أبو حاتم الرازي (فيلسوف): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
ط v2.03b - باستخدام ويكيبيديا:فو (مرجع قبل علامة الترقيم)
سطر 43: سطر 43:
}}
}}


'''أبو حاتم الرازي''' هو أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي<ref>موسوعة الفرق المنتسبة للإسلام لمجموعة من الباحثين بإشراف الشيخ عَلوي بن عبد القادر السقاف، الناشر: [http://www.dorar.net موقع الدرر السنية على الإنترنت dorar.net]، الجزء 10/9 الصفحة 63. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808070823/http://www.dorar.net/ |date=08 أغسطس 2017}}</ref> أو أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي الليثي<ref>كتاب لسان الميزان لابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ)، 164/1.</ref> [[فيلسوف]] و {{المقصود|متكلم|متكلم}}<ref>منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية لأبن تيمية (المتوفى: 728هـ)، تحقيق: محمد رشاد سالم، طبعة 1406هـ/1986م - الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الجزء 9/2 الصفحة 105. يذكر إبن تيمية أبو حاتم الرازي في معرض الكلام عن التجسيم والتشبيه وهي قضايا كلامية.</ref> {{المقصود|إسماعيلي|إسماعيلي}}، توفي سنة [[322 هـ|322هـ]] وإليه يُنسب "كتاب الزينة" وكتاب آخر بعنوان "الجامع" فيه {{المقصود|فقه|فقه}} وغير ذلك<ref>الفهرست لابن النديم(المتوفى: 438هـ)، 236/1.</ref> أما كتاب "أعلام النبوة" الذي ينسبه إليه بعض المتأخرين فالظاهر أنه عن خلط بين [[أبو بكر الرازي]] و أبو حاتم الرازي لأن أعلام النبوة الذي نشر {{المقصود|المستشرق|المستشرق}} [[باول كرواس]] جزءا منه ضمن كتاب «رسائل الرازي الفلسفية» (عام 1939) هو [[أبو بكر الرازي|للرازي الطبيب]] وليس صاحبنا. ويكنى أبو حاتم الرازي عند الكثير من المؤلفين بـ '''أبي حاتم اللغوي'''<ref>كتاب المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية الأندلسي (المتوفى: 542هـ)، 411/4.</ref><ref>كتاب المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب لجلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)، 66/1.</ref>.
'''أبو حاتم الرازي''' هو أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي<ref>موسوعة الفرق المنتسبة للإسلام لمجموعة من الباحثين بإشراف الشيخ عَلوي بن عبد القادر السقاف، الناشر: [http://www.dorar.net موقع الدرر السنية على الإنترنت dorar.net]، الجزء 10/9 الصفحة 63. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808070823/http://www.dorar.net/ |date=08 أغسطس 2017}}</ref> أو أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي الليثي<ref>كتاب لسان الميزان لابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ)، 164/1.</ref> [[فيلسوف]] و {{المقصود|متكلم|متكلم}}<ref>منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية لأبن تيمية (المتوفى: 728هـ)، تحقيق: محمد رشاد سالم، طبعة 1406هـ/1986م - الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الجزء 9/2 الصفحة 105. يذكر إبن تيمية أبو حاتم الرازي في معرض الكلام عن التجسيم والتشبيه وهي قضايا كلامية.</ref> {{المقصود|إسماعيلي|إسماعيلي}}، توفي سنة [[322 هـ|322هـ]] وإليه يُنسب "كتاب الزينة" وكتاب آخر بعنوان "الجامع" فيه {{المقصود|فقه|فقه}} وغير ذلك<ref>الفهرست لابن النديم(المتوفى: 438هـ)، 236/1.</ref> أما كتاب "أعلام النبوة" الذي ينسبه إليه بعض المتأخرين فالظاهر أنه عن خلط بين [[أبو بكر الرازي]] و أبو حاتم الرازي لأن أعلام النبوة الذي نشر {{المقصود|المستشرق|المستشرق}} [[باول كرواس]] جزءا منه ضمن كتاب «رسائل الرازي الفلسفية» (عام 1939) هو [[أبو بكر الرازي|للرازي الطبيب]] وليس صاحبنا. ويكنى أبو حاتم الرازي عند الكثير من المؤلفين بـ '''أبي حاتم اللغوي'''.<ref>كتاب المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية الأندلسي (المتوفى: 542هـ)، 411/4.</ref><ref>كتاب المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب لجلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)، 66/1.</ref>


[[ملف:كتاب الزينة.jpg|تصغير|يسار|كتاب الزينة لأبي حاتم الرازي]]
[[ملف:كتاب الزينة.jpg|تصغير|يسار|كتاب الزينة لأبي حاتم الرازي]]


== حياته وموطنه ==
== حياته وموطنه ==
لا يمكن الجزم برأي ما عن موطنه الأصلي أو عن أحوال حياته أو موته<ref>كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية بمراجعة حسين بن فيض الله الهمداني البعيرى، الصفحة: 27.</ref>. ذكر [[هنري كوربين]] أن أبا حاتم الرازي كان ذو ميول قومية فارسية<ref>Henry Corbin, "The voyage and the messenger: Iran and philosophy", North Atlantic Books, 1998. pg 74: "Virtually all its greatest exponents covering the period from the ninth to the eleventh century C.E. '''show obvious Iranian affiliation'''. ''Examples are Abu Hatim Razi'')"</ref>. لكن ما أورده الرازي بنفسه في كتاب الزينة - فصل: فضل اللغة العربية، قد يعبّر عن رأي آخر: {{اقتباس خاص|وقلنا: إنّ أفضل اللغات الأربع لغة العرب. وهي أفصح اللغات وأكملها، وأتمها وأعذبها وأبينها. ولم يحرص الناس على تعلّم شيء من اللغات في دهر من الدهور، ولا في وقت من الأوقات، كحرصهم على تعلّم لغة العرب. ولا رغبوا في شيء من القرون والأزمنة رغبة هذه الأمة في لسان العرب من بين الألسنة، وحتى إنّ جميع الأمم فيها راغبون، وعليها مُقبلون، ولها بالفضل مُقرّون، وبفصاحتها معترفون، وحتى نقلوا الكتب المنزّلة مثل التوراة والإنجيل والزبور وسائر كتب الأنبياء من السريانية والعبرانية إلى العربيى، ونقلوا ما قالته حكماء العجم من الفارسية إلى العربية، وسائر ذلك من كتب الفلسفة والطبّ والنجوم والهندسة والحساب من اليونانية أو الهندية إلى العربية، وحرصت كلّ أمة على تعلّم العربية ليترجموا ما في أيديهم بها. ولم يرغب أهل القرآن والكتاب العربي في نقله إلى شيء من اللغات، ولا قدر أحد من الأمم أن يترجمه بشيء من الألسنة. ولو قدروا عليه لفَشَا ذلك فيهم، وجرت الألسنة به عندهم، ولكن تَعَذّر ذلك عليهم لكمال لغة العرب ونقصان سائر الغات. فإن قال قائل: لم يفعلوا ذلك زهدا فيه رغبة عنه، أكْذَبَه العيان، وأوْهَنَ حجتَه ما جُبل عليه أشراف الناس وذوو الأخطار والهمم منهم، من المحبة لمعرفة الأشياء والعلم بها، ولِنزاع نفوس ذوي الإقدام والرفعة إلى الوقوف على جميع الآداب <ref>كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية بمراجعة حسين بن فيض الله الهمداني البعيرى، الصفحة: 73-74.</ref>.}}
لا يمكن الجزم برأي ما عن موطنه الأصلي أو عن أحوال حياته أو موته.<ref>كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية بمراجعة حسين بن فيض الله الهمداني البعيرى، الصفحة: 27.</ref> ذكر [[هنري كوربين]] أن أبا حاتم الرازي كان ذو ميول قومية فارسية.<ref>Henry Corbin, "The voyage and the messenger: Iran and philosophy", North Atlantic Books, 1998. pg 74: "Virtually all its greatest exponents covering the period from the ninth to the eleventh century C.E. '''show obvious Iranian affiliation'''. ''Examples are Abu Hatim Razi'')"</ref> لكن ما أورده الرازي بنفسه في كتاب الزينة - فصل: فضل اللغة العربية، قد يعبّر عن رأي آخر: {{اقتباس خاص|وقلنا: إنّ أفضل اللغات الأربع لغة العرب. وهي أفصح اللغات وأكملها، وأتمها وأعذبها وأبينها. ولم يحرص الناس على تعلّم شيء من اللغات في دهر من الدهور، ولا في وقت من الأوقات، كحرصهم على تعلّم لغة العرب. ولا رغبوا في شيء من القرون والأزمنة رغبة هذه الأمة في لسان العرب من بين الألسنة، وحتى إنّ جميع الأمم فيها راغبون، وعليها مُقبلون، ولها بالفضل مُقرّون، وبفصاحتها معترفون، وحتى نقلوا الكتب المنزّلة مثل التوراة والإنجيل والزبور وسائر كتب الأنبياء من السريانية والعبرانية إلى العربيى، ونقلوا ما قالته حكماء العجم من الفارسية إلى العربية، وسائر ذلك من كتب الفلسفة والطبّ والنجوم والهندسة والحساب من اليونانية أو الهندية إلى العربية، وحرصت كلّ أمة على تعلّم العربية ليترجموا ما في أيديهم بها. ولم يرغب أهل القرآن والكتاب العربي في نقله إلى شيء من اللغات، ولا قدر أحد من الأمم أن يترجمه بشيء من الألسنة. ولو قدروا عليه لفَشَا ذلك فيهم، وجرت الألسنة به عندهم، ولكن تَعَذّر ذلك عليهم لكمال لغة العرب ونقصان سائر الغات. فإن قال قائل: لم يفعلوا ذلك زهدا فيه رغبة عنه، أكْذَبَه العيان، وأوْهَنَ حجتَه ما جُبل عليه أشراف الناس وذوو الأخطار والهمم منهم، من المحبة لمعرفة الأشياء والعلم بها، ولِنزاع نفوس ذوي الإقدام والرفعة إلى الوقوف على جميع الآداب <ref>كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية بمراجعة حسين بن فيض الله الهمداني البعيرى، الصفحة: 73-74.</ref>.}}


== فلسفته ==
== فلسفته ==

نسخة 14:00، 10 سبتمبر 2020

أبو حاتم الرازي
(بالفارسية: ابوحاتِم رازی)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصية
الميلاد القرن 9
طهران  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
تاريخ الوفاة 934
مواطنة الدولة العباسية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الديانة إسلام، إسماعيلية
الحياة العملية
المهنة فيلسوف،  ومبشر،  وعالم عقيدة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

أبو حاتم الرازي هو أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي[1] أو أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي الليثي[2] فيلسوف و متكلم[؟][3] إسماعيلي[؟]، توفي سنة 322هـ وإليه يُنسب "كتاب الزينة" وكتاب آخر بعنوان "الجامع" فيه فقه[؟] وغير ذلك[4] أما كتاب "أعلام النبوة" الذي ينسبه إليه بعض المتأخرين فالظاهر أنه عن خلط بين أبو بكر الرازي و أبو حاتم الرازي لأن أعلام النبوة الذي نشر المستشرق[؟] باول كرواس جزءا منه ضمن كتاب «رسائل الرازي الفلسفية» (عام 1939) هو للرازي الطبيب وليس صاحبنا. ويكنى أبو حاتم الرازي عند الكثير من المؤلفين بـ أبي حاتم اللغوي.[5][6]

كتاب الزينة لأبي حاتم الرازي

حياته وموطنه

لا يمكن الجزم برأي ما عن موطنه الأصلي أو عن أحوال حياته أو موته.[7] ذكر هنري كوربين أن أبا حاتم الرازي كان ذو ميول قومية فارسية.[8] لكن ما أورده الرازي بنفسه في كتاب الزينة - فصل: فضل اللغة العربية، قد يعبّر عن رأي آخر:

أبو حاتم الرازي (فيلسوف) وقلنا: إنّ أفضل اللغات الأربع لغة العرب. وهي أفصح اللغات وأكملها، وأتمها وأعذبها وأبينها. ولم يحرص الناس على تعلّم شيء من اللغات في دهر من الدهور، ولا في وقت من الأوقات، كحرصهم على تعلّم لغة العرب. ولا رغبوا في شيء من القرون والأزمنة رغبة هذه الأمة في لسان العرب من بين الألسنة، وحتى إنّ جميع الأمم فيها راغبون، وعليها مُقبلون، ولها بالفضل مُقرّون، وبفصاحتها معترفون، وحتى نقلوا الكتب المنزّلة مثل التوراة والإنجيل والزبور وسائر كتب الأنبياء من السريانية والعبرانية إلى العربيى، ونقلوا ما قالته حكماء العجم من الفارسية إلى العربية، وسائر ذلك من كتب الفلسفة والطبّ والنجوم والهندسة والحساب من اليونانية أو الهندية إلى العربية، وحرصت كلّ أمة على تعلّم العربية ليترجموا ما في أيديهم بها. ولم يرغب أهل القرآن والكتاب العربي في نقله إلى شيء من اللغات، ولا قدر أحد من الأمم أن يترجمه بشيء من الألسنة. ولو قدروا عليه لفَشَا ذلك فيهم، وجرت الألسنة به عندهم، ولكن تَعَذّر ذلك عليهم لكمال لغة العرب ونقصان سائر الغات. فإن قال قائل: لم يفعلوا ذلك زهدا فيه رغبة عنه، أكْذَبَه العيان، وأوْهَنَ حجتَه ما جُبل عليه أشراف الناس وذوو الأخطار والهمم منهم، من المحبة لمعرفة الأشياء والعلم بها، ولِنزاع نفوس ذوي الإقدام والرفعة إلى الوقوف على جميع الآداب [9]. أبو حاتم الرازي (فيلسوف)

فلسفته

ذكر الحافظ ابن حجر (المتوفى: 852هـ) في كتابه لسان الميزان أن أبا الحسن بن بابويه في كتابه تاريخ الري - المفقود - قال عن أبو حاتم الرازي:

أبو حاتم الرازي (فيلسوف) كان من أهل الفضل والأدب والمعرفة باللغة. سمع الحديث كثيرا وله تصانيف، ثم أظهر القول بالإلحاد وصار من دعاة الإسماعيلية، وأضل جماعة من الأكابر، ومات في سنة اثنتين وعشرين وثلاث مائة. أبو حاتم الرازي (فيلسوف)

إن قوله له تصانيف يشير إلى تأليف أبو حاتم الرازي لكتب أخرى غير الزينة والجامع، لكن بما أن الزينة هو التصنيف الوحيد الذي وصلنا فإن دراسة هذا الكتاب هو السبيل الوحيد في الوقت الراهن للوصول إلى طبيعة فلسفته أهي تحليل وقراءة لفلسفة أجنبية أم قراءة نقدية. إن لقبه الوصفي «اللغوي» في الكتابات الإسلامية تأكيد على ما وصفه به بن بابويه أنه من أهل المعرفة باللغة. يحاول محققوا كتاب الزينة و الذين قدموه الوقوف على كنه التفكير اللساني للرازي و استخراج الجوانب الفلسفية منه، كما أن في الكتاب إشارات إلى مسائل كلامية قد تدعم حقيقة إلحاده المذكور والمتمثل في تبنيه للفكر الإسماعيلي فيما يتعلق بقضايا الكلام.

كتاب الزينة

كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية عارضه بأصوله وعلّق عليه حسين بن فيض الله الهمداني اليعبرى سنة 1956م كما حقّقه الدكتور عبد الله سلوم السامرائي بنفس العنوان، ويشار إليه غالبا باسم كتاب الزينة.[10][11][12]

مراجع

  1. ^ موسوعة الفرق المنتسبة للإسلام لمجموعة من الباحثين بإشراف الشيخ عَلوي بن عبد القادر السقاف، الناشر: موقع الدرر السنية على الإنترنت dorar.net، الجزء 10/9 الصفحة 63. نسخة محفوظة 08 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ كتاب لسان الميزان لابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ)، 164/1.
  3. ^ منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية لأبن تيمية (المتوفى: 728هـ)، تحقيق: محمد رشاد سالم، طبعة 1406هـ/1986م - الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الجزء 9/2 الصفحة 105. يذكر إبن تيمية أبو حاتم الرازي في معرض الكلام عن التجسيم والتشبيه وهي قضايا كلامية.
  4. ^ الفهرست لابن النديم(المتوفى: 438هـ)، 236/1.
  5. ^ كتاب المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية الأندلسي (المتوفى: 542هـ)، 411/4.
  6. ^ كتاب المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب لجلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)، 66/1.
  7. ^ كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية بمراجعة حسين بن فيض الله الهمداني البعيرى، الصفحة: 27.
  8. ^ Henry Corbin, "The voyage and the messenger: Iran and philosophy", North Atlantic Books, 1998. pg 74: "Virtually all its greatest exponents covering the period from the ninth to the eleventh century C.E. show obvious Iranian affiliation. Examples are Abu Hatim Razi)"
  9. ^ كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية بمراجعة حسين بن فيض الله الهمداني البعيرى، الصفحة: 73-74.
  10. ^ نظم الدرر في تناسب الآيات والسور أبي بكر البقاعي (المتوفى: 885هـ)، 244/1.
  11. ^ الإتقان في علوم القرآن لجلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)، 133/2.
  12. ^ وسطية أهل السنة بين الفرق لحمد با كريم محمد با عبد الله، 134/1.