تاريخ اليهود في المغرب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.7*
سطر 17: سطر 17:
==== الحرب العالمية الثانية ====
==== الحرب العالمية الثانية ====
في عام 1940، نفذ المقيم العام [[تشارلز نوغيس]] المراسيم المعادية للسامية الصادرة عن حكومة فيشي التي يسيطر عليها النازيون والتي تستبعد اليهود من الوظائف العامة.<ref name=":22"/> ورد أن السلطان [[محمد الخامس بن يوسف|محمد الخامس]] رفض التوقيع على "خطة فيشي لتقسيم وترحيل ربع مليون يهودي مغربي إلى مصانع القتل في أوروبا"، وفي تحدٍ، أصر على دعوة جميع حاخامات المغرب إلى احتفالات عيد عرش عام 1941.<ref name="haaretz.com">[http://www.haaretz.com/hasen/pages/ShArt.jhtml?itemNo=533744 Moroccan Jews pay homage to 'protector' – Haaretz Daily Newspaper | Israel News]. Haaretz.com. Retrieved on 2011-07-04. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080513013302/http://www.haaretz.com:80/hasen/pages/ShArt.jhtml?itemNo=533744|date=2008-05-13}}</ref><ref name=":22"/> ومع ذلك، فقد فرضت الحكومة الفرنسية بعض القوانين المعادية للسامية ضد إرادة السلطان.<ref name="haaretz.com"/> فعلى سبيل الثمال، تعرض [[ليون سلطان]] من [[الحزب الشيوعي المغربي]] إلى [[شطب (قانون)|الشطب]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://gallica.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k46914843|عنوان=Le Petit Marocain|تاريخ=1945-06-24|موقع=Gallica|لغة=EN|تاريخ الوصول=2020-03-22| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20201103183120/https://gallica.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k46914843 | تاريخ الأرشيف = 3 نوفمبر 2020 }}</ref>
في عام 1940، نفذ المقيم العام [[تشارلز نوغيس]] المراسيم المعادية للسامية الصادرة عن حكومة فيشي التي يسيطر عليها النازيون والتي تستبعد اليهود من الوظائف العامة.<ref name=":22"/> ورد أن السلطان [[محمد الخامس بن يوسف|محمد الخامس]] رفض التوقيع على "خطة فيشي لتقسيم وترحيل ربع مليون يهودي مغربي إلى مصانع القتل في أوروبا"، وفي تحدٍ، أصر على دعوة جميع حاخامات المغرب إلى احتفالات عيد عرش عام 1941.<ref name="haaretz.com">[http://www.haaretz.com/hasen/pages/ShArt.jhtml?itemNo=533744 Moroccan Jews pay homage to 'protector' – Haaretz Daily Newspaper | Israel News]. Haaretz.com. Retrieved on 2011-07-04. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080513013302/http://www.haaretz.com:80/hasen/pages/ShArt.jhtml?itemNo=533744|date=2008-05-13}}</ref><ref name=":22"/> ومع ذلك، فقد فرضت الحكومة الفرنسية بعض القوانين المعادية للسامية ضد إرادة السلطان.<ref name="haaretz.com"/> فعلى سبيل الثمال، تعرض [[ليون سلطان]] من [[الحزب الشيوعي المغربي]] إلى [[شطب (قانون)|الشطب]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://gallica.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k46914843|عنوان=Le Petit Marocain|تاريخ=1945-06-24|موقع=Gallica|لغة=EN|تاريخ الوصول=2020-03-22| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20201103183120/https://gallica.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k46914843 | تاريخ الأرشيف = 3 نوفمبر 2020 }}</ref>

كان للقوانين العنصرية أثر سلبي على اليهود المغاربة ووضعتهم في موقف غير مريح "بين أغلبية مسلمة غير مبالية وطبقة مستوطنين معادية للسامية".<ref name=":22"/>

في عام 1948، كان يعيش في المغرب ما يقرب من 265.000 يهودي، بينما يعيش هناك الآن حوالي 2.500 شخص فقط، معظمهم في [[الدار البيضاء]]، ولكن أيضاً في [[فاس]] والمدن الرئيسية الأخرى.

في يونيو 1948، بعد وقت قصير من قيام [[إسرائيل]] وفي خضم [[حرب 1948|الحرب العربية الإسرائيلية]] الأولى، اندلعت [[أحداث شغب وجدة وجرادة|أعمال شغب ضد اليهود في وجدة وجرادة]]، والقصر الكبير، مما أسفر عم مقتل 44 يهودياً. بين عامي 1948 و1949، غادر 18.000 يهودي البلاد إلى إسرائيل. بعد ذلك، استمرت الهجرة اليهودية (إلى إسرائيل وأماكن أخرى)، لكنها تباطأت إلى بضعة آلاف في السنة. خلال أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، شجعت المنظمات [[الصهيونية]] الهجرة، لا سيما في جنوب البلاد الذي يعاني من الفقر، حيث رأت أن اليهود المغاربة مصدر ثمين لعمالة الدولة اليهودية. منذ عام 1948، غادر العديد من اليهود فاس، وهاجر معظمهم إلى إسرائيل بينما ذهب آخرون إلى فرنسا وكندا. في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، كانت لا تزال هناك مدارس ومنظمات يهودية نشطة مثل [[الاتحاد الإسرائيلي العالمي]] الذي أغلق أبوابه لاحقاً مع انخفاض عدد السكان اليهود.<ref name="Beit Hatfutsot"/><ref name="Virtual Jewish World"/><ref name="The Jewish Quarter of Fez"/>


=== القرن 21 ===
=== القرن 21 ===

نسخة 22:13، 20 نوفمبر 2021

خريطة الجاليات اليهودية التاريخية في المغرب.

يشكل اليهود المغاربة مجتمعاً قديماً. قبل قيام دولة إسرائيل في عام 1948، كان هناك ما يقرب من 250.000 إلى 350.000 يهودي[1] في البلاد، مما جعل المغرب صاحب أكبر جالية يهودية في العالم الإسلامي، ولكن بحلول عام 2017 لم يبق منهم سوى 2000 أو نحو ذلك.[2] كان اليهود في المغرب، وهم في الأصل من المتحدثين باللغات الأمازيغية، والعربية اليهودية المغربية أو الإسبانية اليهودية، أول من تبنى اللغة الفرنسية في البلاد في منتصف القرن التاسع عشر، وعلى عكس السكان المسلمين، لا تزال الفرنسية هي اللغة الرئيسية (وفي في كثير من الحالات، اللغة الحصرية) لأفراد الجالية اليهودية هناك.[3]

التاريخ

الأصول

مصباح زيت نحاسي من العصر الروماني على شكل مينوراه، عُثِر عليه في أطلال وليلي.

من الممكن أن يكون بعض اليهود قد فروا إلى شمال أفريقيا بعد تدمير الهيكل الأول في القرن السادس قبل الميلاد أو بعد تدمير الهيكل الثاني في القرن الأول الميلادي.[4] ومن المُحتمل أيضاً أنهم وصلوا على متن قوارب فينيقية (1500 قبل الميلاد - 539 قبل الميلاد).[4] هُناك أيضاً نظرية، يؤيدها ابن خلدون، مفادها أن اليهود المغاربة كانوا من الأمازيغ الأصليين (البربر) الذين تحولوا إلى اليهودية، إلا أن السؤال حول كيفية تحولهم لا يزال مطروحاً، وقد رفض معظم العلماء هذه النظرية.[4] الجالية اليهودية في إفران، من الكلمة الأمازيغية إيفري التي تعني الكهف، من المُفترض أن يعود تاريخها إلى عام 361 قبل الميلاد ويُعتقد أنها أقدم جالية يهودية في ما يعرف الآن بالمغرب.[4]

تحت الحكم الروماني

أول دليل قاطع على وجود يهود في المغرب الحالي هو عبارة عن مرثيات قبور بالعبرية في وليلي وأطلال كنيس يهودي من القرن الثالث، ويعود تاريخها إلى العصور القديمة المتأخرة.[4] تؤكد إميلي جوتريتش أن الهجرة اليهودية إلى المغرب تسبق التكوين الكامل لليهودية، حيث أن التلمود "كُتب ونُقِح بين 200 و500م."[5]

كانت اللغات العبرية أو الآرامية المُستخدمة من قِبل اليهود مرتبطة ارتباطاً وثيقاً باللغة البونيقية للقرطاجيين. كما أنه استقر العديد من اليهود بين الأمازيغ واعتمدوا لغاتهم.

الفتح العربي والأدارسة (703-1146)

منذ أن تأسست مدينة فاس عام 808م، جذبت إليها فئات متنوعة من السكان من جميع أنحاء المنطقة، ومن بين هؤلاء الوافدين الجدد جاء اليهود الذين ساهموا بقدراتهم التجارية في تطوير الاقتصاد. استقروا في المدينة القديمة لفاس، وشكلوا مجتمعاً مستقراً، وتم اعتبارهم جزءاً لا يتجزأ من حياة المدينة.[6] استمر العصر الذهبي للجالية اليهودية في فاس لقرابة ثلاثمائة عام، من القرن التاسع إلى القرن الحادي عشر. اجتذبت المدارس الدينية التابعة لهم علماء وشعراء ونحويين لامعين. شابت هذه الفترة مذبحة عام 1033، والتي وصفتها المكتبة اليهودية الافتراضية على أنها حدث منعزل يرجع أساساً إلى الصراع السياسي بين قبيلتي المغراويين وإفرنيد.[7]

القرن 20

الحرب العالمية الثانية

في عام 1940، نفذ المقيم العام تشارلز نوغيس المراسيم المعادية للسامية الصادرة عن حكومة فيشي التي يسيطر عليها النازيون والتي تستبعد اليهود من الوظائف العامة.[8] ورد أن السلطان محمد الخامس رفض التوقيع على "خطة فيشي لتقسيم وترحيل ربع مليون يهودي مغربي إلى مصانع القتل في أوروبا"، وفي تحدٍ، أصر على دعوة جميع حاخامات المغرب إلى احتفالات عيد عرش عام 1941.[9][8] ومع ذلك، فقد فرضت الحكومة الفرنسية بعض القوانين المعادية للسامية ضد إرادة السلطان.[9] فعلى سبيل الثمال، تعرض ليون سلطان من الحزب الشيوعي المغربي إلى الشطب.[10]

كان للقوانين العنصرية أثر سلبي على اليهود المغاربة ووضعتهم في موقف غير مريح "بين أغلبية مسلمة غير مبالية وطبقة مستوطنين معادية للسامية".[8]

في عام 1948، كان يعيش في المغرب ما يقرب من 265.000 يهودي، بينما يعيش هناك الآن حوالي 2.500 شخص فقط، معظمهم في الدار البيضاء، ولكن أيضاً في فاس والمدن الرئيسية الأخرى.

في يونيو 1948، بعد وقت قصير من قيام إسرائيل وفي خضم الحرب العربية الإسرائيلية الأولى، اندلعت أعمال شغب ضد اليهود في وجدة وجرادة، والقصر الكبير، مما أسفر عم مقتل 44 يهودياً. بين عامي 1948 و1949، غادر 18.000 يهودي البلاد إلى إسرائيل. بعد ذلك، استمرت الهجرة اليهودية (إلى إسرائيل وأماكن أخرى)، لكنها تباطأت إلى بضعة آلاف في السنة. خلال أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، شجعت المنظمات الصهيونية الهجرة، لا سيما في جنوب البلاد الذي يعاني من الفقر، حيث رأت أن اليهود المغاربة مصدر ثمين لعمالة الدولة اليهودية. منذ عام 1948، غادر العديد من اليهود فاس، وهاجر معظمهم إلى إسرائيل بينما ذهب آخرون إلى فرنسا وكندا. في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، كانت لا تزال هناك مدارس ومنظمات يهودية نشطة مثل الاتحاد الإسرائيلي العالمي الذي أغلق أبوابه لاحقاً مع انخفاض عدد السكان اليهود.[6][7][11]

القرن 21

رغم أن أعدادهم قليلة حالياً، لا يزال اليهود يلعبون دوراً بارزاً في المغرب، حيث أن مستشار الملك هو يهودي كبير، أندري أزولاي. كما أنهم ممثلون جيداً في الأعمال التجارية وحتى عدد قليل منهم في السياسة والثقافة، بالإضافة إلى ذلك، تتلقى المدارس والمعابد اليهودية إعانات حكومية. مع ذلك، استُهدف اليهود في تفجيرات الدار البيضاء في مايو 2003. وقد تم تجاهل نداءات الملك الحسن الثاني بن محمد لليهود المغاربة السابقين بالعودة إلى حد كبير.

في عام 2004، كان عدد سكان مراكش المسنين حوالي 260 يهودياً، معظمهم تجاوزوا الستين من العمر، بينما كان في الدار البيضاء ما بين 3000 و4000 يهودي. تُشِير أرقام عام 2014 إلى أنه لا يزال هناك حوالي 2500 يهودي يعيشون في المغرب.[12] اعتباراً من 2018، بلغ إجمالي اليهود في المغرب 2200.[13] في عام 2019، بلغ عدد مواطني دولة إسرائيل حوالي 472.800 يهودي من أصل مغربي،[14] أي حوالي 5٪ من إجمالي سكان البلاد.[15]

في عام 2013، تم الكشف عن ارتفاع عدد العائلات اليهودية المغربية التي تُرسِل أبنائها للدراسة في كلية القدس للتكنولوجيا في إسرائيل. يختار معظم هؤلاء الطلاب الحصول على الجنسية الإسرائيلية والاستقرار في إسرائيل بعد التخرج.[16] على العكس من ذلك، استقر عدد قليل من المجرمين الإسرائيليين في المغرب، مستغلين عدم وجود معاهدة لتسليم المجرمين بين البلدين، إلا أن معظم هؤلاء ليسوا من أصل مغربي.[17] لا يزال هناك العديد من المواطنين اليهود في المغرب ممن يختارون تربية أطفالهم على العقيدة اليهودية، ويتم إرسال معظم هؤلاء الأطفال إلى مدرسة الاتحاد الإسرائيلي العالمي. ومع ذلك، فإن غالبية الطلاب في هذه المدرسة يتابعون تعليمهم العالي في بلدان أخرى ويغادرون المغرب.

المعرض

انظر أيضًا

المراجع

مصادر

  1. ^ Stearns، Peter N. (المحرر). Encyclopedia of World History (ط. 6th). The Houghton Mifflin Company/Bartleby.com. p. 966
  2. ^ "Jews of Morocco". www.jewishvirtuallibrary.org. مؤرشف من الأصل في 2021-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-24.
  3. ^ Spolsky (2006), p. 1926 نسخة محفوظة 25 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ أ ب ت ث ج Gottreich، Emily (2020). Jewish Morocco: A History from Pre-Islamic to Postcolonial Times. I.B. Tauris. DOI:10.5040/9781838603601.ch-002. ISBN:978-1-78076-849-6. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  5. ^ Gottreich، Emily (2020). Jewish Morocco: A History from Pre-Islamic to Postcolonial Times. I.B. Tauris. DOI:10.5040/9781838603601.ch-001. ISBN:978-1-78076-849-6. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  6. ^ أ ب "The Jewish Community of Fez, Morocco". The Museum of the Jewish People at Beit Hatfutsot. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-23.
  7. ^ أ ب "Virtual Jewish World: Morocco". Jewish Virtual Library. The Jewish Virtual Library. مؤرشف من الأصل في 2021-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-23.
  8. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع :22
  9. ^ أ ب Moroccan Jews pay homage to 'protector' – Haaretz Daily Newspaper | Israel News. Haaretz.com. Retrieved on 2011-07-04. نسخة محفوظة 2008-05-13 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ "Le Petit Marocain". Gallica (بالإنجليزية). 24 Jun 1945. Archived from the original on 2020-11-03. Retrieved 2020-03-22.
  11. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع The Jewish Quarter of Fez
  12. ^ "The Jews of Morocco". The Museum of the Jewish People at Beit Hatfutsot. مؤرشف من الأصل في 2020-08-10.
  13. ^ "Jews of Morocco". مؤرشف من الأصل في 2021-11-14.
  14. ^ Jews, by Country of Original and Age, Average 2019، Central Bureau of Statistics, Israeli government، 15 سبتمبر 2020 This gives a total in 2019 of 472,800 Moroccan Jews living in Israel, comprising 341,200 born in Israel and 131,600 born abroad.
    Statistical Abstract of Israel 2009 - No. 60 Subject 2 - Table NO.24، Central Bureau of Statistics, Israeli government، مؤرشف من الأصل في 2009-11-13، اطلع عليه بتاريخ 2011-12-12 This gave a figure of 486,600 Moroccan Jews living in Israel in 2009.
  15. ^ The population of Israel at the end of 2019 was 9,140,500 - 6,773,200 Jews, and 2,367,300 non-Jews. 472,800 Moroccan Jews living in Israel is therefore 5% of the population, and 7% of the Jewish population.
    Population, by Religion، Central Bureau of Statistics, Israeli government، 15 سبتمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 2021-07-28
  16. ^ "Moroccan Jews study high-tech in Israel". ynetnews.com. 17 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-02.
  17. ^ Kubovich، Yaniv (14 سبتمبر 2012). "New Destination for Alleged Israeli Mobsters on the Run: Morocco". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2014-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-02.

مراجع عامة

Attribution

 هذه المقالة تحتوي على نص منشور خاضع للملكية العامة في: سينجر، إيزيدور، المحرر (1901–1906). "Morocco". الموسوعة اليهودية. نيويورك: فانك وواجنلس. {{استشهاد بموسوعة}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |HIDE_PARAMETER4b=، |HIDE_PARAMETER30=، |HIDE_PARAMETER5b=، |HIDE_PARAMETER3b=، |HIDE_PARAMETER32=، |HIDE_PARAMETER3d=، |HIDE_PARAMETER3=، |HIDE_PARAMETER3e=، |HIDE_PARAMETER1b=، |HIDE_PARAMETER2c=، |HIDE_PARAMETER4c=، |HIDE_PARAMETER2b=، |HIDE_PARAMETER31=، |HIDE_PARAMETER3ref=، |HIDE_PARAMETER3a=، |HIDE_PARAMETER1c=، |HIDE_PARAMETER1=، |HIDE_PARAMETER25=، |HIDE_PARAMETER1a=، |HIDE_PARAMETER4a=، |HIDE_PARAMETER4f=، |HIDE_PARAMETER4=، |HIDE_PARAMETER2=، |HIDE_PARAMETER34=، |HIDE_PARAMETER29=، |HIDE_PARAMETER3c=، |HIDE_PARAMETER1f=، |HIDE_PARAMETER5=، |HIDE_PARAMETER2d=، |HIDE_PARAMETER4d=، |HIDE_PARAMETER26=، |HIDE_PARAMETER5a=، |HIDE_PARAMETER5c=، |HIDE_PARAMETER5f=، |HIDE_PARAMETER1d=، |HIDE_PARAMETER5d=، |HIDE_PARAMETER2f=، |HIDE_PARAMETER2a=، |HIDE_PARAMETER4e=، |HIDE_PARAMETER5e=، |HIDE_PARAMETER1e=، |HIDE_PARAMETER6=، |HIDE_PARAMETER28=، |HIDE_PARAMETER7a=، |HIDE_PARAMETER2e=، |HIDE_PARAMETER3f=، و|HIDE_PARAMETER33= (مساعدة)

قراءة معمقة

وصلات خارجية