دوراسيل: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
Maher27777 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
ط روبوت: تغييرات تجميلية |
||
سطر 2: | سطر 2: | ||
{{معلومات شركة |
{{معلومات شركة |
||
| اسم_الشركة = دوراسيل |
| اسم_الشركة = دوراسيل |
||
| علامة_الشركة = [[ |
| علامة_الشركة = [[ملف:Duracell logo.svg|200px]]| |
||
| نوع_الشركة = شركة خاصة |
| نوع_الشركة = شركة خاصة |
||
| النوع = |
| النوع = |
||
سطر 25: | سطر 25: | ||
دوراسيل هي شركة [[الولايات المتحدة|أمريكية]] تنتج البطاريات، وهي فرع من شركة [[بروكتر وغامبل]]. |
دوراسيل هي شركة [[الولايات المتحدة|أمريكية]] تنتج البطاريات، وهي فرع من شركة [[بروكتر وغامبل]]. |
||
==تاريخ == |
== تاريخ == |
||
سطر 34: | سطر 34: | ||
جاء روبين إلى شركة بي. آر. مالوري طالباً قطعة من المعدات احتاجها لإحدى تجاربه. ولكن روبين و مالوري وجدا فرصة مهمة: اتحاد كلا من عبقرية المبدع وإمكانيات المصنع. وكانت شراكتهما والتي استمرت إلى يوم وفاة مالوري عام 1975 هي أساس نشأة شركة ديوراسيل العالمية. |
جاء روبين إلى شركة بي. آر. مالوري طالباً قطعة من المعدات احتاجها لإحدى تجاربه. ولكن روبين و مالوري وجدا فرصة مهمة: اتحاد كلا من عبقرية المبدع وإمكانيات المصنع. وكانت شراكتهما والتي استمرت إلى يوم وفاة مالوري عام 1975 هي أساس نشأة شركة ديوراسيل العالمية. |
||
==الخلايا الزئبقية== |
== الخلايا الزئبقية == |
||
أحدثت اختراعات صامويل روبين من الخلايا الزئبقية ثورة في تقنية البطاريات. وأثناء الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال، اخترع روبين الخلية الزئبقية والتي أعطت مقدرة أكبر في مساحة أقل وقادرة على تحمل بقدر كافٍ الأحوال المناخية القاسية في مسارح العمليات الحربية مثل شمال أفريقيا و جنوب المحيط الهادي - أماكن حيث لا تصمد البطاريات الكربونية الزنكية العادية المستخدمة في الإضاءة ومستكشفي المناجم وأجهزة التحدث اللاسلكي. فقام بي. آر. مالوري بتصنيع ملايين الخلايا الزئبقية لتستخدم في الحرب. وتم تكوين شركة مالوري للبطاريات بعد ذلك بفترة قصيرة. |
أحدثت اختراعات صامويل روبين من الخلايا الزئبقية ثورة في تقنية البطاريات. وأثناء الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال، اخترع روبين الخلية الزئبقية والتي أعطت مقدرة أكبر في مساحة أقل وقادرة على تحمل بقدر كافٍ الأحوال المناخية القاسية في مسارح العمليات الحربية مثل شمال أفريقيا و جنوب المحيط الهادي - أماكن حيث لا تصمد البطاريات الكربونية الزنكية العادية المستخدمة في الإضاءة ومستكشفي المناجم وأجهزة التحدث اللاسلكي. فقام بي. آر. مالوري بتصنيع ملايين الخلايا الزئبقية لتستخدم في الحرب. وتم تكوين شركة مالوري للبطاريات بعد ذلك بفترة قصيرة. |
||
===بطاريات المنجنيز القلوية === |
=== بطاريات المنجنيز القلوية === |
||
عام 1950 استمر صامويل روبين في تحسين بطاريات المنجنيز القلوية عن طريق جعلها أصغر حجماً و أكثر تحملاً وأكثر استمرارية من أي شيء سابق. وتقريباً وفي نفس الوقت قام ايستمان كوداك بتقديم كاميرات ذات وحدة فلاش تتطلب طاقة أكثر مما يمكن أن تقدمه خلايا الكربون الزنكية. فاحتاجت الكاميرات خلايا منجنيز قلوية ولكن بحجم جديد برمز AAA. فقام مالوري بتصنيعهم ومنح ترخيص التقنية لآخرين لأن الشركة في هذا الوقت لم يكن لديها توزيع للمستهلك. |
عام 1950 استمر صامويل روبين في تحسين بطاريات المنجنيز القلوية عن طريق جعلها أصغر حجماً و أكثر تحملاً وأكثر استمرارية من أي شيء سابق. وتقريباً وفي نفس الوقت قام ايستمان كوداك بتقديم كاميرات ذات وحدة فلاش تتطلب طاقة أكثر مما يمكن أن تقدمه خلايا الكربون الزنكية. فاحتاجت الكاميرات خلايا منجنيز قلوية ولكن بحجم جديد برمز AAA. فقام مالوري بتصنيعهم ومنح ترخيص التقنية لآخرين لأن الشركة في هذا الوقت لم يكن لديها توزيع للمستهلك. |
||
سطر 50: | سطر 50: | ||
[[تصنيف:شركات أمريكية]] |
[[تصنيف:شركات أمريكية]] |
||
[[تصنيف:شركات تأسست سنة 1930]] |
[[تصنيف:شركات تأسست سنة 1930]] |
||
⚫ | |||
[[cs:Duracell]] |
[[cs:Duracell]] |
||
[[da:Duracell]] |
[[da:Duracell]] |
||
⚫ | |||
[[es:Duracell]] |
[[es:Duracell]] |
||
[[fr:Duracell]] |
[[fr:Duracell]] |
||
[[it:Duracell]] |
[[it:Duracell]] |
||
⚫ | |||
[[ja:デュラセル]] |
[[ja:デュラセル]] |
||
⚫ | |||
[[pt:Duracell]] |
[[pt:Duracell]] |
||
[[sk:Duracell]] |
[[sk:Duracell]] |
نسخة 05:37، 8 ديسمبر 2009
البلد | |
---|---|
التأسيس |
1930 |
النوع |
شركة خاصة |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
duracell.com (الإنجليزية) |
الشركة الأم | |
---|---|
الصناعة |
بطاريات |
المنتجات |
المالك | |
---|---|
المؤسس |
دوراسيل هي شركة أمريكية تنتج البطاريات، وهي فرع من شركة بروكتر وغامبل.
تاريخ
بدأت قصة ديوراسيل في بدايات عام 1920 مع عالم مبدع يدعى صامويل روبين ومصنّع متلهف لسلك التنجستين يدعي فيليب روجرز مالوري.
جاء روبين إلى شركة بي. آر. مالوري طالباً قطعة من المعدات احتاجها لإحدى تجاربه. ولكن روبين و مالوري وجدا فرصة مهمة: اتحاد كلا من عبقرية المبدع وإمكانيات المصنع. وكانت شراكتهما والتي استمرت إلى يوم وفاة مالوري عام 1975 هي أساس نشأة شركة ديوراسيل العالمية.
الخلايا الزئبقية
أحدثت اختراعات صامويل روبين من الخلايا الزئبقية ثورة في تقنية البطاريات. وأثناء الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال، اخترع روبين الخلية الزئبقية والتي أعطت مقدرة أكبر في مساحة أقل وقادرة على تحمل بقدر كافٍ الأحوال المناخية القاسية في مسارح العمليات الحربية مثل شمال أفريقيا و جنوب المحيط الهادي - أماكن حيث لا تصمد البطاريات الكربونية الزنكية العادية المستخدمة في الإضاءة ومستكشفي المناجم وأجهزة التحدث اللاسلكي. فقام بي. آر. مالوري بتصنيع ملايين الخلايا الزئبقية لتستخدم في الحرب. وتم تكوين شركة مالوري للبطاريات بعد ذلك بفترة قصيرة.
بطاريات المنجنيز القلوية
عام 1950 استمر صامويل روبين في تحسين بطاريات المنجنيز القلوية عن طريق جعلها أصغر حجماً و أكثر تحملاً وأكثر استمرارية من أي شيء سابق. وتقريباً وفي نفس الوقت قام ايستمان كوداك بتقديم كاميرات ذات وحدة فلاش تتطلب طاقة أكثر مما يمكن أن تقدمه خلايا الكربون الزنكية. فاحتاجت الكاميرات خلايا منجنيز قلوية ولكن بحجم جديد برمز AAA. فقام مالوري بتصنيعهم ومنح ترخيص التقنية لآخرين لأن الشركة في هذا الوقت لم يكن لديها توزيع للمستهلك.
إن الطلب الفوتوغرافي للطاقة وضع الخلايا القلوية على الخريطة وتم تقديم ماركة ديوراسيل عام 1964. وسرعان ما انطلق السوق الاستهلاكي لبطاريات ديوراسيل وكان من الضروري تقسيم الموارد إلى حصص خلال السبعينيات حيث تواكبت القدرة التصنيعية مع ذلك بالتدريج.
اليوم تعد ديوراسيل المنتج الرئيسي العالمي للبطاريات القلوية ذات الأداء العالي. وما زال التقليد الإبداعي الذي بدأه روبين و مالوري واضحاً في بطاريات ديوراسيل الجديدة مثل DURACELL PLUS, POWER PIX. وتؤمن ديوراسيل أنه ليس هناك حدود لإمكانيات الطاقة المحمولة - و كشركة سنعمل دوماً على إيجاد وسائل إبداعية و فعالة لتزويدك بالطاقة في حياتك المستقبلية.[1]