ميناء السن: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
Shimoo Ahmed (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
Shimoo Ahmed (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
||
سطر 32: | سطر 32: | ||
== التركيب == |
== التركيب == |
||
تُسمى الوحدة الأساسية المكوّنة للمينا العصي (enamel rod)، هذه العصا هي عبارة عن جزيئات من الهيدروكسيلاباتيت (كريستال) المجموعة مع بعضها بإحكام وبانتظام شديدين.<ref name="ross441"/> وهذا التنظيم يظهر في المقاطع العرضية على شكل ثقب المفتاح، حيث يكون أعلى هذه الثقب باتجاه التاج والذيل باتجاه الجذر، وتظهر الكريستال في الأعلى (head) بشكل موازٍ لمحور العصا، بينما تكون في منطقة الذيل(tail) منحرفة قليلاً عن هذا المحور. |
|||
تنتظم العصي عند تكوين المينا في شكل صفوف متعامدة مع العاج الذي يقع تحتها،<ref name="cate224">Cate, p. 224</ref> وفهم هذا الترتيب مهم |
تنتظم العصي عند تكوين المينا في شكل صفوف متعامدة مع العاج الذي يقع تحتها،<ref name="cate224">Cate, p. 224</ref> وفهم هذا الترتيب مهم جداً في الاستعاضات السنّية، لأنه يوفر الدعم الأكبر للمينا، ويحميها من التعرض لخطر الكسر.<ref name="cate224"/> |
||
عند قطع السن بشكل عرضي ووضعه تحت المجهر تظهر خطوط دائرية تسمى.(Striae of Retzius)<ref name="cate224"/> وهي خطوط تبين خط نمو المينا |
عند قطع السن بشكل عرضي ووضعه تحت المجهر تظهر خطوط دائرية تسمى.(Striae of Retzius)<ref name="cate224"/> وهي خطوط تبين خط نمو المينا واتجاهه (هي شبيهة جداً بالخطوط الدائرية التي تظهر في المقاطع العرضية لجذوع الأشجار).ويستطيع أطباء الأسنان التفريق بين نوعين من هذه الخطوط؛أحدها يدل على المينا المكوَنة يومياً والآخر يدل على المينا المكوَنة أسبوعياً، ويكون لهذين النوعين اتجاهين مختلفين. أحد هذه الخطوط والذي يكون ظاهراً بشكل مُلفت يُشكل نقطة الفصل بين المينا المكوَنة قبل الولادة والمينا المكوَنة بعد الولادة ؛هذا الخط يُسمى (Neonatal line).<ref>Cate, p. 76; Ross ''et al.'', p. 441</ref> |
||
== النمو والتطور == |
== النمو والتطور == |
نسخة 22:02، 8 يناير 2021
مينا الأسنان | |
---|---|
الاسم العلمي enamelum |
|
الضرس المسمى
| |
تفاصيل | |
نوع من | أنسجة السن الصلبة ، وجزء من مادة السن [1]، وكيان تشريحي معين ، ومادة حيوية |
جزء من | سن |
معرفات | |
ترمينولوجيا أناتوميكا | 05.1.03.056 |
FMA | 55629 |
UBERON ID | 0001752 |
ن.ف.م.ط. | A14.549.167.900.255 |
ن.ف.م.ط. | D003743 |
تعديل مصدري - تعديل |
هذه مقالة أو قسم، تخضع لتحريرٍ مُكثَّفٍ في الفترة الحالية لفترةٍ قصيرةٍ. لتفادي تضارب التحرير؛ يُرجى عدم تعديل الصفحة في أثناء وجود هذه الرسالة. أُجري آخر تعديل على الصفحة في 22:02، 8 يناير 2021 (UTC) ( منذ 3 سنين) – . فضلًا أزل هذا القالب لو لم تكن هنالك تعديلات على المقالة في آخر 24 ساعة. إذا كنت المحرر الذي أضاف هذا القالب، فضلًا تأكد من إزالته واستبداله بقالب {{تطوير مقالة}} بين جلسات التحرير. |
المينا هو الجزء الأكثر صلابة في جسم الإنسان والأكثر تمعدناً (يحتوي على نسبة معادن عالية جداً)،[2] ويُشكَل بالإضافة للعاج واللُب والملاط الأنسجة الأربعة الرئيسية المكوِنة للأسنان في الفقاريات. يكون اللون الطبيعي للمينا أبيض مائلاً إلى الصُفرة التي يزداد وضوحها مع التقدم بالعمر. ويعود السبب في ظهور اللون الأصفر إلى شفافية المينا فهذا النسيج هو نسيج شبه شفاف يسمح بمرور الضوء إلى ما تحته وهو العاج الذي يكون لونه أصفر عادة، مما يعطي المظهر الأصفر للمينا. وتعمل المينا كحاجز لحماية الأسنان ولكنها يمكن أن تصبح عرضة للتحلل، خاصةً بسبب الأحماض الآتية من الطعام والشراب. يقوي الكالسيوم مينا الأسنان. في حالات نادرة يفشل المينا في التكُوّن، تاركاً وراءه العاج الأساسي مكشوفاً على السطح.[3]
الخصائص
تُعد المينا الجزء السطحي من السن والذي نراه دائماً عندما نراقب أشخاصاً يتكلمون أو يبتسمون، وبهذا فإن العاج يلعب دوراً مهماً في دعم وحماية المينا. تُشَكّل المعادن ما نسبته 96% من المينا،[4] بينما تُشَكّل جزيئات الماء والمواد العضوية النسبة المتبقية.[5] [6]المعدن الأساسي الذي يدخل في تركيب المينا هو هيدروكسيلاباتيت (hydroxylapatite)،[7] وهذا المعدن بالذات نسبة وجوده العالية هي المسئولة عن قوة المينا وهشاشتها.[8] يتكون المينا على السن بينما ينمو السن داخل عظم الفك قبل أن يندلع في الفم. بمجرد أن يتشكل المينا بالكامل ، لا يحتوي على أوعية دموية أو أعصاب ، ولا يتكون من خلايا. يمكن لإعادة معادن الأسنان إصلاح الأضرار التي لحقت بالسن إلى درجة معينة ولكن الضرر الذي يتجاوز ذلك لا يمكن إصلاحه من قِبل الجسم. يُعد الحفاظ على مينا الأسنان البشرية وإصلاحها أحد الاهتمامات الأساسية لطب الأسنان.تكون سماكة المينا عند حَدبات الأسنان كبيرة جداً (2.5 مم) مقارنةً بالسماكة عند نقطة الاتصال بين المينا والملاط (CEJ- cementoenamel junction).[9][3][10]
يختلف اللون الطبيعي للمينا من الأصفر الفاتح إلى الرمادي (المزرق) الأبيض. عند حواف الأسنان حيث لا يوجد عاج أسفل المينا، يكون للون أحياناً مظهر أزرق أو شبه أبيض شفاف، يمكن ملاحظته بسهولة على القواطع العلوية. نظراً لأن المينا شبه شفافة، فإن لون العاج وأي مادة تحت المينا تؤثر بشدة على مظهر السن. يتميز مينا الأسنان الأولية بشكل بلوري أكثر تعتيماً وبالتالي يبدو أكثر بياضاً من الأسنان الدائمة.
وبالعودة إلى مقياس موس لصلابة المواد نجد أن المينا تُصنف في المرتبة الخامسة من حيث القوة، بينما يحتل العاج التصنيف بين الثالث والرابع وهذا يوفر الدعم الكافي لحماية المينا.
على عكس العظام أو العاج، وبدلاً من أن يحتوي المينا على الكولاجين فإنه يحتوي على نوعين من البروتينات هما أميلوجينين: (amelogenin)، إيناملين: (enamelin). وفي الحقيقة دور هذين النوعين من البروتينات لم يُعرف بعد.[11]
التركيب
تُسمى الوحدة الأساسية المكوّنة للمينا العصي (enamel rod)، هذه العصا هي عبارة عن جزيئات من الهيدروكسيلاباتيت (كريستال) المجموعة مع بعضها بإحكام وبانتظام شديدين.[2] وهذا التنظيم يظهر في المقاطع العرضية على شكل ثقب المفتاح، حيث يكون أعلى هذه الثقب باتجاه التاج والذيل باتجاه الجذر، وتظهر الكريستال في الأعلى (head) بشكل موازٍ لمحور العصا، بينما تكون في منطقة الذيل(tail) منحرفة قليلاً عن هذا المحور.
تنتظم العصي عند تكوين المينا في شكل صفوف متعامدة مع العاج الذي يقع تحتها،[12] وفهم هذا الترتيب مهم جداً في الاستعاضات السنّية، لأنه يوفر الدعم الأكبر للمينا، ويحميها من التعرض لخطر الكسر.[12] عند قطع السن بشكل عرضي ووضعه تحت المجهر تظهر خطوط دائرية تسمى.(Striae of Retzius)[12] وهي خطوط تبين خط نمو المينا واتجاهه (هي شبيهة جداً بالخطوط الدائرية التي تظهر في المقاطع العرضية لجذوع الأشجار).ويستطيع أطباء الأسنان التفريق بين نوعين من هذه الخطوط؛أحدها يدل على المينا المكوَنة يومياً والآخر يدل على المينا المكوَنة أسبوعياً، ويكون لهذين النوعين اتجاهين مختلفين. أحد هذه الخطوط والذي يكون ظاهراً بشكل مُلفت يُشكل نقطة الفصل بين المينا المكوَنة قبل الولادة والمينا المكوَنة بعد الولادة ؛هذا الخط يُسمى (Neonatal line).[13]
النمو والتطور
حتى نفهم العملية التي تنتج من خلالها المينا لابد لنا من فهم العملية الكاملة التي تؤدي إلى نمو السن بشكل عام (tooth development). عند عرض انسجة الأسنان التي ما زالت تمر بمرحلة النمو، يمكن مشاهدة عدة مجموعات من المكونات الأساسية، مثل الجزء المكون للمينا (enamel organ) والصفيحة السنية (dental lamina)والحلمة السنية (dental papilla).[14] أما المراحل المتفق عليها عالميا لنمو السن فهي :
- المرحلة البرعمية (bud stage)
- المرحلة القبعية (cap stage)
- المرحلة الجرسية (bell stage)
- المرحلة التاجية (crown stage).
تبدأ عملية تكوين المينا أو ما يسمى (Amelogenesis) مباشرة بعد البدء في تكوين العاج. أي أن النسيج الذي يتكون أولا هو العاج ثم يحفز وجود العاج نمو خلايا خاصة تؤدي إلى البدء في تكوين المينا. وتبدأ هذه العملية ما بين الشهر الثالث والشهر الرابع من الحمل عند المواقع المستقبلية للحدبات،[12] وتكون نسبة تكوين المينا حوالي 4 (ميكرومتر/يوم). ومع أن عملية تكوين المينا هي عملية معقدة جدا وتتضمن العديد من التغييرات، إلا أنه تم تقسيم هذه العملية إلى مرحلتين لتسهيل دراستها،[15] وهاتين المرحلتين هما؛ مرحلة الإفراز (أو تكوين المينا البدائية) حيث تكون المينا في هذه المرحلة مكونة من مجموعة من البروتينات والنسيج العضوي الذي يسمى مينا متمعدنة جزئيا. أما المرحلة الثانية فهي مرحلة النضوج، حيث تبدا نسبة المعادن بالازدياد على حساب نسبة المواد العضوية.
- المرحلة الإفرازية(Secretory stage): تكون الخلايا المفرزة للمينا والتي تسمى (Ameloblasts) خلايا عمودية مستقطبة، حيث يتم في الشبكة إندوبلازمية الخشنة لهذه الخلايا إفراز البروتينات إلى المنطقة المحيطة للمشاركة في تكوين ما يسمى بشبكة المينا (enamel matrix).والتي يتم معدنتها عن طريق بروتين متخصص يدعى الكلاين فوسفتاز (alkaline phosphatase).[16]
- مرحلة النضوج (Maturation stage):في هذه المرحلة تتحول وظيفة ال (Ameloblasts) من إفراز المينا إلى النقل، ويتم التعرف إلى هذه المرحلة بظهور الحواف المتعرجة (ruffled border) للخلايا المفرزة للمينا(Ameloblasts). وعند ظهور هذه الحواف فإن هذا يعني تحول وظيفة الخلايا من الإفراز إلى النقل. وتشكل البروتينات التي تدخل في عمليات التمعدن النهائية للمينا المواد الرئيسية التي يتم نقلها.(هذه البروتينات هي amelogenins, ameloblastins, enamelins, and tuftelins).[17] وبنهاية هذه المرحلة تكون نسبة المعادن في طبقة المينا قد وصلت النسبة الطبيعية (96%).
في مرحلة ما قبل أن يبرز السن وبعد مرحلة النضوج تختفي الخلايا المفرزة للمينا (ِِِِAmeloblasts)، وهذا هو السبب وراء عدم قدرة هذا النسيج على التجدد عند التعرض للإصابات أو الحفر أو النخر.[18] حتى باستخدام أكثر الإجراءات الطبية تطورا. وهذا من الأمور التي تدفع أطباء الأسنان إلى الاهتمام كثيرا بهذه الطبقة وبحمايتها. حتى لا تفقد وبالتالي يتم اللجوء إلى استخدام التعويضات السنية التي لا تعوض طبقة المينا القديمة التي تعرضت للضرر.
فقدان المينا
نظراَ للمحتوى المعدني العالي للمينا، والذي يجعل هذا النسيج هو الأصعب في جسم الإنسان، يجعله أيضًا عرضة لفقدان المعادن والتي تظهر غالبًا على شكل تسوس الأسنان، والمعروف أيضًا باسم التجاويف.[19] تحدث هذه العملية لعدة أسباب، ومن أهم الاسباب لتسوس الأسنان هو تناول الكربوهيدرات القابلة للتخمر. تنتج تجاويف الأسنان عندما تُذوب الأحماض مينا الأسنان:[20] وتُفقد المينا أيضًا من خلال تآكل الأسنان وحدوث كسور في المينا.[21]
تلعب السكريات والأحماض من الحلوى والمشروبات الغازية وعصائر الفاكهة دورًا مهمًا في تسوس الأسنان، وبالتالي في تدمير المينا.[22] يحتوي الفم على عدد كبير ومتنوع من البكتيريا، وعندما يغلف السكروز، وهو أكثر أنواع السكريات شيوعًا، سطح الفم، تتفاعل معه بعض البكتيريا الموجودة داخل الفم وتشكل حمض اللاكتيك، مما يقلل من درجة الحموضة في الفم. من المقبول عمومًا أن يكون الرقم الهيدروجيني لمينا الأسنان هو 5.5.[23]
إجراءات طب الأسنان
ترميم الأسنان
معظم ترميم الأسنان تنطوي على إزالة المينا. في كثير من الأحيان ، والغرض من إزالة هو الوصول إلى الاضمحلال الكامن في العاج أو التهاب في اللب. هذا هو الحال عادة في عمليات استعادة الملغم والعلاج اللبي. ومع ذلك، يمكن إزالة المينا في بعض الأحيان قبل أن يكون هناك أي تسوس . المثال الأكثر شعبية هو مانع الأسنان. في الماضي ، كانت عملية وضع مانعات الفم الأسنان تنطوي على إزالة المينا في الشقوق العميقة والأخاد من الأسنان ، تليها استبداله بمادة تعالجه. في الوقت الحاضر، هو أكثر شيوعا لإزالة المينا المتحللة فقط إذا كان موجودا.
على الرغم من هذا، لا تزال هناك حالات حيث تتم إزالة التصدعات العميقة والأخاصد في المينا من أجل منع الاضمحلال، وقد يتم وضع تسرب أو لا اعتمادا على الوضع. تعتبر المتسربات فريدة من نوعها من حيث أنها عمليات استعادة وقائية للحماية من الاضمحلال في المستقبل ، وقد ثبت أنها تقلل من خطر الاضمحلال بنسبة 55 ٪ على مدى 7 سنوات.
التجميل هو سبب آخر لإزالة المينا. إزالة المينا ضروري عند وضع التقويم والقشرة لتعزيز مظهر الأسنان.
تبييض الأسنان
هذه المقالة تتحدث عن تبيض الاسنان بشكل مفصل: تبييض الأسنان
يمكن أن يحدث تغير لون الأسنان بمرور الوقت نتيجة التعرض لمواد مثل التبغ والقهوة والشاي. يحدث التلطيخ في المنطقة البينية داخلياً على المينا، مما يؤدي إلى ظهور الأسنان أكثر قتامة أو أكثر اصفرارا بشكل عام. في حالة مثالية، المينا عديم اللون، لكنه لا يعكس بنية الأسنان الكامنة مع بقعه منذ خصائص انعكاس الضوء من الأسنان منخفضة.
تبييض الأسنان أو إجراءات تبييض الأسنان محاولة لتخفيف لون الأسنان في أي من طريقتين: عن الطريقة الكيميائية أو الميكانيكية العمل. يعمل كيميائيا، ويستخدم عامل التبييض لتنفيذ رد فعل الأكسدة في المينا والعجين. العوامل الأكثر شيوعا لتغيير جوهري لون الأسنان هي بيروكسيد الهيدروجين و بيروكسيد الكاربيد. الأكسجين الجذور من بيروكسيد في وكلاء تبييض الاتصال البقع في المساحات داخل طبقة المينا. عندما يحدث هذا، سيتم تبييض البقع والأسنان تظهر الآن أخف وزنا في اللون. الأسنان لا تظهر فقط أكثر بياضا ولكن أيضا تعكس الضوء في زيادة كميات، مما يجعل الأسنان تبدو أكثر إشراقا كذلك. تظهر الدراسات أن التبييض لا ينتج أي تغييرات في الأنسجة السنية .
تشير الدراسات إلى أن المرضى الذين تبييض أسنانهم يهتمون بها بشكل أفضل. ومع ذلك، يمكن أن يعرض منتج تبييض الأسنان مع انخفاض إجمالي الأسي والاتصال المينا لخطر التسوس أو التدمير عن طريق إزالة الألغام. وبالتالي، ينبغي توخي الحذر وتقييم المخاطر عند اختيار المنتج الذي هو حمضي جدا. تعمل تبييض الأسنان في معجون الأسنان من خلال إجراء ميكانيكي. لديهم جلخ خفيف الذي يساعد في إزالة البقع على المينا. على الرغم من أن هذا يمكن أن يكون وسيلة فعالة، فإنه لا يغير اللون الجوهري للأسنان. تقنيات الاخراج الدقيق (Microabrasion) استخدام كلا الأسلوبين. يستخدم حمض أولا لإضعاف 22-27 ميكرومتر الخارجي من المينا من أجل إضعافه بما فيه الكفاية للقوة الكاشطة اللاحقة. وهذا يسمح بإزالة البقع السطحية في المينا. إذا كان لون أعمق أو في العاج، وهذا الأسلوب من تبييض الأسنان لن يكون ناجح.
وصلات خارجية
ملاحظات
- ^ نموذج تأسيسي في التشريح، QID:Q1406710
- ^ أ ب Ross et al., p. 441
- ^ أ ب "Severe Plane-Form Enamel Hypoplasia in a Dentition from Roman Britain". ResearchGate (بالإنجليزية). Retrieved 2019-01-09.
- ^ Ross et al., p. 485
- ^ Cate, p. 1
- ^ Ten Cate's Oral Histology, Nancy, Elsevier, pp. 70–94
- ^ M. Staines, W. H. Robinson and J. A. A. Hood (1981). "Spherical indentation of tooth enamel". Journal of Materials Science. ج. 16 ع. 9: 2551–2556. Bibcode:1981JMatS..16.2551S. DOI:10.1007/bf01113595. S2CID:137704231.
- ^ Cate, p. 218
- ^ Cate, p. 219
- ^ Ten Cate's Oral Histology, Nanci, Elsevier, 2013, p. 122
- ^ Cate, p. 198
- ^ أ ب ت ث Cate, p. 224
- ^ Cate, p. 76; Ross et al., p. 441
- ^ Ross et al., p. 443
- ^ Cate, p. 197
- ^ Ross et al., p. 445
- ^ Ross et al., p. 447
- ^ Ross et al., p. 3
- ^ Ross et al., p. 443
- ^ Brown, p. 688
- ^ Salas, M.M.S.; Nascimento, G.G.; Huysmans, M.C.; Demarco, F.F. (1 Jan 2015). "Estimated prevalence of erosive tooth wear in permanent teeth of children and adolescents: An epidemiological systematic review and meta-regression analysis". Journal of Dentistry (بالإنجليزية). 43 (1): 42–50. DOI:10.1016/j.jdent.2014.10.012. ISSN:0300-5712. PMID:25446243.
- ^ "Tooth Enamel Defined". GogoSmile. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-04.
- ^ Ross et al., p. 453