ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/قصر البارون إمبان: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 65: سطر 65:
{{ر|علاء}} لقد عدت إلى الكتابة بالموسوعة تقديراً لشخصك وأسلوبك الراقي في التعامل، ولكن إن كنا سنعود لمهاترات جديدة وتهديدات لفرض الرأي والهيمنة الإدارية فأظن أنه من الأفضل العودة لما كنا عليه. انتظر ردك على ما يحدث هنا وتقبل تحياتي.--{{مستخدم:Muhammad adel007/توقيع}} 11:22، 16 يوليو 2020 (ت ع م)
{{ر|علاء}} لقد عدت إلى الكتابة بالموسوعة تقديراً لشخصك وأسلوبك الراقي في التعامل، ولكن إن كنا سنعود لمهاترات جديدة وتهديدات لفرض الرأي والهيمنة الإدارية فأظن أنه من الأفضل العودة لما كنا عليه. انتظر ردك على ما يحدث هنا وتقبل تحياتي.--{{مستخدم:Muhammad adel007/توقيع}} 11:22، 16 يوليو 2020 (ت ع م)


{{ر|جار الله|صالح}} إن كان لديكما وقت أرغب في رأي ثالث هنا. تقبلوا تحياتي.
{{ر|جار الله|صالح}} إن كان لديكما وقت أرغب في رأي ثالث هنا. تقبلوا تحياتي.--{{مستخدم:Muhammad adel007/توقيع}} 11:24، 16 يوليو 2020 (ت ع م)


{{خلاصة المراجعة
{{خلاصة المراجعة

نسخة 11:24، 16 يوليو 2020

قصر البارون إمبان

مقدم الطلب: عادل، راسلني تاريخ الطلب: 6 يوليو 2020، 23:33
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) حالة المراجعة: مستمرة، مضى على الطلب 1388 يومًا


مقالة عن قصر البارون إمبان الأثري. شيده المليونير البلجيكي البارون ادوارد إمبان في عام 1911 وتم ترميمه وافتتاحه في عام 2020.--عادل، راسلني 23:33، 6 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]


التعليقات

شادي

المقالة جيدة ورائعة وشاملة للموضوع، شكرا لجهودك مع بعض الملاحظات:

  • فقرة التصميم خالية تماما من الوصلات، هل يمكنك إضافة بعضها كتعديل تجميلي؟
  • في فقرة الترميم هناك استعمال لللفظ تم الدخيل على العربية، المرجو حذفه
  • وشكرا لك تحياتي.--شادي (نقاش) 12:30، 13 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

@شادي:

  •  تم إضافة وصلات إلى الفقرة في حدود المسموح، حتى لا تمتلئ بوصلات ثانوية ليس لها علاقة بمضمون المقال.
  • ماذا تعني بأن لفظ "تم" دخيل على اللغة العربية، المقصود تمَّ: (فعل) تمَّ تَمَمْتُ ، يَتِمّ ، اتْمِمْ / تِمَّ ، تَمامًا وتَمًّا ، فهو تامّ "يأتي بمعنى: كمُل، اشتدَّ وصَلُب، بَلَغَهُ، استمرَّ عليه، جعله تامًّا، تحقّق، حدث، وقع".--عادل، راسلني 07:43، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

ميشيل

مرحباً، اطلعت على المقالة وهي جيدة وشاملة في محتواها ولكن ينقصها التنسيق. إليك بعض الملاحظات السريعة (لو احتجت مساعدة ضع سؤالك هنا):

  1. المصادر تحتاج لترتيب، قمت بفصلها حسب اللغة، ولكن يجب ترتيب كل مجموعة حسب تاريخ الإصدار وذكر ذلك أيضاً في المطلع.
  2. إذا كانت معلومة لها أكثر من استشهاد، جمِّع الاستشهادات.
  3. بالنسبة للألفاظ الأجنبية، اذكرها مرة واحدة عند ورودها، ولاداعي لذكرها في كل مرة، مثلاً Édouard Louis Joseph Empain, Baron Empain.
  4. بالنسبة للتواريخ يستحسن أن تضع مرة واحدة على الاقل في مطلع القمالة حرف م، للإشارة إلى التاريخ الميلادي، ولو أضفته في كل التواريخ يكون أفضل.
  5. ابتعد عن استعمال مصادر إخبارية، متل اليوم السابع وغيرها، والافضل لو تبحث عن دراسات معمارية بهذا الخصوص.

هذه ملاحظات سريعة، ولي عودة--Michel Bakni (نقاش) 21:28، 15 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

@Michel Bakni:

  1. لا يوجد ما يلزم بترتيب المصادر حسب الإصدار، المصادر مرتبة بفقرة المراجع طبقاً لترتيب ورودها بالمقال وهذا كاف جداً.
  2. الفقرة التي تشير إليها هنا توضح حالة استشهاد بسبع مصادر متتالية وفي منتصف الفقرة، وهذا لا يطابق أي حالة موجودة بالمقال، فالمصادر المتتالية ما بين 1 أو 2 أو 3 وفي حالات محدودة 4 وتأتي أغلبها في نهاية الفقرات، وهذا لا يُسيء لشكل النصّ العام أو يجعله صعب القراءة.
  3. اللفظ الأجنبي الذي تشير إليه مذكور مرتين فقط لا غير في المقدمة وعند التعريف بالشخصية ووجوده ضروري في كلا الموقعين، ولا يوجد ما يمنع تكراره طالما كان ضرورياً وفي الحدود المنطقية.
  4.  تم وضع حرف "م" للاشارة الى التاريخ الميلادي.
  5. لا يوجد ما يمنع استعمال اليوم السابع كمصدر، علماً بأن المقال يتضمن الاستشهاد بمصادر أكاديمية أيضاً.--عادل، راسلني 07:43، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
لا يوجد ما يمنع لإضافتها للموسوعة، أما للترشيح فعليك أن تلتزم بالمعايير، ويلزم أن تكون المصادر مرتبة بطريقة ما اخترها بنفسك (أبجدياً أو حسب سنة الإصدار أو أي طريقة أخرى)، ويلزم أن تكون موثوقة أيضاً، ولا يُقبل استعمال موقع إخباري في هذا السياق.--Michel Bakni (نقاش) 08:54، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
انظر هنا للمزيد.--Michel Bakni (نقاش) 08:58، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

@Michel Bakni: معايير المقالات الجيدة أعلمها جيداً وإلا ما كان في رصيدي حتى الآن 26 مقالة جيدة، فدعك من تلك الإشارات غير اللائقة. والمقالة هنا لا تخالف المعايير في أي شئ، وقبولك للمراجع أو رفضك لا يعنيني في هذا الصدد، فبصفتي مراجعاً أقبل المقالة على وضعها الحالي للترشيح للوسم، وإن لم تقبلها أنت فيمكنك التصويت بالضد ولا يمكنك منعها من الترشيح وإلا فرأي ثالث مطلوب في هذا الصدد ويتوافق على وجوده الطرفان.--عادل، راسلني 10:42، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

وتذكر أن دورك هنا استشاري لا أكثر، ولا يزيد عن دور أي محرر بالموسوعة، وهذا مذكور تفصيلا في الارشاات العامة لصفحة ويكيبيديا:مراجعة الزملاء:

  • في حالة انتهاء المراجعة بدون توافق، تعرض المقالة كما هي على المجتمع للتصويت مع بيان آراء المراجعين وأسباب الخلاف.
  • لا يستطيع المراجعون رفض الترشيح ما دامت المقالة تحقق شروط المقالة المثالية وما دام المُرشِّح ملتزماً بالنقاش في صفحة المراجعة، ولكنهم يقدمون رأياً استشارياً بوضع المقالة يظهر في صفحة التصويت لاحقاً. (علماً بأنك قد أقررت بذلك اطلعت على المقالة وهي جيدة وشاملة في محتواها)
  • يشارك في مرحلة المراجعة المستخدمون المحررون..--عادل، راسلني 10:57، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

ما هذا ؟ اذهب واقرأ السياسات جيداً، ولا يحق لك ان تراجع عملك بنفسك، وهذه مخالفة لسياسة مراجعة الزملاء:

ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/قصر البارون إمبان إذا كان مُرشِّح المقالة أو مطورها مراجعاً، فلا يحق له وسم المراجعة وإغلاقها بنفسه لتعارض المصالح. ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/قصر البارون إمبان

وهذه ثاني مخالفة صريحة لك للسياسات هذا الأسبوع، وأنبهك للمرة الثانية هاهنا، ألا تخرِّب آليات العمل في الموسوعة مجدداً، إلا سيبدأ المنع، وجهلك بالسياسات وتصرفك التخريبي للمرة الثالثة لن يجدي نفعاً وسيبدأ المنع بعدها.

لن أراجعها إذاً، ولكنها سترشح شئت أم أبيت، وإذا كانت معترضاً فصوت ضدها، فرأيك هنا استشاري، ولا تعتقد أن تهديداتك بالمنع واتهاماتك لي بالتخريب ستثنيني عن رأيي. إن كنت على حق فامنعني إن استطعت.--عادل، راسلني 11:17، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]


طلب رأي ثالث

@علاء: لقد عدت إلى الكتابة بالموسوعة تقديراً لشخصك وأسلوبك الراقي في التعامل، ولكن إن كنا سنعود لمهاترات جديدة وتهديدات لفرض الرأي والهيمنة الإدارية فأظن أنه من الأفضل العودة لما كنا عليه. انتظر ردك على ما يحدث هنا وتقبل تحياتي.--عادل، راسلني 11:22، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]

@جار الله وصالح: إن كان لديكما وقت أرغب في رأي ثالث هنا. تقبلوا تحياتي.--عادل، راسلني 11:24، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]


خلاصة المراجعة

وضع المراجعة: المراجعة جارية، الرجاء الانتظار إلى حين الانتهاء منها.

المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 21:56، 9 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]