روضة الناظر وجنة المناظر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روضة الناضر وجنة المناظر تم نقلها إلى روضة الناظر وجنة المناظر فوق التحويلة: خطأ إملائي
تعديل خطأ إملائي
سطر 1: سطر 1:
'''روضة الناضر وجنة المناظر''' هو كتاب في أصول الفقه، ألفه الحافظ [[ابن قدامة]] ([[541]]-[[620]])، يتحدث المؤلف في كتابه عن اصول الفقه، فيذكر اصول الفقه والاختلاف فيه ودليل كل قول على المختار <ref>[http://www.3lsooot.com/booksmall/vbook8913.html الكتاب العربي:روضة الناظر وجنة المناظر في أصول الفقه على مذهب الإمام أحمد-ابن قدامه]</ref>.
'''روضة الناظر وجنة المناظر''' هو كتاب في أصول الفقه، ألفه الحافظ [[ابن قدامة]] ([[541]]-[[620]])، يتحدث المؤلف في كتابه عن اصول الفقه، فيذكر اصول الفقه والاختلاف فيه ودليل كل قول على المختار <ref>[http://www.3lsooot.com/booksmall/vbook8913.html الكتاب العربي:روضة الناظر وجنة المناظر في أصول الفقه على مذهب الإمام أحمد-ابن قدامه]</ref>.


وقد احتوى الكتاب على ثمانية أبواب :
وقد احتوى الكتاب على ثمانية أبواب :

نسخة 14:52، 12 يناير 2011

روضة الناظر وجنة المناظر هو كتاب في أصول الفقه، ألفه الحافظ ابن قدامة (541-620)، يتحدث المؤلف في كتابه عن اصول الفقه، فيذكر اصول الفقه والاختلاف فيه ودليل كل قول على المختار [1].

وقد احتوى الكتاب على ثمانية أبواب :

  1. حقيقة الحكم وأقسامه.
  2. تفصيل الأصول وهي الكتاب والسنة والإجماع والاستصحاب.
  3. بيان الأصول المختلف فيها.
  4. تقاسيم الكلام والأسماء.
  5. الأمر والنهي والعموم والاستثناء طاعة وما يقتبس من الألفاظ من إشارتها وإيمائها.
  6. القياس الذي هو فرع للأصول.
  7. حكم المجتهد الذي يستثمر الحكم من هذه الأدلة والمقلد.
  8. ترجيحات الأدلة المتعارضات.

قال الحافظ ابن قدامه في مقدمة كتابه [2] :

روضة الناظر وجنة المناظر فهذا كتاب نذكر فيه أصول الفقه والاختلاف فيه ودليل كل قول على المختار ونبين من ذلك ما نرتضيه ونجيب من خالفنا فيه

بدأنا بمقدمة لطيفة في أوله ثم أتبعناها ثمانية أبواب، الأول في حقيقة الحكم وأقسامه ,الثاني في تفصيل الأصول وهي الكتاب والسنة والإجماع والاستصحاب ,الثالث في بيان الأصول المختلف فيها، الرابع في تقاسيم الكلام والأسماء، الخامس في الأمر والنهي والعموم والاستثناء طاعة وما يقتبس من الألفاظ من إشارتها وإيمائها، السادس في القياس الذي هو فرع للأصول، السابع في حكم المجتهد الذي يستثمر الحكم من هذه الأدلة والمقلد، الثامن في ترجيحات الأدلة المتعارضات

روضة الناظر وجنة المناظر

المراجع