عبد الله سراج الدين الحسيني: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة روابط خارجية، كومنز، ضبط استنادي
ط زيادة تصنيفين
سطر 51: سطر 51:
[[تصنيف:مواليد 1342 هـ]]
[[تصنيف:مواليد 1342 هـ]]
[[تصنيف:مواليد 1924]]
[[تصنيف:مواليد 1924]]
[[تصنيف:وفيات 1422 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 2002]]

نسخة 16:19، 10 سبتمبر 2020

عبد الله سراج الدين الحسيني
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1924   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
حلب  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 2002 (77–78 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
حلب  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
أقرباء نور الدين عتر (ابن أخت و صهر)  تعديل قيمة خاصية (P1038) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة كاتب  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

هو عبد الله سراج الدين الحسيني. ولد سنة 1342 للهجرة النبوية الموافقة لسنة 1924م، بمدينة حلب. والده الشيخ الإمام محمد نجيب سراج الدين. التحق بالمدرسة الشرعية (المدرسة الخسروية)، ونبغ بين أقرانه، وحفظ القرآن، واشتغل بحفظ الحديث ودراسته. وفي السنة الأخيرة لمدرسة الخسروية تغيرت المناهج، وأدخل عليها منهاج وزارة المعارف (وزارة الأوقاف لاحقًا) بكامله، فخفت المناهج الشرعية، فاعتزل الشيخ المدرسة، وعكف على علوم الشريعة وبدأب عظيم وتحت إشراف والده وتوجيهه. وكان من شيوخه الشيخ محمد راغب الطباخ (مؤرخ حلب ومحدثها). وقد بلغ محفوظه نحو ثمانين ألف حديث؛ من أحاديث السنة والمسند والترغيب والترهيب والتفسير وغير ذلك. واعتنى عناية كبيرة بمختلف علوم الشرع وعلوم العقل واللغة حتى صار بحراً في كل علم منها، وما لبث أن طار صيته في العلوم الشرعية وخاصة علم الحديث ومصطلحه، وعُهِد إليه بالتدريس في المدارس الشرعية والمدرسة الشعبانية، إضافة إلى دروسه العامة في المساجد.

افتتح المدرسة الشعبانية، سنة 1960م، التي صارت مطمحاً للعلماء في حلب وغيرها.

وقد دأب في حياته على إلقاء الدروس في المدارس المختلفة كالشعبانية والخسروية وفي جوامعَ عدَّةٍ كالجامع الكبير وجامع الحموي وجامع بنقوسا وجامع سليمان.

توفي يوم الإثنين 20 ذي الحجة 1422 من الهجرة الشريفة الموافق 4 / 3 / 2002 م في مدينة حلب، وقد خرج الآلاف من سكان مدينة حلب من محبيه ومريديه لتوديع هذا الشيخ.

تصانيفه

زاد عدد تصانيفه على عشرين كتاباً مطبوعاً، نذكر منها:

  1. كتاب سيدنا محمد رسول الله.
  2. التقرب إلى الله.
  3. الإيمان بعوالم الآخرة ومواقفها.
  4. الدعاء
  5. صعود الأقوال ورفع الأعمال إلى الكبير المتعال ذي العزة والجلال.
  6. شهادة أن لا إله إلا الله، محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
  7. الصلاة في الإسلام.
  8. الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
  9. تلاوة القرآن المجيد.
  10. هدي القرآن الكريم إلى الحجة والبرهان.
  11. هدي القرآن الكريم إلى معرفة العوالم والتفكير في الأكوان.
  12. حول تفسير سورة الفاتحة.
  13. حول تفسير سورة الحجرات.
  14. حول تفسير سورة ق.
  15. حول تفسير سورة الكوثر.
  16. حول تفسير سورة الإخلاص والمعوذتين.
  17. شرح المنظومة البيقونية في مصطلح الحديث.
  18. وله شرح منهجي مدرسي مبَّسط على المنظومة البيقونية في 225 صفحة.

الموقع الرسمي لفضيلة الإمام العلامة المفسر المحدث عبد الله سراج الدين