ثوران إيافيالايوكل 2010: الفرق بين النسختين

إحداثيات: 63°37′59″N 19°36′00″W / 63.633°N 19.6°W / 63.633; -19.6
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط Bot: Changing commonscat link from ثوران إيافيالايوكل to Eyjafjöll 2010 eruption
سطر 36: سطر 36:


== وصلات خارجية ==
== وصلات خارجية ==
{{تصنيف كومنز|ثوران إيافيالايوكل}}
{{تصنيف كومنز|Eyjafjöll 2010 eruption|ثوران إيافيالايوكل}}
{{Wikinews|ثوران إيافيالايوكل}}
{{Wikinews|ثوران إيافيالايوكل}}
* [http://www.earthice.hi.is/page/ies_Eyjafjallajokull_eruption?74,23 Nordic Volcanologic Institute: Informations about ongoing eruption on Eyjafjallajökull]
* [http://www.earthice.hi.is/page/ies_Eyjafjallajokull_eruption?74,23 Nordic Volcanologic Institute: Informations about ongoing eruption on Eyjafjallajökull]

نسخة 02:46، 13 نوفمبر 2012

63°37′59″N 19°36′00″W / 63.633°N 19.6°W / 63.633; -19.6 تدقيق...

ثورة البركان في 25 مارس 2010

ثوران ايافيالايوكل سنة 2010، سلسلة من أحداث بركانية وقعت في ايافيالايوكل في ايسلندا. بدأ النشاط الزلزالي في نهاية سنة 2009، وأدى إلى ثوران البركان في 20 مارس 2010. ثم حدث ثوران لاحق في 14 أبريل 2010 على نطاق أوسع وأدى إلى تعطيل السفر الجوي في أوروبا في الفترة من 15 أبريل 2010.

على الرغم صغر حجم الانفجارات البركانية نسبيا، إلا أنها تسببت في تعطل هائل للحركة الجوية في غرب وشمال أوروبا على مدى ستة أيام في أبريل 2010. ولفترة بسيطة في مايو 2010. وأعلن رسميا عن انتهاء الحالة في أكتوبر 2010.

غطى الرماد الناتج عن الثوران البركاني مساحات واسعة من شمال أوروبا خلال الفترة من 14 وحتى 20 أبريل 2010. أغلقت حوالي 20 دولة مجالها الجوي (الحالة صفر في قواعد التحكم بالحركة الجوية). وتسبب ذلك الاجراء بالتأثير على أكثر من 100،000 مسافر.

بدأ النشاط الزلزالي في نهاية عام 2009 وتزايد تدريجيا حتى يوم 20 مارس 2010، عندما بدأت انفجارات صغيرة صنفت على مقياس التفجر البركاني بدرجة 1. [1]

في 14 أبريل 2010 اندلعت مرحلة ثانية وتكونت سحابة الرماد التي أدت إلى إغلاق معظم المجال الجوي في أوروبا ضمن قواعد الطيران الألى من 15 حتى 20 أبريل 2010. وبناء على ذلك، تم إلغاء نسبة عالية جدا من الرحلات الجوية من وإلى أوروبا، كأعلى مستوى من اضطراب الحركة الجوية منذ الحرب العالمية الثانية.

المرحلة الثانية من الثوران في 14 أبريل 2010 أسفرت عن إنبعاث حوالي 250 مليون متر مكعب من تفرا. ارتفع عمود الرماد إلى ارتفاع حوالي 9 كيلومترات (30،000 قدم)، وجرى قياس القوة التفجيرية للثوران على درجة 4 على مؤشر التفجر البركاني. [2]

وبحلول 21 مايو 2010، هدأت وتيرة الثوران وتوقف خروج الحمم وإنتاج الرماد. مع نشاط زلزالي متزايد.

في أكتوبر 2010، أعلن أرمان هوسكولدسون خبير براكين في معهد علوم الأرض في جامعة آيسلندا، أن الإنبعاثات قد توقفت رسميا، على الرغم من أن المنطقة لا تزال نشطة وقد تندلع مرة أخرى. [3]

خلفية تاريخية

الثوران الأول

صورة من وكالة ناسا توضح الشق الجديد في البركان التقطت في 1 أبريل 2010.

الثوران الثاني

التأثير على البيئة و المياه

مراجع

  1. ^ Institute of Earth Sciences. "Eruption in Eyjafjallajökull". University of Iceland. اطلع عليه بتاريخ 17 April 2010. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |accessdate= (مساعدة)
  2. ^ Erica R. Hendry "What We Know From the Icelandic Volcano ", Smithsonian (magazine), 22 April 2010. Retrieved April 2010.
  3. ^ "Eruption in Iceland's Eyjafjallajökull Over". مؤرشف من الأصل في 2010-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)

وصلات خارجية