الأمر التنفيذي رقم 13769

هذه المقالة غير مكتملة. فضلًا ساعد في توسيعها.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الأمر التنفيذي رقم 13769
معلومات عامة
جزء من
العنوان
Protecting the Nation from Foreign Terrorist Entry into the United States (بالإنجليزية) [1] عدل القيمة على Wikidata
البلد
السلطة
الاختصاص
الموضوع الرئيس
حل محله
المُؤَلِّف
بتاريخ
27 يناير 2017[4] عدل القيمة على Wikidata
تاريخ النشر
1 فبراير 2017 عدل القيمة على Wikidata
السطر الأول
By the authority vested in me as President by the Constitution and laws of the United States of America, including the Immigration and Nationality Act (INA), 8 U.S.C. 1101 et seq., and section 301 of title 3, United States Code, and to protect the American people from terrorist attacks by foreign nationals admitted to the United States, it is hereby ordered as follows: (بالإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
تسبب في
الموقعون
الاقتباس القانوني لهذا النص
82 FR 8977[4] عدل القيمة على Wikidata
منشور في
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوقع على الأمر، ويحيط به نائب الرئيس مايك بنس (يسار) ووزير الدفاع جيمس ماتيس (يمين).
خريطة للبلدان المتأثرة مباشرة بالأمر التنفيذي

الأمر التنفيذي رقم 13769،[5] المعنون حماية الأمة من دخول الإرهابيين الأجانب إلى الولايات المتحدة المسمى سياسياً حظر المسلمين (بالإنجليزية: Protecting the Nation from Foreign Terrorist Entry into the United States) هو أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 27 يناير من عام 2017. يحد بشدة من سفر الأشخاص وهجرتهم إلى الولايات المتحدة من عدة بلدان في الشرق الأوسط وأفريقيا. ويجمد القرار برنامج قبول اللاجئين في الولايات المتحدة (USRAP) لمدة 120 يومًا، فضلًا عن دخول الأشخاص من ليبيا و‌إيران، و‌العراق، و‌الصومال، و‌السودان، و‌سوريا و‌اليمن، بغض النظر عن وضع التأشيرة أو الإقامة الدائمة لمدة 90 يومًا، مع بعض الاستثناءات على أساس كل حالة على حدة. وفي 28 يناير، اعتقل ما يقدر بـ100–200 مسافر في المطارات الأمريكية بسبب هذا الأمر، ومنع مئات من الصعود إلى الرحلات المتجهة إلى الولايات المتحدة.

وقد أدى الأمر إلى انتقادات دولية، واحتجاجات في مطار جون إف كينيدي الدولي في نيويورك وفي مطارات أمريكية أخرى، ورفع دعوى قضائية من الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية. وقد أوقفت المحكمة الفيدرالية مؤقتًا أجزاء من الأمر في 28 يناير 2017، بيد أن المحكمة لم تفسح المجال للأشخاص المتضررين لدخول البلاد ولم تحكم على دستورية الأمر نفسه.[6][7][8] وقد تم إنهاء هذا القرار من طرف جو بايدن في أول يوم رئاسي له

اقتراح حظر المسلمين المؤقت كخلفية[عدل]

في إشارات أوردها ترامب بعد هجمات باريس في نوفمبر 2015، صرح بأنه يدعم إنشاء قاعدة بيانات لتتبع المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية وتوسيع نطاق المراقبة على المساجد.[9][10] الأمر الذي أثار إستنكارات حادة من قبل منافسيه الرئاسيين الجمهوريين وردود فعل «بعدم التصديق» من قبل خبراء قانونيين.[11]

وفي 7 ديسمبر 2015، وفي رد فعل على هجوم سان بياردينو، دعا ترامب إلى حظر دخول أي مسلم للولايات المتحدة. وأصدر بيانا مكتوبا يقول فيه «إن دونالد ج. ترامب يدعو إلى حظر كامل وشامل لدخول المسلمين للولايات المتحدة الأمريكية لحين تمكن ممثلي البلاد من فهم ما يحصل» الأمر الذي كرره لحشود في تجمعات سياسية في مناسبات لاحقة.[12][13][14]

في اليوم التالي، 8 ديسمبر 2015، أصدر البنتاغون تصريحًا يحمل تعبيرًا عن القلق، وينص أن تعليقات ترامب قد تشد أزر نوايا داعش.[15] وأصدر كل من رئيس وزراء المملكة المتحدة ديفيد كاميرون ورئيس وزراء فرنسا مانويل فالس تصريحات تشجب ترمب لحقت بيانه الصحفي.[16][17] كما إنتقدت زعامات بارزة في الحزب الجمهوري من ضمنها رئيس اللجنة الوطنية الجمهورية راينس بريبوس ترمب وتصريحه.[18]

وبعد تصريحات ترامب المثيرة للجدل بخصوص المهاجرين المسلمين، أطلقت عريضة إلكترونية لبرلمان بريطانيا، تدعو فيه أمين سر الشؤون الداخلية للحكومة البريطانية لمنع ترامب من دخول البلاد. ووصل عدد الموقعين لأكثر من نصف مليون، وهو الحد اللازم لبدء نقاش في البرلمان حول الموضوع.[19][20][21] وفي 18 يناير ناقش مجلس العموم البريطاني هل يمنع دخول ترامب من البلاد؛ إلا أنه وبالرغم من وصف البعض في المجلس أقوال ترامب بأنها «مجنونة» و«عدائية»، إلا أن معظم أعضاء المجلس كان معارضًا للتدخل في العملية الانتخابية لبلد آخر، ولم يجر التصويت.[22][23]

بدا لاحقا أن ترامب قد غير موقفه من المسلمين، ففي مايو صرح بأن الحظر الذي يقترحه كان «اقتراح وحسب». وفي يونيو صرح بأن الحظر المؤقت سينطبق على الناس القادمين من بلدان لها تاريخ مثبت في الإرهاب ضد الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها.[24] كما علق ترامب قائلا بأنه «لن يضايقه» إن كان دخل المسلمون من أسكتلندا إلى الولايات المتحدة.[25]

سبب ترامب مزيدًا من الجدل عندما روى حكاية تشوبها الشكوك حول كيف أطلق الجنرال الأمريكي جون ج. بيرشنج النار على إرهابي مسلم برصاص مغموس بدم خنزير لردعهم أثناء ثورة المورة. قام مجلس العلاقات الإسلامية-الأمريكية باستنكار تصريحاته بشدة.[26][27][28][29]

ردود الفعل[عدل]

واجه ترامب انتقادات لهذا القرار التنفيذي، وقال زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر أن «الدموع تنهمر على خدي تمثال الحرية الليلة حيث تم الدعس على تقليد في أمريكا، بالترحيب بالمهاجرين والذي كان موجودًا منذ تأسيس أمريكا.»[30][31] وقال السيناتور بيرني ساندرز إن الأمر «يصب في مصلحة المتعصبين الراغبين في إلحاق الأذى بأمريكا».[32] واستنكرت عضوة مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا كامالا هاريس و‌مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية الأمر ووصفاه بأنه «حظر على المسلمين».[33] كما واجه انتقادات من ملالا يوسفزي، و‌مادلين أولبرايت، و‌مارك زوكربيرغ.[31]

أدانت فرنسا وألمانيا الأمر، حيث قال وزيرا خارجية البلدين في مؤتمر صحفي مشترك أن «الترحيب باللاجئين الذين يفرون من الحروب والاضطهاد هو جزء من واجبنا» وأن «الولايات المتحدة هي دولة تتمتع فيها التقاليد المسيحية بمعنى هام، محبة جارك هي قيمة مسيحية كبرى، والتي تشمل مساعدة الناس».[34][35]

وذكر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أن كندا ستواصل الترحيب باللاجئين بغض النظر عن عقيدتهم.[36] وقالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أن «الولايات المتحدة مسؤولة عن سياستها بشأن اللاجئين». ولوحظ في وسائط الإعلام البريطانية، مثل صحيفة التلغراف و‌هيئة الإذاعة البريطانية، أنها لم تنتقد الأمر التنفيذي.[37][38]

ولقد أشاد بعض السياسيين بالأمر، وقال رئيس مجلس النواب بول راين أن ترامب كان «محق للتأكد من أننا نبذل كل جهد ممكن لنعرف بالضبط من الذي يدخل بلدنا» مشيرًا إلى أنه يؤيد برنامج إعادة توطين اللاجئين، وقال عضو الكونغرس الجمهوري بوب غودلات «إنه مسرور بأن الرئيس ترامب يستخدم الأدوات التي منحها لهُ الكونغرس والسلطة الممنوحة بموجب الدستور للمساعدة في الحفاظ على أمن أمريكا وضمان معرفتنا بالداخلين إلى الولايات المتحدة».[34] وقال متحدث باسم رئيس جمهورية التشيك ميلوش زيمان إن «ترامب يحمي بلاده وإنه يهتم بسلامه مواطنيه، بالضبط ما لا تفعله نخبة الاتحاد الأوروبي».[35] قال السياسي الهولندي خيرت فيلدرز أن الأمر كان «السبيل الوحيد للبقاء آمن + حر. سأفعل نفس الشيء. نأمل منكم إضافة المزيد من البلدان الإسلامية مثل السعودية قريبًا».[35][39][40] وتعهد حاكم فيرجينيا تيري ماكوليف وحاكم نيويورك أندرو كومو بأن تنظر ولايتهما في كيفية مساعدة اللاجئين في مطارات الولايات.[41][42] في 28 يناير، تجمع آلاف المتظاهرين في المطارات في جميع أنحاء الولايات المتحدة احتجاجًا على توقيع الأمر واحتجاز الرعايا الأجانب.[43]

المراجع[عدل]

  1. ^ وصلة مرجع: https://www.whitehouse.gov/the-press-office/2017/01/27/executive-order-protecting-nation-foreign-terrorist-entry-united-states. الوصول: 5 فبراير 2017.
  2. ^ وصلة مرجع: https://ir.usembassy.gov/protecting-nation-foreign-terrorist-entry-united-states/. الوصول: 30 يناير 2017.
  3. ^ دونالد ترامب (9 مارس 2017). "الأمر التنفيذي 13780". السجل الفيدرالي الأمريكي.
  4. ^ أ ب ت ث رقم وثيقة في السجل الفيدرالي: 2017-2281.
  5. ^ 82 FR 8977
  6. ^ Shear، Michael D.؛ Feuer، Alan (28 يناير 2017). "Judge Blocks Part of Trump's Immigration Order". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2018-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  7. ^ Reporter، Cristian Farias Legal Affairs؛ Post، The Huffington (28 يناير 2017). "Court Temporarily Blocks Parts Of Trump's Syrian Refugee And Travel Ban". مؤرشف من الأصل في 2019-02-11.
  8. ^ Digangi، Diana. "ACLU: Emergency stay has been granted to halt immigration ban". DCW50.com. DCW50. مؤرشف من الأصل في 2018-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  9. ^ Hillyard، Vaughn. "Trump's plan for a Muslim database draws comparison to Nazi Germany". MSNBC. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-23.
  10. ^ "Donald Trump Calls for Surveillance of 'Certain Mosques' and a Syrian Refugee Database". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-23.
  11. ^ Lauren Carroll, Fact-checking Trump's claim that thousands in New Jersey cheered when World Trade Center tumbled, Politifact (November 22, 2015). نسخة محفوظة 09 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ Johnson، Jenna (7 ديسمبر 2015). "Trump calls for 'total and complete shutdown of Muslims entering the United States'". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27.
  13. ^ Melber, Ari. "Experts Say Trump's Muslim Ban Would Cripple Immigration System", إن بي سي نيوز (August 3, 2016) نسخة محفوظة 26 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ Herb, Jeremy. "Trump: Shift on Muslim ban an 'expansion'"بوليتيكو (July 24, 2016) نسخة محفوظة 10 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ "Trump's Muslim ban call 'endangers US security'". BBC News. 8 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-08.
  16. ^ "David Cameron criticises Donald Trump 'Muslim ban' call". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-31.
  17. ^ "Trump's Plan to Bar Muslims Is Widely Condemned Abroad". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-31.
  18. ^ Nia-Malika Henderson (8 ديسمبر 2015). "Is GOP ready to unite against Trump for his Muslim ban?". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24.
  19. ^ Thomson، Jason. "Donald Trump didn't get banned from UK, but he was called a 'wazzock'". The Christian Science Monitor. ISSN:0882-7729. مؤرشف من الأصل في 2016-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-19.
  20. ^ "Donald Trump wins more support in US as petition to ban him from the UK passes half million signatures". The Daily Telegraph. 11 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-05-04.
  21. ^ "Trump UK ban petition passes 370,000 signatures". BBC News. 10 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-19.
  22. ^ "Trump called a racist and buffoon as Parliament debates banning him from Britain". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-19.
  23. ^ "Donald Trump debate: Ban risks making tycoon a 'martyr'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-19.
  24. ^ Detrow, Scott. Trump Calls To Ban Immigration From Countries With 'Proven History Of Terrorism', الإذاعة الوطنية العامة (June 13, 2016) نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ Faulders، Katherine (25 يونيو 2016). "Trump Shifts Muslim Ban to Focus on Only 'Terrorist' Nations". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2017-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-18.
  26. ^ Jenna Johnson؛ Jose A. DelReal (20 فبراير 2016). "Trump tells story about killing terrorists with bullets dipped in pigs' blood, though there's no proof of it". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-28.
  27. ^ LIAM STACK (22 فبراير 2016). "Trump's Remarks on Pigs' Blood Elicit Challenge From Sister of Chapel Hill Victim". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-28.
  28. ^ Jeremy Diamond (20 فبراير 2016). "Trump cites story of general who dipped bullets in pigs' blood to deter Muslims". CNN. مؤرشف من الأصل في 2017-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-28.
  29. ^ Tessa Berenson (24 فبراير 2016). "The Real Story Behind Donald Trump's Pig's Blood Slander". Time. مؤرشف من الأصل في 2018-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-28.
  30. ^ ""حظر 6 دول عربية".. سيناتور: يقصد المسلمين ودموع تمثال الحرية تنهمر". CNN Arabic (بar-AR). Archived from the original on 2017-02-04. Retrieved 2017-01-29.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  31. ^ أ ب Owen، Paul؛ Siddiqui، Sabrina (28 يناير 2017). "US refugee ban: Trump decried for 'stomping on' American values". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  32. ^ Greenwood، Max (28 يناير 2017). "Sanders: Trump 'fostering hatred' with refugee ban". TheHill. مؤرشف من الأصل في 2018-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  33. ^ "Advocacy, aid groups condemn Trump's order, call it 'Muslim Ban'". nbcnews.com. مؤرشف من الأصل في 2018-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  34. ^ أ ب Knecht، Eric (28 يناير 2017). "Trump bars door to refugees, visitors from seven mainly Muslim nations". Reuters UK. مؤرشف من الأصل في 2019-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  35. ^ أ ب ت "Trump's refugee and travel suspension: World reacts". BBC News. 28 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  36. ^ Erickson، Amanda (28 يناير 2017). "Here's how the world is responding to Trump's ban on refugees, travelers from 7 Muslim nations". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  37. ^ Oliphant، Roland؛ Sherlock، Ruth (28 يناير 2017). "Donald Trump bans citizens of seven muslim majority countries as visa-holding travellers are turned away from US borders". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2017-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29. She proceeded to praise Britain's record on refugees, but avoided commenting on US policy.
  38. ^ "Theresa May fails to condemn Donald Trump on refugees". BBC News. 28 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-28. Prime Minister Theresa May has been criticised for refusing to condemn President Donald Trump's ban on refugees entering the US ... But when pressed for an answer on Donald Trump's controversial refugee ban she first of all, uncomfortably, avoided the question. Then on the third time of asking she would only say that on the United States policy on refugees it was for the US
  39. ^ "World leaders condemn Donald Trump's 'Muslim ban'". aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  40. ^ Geert Wilders [geertwilderspvv] (28 يناير 2017). "Well done @POTUS it's the only way to stay safe + free. I would do the same. Hope you'll add more Islamic countries like Saudi Arabia soon" (تغريدة).
  41. ^ "Police: Stolen bong, Snapchat may have played role in young man's death". KCRA (بالإنجليزية). 28 Jan 2017. Archived from the original on 2017-02-02. Retrieved 2017-01-29.
  42. ^ "Cuomo says state will explore helping detainees at airports after Trump's order". Politico PRO. 28 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  43. ^ Powell، Rebeka (29 يناير 2017). "Protesters descend on US airports rallying against Trump's immigration policies". ABC News. Sydney, Australia. مؤرشف من الأصل في 2018-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.

وصلات خارجية[عدل]