حمض الفوليك: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.3)
لا ملخص تعديل
سطر 144: سطر 144:


=== السرطان ===
=== السرطان ===
تستند الدراسات على تناول حمض الفوليك من الغذاء ومكملات الفولات فيما يتعلق بمخاطر السرطان على كفاية الاستهلاك المزمن. استيعات كمية غير كافية من حمص الفوليك بشكل مزمن (أقل من المستوى الموصى به: 400 ميكروغرام يوميًا<ref name="fda">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.fda.gov/food/guidanceregulation/guidancedocumentsregulatoryinformation/labelingnutrition/ucm064928.htm|عنوان=Guidance for Industry: A Food Labeling Guide (14. Appendix F: Calculate the Percent Daily Value for the Appropriate Nutrients)|تاريخ=January 2013|ناشر=US Food and Drug Administration|تاريخ الوصول=20 February 2017| وصلة مكسورة = yes|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20170221013544/https://www.fda.gov/food/guidanceregulation/guidancedocumentsregulatoryinformation/labelingnutrition/ucm064928.htm|تاريخ أرشيف=21 February 2017|df=dmy-all}}</ref>) قد تزيد من خطر الإصابة [[سرطان القولون|بسرطان القولون والمستقيم]]، و[[سرطان الثدي|الثدي]]، و[[سرطان المبيض|المبايض]]، و</[[سرطان البنكرياس|البنكرياس]]، و[[ورم الدماغ|الدماغ]]، و[[سرطان الرئة|الرئة]]، و[[سرطان عنق الرحم|عنق الرحم]]، و[[سرطان البروستاتا|البروستاتا]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Glynn|الأول1=SA|الأخير2=Albanes|الأول2=D|عنوان=Folate and cancer: a review of the literature.|صحيفة=Nutrition and cancer|تاريخ=1994|المجلد=22|العدد=2|صفحات=101–19|pmid=14502840|doi=10.1080/01635589409514336}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|pmid=22783992|سنة=2012|مؤلف1=Jägerstad|الأول1=M|عنوان=Folic acid fortification prevents neural tube defects and may also reduce cancer risks|صحيفة=Acta Paediatrica|المجلد=101|العدد=10|صفحات=1007–12|doi=10.1111/j.1651-2227.2012.02781.x}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.cancer.org/healthy/eat-healthy-get-active/acs-guidelines-nutrition-physical-activity-cancer-prevention/common-questions.html|عنوان=Common questions about diet and cancer: Folate and folic acid|ناشر=American Cancer Society|تاريخ=2017|وصلة مكسورة=no|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20170213092732/https://www.cancer.org/healthy/eat-healthy-get-active/acs-guidelines-nutrition-physical-activity-cancer-prevention/common-questions.html|تاريخ أرشيف=13 February 2017|df=dmy-all}}</ref><ref name="cebp.aacrjournals">{{استشهاد بدورية محكمة|pmid=14652294|سنة=2003|مؤلف1=Weinstein|الأول1=S. J.|عنوان=Null association between prostate cancer and serum folate, vitamin B(6), vitamin B(12), and homocysteine|صحيفة=Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention|المجلد=12|العدد=11 Pt 1|صفحات=1271–2|الأخير2=Hartman|الأول2=T. J.|الأخير3=Stolzenberg-Solomon|الأول3=R|الأخير4=Pietinen|الأول4=P|الأخير5=Barrett|الأول5=M. J.|last6=Taylor|first6=P. R.|last7=Virtamo|first7=J|last8=Albanes|first8=D|مسار=https://cebp.aacrjournals.org/content/12/11/1271.long|وصلة مكسورة=no|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20170222201134/http://cebp.aacrjournals.org/content/12/11/1271.long|تاريخ أرشيف=22 February 2017|df=dmy-all}}</ref>
النقص المزمن للفولات قد يزيد من احتمالية الإصابة [[سرطان القولون|بسرطان القولون والمستقيم]]، و[[سرطان الثدي|الثدي]]، و[[سرطان المبيض|المبايض]]، و<nowiki/>[[سرطان البنكرياس|البنكرياس]]، و[[ورم الدماغ|الدماغ]]، و[[سرطان الرئة|الرئة]]، و[[سرطان عنق الرحم|عنق الرحم]]، و[[سرطان البروستاتا|البروستاتا]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Glynn|الأول1=SA|الأخير2=Albanes|الأول2=D|عنوان=Folate and cancer: a review of the literature.|صحيفة=Nutrition and cancer|تاريخ=1994|المجلد=22|العدد=2|صفحات=101–19|pmid=14502840|doi=10.1080/01635589409514336}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|pmid=22783992|سنة=2012|مؤلف1=Jägerstad|الأول1=M|عنوان=Folic acid fortification prevents neural tube defects and may also reduce cancer risks|صحيفة=Acta Paediatrica|المجلد=101|العدد=10|صفحات=1007–12|doi=10.1111/j.1651-2227.2012.02781.x}}</ref><ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.cancer.org/healthy/eat-healthy-get-active/acs-guidelines-nutrition-physical-activity-cancer-prevention/common-questions.html
| عنوان = Common questions about diet and cancer: Folate and folic acid
| تاريخ = 2017
| ناشر = American Cancer Society
| وصلة مكسورة = no
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170213092732/https://www.cancer.org/healthy/eat-healthy-get-active/acs-guidelines-nutrition-physical-activity-cancer-prevention/common-questions.html
| تاريخ أرشيف = 13 February 2017
| df = dmy-all
}}</ref><ref name="cebp.aacrjournals">{{استشهاد بدورية محكمة|pmid=14652294|الأخير5=Barrett|تاريخ أرشيف=22 February 2017|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20170222201134/http://cebp.aacrjournals.org/content/12/11/1271.long|وصلة مكسورة=no|مسار=https://cebp.aacrjournals.org/content/12/11/1271.long|first8=D|last8=Albanes|first7=J|last7=Virtamo|first6=P. R.|last6=Taylor|الأول5=M. J.|الأول4=P|سنة=2003|الأخير4=Pietinen|الأول3=R|الأخير3=Stolzenberg-Solomon|الأول2=T. J.|الأخير2=Hartman|صفحات=1271–2|العدد=11 Pt 1|المجلد=12|صحيفة=Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention|عنوان=Null association between prostate cancer and serum folate, vitamin B(6), vitamin B(12), and homocysteine|الأول1=S. J.|مؤلف1=Weinstein|df=dmy-all}}</ref>

تستند الدراسات على تناول حمض الفوليك من الغذاء ومكملات الفولات فيما يتعلق بمخاطر السرطان على كفاية الاستهلاك المزمن. استيعات كمية غير كافية من حمض الفوليك بشكل مزمن (أقل من المستوى الموصى به: 400 ميكروغرام يوميًا<ref name="fda">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.fda.gov/food/guidanceregulation/guidancedocumentsregulatoryinformation/labelingnutrition/ucm064928.htm|عنوان=Guidance for Industry: A Food Labeling Guide (14. Appendix F: Calculate the Percent Daily Value for the Appropriate Nutrients)|تاريخ=January 2013|ناشر=US Food and Drug Administration|تاريخ الوصول=20 February 2017| وصلة مكسورة = yes|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20170221013544/https://www.fda.gov/food/guidanceregulation/guidancedocumentsregulatoryinformation/labelingnutrition/ucm064928.htm|تاريخ أرشيف=21 February 2017|df=dmy-all}}</ref>)


=== الاكتئاب ===
=== الاكتئاب ===

نسخة 12:45، 25 أغسطس 2021

حمض الفوليك
الصيغة الهيكلية
الصيغة الهيكلية

حمض الفوليك كمسحوق برتقالي
حمض الفوليك كمسحوق برتقالي

الاسم النظامي (IUPAC)

(2S)-2-[(4-{[(2-amino-4-hydroxypteridin-6-yl)methyl]amino}phenyl)formamido]pentanedioic acid

المعرفات
رقم CAS 59-30-3 ☑Y
بوب كيم (PubChem) 6037
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • c1cc(ccc1C(=O)N[C@@H](CCC(=O)O)C(=O)O)NCc2cnc3c(n2)c(=O)nc([nH]3)N

  • 1S/C19H19N7O6/c20-19-25-15-14(17(30)26-19)23-11(8-22-15)7-21-10-3-1-9(2-4-10)16(29)24-12(18(31)32)5-6-13(27)28/h1-4,8,12,21H,5-7H2,(H,24,29)(H,27,28)(H,31,32)(H3,20,22,25,26,30)/t12-/m0/s1 ☑Y
    Key: OVBPIULPVIDEAO-LBPRGKRZSA-N ☑Y

الخواص
صيغة كيميائية C19H19N7O6
كتلة مولية 441.4 غ.مول−1
المظهر مسحوق بلوري أصفر-برتقالي
نقطة الانصهار 250 °C (523 K), تحلل كيميائي[1]
الذوبانية في الماء 1.6 mg/L (25 °C)[1]
حموضة (pKa) 1st: 4.65, 2nd: 6.75, 3rd: 9.00[2]
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

الفولات ويعرف أيضًا باسم فيتامين ب٩ أو فولاسين[3] هو أحد فيتامينات بي[4]. يُصَنَع كـحمض الفوليك (بالإنجليزية: Folic acid)‏ لأنه أكثر استقرارًا أثناء المعالجة والتخزين[5] ويقوم الجسم بتحويله للفولات، ويُستخدم كمكمل وكمُحصِن غذائي. الفولات عنصر أساسي لصنع الحمض النووي والحمض النووي الريبوزي ولإنتاج خلايا الدمّ الحمراء ولتأييض الأحماض الأمينية اللازمة لتقسيم الخلايا[6][6]. وهو عنصر ضروري في النظام الغذائي لأن الجسم لا يمكن أن يصنعه[7]. ويوجد بشكل طبيعي في العديد من الأغذية[3][6]. الاستهلاك اليومي الموصى به للبالغين من حمض الفوليك في الولايات المتحدة هو 400 ميكروغرام من الأطعمة أو المكملات الغذائية. تم اكتشافه ما بين عامي ١٩٣١ و ١٩٤٣م. وهو على قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية[6].


هذه الفيتامينات المعقّدة ضرورية لتأييض البروتين والدهون بشكل صحيح، وتساعد لصيانة المنطقة الهضمية، الجلد، الشعر، النظام العصبي، العضلات، والأنسجة الأخرى في الجسم. وهو ضروري في فترات النمو السريع مثل الحمل، المراهقة، والطفولة. بمساندة فيتامين بي 12، يساعد حمض الفوليك على السيطرة على إنتاج خلايا الدمّ الحمراء ويساعد على توزيع الحديد بشكل صحيح في الجسم. نقص هذا الفيتامين يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم.

يساعد الفولات بهيئة حمض الفوليك علاج فقر الدم التي تحدث بسبب نقص الفولات. ويستخدم حمض الفوليك أيضًا كمكمل غذائي من قبل النساء أثناء الحمل لتقليل مخاطر عيوب الأنبوب العصبي (NTDs) لدى الأطفال. يُعتقد بأن المستويات المنخفضة من الفولات في بداية الحمل تتسبب بنصف حالات الأطفال المولودين بأمراض NTDs[4][4]. ولتقليل نسبة هذه الأمراض تُحصن أكثر من ٨٠ دولة بعض الأغذية بحمض الفوليك إلزاميًا أو طوعيًا[8]. يرتبط استخدام مكملات الفوليك أسيد لفترة طويلة الأمد بانخفاض طفيف في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية[9] وارتفاع في خطر الإصابة بسرطان البروستاتا[10]. هناك مخاوف من أن كميات كبيرة من من تناول حمض الفوليك كمكمل غذائي يمكن أن تخفي نقص فيتامين ب١٢[6].

يتسبب عدم تناول كمية كبيرة من الفولات بحالة نقص الفولات[6]. والذي قد يؤدي إلى نوع من فقر الدم تصبح فيه خلايا الدم الحمراء كبيرة بشكل غير طبيعي[6]. قد تشمل الأعراض الشعور بالتعب وخفقان القلب وضيق التنفس وتقرحات مفتوحة على اللسان وتغيرات في لون الجلد أو الشعر[6]. قد تبرز أعراض نقص الفولات لدى الأطفال في غضون شهر من عدم تناول كمية كافية من الغذاء[11]. يتراوح إجمالي الفولات الطبيعي في الجسم للبالغين ما بين 10 و 30 مجم مع مستويات دم تزيد عن 7 نانومول / لتر (3 نانوغرام / مل)[6].


الفوليك في الغذاء

الخضروات المورقة مثل السبانخ، واللفت الأخضر، الخس، والفاصوليا والبازلاء المجففة. كما يوجد حامض الفوليك بكثرة في الكرنب والقرنبيط والفراولة والفلفل الرومي بأنواعه الخضراء والحمراء والصفراء والخرشوف. وبذور عباد الشمس وغيرها من الفواكه والخضراوات مصادر غنية من الفولات. والكبد يحتوي أيضا على كميات عالية من الفولات، وكذلك خميرة الخبازين. بعض حبوب الإفطار الكاملة (الجاهزة للأكل، وغيرها) تحتوي على 25 ٪ إلى 100 ٪ من الكمية الغذائية الموصى بها(RDA) لحمض الفوليك. ويمكن الاطلاع على جدول مصادر الغذاء المختارة للفولات وحمض الفوليك في قاعدة بيانات وزارة الزراعة والمغذيات الوطنية الموحدة كمرجع قياسي.

الاستهلاك البشري

حمض الفوليك يمكن أن يوجد بمستويات عالية في بعض النباتات. الكثيرون، على أية حال، لا يأكلون كفايتهم من هذه النباتات للحصول على الكميات الضرورية لحامض الفوليك، مما يؤدي إلى نقص حمض الفوليك. نقص حمض الفوليك يؤثر سلبا على تكوين الدم.

المصابون بمرض حساسية القمح، مدمني الخمور، أو المصابين بمرض تهيّج الأمعاء، هم على خطر أعلى من غيرهم بالنسبة لنقص حامض الفوليك.

التأثيرات الصحية

تطعم منتجات الحبوب في الولايات المتحدة على حمض الفوليك.

الفولات يلعب دورًا هامًا في فترات الانقسام المتكررة للخلايا ونموها، كفترة الحمل والطفولة. نقص الفولات يعيق تكون الحمض النووي وانقسام الخلايا، مما يؤثر بشكل أكبر على الخلايا المكونة للدم والأورام

بسبب كثرتها في انقسام الخلايا. ولا يؤثر نقص الفولات بشكل كبير على انتساخ الحمض النووي الريبي (RNA) ومايتبعه من تخليق البروتين، وذلك لأن الرنا المرسال يمكن إعادة تدويره واستخدامه مجددًا (خلافاً لتكوين الحمض النووي، حيث يستوجب إنشاء نسخة جينومية جديدة).

الخصوبة

يساهم الفولات في تكوين الحيوانات المنوية[12]. ويساهم أيضًا في جودة البويضات ونضجها، وتكوين المشيمة ونمو الجنين وتطور الأعضاء[12].

الحمل

وُجدت علاقة بين تناول حمض الفوليك خلال الحمل وخطر أقل لعيوب في الأنبوب العصبي لدى الجنين.[13] بالإضافة، كشف تحليل تلوي انخفاض بـ 28% خطر حدوث مرض قلبي خلقي لدى الجنين عند تناول الأمهات مكملات حمض الفوليك خلال فترة الحمل.[14]

السكتة الدماغية

تقل نسبة الخطر المطلق للسكتة الدماغية بنسبة ٤.٤% إلى ٣.٨% عند تناوله كمكمل غذائي وتقل ١٠% في الخطر النسبي[15]. وأفادت تحاليل بعدية أخرى نتائج مشابهة في تقليل الخطر النسبي[16][16].

أمراض القلب

تناول حمض الفوليك على مدى سنوات قلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 4%،[17] بينما وجدت دراسة أخرى أنه لم يؤثر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، على الرغم من أنه يخفض مستويات الهوموسيستيين.[18]

السرطان

النقص المزمن للفولات قد يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، والثدي، والمبايض، والبنكرياس، والدماغ، والرئة، وعنق الرحم، والبروستاتا.[19][20][21][22]

تستند الدراسات على تناول حمض الفوليك من الغذاء ومكملات الفولات فيما يتعلق بمخاطر السرطان على كفاية الاستهلاك المزمن. استيعات كمية غير كافية من حمض الفوليك بشكل مزمن (أقل من المستوى الموصى به: 400 ميكروغرام يوميًا[23])

الاكتئاب

نقص حمض الفوليك عن المعدل المطلوب في الجسم يؤدي إلى اكتئاب نفسي شديد.[بحاجة لمصدر]

الذاكرة

أظهرت دراسة طبية حديثة أن حمض الفوليك يحسن من عمل الذاكرة. وكشفت التجربة التي قام بها علماء هولنديون أن تناول 800 ميكروجرام من حمض الفوليك يومياً ولمدة ثلاث سنوات يحسن من أداء الذاكرة ومن تجديد نشاطها في حين يؤثر نقص الحمض على منطقة قرن آمون في الدماغ المسؤولة عن التعامل مع الذكريات.

السمنة

أثبتت دراسة بحثية أن حمض الفوليك يثبط نشاط إنزيم الليباز البنكرياسي والليباز الميكروبي، مما يجعله مكمل غذائي محتمل لمكافحة السمنة وداء المبيضات. يعتبر تثبيط إنزيمات الليباز استراتيجية علاجية للسمنة وذلك لتقليل تفكيك الدهون الغذائية في الجهاز الهضمي وبالتالي تقليل نسبة امتصاصها.[24]

النموذج الكيميائي له

الأشكال التالية هي نماذج توضج تركيب حمض الفوليك والشكل الفراغي لذراته.

مراجع

  1. ^ أ ب قالب:ChemID
  2. ^ R. M. C. Dawson: Data for Biochemical Research, Oxford University Press, Oxford, 1989, 3rd Edition, p. 134, ISBN 0-19-855299-8.
  3. ^ أ ب "Folate". Micronutrient Information Center, Linus Pauling Institute, Oregon State University. 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-17. Folate is a water-soluble B-vitamin, which is also known as vitamin B9 or folacin.
  4. ^ أ ب ت "Folic Acid". Drugs.com. American Society of Health-System Pharmacists. 1 يناير 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-01.
  5. ^ Choi JH، Yates Z، Veysey M، Heo YR، Lucock M (ديسمبر 2014). "Contemporary issues surrounding folic Acid fortification initiatives". Prev Nutr Food Sci. ج. 19 ع. 4: 247–60. DOI:10.3746/pnf.2014.19.4.247. PMC:4287316. PMID:25580388.
  6. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "Fact Sheet for Health Professionals – Folate". معاهد الصحة الوطنية الأمريكية. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2011.
  7. ^ Pommerville JC (2009). Alcamo's Fundamentals of Microbiology: Body Systems. Jones & Bartlett Publishers. ص. 511. ISBN:9780763787127. مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2017.
  8. ^ Wald NJ، Morris JK، Blakemore C (2018). "Public health failure in the prevention of neural tube defects: time to abandon the tolerable upper intake level of folate". Public Health Reviews. ج. 39: 2. DOI:10.1186/s40985-018-0079-6. PMC:5809909. PMID:29450103.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  9. ^ Li Y، Huang T، Zheng Y، Muka T، Troup J، Hu FB (أغسطس 2016). "Folic Acid Supplementation and the Risk of Cardiovascular Diseases: A Meta-Analysis of Randomized Controlled Trials" (PDF). Journal of the American Heart Association. ج. 5 ع. 8: e003768. DOI:10.1161/JAHA.116.003768. PMC:5015297. PMID:27528407. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-04-27.
  10. ^ Wien TN، Pike E، Wisløff T، Staff A، Smeland S، Klemp M (يناير 2012). "Cancer risk with folic acid supplements: a systematic review and meta-analysis". BMJ Open. ج. 2 ع. 1: e000653. DOI:10.1136/bmjopen-2011-000653. PMC:3278486. PMID:22240654.
  11. ^ Marino BS, Fine KS (2009). Blueprints Pediatrics (بالإنجليزية). Lippincott Williams & Wilkins. p. 131. ISBN:9780781782517. Archived from the original on 2017-09-08.
  12. ^ أ ب Ebisch IM، Thomas CM، Peters WH، Braat DD، Steegers-Theunissen RP (مارس–أبريل 2007). "The importance of folate, zinc and antioxidants in the pathogenesis and prevention of subfertility". Human Reproduction Update. ج. 13 ع. 2: 163–74. DOI:10.1093/humupd/dml054. PMID:17099205.
  13. ^ Wilson RD، Wilson RD، Audibert F، Brock JA، Carroll J، Cartier L، Gagnon A، Johnson JA، Langlois S، Murphy-Kaulbeck L، Okun N، Pastuck M، Deb-Rinker P، Dodds L، Leon JA، Lowel HL، Luo W، MacFarlane A، McMillan R، Moore A، Mundle W، O'Connor D، Ray J، Van den Hof M (2015). "Pre-conception Folic Acid and Multivitamin Supplementation for the Primary and Secondary Prevention of Neural Tube Defects and Other Folic Acid-Sensitive Congenital Anomalies". J Obstet Gynaecol Can. ج. 37 ع. 6: 534–52. DOI:10.1016/s1701-2163(15)30230-9. PMID:26334606.
  14. ^ Feng Y، Wang S، Chen R، Tong X، Wu Z، Mo X (2015). "Maternal folic acid supplementation and the risk of congenital heart defects in offspring: a meta-analysis of epidemiological observational studies". Sci Rep. ج. 5: 8506. DOI:10.1038/srep08506. PMC:4330542. PMID:25687545.
  15. ^ Li Y، Huang T، Zheng Y، Muka T، Troup J، Hu FB (أغسطس 2016). "Folic Acid Supplementation and the Risk of Cardiovascular Diseases: A Meta-Analysis of Randomized Controlled Trials" (PDF). Journal of the American Heart Association. ج. 5 ع. 8: e003768. DOI:10.1161/JAHA.116.003768. PMC:5015297. PMID:27528407. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-08-21.
  16. ^ أ ب Tian T، Yang KQ، Cui JG، Zhou LL، Zhou XL (أكتوبر 2017). "Folic Acid Supplementation for Stroke Prevention in Patients With Cardiovascular Disease". Am. J. Med. Sci. ج. 354 ع. 4: 379–387. DOI:10.1016/j.amjms.2017.05.020. PMID:29078842. S2CID:3500861.
  17. ^ Li Y, Huang T, Zheng Y, Muka T, Troup J, Hu FB (2016). "Folic Acid Supplementation and the Risk of Cardiovascular Diseases: A Meta-Analysis of Randomized Controlled Trials". J Am Heart Assoc. ج. 5 ع. 8: e003768. DOI:10.1161/JAHA.116.003768. PMC:5015297. PMID:27528407.
  18. ^ Bazzano LA (أغسطس 2011). "No effect of folic acid supplementation on cardiovascular events, cancer or mortality after 5 years in people at increased cardiovascular risk, although homocysteine levels are reduced". Evid Based Med. ج. 16 ع. 4: 117–8. DOI:10.1136/ebm1204. PMID:21402567.
  19. ^ Glynn، SA؛ Albanes، D (1994). "Folate and cancer: a review of the literature". Nutrition and cancer. ج. 22 ع. 2: 101–19. DOI:10.1080/01635589409514336. PMID:14502840.
  20. ^ Jägerstad، M (2012). "Folic acid fortification prevents neural tube defects and may also reduce cancer risks". Acta Paediatrica. ج. 101 ع. 10: 1007–12. DOI:10.1111/j.1651-2227.2012.02781.x. PMID:22783992.
  21. ^ "Common questions about diet and cancer: Folate and folic acid". American Cancer Society. 2017. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2017.
  22. ^ Weinstein، S. J.؛ Hartman، T. J.؛ Stolzenberg-Solomon، R؛ Pietinen، P؛ Barrett، M. J.؛ Taylor، P. R.؛ Virtamo، J؛ Albanes، D (2003). "Null association between prostate cancer and serum folate, vitamin B(6), vitamin B(12), and homocysteine". Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention. ج. 12 ع. 11 Pt 1: 1271–2. PMID:14652294. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017.
  23. ^ "Guidance for Industry: A Food Labeling Guide (14. Appendix F: Calculate the Percent Daily Value for the Appropriate Nutrients)". US Food and Drug Administration. يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2017.
  24. ^ Serseg, Talia; Benarous, Khedidja (5 Oct 2018). "The Inhibitory Effect of Some Drugs on Candida rugosa Lipase and Human Pancreatic Lipase: In vitro and In silico Studies". Endocrine, Metabolic & Immune Disorders - Drug Targets (بالإنجليزية). 18 (6): 602–609. DOI:10.2174/1871530318666180319093342. Archived from the original on 2020-04-02.

وصلات خارجية