ref>[http://cat.inist.fr/?aModele=afficheN&cpsidt=179269 Notice Inist/CNRS-résumé]</ref><ref>{{مرجع ويب|مسار=http://newenergytimes.com/v2/library/2000/2000Li-Sub-BarrierFusion.pdf |عنوان=Neutron emission lifetime and why |تنسيق=PDF |تاريخ= |تاريخ الوصول=2012-09-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170809045535/http://www.newenergytimes.com/v2/library/2000/2000Li-Sub-BarrierFusion.pdf | تاريخ أرشيف = 09 أغسطس 2017 }}</ref>


الكثير من [[النظائر المشعة|النظائر]] الثقيلة تبعث منها النيوترونات خلال عملية [[الاضمحلال الإشعاعي|التحلل الإشعاعي]] التلقائي إلى جانب مكونات أخرى أهم هذه النظائر [[نظائر الكاليفورنيوم|كاليفورنيوم-252]].
الكثير من [[نويدة مشعة|النظائر]] الثقيلة تبعث منها النيوترونات خلال عملية [[اضمحلال نشاط إشعاعي|التحلل الإشعاعي]] التلقائي إلى جانب مكونات أخرى أهم هذه النظائر [[نظائر الكاليفورنيوم|كاليفورنيوم-252]].


يستمر تسلسل [[تفاعل نووي|التفاعل النووي]] بواسطة النيترون حيث يتم امتصاص البروتون أو انبعاثه في عملية [[الانشطار النووي]]، ويمكن التحكم بالانشطار النووي الحادث في قلب [[المفاعل النووي]] بواسطة قضبان التحكم.
يستمر تسلسل [[تفاعل نووي|التفاعل النووي]] بواسطة النيترون حيث يتم امتصاص البروتون أو انبعاثه في عملية [[انشطار نووي|الانشطار النووي]]، ويمكن التحكم بالانشطار النووي الحادث في قلب [[مفاعل نووي|المفاعل النووي]] بواسطة قضبان التحكم.


==شاهد أيضا==
==شاهد أيضا==

نسخة 06:08، 5 سبتمبر 2019

الإصدار النيوتروني أو انبعاث النيوترون هو نوع من أنواع الاضمحلال الإشعاعي، حيث يتم طرد النيوترونات الزائدة في الذرّة، ومثال ذلك انبعاث النيوترونات من النظير هيليوم-5 والنظير بيريليوم-13، حيث ينبعث النيترون من هيليوم-5 بواسطة اضمحلال ألفا.[1][2][3]

الكثير من النظائر الثقيلة تبعث منها النيوترونات خلال عملية التحلل الإشعاعي التلقائي إلى جانب مكونات أخرى أهم هذه النظائر كاليفورنيوم-252.

يستمر تسلسل التفاعل النووي بواسطة النيترون حيث يتم امتصاص البروتون أو انبعاثه في عملية الانشطار النووي، ويمكن التحكم بالانشطار النووي الحادث في قلب المفاعل النووي بواسطة قضبان التحكم.

شاهد أيضا

مراجع

  1. ^ "Neutron Emission". مؤرشف من الأصل (webpage) في 2017-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-30.
  2. ^ Notice Inist/CNRS-résumé
  3. ^ "Neutron emission lifetime and why" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-17.

وصلات خارجية