تقديم وتأخير: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 30: سطر 30:
{{بذرة نحو}}
{{بذرة نحو}}


[[تصنيف:أساليب بلاغية]]
[[تصنيف:أشكال الخطاب]]
[[تصنيف:تصنيف اللغات نحويا]]
[[تصنيف:سرديات]]
[[تصنيف:نحو عربي]]
[[تصنيف:نحو عربي]]

نسخة 23:45، 29 يونيو 2020

التقديم والتأخير (بالإنجليزية: Hysteron proteron)‏ هو نوع من أنواع البلاغة، يتم فيه تغيير بعناصر الجملة من فعل وفاعل ومفعول به. يتعمد الكُتاب استخدام التقديم والتأخير للفت النظر على جزء من الجملة بوضع هذا الجزء في المُقدمة، من الأمثل على ذلك "الكرة الكبيرة رماها أحمد". ويفسر البعض هذه الطريقة اللغوية بالترتيب الغير عقلاني للجملة على سبيل المثال: أخيراً جاء الرعد والبرق.

التقديم والتأخير في القرآن

الفاعل والمفعول به

الأصل في الترتيب اللغوي، أن يُذكر الفعل وبعده الفاعل وبعدهما المفعول به. ولكن يجب أن يتقدم الفاعل على المفعول به في الحلات التالية:

  1. إذا كانت علامات الإعراب لا تظهر على الفاعل والمفعول به مثل ساعد موسى مصطفى.
  2. وإذا كان الفاعل ضميراً، والمفعول به اسماً ظاهراً مثل: شاهدتُ النجومَ.
  3. أن يكون الفاعل والمفعول به ضمير من مثل : كلّمْتُهُ.
  • كما يجب تقديم المفعول به على الفاعل في الحالات التالية:
  1. إذا اتصل الفاعل بضمير يعود على المفعول به: ساقَ السيارةَ صاحبُها، لأن الضمير يعود على اسم سبق ذكره وليس العكس.
  2. إذا كان الفاعل اسماً ظاهراً والمفعول به ضميراً مثل : ساعَدني أبوك.[1]

الفعل والفاعل

انظر أيضاً

مراجع

  1. ^ الفاعل نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.