نقاش:جاميت (أحياء)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من فيصل في الموضوع نقاش طلب النقل
مشروع ويكي علم الأحياء  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي علم الأحياء، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بعلم الأحياء في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

نقاش طلب النقل[عدل]

جاميت (أحياء)عرس (أحياء)[عدل]

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

نقل طلب من تصنيف:مقالات للنقل.--JarBot (نقاش) 02:13، 5 يونيو 2017 (ت ع م)

  • no ضد فهو غير شائع--Avicenno (نقاش) 13:11، 17 يونيو 2017 (ت ع م)
لم يتم'--'علاء راسلني 16:12، 17 يونيو 2017 (ت ع م)

نقاش طلب النقل[عدل]

جاميت (أحياء)مشيج[عدل]

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

الاسم العربي أوضح وأسهل وهو الأكثر شيوعا أيضا.--البراء صالح راسلني 20:03، 25 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أرجو التمهل في نقلها إلى مشيج الذي يعني الخليط حسب المعاني، الجاميت هي خلية جنسية أحادية الصيغة الصبغية واللاقحة (الزيجوت) هي المشيج، إن كان لابد من نقلها فأرى أن نقلها إلى عِرس حسب القاموس الطبي الموحد هو الأنسب --Momas (نقاش) 20:03، 27 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ

@Momas: موقع المعاني الذي أشرتَ إليه ذكر أنه يمكن استخدام كلمة مشيج للتعبير عن الخلية الذكرية والأنثوية قبل اندماجها، وصراحةً كلمة عِرس لم أعرفها إلا من خلال هذا النقاش بالرغم من أني أدرس التكاثر اللاجنسي والجنسي ببعضٍ من التفصيل، ولم ترد عليّ كلمة عِرس بل كلمة مشيج هي المستخدمة للتعبير عن الجاميتات، تحياتي لكم . أحمد ناجي راسِلني 22:40، 29 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ
مرحبا @أحمد ناجي: فعلا هو يشير إلى ذلك كغيره من القواميس 1 لكن ما قصدته هو أن الفعل مشج يعني خلط وبالتالي مشيج تعني خليط كما ورد في التفسير هنا ولا يصح إطلاق اسم خليط على شيء لم يختلط بعد، وإن كنا سنستخدم كلمة مشيج فالأولى إطلاقاها على اللاقحة التي فعلا تم فيها الاختلاط وأصبحت ثنائية الصيغة الصبغية، بالنسبة لكمة عرس فهي موجودة في المقالة نفسها وفي جميع القواميس، تحياتي الخالصة --Momas (نقاش) 08:14، 30 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أما "عرس"، فقد رُفض من قبل لقلة الشيوع، ومهما كانت الترجمة فاقترح توحيدها، تجدون نابتة عرسية ترجمة ل Gametophyte،  وتجدون Gametophore، وتكوين الجاميتات، وعرسية.Abu aamir (نقاش) 21:15، 30 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ

لم يتم لا توافق --علاء راسلني 13:42، 12 نوفمبر 2019 (ت ع م)ردّ


نقاش طلب النقل[عدل]

جاميت (أحياء)عرس أو مشيج[عدل]

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: تسمية جاميت غير مذكورة في المعاجم. ---- فاطمة الزهراء راسلني 18:41، 13 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا @فاطمة الزهراء:، يُرجى الاطلاع على هذا الطلب ثم التعليق. Abu aamir (نقاش) 18:49، 13 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
أتفق مع الزميلة فاطمة على النقل إلى "مشيج" أو "مَشِج" أو "عرس (أحياء)". بالنسبة لكلمة Gamete الإنجليزية، فأصلها اللغوي واشتقاقها "etymology" هو من الأصل اليوناني: gameîn والذي يعني "يتزوج to marry"، ومثلها "Gamous أي زواج"، و "gamétēs أي زوج"، و "gametḗ أي زوجة" كما ورد في الاقتباس التالي من هذا المصدر الموثوق:
«borrowed from German Gamet, borrowed from Greek gamétēs "husband" or gametḗ "wife," from game-, stem of gameîn "to marry" + -tēs, -tē, agent suffixes — more at -GAMOUS»
«NOTE: Gamet was introduced by the Polish-German biologist Eduard Strasburger (1844-1912) in an article cowritten with the botanist Anton de Bary, "Acetabularia mediterranea" (Botanische Zeitung, 35. Jahrgang, No. 47, 23. November 1877), pp. 745-56.»
لذلك لا أجد مبررا لعدم استعمال المصطلح الشائع في الكتب الطبية العربية في سوريا، و الذي هو "مشيج" أو "مَشِج" المشتق من الفعل "مَشَجَ" (أي خلط) [وهذا اشتقاق مشابه نوعا ما لكلمة gamete]، لكن ربما "مَشِج" أصح لغويا من "مشيج" بالرغم من أن "مشيج" أكثر شيوعا. فالمَشِج هو الشيء الذي يتم مشجه (أي خلطه)، فالنطفة يتم مشجها مع البويضة، وجمع كلمة "مَشِج" هو "أمشاج" وفقا لمعجم المعاني. أما عِرْس وأعراس، فهي أيضا شائعة في كتب الأحياء والطب في سوريا، وهي أقرب لغويا إلى Gamete من "مشج" [وفقا للمعجم الوسيط، العِرْسُ : الزَّوْجُ؛ يقال: هو عِرْسُها، وهي عِرْسُهُ]، ولكنها تحتاج لتوضيح بين قوسين، ولا بأس بذلك، فحتى عنوان المقالة الحالي "جاميت" موضوع بين قوسين.
بالنسبة للآية القرآنية "إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج .."، فأعتقد (والله أعلم) أن المقصود هو أن النطفة نفسها تحتوي على خليط (أمشاج)، وذلك لأن ال Paternal chromosome يتبادل الجينات مع ال maternal chromosome أثناء عملية تكون النطفة (Spermatogenesis) أثناء ما يعرف بال Chromosomal crossover، التي تحصل بين ال Chromatides. تسمى مجموعة نقاط التلاحم بينهما Chiasmata، وفي النهاية ينتج حمض نووي في كل نطفة يحتوي على أخلاط (أي أمشاج) من الجينات، ففي كل موضع chiasma (مفرد chiasmata) يحصل خلط (أي مشج). نفس عملية ال crossover وتبادل الجينات تحصل أثناء عملية تشكل البويضة.--Zymogen.88 (نقاش) 20:26، 13 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا ◀ Abu aamir تسمية جاميت تسمية غير عربية وكذلك عند البحث في المعاجم لا أجد أن Gamete= جاميت فهي تترجم عرس أو مشيج. بالنسبة لتسمية عِرْس أظن أن الجميع متفق مع أنها غير شائعة، أما مشيج فالإشكال الوحيد هو أنها تعني خليط ولكن الكلمة ليس لها هذا المعنى فقط. المشيج حسب القواميس تعني أيضًا شيئين مختلطين أو لونين مختلطين أو الخلية ذكرية أو أنثوية قبل اندماجها وتلاقحها أو ماء الرجل وماء المرأة إذا اجتمعا واختلطًا، وبالتالي اسم مشيج مناسب جدًا، تحياتي. -- فاطمة الزهراء راسلني 20:31، 13 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا @فاطمة الزهراء:، إن بقي الاسم الحالي أو تغير فاقترح النظر في المصطلحات المتعلقة به كعرسية، وتكوين الجاميتات، Gametophore، ونابتة عرسية، وGametangium. ‏Abu aamir (نقاش) 14:12، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
question mark اقتراح لأبي عامر وفاطمة:
1.استعمال مصطلح "عرس (أحياء)" للدلالة على النطفة ككل أو البويضة ككل.
2. استعمال مصطلح "مشيج" للدلالة على الحمض النووي في النطفة أو الحمض النووي في البويضة. فكل نطفة أو بويضة تحتوي على حمض نووي فريد نجم عن مشج الجينات.
3. استعمال مصطلح "جاميت (أحياء)" كتحويلة. ويمكن أيضا اقتراح استعماله في ويكيبيديا مصري، حيث الكلمة شائعة في كتب الأحياء والطب في مصر، ولكنها غير مستعملة في كتب الأحياء والطب في سوريا.
ملاحظة إضافية: أرجو أن لا يتم حصر تقييم شيوع المصطلحات بناء على نتائج البحث في google فقط، فكثير من الكتب المطبوعة غير متوفرة من خلال google. طالما أن المعجم الطبي الموحد يعتمد مصطلح "عِرْس" للدلالة على النطفة ككل أو البويضة ككل، فينبغي الاعتماد عليه. تحياتي.--Zymogen.88 (نقاش) 15:15، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
◀ Abu aamir عريسة ونبتة عريسة هي ترجمة صحيحة لكن يبقى النقاش حسب الشيوع وكذلك توحيد المصطلحات إذا تم التوافق على نقل هذه المقالة لمشيج، فمثلا عريسة يمكن نقلها لخلية مشيجية وكذلك تكون الجاميتات يمكن نقلها لتكون الأمشاج، لذلك من الأفضل فتح نقاش خاص بها بعد هذا الطلب. -- فاطمة الزهراء راسلني 22:04، 20 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
  • لقد نوقش هذا الطلب عدة مرات وفي صفحات النقاش وطلبات النقل وقد تم إيراد المصادر والحجج عدة مرات ولا حاجة لتكرارها فمشيج مصطلح غير دقيق علميا لأنه يعني خليط وغير شائع أيضا وأما عرس فمصطلح منعدم الشيوع ومعناه فضفاض جدا. كثير مما ورد في التعليق أعلاه حول التفريق بين عرس ومشيج هو بحث أصلي وليس هناك حاجة لصرف الناس عن المصطلح المعرف والمشاع الوارد في عديد المصادر إلى آخر ضعيف الشيوع لأنه ورد في أحد المصادر. لذلك أنا no ضد هذا النقل--Avicenno (نقاش) 16:16، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
    شكرا @Avicenno:، ما رأيك باختلاف التسميات، نابتة عرسية، وعرسية، وجاميت، وتكوين الجاميت؟ Abu aamir (نقاش) 16:44، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
@Abu aamir: أهلا. نابتة عرسية وعرسية تسميات غير صالحة أساسا ولا حظ لها من الاستخدام. تكون الجاميت يشير للمصطلح gametogenesis---Avicenno (نقاش) 18:48، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
أهلا @فاطمة الزهراء: المصادر الواردة في بداية المقالة كلها موثوقة والمنهاج الدراسي كتاب وضعه مختصون وقرأته أجيال برمتها. ما دخل العربية فقد اعرورب مثل بكتيريا وجينوم وبلازما وبنكرياس وغيرها ولا يمكن رفض مصطلح معروف لمجرد اعتباره غير عربي والاتيان بمرادفات ليست بذات السوية من الاستخدام.--Avicenno (نقاش) 18:48، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا Avicenno هل لديك مصدر واحد على الأقل يمكن اعتباره على درجة من الوثوقية تكافئ درجة وثوقية المعجم الطبي الموحد الذي هو نتاج عمل أطباء وأساتذة لا يُحصَون من مختلف بلدان الوطن العربي. نتائج البحث في google ليست ندا للمعجم الطبي الموحد، لأن البحث في google يشمل صفحات facebook و twitter وما شابهها. اعتماد "المعجم الطبي الموحد" لمصطلح "عرس" يعكس الإجماع بين أهل الاختصاص، وهذا هو ما يعنينا. في انتظار الإتيان بمصدر واحد على الأقل يمكن اعتباره ندا مكافئا للمعجم الطبي الموحد ولا يستعمل مصطلح "عرس".
أما بالنسبة للنقاشات التي ذكرتها، فمن الواضح أنه لا إجماع على "جاميت". بل الأكثرية اعترضوا على الكلمة.
أما بالنسبة لقولك بأنه «لا حاجة لصرف الناس عن المصطلح المعرف والمشاع»، فالنقحرة الحرفية على نحو "جاميت" غير معروفة في سوريا. ربما هي معروفة في مصر، ولذلك اقترحت استعمالها في ويكيبيديا مصري. نحن في سوريا، إما أن نستعمل الكلمة الإنجليزية Gamete من دون نقحرة عندما نكتب بالإنجليزية، أو أن نستعمل الكلمة العربية "عرس" أو "مشيج" عند الكتابة بالعربية، وهذا هو الشائع عندنا، لأن كليات الطب في سوريا تعتبر المعجم الطبي الموحد مصدرا للمصطلحات الطبية.--Zymogen.88 (نقاش) 17:10، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
@Zymogen.88: أهلا. كل المصادر الواردة في بداية المقالة موثوقة وأعلى مقروئية بأضعاف من المعجم الموحد حتى فهي تعكس آراء المختصين في مختلف الدول العربية (ليبيا، السعودية، فلسطين، الأردن، مصر، وغيرها) فهذه المراجع وضعها أكاديميون مختصون وطالعتها أجيال برمتها واعتادت عليها واستخدمتها في الواقع العملي. لست هنا بصدد الخوض في المعجم الموحد ومشاكله ولكنه ليس نتاج عدد لا يحصى من الأطباء وأيضا ليس هناك توزع متكافئ من الوطن العربي في هيئة تحريريه بدليل مخالفته لما هو مستخدم في معظم الدول العربية. هذه موسوعة لكل العرب وليست لدولة دول غيرها وليست سورية ولا مصرية فبنفس منطقك يمكنني أن أطلب منك إنشاء موسوعة سورية ووضع المصطلحات المستخدمة في سوريا فيها. من الواضح أن معظم الدول العربية تستعمل مصطلح جاميت وقد أوردت أسماءها في المقدمة. الموسوعة لكل القراء وليست طبقية للمختصين من دولة دون أخرى وبالتالي يكفي إيراد مصطلح "عرس" في بداية المقالة و الذي أكاد أجزم أن معظم القراء العرب لم يسمعوا به من قبل وهو مصطلح فضفاض ومتعدد المدلولات وليس له أي ارتباط علمي بأصل المصطلح ناهيك عن مصطلح مشيج وأمشاج الذي هو غير دقيق علميا لأنه يعني خليط والجاميت ليس خليطا من أي شيء ومحاولة صرف معنى خليط عن المعنى المعروف لمعنى خلية جنسية غير موفق حتى من الناحية اللغوية ولا يوجد ما يدعمه. المصادر الواردة في بداية المقالة ليست من فيسبوك وتويتر بل من مناهج معتمدة في عدة دول عربية لمئات الألاف من القراء العرب.--Avicenno (نقاش) 18:48، 14 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
عزيزي Avicenno، بالنسبة لقولك عن مصطلح "عِرْس" أنه «وهو مصطلح فضفاض ومتعدد المدلولات وليس له أي ارتباط علمي بأصل المصطلح» فهذا رأيك الشخصي غير المرفق بمصدر، وقد أثار استغرابي، لأن مصطلح "عِرْس" له بالضبط نفس المعنى اللغوي لمصطلح "Gamete" كما بينت في تعليقي الأول مسندا كلامي لمعاجم موثوقة توضح الأصل اللغوي etymology ل gamete والمعنى اللغوي لكلمة "عِرْس". الفرق الوحيد هو أن gamete أصلها يوناني، و "عِرْس" عربية أصيلة.
فهل استعمال اليونانيين لكلمة gamete (المستعملة حاليا في كتبهم الطبية) تسبب لليونانيين أرقا وإرهاقا لأنها مرتبطة بمفهوم الزواج في لغتهم؟! أم هل تسبب لهم التباسا "confusion" مع الكلمات المتعلقة بالزواج؟ كلا.
أنت أيضا تعترض على مصطلح "مشيج" مستندا لرأيك الشخصي غير المرفق بمصدر بأن الكلمة تعني حصرا "خليط"، ولا يوجد لها أي معنى آخر.
وحتى لو افترضنا جدلا، أن المعنى الحصري للكلمة هو "خليط"، فحتى هذا المعنى يصح 100% إذا كان سياق الحديث يتناول العرس من منطلق اهتمام خاص بالحمض النووي داخل النطفة أو البويضة، فكل "عِرْس" يحتوي على خليط (مشيج) فريد من الجينات، وفيما يلي بعض المصادر لذلك:
  • النص الأصلي من مصدرين، مع رابطين للمصدرين:
Meiosis ensures that each reproductive cell (gamete) containsunique mix of genes.[1][2]
  • ترجمة النص: الانقسام المنصف يضمن أن تحتوي كل خلية جنسية (عِرْس) على خليط (مشيج) فريد من الجينات.
  • النص الأصلي من مصدر ثالث، مع الرابط:
This means that when the chromatids segregate, each gamete will receive a unique combination of parental genes [3]
  • ترجمة النص: هذا يعني أنه عندما ينفصل شقا الصبغي، فإن كل عِرْس سيحصل على خليط (مشيج) فريد من الجينات الوالدية.
  • النص الأصلي من مصدر رابع، مع الرابط:
Therefore, each sperm or egg contains a mixture of the genetic information the reproducer received from its parents [4]
  • ترجمة النص: لذلك، كل نطفة أو بويضة تحتوي على خليط (مشيج) من المعلومات الجينية التي حصل عليها المتكاثر من والديه.
أستطيع أن آتي بعشرات المصادر مع روابطها لتأكيد هذا الكلام.
في النهاية، أنت أبديت رأيا شخصيا، غير مرفق بمصادر، بأن كلمة مشيج لا تصح عند الحديث عن العرس. وردا على ذلك، بينت رؤيتي الشخصية للأمر، وفي النهاية، أعتقد أن ما يتفق عليه الأكثرية ينبغي أن يكون له القول الفصل في هذا النقاش، لأنه لا توجد آلية أخرى لحل الجدالات في ويكيبيديا، فأن يتفق الجميع على أمر ما هو أمر مستحيل. أما أن يتفق الأكثرية على أمر ما، فهو ممكن. خاصة وأن المشكلة هنا هي رأي شخصي لمن يفضل "جاميت (أحياء)" ضد رأي شخصي لمن يفضل "عرس (أحياء)". أقترح عمل تصويت على غرار التصويتات التي تجري أثناء نقاشات النقل في ويكيبيديا الإنجليزية، مثل نقاش النقل مع التصويت هنا. فإذا كان أغلبية من هم هنا يريدون الكلمة "جاميت (أحياء)" بدلا من الكلمة العربية الأصيلة "عرس (أحياء)" ، فعندها سأحتفظ بموقفي لنفسي وأنسحب من هذا الجدال.--Zymogen.88 (نقاش) 02:01، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
 تعليق: نقاشات ويكيبيديا لا تحسم بالتصويت، بل يلزم العمل على الوصول إلى توافق. Michel Bakni (نقاش) 07:41، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
صحيح، ولكن «التوافق لا يعني الإجماع وهي النتيجة المفضلة لكنها للأسف صعبة المنال. من أهم أهداف التوافق هو الوصول لحل النزاعات بطريقة تلائم سياسات وأهداف ويكيبيديا؛ وبنفس الوقت، تقلل من الأضرار وبخاصة إغضاب أقل عدد من المحررين.»-من مقدمة ويكيبيديا:توافق
طالما أن تغيير عنوان المقالة هنا ليس مخالفا لسياسات وأهداف ويكيبيديا، فكيف إذا سوف يغضب أقل عدد من المحررين؟
التصويت هو أبغض الحلال في مثل هذه الحالة.
لقد عرض كل من الطرفين وجهة نظره. هو غير مستعد للتنازل عن تعلقه بمصطلح "جاميت (أحياء)"، ونحن أيضا غير مستعدين للتنازل عن مصطلح "عرس (أحياء)". هو يقول أن مصطلحه شائع لأن بضعة كتب مدرسية في بضع مدارس في دول عربية (لا يتجاوز عددها 4 أو 5 دول) استعملته (بينما عدد الدول العربية هو 22، وبذلك يتم تجاهل 17 أو 18 من القائمة، كما إننا لا نعلم محتوى الكتب المدرسية في المدارس الأخرى في نفس الدول ال 4 أو 5)، بينما نحن نرى أن مصطلحنا أكثر شيوعا لأن المعجم الطبي الموحد، الذي شارك في إعداده وتطويره على مدار السنين عدد كبير من كبار الأطباء والمختصين من مختلف الدول العربية، اعتمد مصطلحنا "عرس (أحياء)" ولم يعتمد مصطلحه. والمعجم الطبي الموحد حظي بقبول منقطع النظير، ويتم تطويره باستمرار، على عكس بضعة كتب مدرسية في بضع مدارس في بضع دول. هو عبر عن عدم إعجابه الشخصي بالمعجم الطبي الموحد، لكن هذا رأيه الشخصي. أي انتقاد لمصدر موثوق بقوة "المعجم الطبي الموحد" يجب أن يكون من مصدر آخر موثوق. هو لم يقدم أي مصدر على الإطلاق.
ومن وجه آخر، "فبضعة كتب مدرسية من بضع مدارس" لم يؤلفها مختصون بتعريب المصطلحات الطبية. على الأرجح، ألفها مختصون في مجال علم الأحياء لا يعرفون الفرق بين نطق الضاد ونطق التاء، والاختصاص في مجال علم الأحياء يختلف عن الاختصاص في مجال تعريب المصطلحات الطبية. أما المعجم الطبي الموحد، فقد شارك في تأليفه مختصون في مجال التعريب والطب معا مثل الدكتور محمد هيثم الخياط الذي كان بحرا في الطب وجبلا في اللغة العربية. لذلك سأطلب من الزميل أن يأتي لي باسم واحد على الأقل من أسماء من ألفوا تلك الكتب المدرسية ونرى إن كانوا يفقهون في "اللغة العربية والطب معا" مثل من ساهموا ويساهمون في تطوير المعجم الطبي الموحد.
إضافة لذلك، القول بأن كلمة "عرس" أو كلمة "مشيج" لا تصحان لغويا هو ويكيبيديا:بحث أصيل واستنتاج شخصي. عدم استعمال بعض الكتب المدرسية في بضع دول للمصطلحين لا ينفي بشكل مباشر صحة المصطلحين لغويا. حتى تنفي صحة المصطلحين لغويا، يجب الإتيان بمصدر موثوق ينفي مباشرة صحة كلا المصطلحين، وأن يكون المصدر على الأقل بنفس درجة وثوقية المعجم الطبي الموحد.--Zymogen.88 (نقاش) 15:26، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

────────────────────────────────────────────────────────────────────────────────────────────────────

  • هذا معجم مرعشي الطبي الكبير أيضا يعتبر أن الكلمة العربية "مشيج" هي المقابل للكلمة الإنجليزية gamete، ولا يستعمل النقحرة "جاميت" إطلاقا. بإمكانكم التحقق من ذلك من خلال تحميل download المعجم من خلال هذا الرابط ، والنظر في الصفحة 1020 منه.
  • وهذا أيضا قاموس ابن سينا الطبي يدرج الكلمة العربية "مشيج" كمقابل للكلمة الإنجليزية "gamete"، وبإمكانكم التحقق من ذلك من خلال هذا الرابط في الصفحة 161 من القاموس.
  • وهذا أيضا قاموس المغني الوسيط، لللغوي حسن الكرمي، يستعمل "عرس" و "مشيج" و "خلية تناسلية" كمقابلات لكلمة gamete الإنجليزية، ولا يستعمل النقحرة جاميت. تحققوا بأنفسكم من ذلك من خلال هذا الرابط.
  • والأروع من ذلك، قاموس حتي الطبي الجديد، للطبيب والمعجمي اللبناني يوسف حتي، يضع في الصفحة 345 منه أن المقابل العربي لكلمة gamete الإنجليزية هو: "مشيج، عرس، خلية تناسلية"، والمقابل العربي ل gametic هو: "مشيجي، عرسي"، والمقابل العربي ل gametogenesis هو: "تكون الأمشاج، تولد الأعراس". بإمكانكم التحقق بأنفسكم من محتوى القاموس من خلال تحميله من هذا الرابط.
  • وهذا أيضا المعجم الطبي الروسي العربي، في الصفحة 121 منه، يذكر أن المقابل العربي لكلمة гамета ( gameta) الروسية هو "مشيج". الرابط من هنا للتحقق.
  • ومن قلب مصر، وتحديدا من مجمع اللغة العربية، يعتبر معجم المصطلحات الطبية، وتحديدا في الصفحة 251 منه، أن المقابل العربي ل gamete هو "مشيج". تحقق بنفسك.
  • ومن قلب السعودية، نقرأ في معجم الوراثيات والعلوم البيولوجية الجزيئية، وتحديدا في الصفحة 130، أن المقابل العربي للكلمة الإنجليزية gamete هو "عرس"، والمقابل العربي للكلمة الإنجليزية gametogenesis هو "تكون الأعراس". تحقق من خلال هذا الرابط بنفسك.
  • وهذا معجم أكاديميا الطبي، في الصفحة 244، يذكر أن المقابل العربي لكلمة gamete الإنجليزية هو: "عرس". تحقق بنفسك من خلال هذا الرابط.
  • وهذا هو معجم البيولوجيا المصور، الذي يستعمل في الصفحة 12 الكلمة العربية "العرائس" كمقابل للكلمة الإنجليزية "gametes". رابط التحقق من هنا. وفي الصفحة 94 منه، يستعمل الكلمة العربية "الأعراس" كمقابل للكلمة الإنجليزية gametes، و مصطلح "تكون الأعراس" كمقابل لمصطلح "gametogenesis".
  • ومن مصر مجددا، نجد في معجم مصطلحات علم الأحياء، الذي راجعه العالم المصري الكبير هشام كمال الدين الحناوي، وتحديدا في الصفحة 193 منه، أن المقابل العربي لكلمة gametes هو أمشاج. رابط التحقق من هنا.
  • وهذا كتاب أطلس الأحياء، يستعمل في الصفحة 13 منه، أثناء الحديث عن الانقسام المنصف كلمة "أمشجة". تحقق من هنا.
  • ومن دبي، هذا "موقع ويب طب" الطبي، الحائز على جوائز، يعتبر أن المصطلح العربي "عرس" هو المقابل للمصطلح الأجنبي gamete. تحقق من هنا.--Zymogen.88 (نقاش) 19:55، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
    مرحباً، أنا أتفق معك تماماً، وأنا ميال لاستعمال الكلمات العربية ونبذ النقحرة. Michel Bakni (نقاش) 20:58، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
    مرحبا Michel Bakni، وشكرا لك.--Zymogen.88 (نقاش) 21:07، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق: لا أريد الانجرار لجدلية انتقاد معجم لأن لا علاقة لها بالنقاش هنا لكن إن كنت تبحث عن آراء منهجية حول نقد المعجم الموحد فطالع هذه الصفحة وما كتبه أحمد شفيق الخطيب حول الموضوع هنا. المشيج بمعنى الخليط خطأ فادح علميا وربطك له بالجينات من قبيل الربط العجيب حيث لا يوجد في المعنى اللغوي للمصطلح ما يتعلق بالجينات من قريب أو بعيد فما ينتج عن اتحاد البويضة والحيوان المنوي ممكن أن تسميه مشيجا أما أن تسمي البويضة أو الحيوان المنوي مشيجا فهذا خطأ لغة واصطلاحا. لا بد أن أشير أن مشيج على خطأها أهون من عرس التي هي ترجمة بعيدة عن الواقع فأي نص لغوي ترد فيه كلمة عرس أو أعراس فإنها لا تشير إلى أي معنى علمي بل ما يتبادر للذهن معاني مختلفة تماما. طبعا الدول العربية لا تفقه وتدرس أجيالا كاملة كتبا فيها من لا يفقهون بحسب ادعاء الزميل. المصطلح هنا يا زميل مصطلح خاص بعلم الأحياء وليس مقتصرا على الطب وقد أوردت في بداية المقال مرجعا علميا وازنا ترجم عبر مكتبة العبيكان يبين استعمال مصطلح جاميت والأمر غير مقصور على الأطباء في المصطلحات الأحيائية. من الواضح عدم الدقة في الترجمات التي أوردتها فخلية جنسية هي ترجمة لgerm cell وليس لجاميت وهذا يوضح مشكلة بعد المرادفات هذه عن السياق. بخصوص نقطة أن مجمع اللغة العربية يعبر عن "قلب مصر" فهذا غير صحيح بتاتا فالمنهاج المصري الذي درسه كل المصريين يستعمل جاميت وبالتالي فالاجتهادات المجمعية لم يسمع عنها أحد ولم تحظى بالقبول وترويجها على أنها تعبر عن توجه الدولة والمستعمل فيها غير موفق. لا أريد نسخ المراجع من مقدمة المقال إلى هنا لتقوية حجتي لكن بما أنك ذكرت الدول العربية فمحاولة تمييع الأمر على انه بضع مدارس غير صحيح بتاتا فالمنهاج الدراسي وطني وموحد على مستوى الدولة ولعدة صفوف وليس لصف واحد وعندما نذكر أن المصطلح في فلسطين والأردن ومصر وليبيا والسعودية فهناك توزع جغرافي من المشرق والمغرب العربي يدل على مدى انتشار المصطلح. إن المختصين بعلم الأحياء ممن تستهزئ بهم عندما يؤلفون كتابا منهجيا يقرأه جيل كامل ولا يخلو منه بيت فإن هذا لا يقارن بمعجم موجود على رف مكتبه قرأه عدد لا يتعدى العشرات في دولة ما وللعلم فإن معظم هيئة تحرير هذا المعجم سورية وهو ما عكس انحيازه للمصلحات من سوريا وعدم تمثيله للترجمات السائدة في الدول العربية. لم تثبت من هذا النقاش إلا أن مصطلح عرس غير مستعمل إلا في سوريا فقط وليس في باقي الدول العربية وهذا يوضح أن رأي الأغلبية من الدول العربية ليس عليه وأنه ترجمة غير شائعة في معظم الدول الأخرى وأتحدى أن يوجد في منهاج أي دولة عربية أخرى مثل هذا المصطلح. إذا ارتأى الزملاء التوافق على نقلها لمشيج فأنا لست ضد التوافق لكن لو درسنا توزع الدول العربية فسيتضح أن مصطلح جاميت هو الأوسع انتشارا يليه مشيج ثم عرس (دولة واحدة فقط). أمثلة على استعمال المصطلح من كتب علمية سيكولوجيا الأنثى بواسطة د. محمد بني يونس، مركز الكتاب الاكاديمي، الأمومة فى عالم الحيوان بواسطة عائشة يوسف وأي باحث حول انتشار المصطلح سيلاحظ الفرق.--Avicenno (نقاش) 21:18، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
     تعليق: مصطلح عرس غير شائع ولا أتفق مع النقل له، وأيضًا من الأفضل الإعتماد على المصطلح العربي والوارد في المعاجم وليس المناهج الدراسية فهي ليست موحدة. -- فاطمة الزهراء راسلني 21:38، 20 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
  • خلاصة: لم يتم بالبداية، أعتذر قد تكون الخُلاصة لن تُناسب الطرف المؤيد، لكن يجب غلق هذا الطلب الذي مضى على وقته طويلاً، وسأضع خطة عمل واضحة حول هذه المقالة. أولاً لا يُمكن نقلها بسبب عدم وجود توافق بين المُشاركين، سواء بهذا الطلب أو الطلب السابق. بالتالي، لا يُمكن تنفيذ النقل. ثانيًا، هذه المقالة كانت محل نقاشات على مدار الأشهر وحتى السنوات السابقة، والحل النهائي يجب أن يكون عن طريق نقاش كامل وتفصيلي في ميدان اللغويات، ويُمكن لأي شخص مُهتم طرح هذه القضية بالكامل مع الإشارة لجميع النقاشات التي حدثت، ثم توجيه دعوة للمُجتمع للمُشاركة، وعند الإنتهاء من النقاش بالكامل في الميدان، سيتم وضع خُلاصة من قبل أي زميل إداري مُحايد. هذا الحل الأنسب لهذه المقالة. تحياتي لكم.--فيصل (راسلني) 00:39، 21 أبريل 2021 (ت ع م)ردّ