الإقبال: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
| سطر 27: | سطر 27: | ||
[[تصنيف:صحف عثمانية]] |
[[تصنيف:صحف عثمانية]] |
||
[[تصنيف:صحف لبنانية]] |
[[تصنيف:صحف لبنانية]] |
||
[[تصنيف:تأسيسات سنة 1902 في |
[[تصنيف:تأسيسات سنة 1902 في سوريا العثمانية]] |
||
[[تصنيف:صحف تأسست في 1902]] |
[[تصنيف:صحف تأسست في 1902]] |
||
[[تصنيف:صحف أسبوعية توقفت عن الصدور]] |
[[تصنيف:صحف أسبوعية توقفت عن الصدور]] |
||
نسخة 22:33، 23 سبتمبر 2021
الإقبال
| تصدر كل |
1 أسبوع[1]  |
|---|---|
| بلد المنشأ | |
| التأسيس | |
| أول نشر | |
| القطع | |
| الأرشيف |
| المالك | |
|---|---|
| المؤسس |
| اللغة |
|---|
| المقر الرئيسي | |
|---|---|
| مكان النشر |
الإقبال هي صحيفة بيروتية عُثمانيَّة ثُمَّ لُبنانيَّة صدرت باللغة العربية. أسسها الشيخ عبد الباسط الأنسي في بيروت عام 1902 ميلاديًا.[5]
يذكر عنها كتاب «نثر الجواهر والدرر في علماء القرن الرابع عشر» بأنها «كانت اللسان العربي والإسلامي الصادق الذي دافع عن الحق، وجابه الفرنسيين والإنكليز أيام العثمانيين في ديار العرب والإسلام، كما جابههم في سوريا ولبنان وفلسطين زمن الانتدابَيْن الفرنسي والبريطاني»، وكان عبد الباسط قد استعان بالشيخ محيي الدين الخياط، والذي كان قد شغل رئيس تحرير صحيفة الإقبال مدةً طويلة، كما استعان بشخصياتٍ منهم: محمد الجسر (قبل أن يُصبح رئيسًا لمجلس النواب اللبناني) وميشال زكور (قبل أن يُصبح وزيرًا). توقفت الإقبال عن الصدور عام 1934 ميلاديًا لأسبابٍ مالية وسياسية.[6]
مراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح خ وصلة مرجع: https://projectjaraid.github.io.
- ^ أ ب ت ث ج مذكور في: تاريخ الصحافة العربية. المُؤَلِّف: فيليب دي طرازي. لغة العمل أو لغة الاسم: العربية. تاريخ النشر: 1913.
- ^ مذكور في: الإقبال. لغة العمل أو لغة الاسم: العربية.
- ^ مذكور في: Jara'id: A Chronology of Arabic Periodicals. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
- ^ "السنة الثامنة من أعداد جريدة الإقبال عام 1909-1910م - صاحب الامتياز عبد الباسط الانسي". dig-doc.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-21.
- ^ المرعشلي، يوسف (2006). نثر الجواهر والدرر في علماء القرن الرابع عشر وبذيله عقد الجوهر في علماء الربع الأول من القرن الخامس عشر. دار المعرفة. ج. الأول. ص. 619:20. ISBN:9953446016. مؤرشف من الأصل في 2016-05-03.
