انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:FAKHRI MED

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعليق الأخير: قبل 8 سنوات من أسامة الساعدي

مرحبًا ، وأهلًا وسهلًا بك في موسوعة ويكيبيديا. ويكيبيديا هي موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير الموسوعة بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:

لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تُضيفها إلى الموسوعة، كما ينبغي تجنب خرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يُفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى الموسوعة. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.

--  أسامة الساعدي  ناقش        19:27، 26 سبتمبر 2015 (ت ع م)ردّ

TU PAC[عدل]

بدأ توباك مشواره الفنى في بداية التسعينات وكان أول ظهور له في الفيديو الغنائي "Same Song". وكأغلب مغنين الهيب هوب أو الراب بدا توباك مشواره كمغنٍ مغمور أو كما يسمى Under Ground Rapper ,أي انه يغنى في حفلات غير رسمية ويصدر البوماته، وبدأ بألبومه غير الرسمى "Sons Of The P. Later" وبعدها اصدر ألبومه الرسمى الأول "2Pacalypse Now " الذي أحدث ضجة وأرباحًا كثيرة، وتعرض توباك بسبب ألبومه الأول للكثير من الانتقادات من قبل السلطات والمحافظين بان ألبومه يحرض الشباب وخصوصا السود على خرق القوانين والعنف والاجرام بالإضافة لاستخدامه الكثير من الألفاظ البذيئة لكن في الحقيقة كانت أغانيه تعبر عن غضبه من السلطات الغربية بشكل عام والأمريكية بشكل خاص. وخصوصاً في القضايا الاجتماعية والسياسة كالعنصرية ضد السود والمسلمين، والحرب في الشرق الأوسط والظلم واضطهاد الشعوب الفقيرة و لهذا السبب يعتقد الكثيرون من معجبيه انه كان يلمح إلى الماسونيين masonry و المتنورين illuminati . في أواخر عام 1993 لمعت نجومية توباك. كان توباك متميزاً من الناحية اللغوية؛ فقد كانت كلماته وطريقة وصله لأبيات الشعر (lyrics) تذهل الناس. لقب بشكسبير الأسود وفي عام 2001 اعتمدت بعض أغانيه في الجامعات الأمريكية الرسمية في قسم الشعر (poetry) و هي تدرس لطلاب اللغة حتى الآن. اشتهر توباك بشخصيته القوية وصراحته المطلقة والتي يعتقد الكثيرون أنها السبب الرئيسي في موته. بعد موته أصبح رمزًا من رموز الحرية والمقاومة لدى الكثير من الناس. كان يخبر الناس في أغانيه أن هناك من يريد قتله وأنه سيموت لأنه قرر الاستمرار في مشواره وعدم الرضوخ للسلطات أو أي شخص. و كان هذا سبباً في اعتقاد البعض أن توباك ما زال على قيد الحياة وهو مختبئ في مكان ما حتى الآن.

بداية النهاية[عدل]

تعرض توباك قبيل مقتله إلى محاولة اغتيال سنة 1994 حينما كان في نيويورك يستعد لتسجيل إحدى الاغنيات وكان بالاستوديو عدد من مغنيي الراب الأمريكي ومنهم بيغي نوتوريوس بي. آي. جي. والذي اتهم بانه وراء هذا العمل مع العلم انه واحد من الذين كانوا مقربين لتوباك قبل الحادث لكنه دافع عن نفسه لاحقا بعد شفاء توباك بأنه لم يكن وراء تلك المحاولة.

هذة المحاولة غيرت من طبيعة توباك وجعلته أكثر ميلا للشك والاشتباه، كما أنه قام بإصدار بعض الأغنيات التي يوجه فيها اتهامه لشخصيات واقعية، نتج عنها ما يعرف باسم حرب الراب، أو حرب الساحل الشرقي والساحل الغربي.

على الساحل الشرقي كان نوتوريوس بي. آي. جي. ومعهشون كومز وشركته Bad Boy Records، وعلى الغربي كان توباك وشركة ديث رو ركوردز Death Row Records وصاحبها شوغ نايت. وكانت تلك الحرب محل متابعة من كل محبي الراب في الولايات وربما العالم، وكانت كلمات الأغاني تشتمل على تهديدات مباشرة وسب وقذف.

على أن توباك قبيل مقتله مباشرة أعلن أنها مجرد خلاف في وجهات النظر لا يرقى لكونه حربا، وأنه ليس مستعدا لخرق القانون من أجل تفاهات على حد تعبيره. تم القبض على توباك عدة مرات واطولها سجنه 11 أشهر.

ولكن بعد خروجه من السجن أصبحت وسائل الأعلام العالمية تتناقل أخباره وأصبحت شهرته تزداد يوما بعد يوم فعكف على إنتاج الأغاني واصدر شريطه الذائع الصيت All Eyez On Me الذي وتجاوزت مبيعاته حاجز 10 ملايين نسخه في أمريكا وحدها 30 مليون نسخه حول العالم. ذكر أحد المسؤلين في الشركة المنتجة للألبوم أن الألبوم استغرق من وقت توباك أسبوعين فقط في تنفيذه.

مقتله[عدل]

اغتيل توباك على طريقة Drive-by shooting التي ابتدعت في العشرينات، حيث كان بصحبة شوغ نايت في سيارة بي إم دبليو موديل BMW 96 حين توقفت بجواره سيارة كاديلاك بيضاء بها أربعة أو خمسة أفراد وبدأ الجالس على المقعد الخلفي من جهة توباك إطلاق النار بشكل مكثف وكان ذلك في اليوم السابع من سبتمبر سنة 1996.

أطلق المعتدي وابلاً من الرصاص، اخترقت واحدة كتف توباك، وواحدة أخرى فخذه، والحوض وأخرى اخترقت صدره وأصابت رئته اليمنى - وقد تم استئصالها لاحقاً - لتلوذ السيارة بالفرار. لم يعرف حتى الآن قاتل توباك وهناك عدة اتهامت من أنصار توباك لمغني الساحل الشرقي بقتله وأيضاً اتهم سنوب دوغ من أحد الأصدقاء المقربين لتوباك في ذلك الحين والسبب أنه كان يغار من أرباح توباك ونجوميته الكبيرة حول العالم كله ولكن مكتب التحقيقات الفدرالي لم يستطع إثبات شيء.

كثير من أغاني توباك تنبأ فيها بشكل غريب بنهايته هو شخصياً ولعل أبرزها " لست غاضباً منك " "I Ain't Mad At Cha"و"فقط الرب يستطيع أن يحكمني" " Only God Can Judge Me " وأيضاً " شبح " "Ghost ".

تم نقل توباك إلى المستشفى حيث مكث من يوم 7 سبتمبر حتى يوم رحيله 13 سبتمبر عام 1996. لم يُقم لتوباك مراسم دفن وعزاء مع العلم أنه بالتحديد في ذلك العام اعتبر الشخصية الأبرز. أسرار وفاته لا تزال لغزاً محيراً ليومنا هذا.. ف

اللوبي الإسرائيلي والسياسة الأمريكية الخارجي[عدل]

اللوبي الإسرائيلي والسياسة الأمريكية الخارجية (كتاب)[عدل] من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اللوبي الإسرائيلي والسياسة الأمريكية الخارجية اللوبي الإسرائيلي والسياسة الأمريكية الخارجية.jpg العنوان الأصلي The Israel Lobby and U.S. Foreign Policy المؤلف جون ميرشايمر وستيفن والت اللغة العربية البلد الولايات المتحدة النوع الأدبي سياسة الناشر فارار، وستراوس وجيرو ردمك ISBN 0-3741-7772-4 تاريخ الإصدار 27 أغسطس 2007 ويكي مصدر ابحث ترجمة ترجمة أنطوان باسيل ردمك الترجمة 978-9953-88-055-6 ناشر الترجمة شركة المطبوعات للتوزيع والنشر تاريخ الإصدار المترجم 06 تشرين الثاني 2007 التقديم عدد الصفحات 496 القياس 17x21 تعديل طالع توثيق القالب اللوبي الإسرائيلي والسياسة الأمريكية الخارجية (بالإنجليزية: The Israel Lobby and U.S. Foreign Policy) هو عنوان كتاب ألفه جون ميرشيامر أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو، وستيفن والت أستاذ العلاقات الدولية في جامعة هارفارد. يصف الكتاب اللوبي بأنه تحالف واسع بين الأفراد والمنظمات التي تعمل بنشاط لتوجيه السياسة الأمريكية الخارجية إلى اتجاه مؤيد لإسرائيل. ويركز الكتاب بشكل رئيسي على تأثير اللوبي على السياسة الأمريكية الخارجية وتأثيرها السلبي على مصالح أمريكا.[1] ويقول الكاتبان أن تأثير اللوبي كان ضار لإسرائيل أيضاً بدون قصد.[2][3] يقول الكاتبان أنه بالرغم من أنه لا يمكن تحديد حدود اللوبي الإسرائيلي بشكل واضح إلا أن لها نواة تتكون من منظمات تهدف إلى تشجيع الحكومة الأمريكية والرأي العام الأمريكي على تزويد إسرائيل بالمساعدات المادية ودعم سياسات حكومتها، وكذلك الشخصيات المؤثرة التي تتخذ من هذه الأهداف أولويات لها.[4] ويشير الكاتبان إلى أنه ليس كل أمريكي لديه مواقف محابية لإسرائيل هو جزء من اللوبي،[5] وأن هناك الكثير من اليهود الأمريكيين لا ينتمون إلى اللوبي اليهودي بالرغم من أن الجزء الأكبر من اللوبي يتألف منهم،[6] بالإضافة إلى المسيحيين الصهيونيين. ويزعمان أيضاً أن مجموعات مهمة في اللوبي انجرفت إلى اليمين وتداخلت مع المحافظين الجدد.[7][8] كُلفت مجلة ذا اتلانتك الشهرية في إصدار الكتاب، لكنها رفضت فيما بعد لأسباب لم توضحها المجلة. وجهت انتقادات كثيرة إلى الكاتبان.[9][10][10][11][12][13][14][15] من طرف وسائل إعلام محسوبة على التيار الداعم لإسرائيل. محتويات [أخف] 1 تاريخ الكتاب 2 محتوى الكتاب 3 ردود الأفعال 4 انظر أيضاً 5 مراجع 6 وصلات خارجية تاريخ الكتاب[عدل] أصبح الكتاب متاحاً كورقة عمل على الموقع الإلكتروني لكلية كندي في عام 2006 بعد أن رفضت ذا اتلانتك نشر الكتاب لأسباب غير معلنة.[16] ثم نشرت لندن ريفيو أُف بوكس نسخة مختصرة من ورقة العمل في مارس 2006 تحت عنوان اللوبي الإسرائيلي.[17] وصدرت نسخة ثالثة ومنقحة تتصدى لبعض الانتقادات في خريف 2006.[18] ويؤكد الكاتبان أن النسخة المنقحة لا تخرج عن ورقة العمل الأصلية من حيث الموضوعات الجوهرية للكتاب.[19] وفي أواخر أغسطس من عام 2007 نشر الكتاب الذي يختلف عن الإصدارات السابقة من عدة وجوه حيث يتضمن تعريف موسعاً للوبي ويرد على الانتقادات التي جذبتها الأوراق الأولى، وتحديث لتحليلات الكتاب ويقدم اقتراحات لتقدم مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في الشرق الأوسط. ونشرت طبعة الجيب في سبتمبر من عام 2008.[20][21][22]. محتوى الكتاب[عدل] في مقدمة التقرير يرى المؤلفان أنه: «ينبغي أن تحظى المصلحة القومية الأمريكية بالصدارة المطلقة في أولويات السياسة الخارجية الأمريكية. إلا انه وعلى امتداد الفترة الزمنية الماضية، ولا سيما منذ حرب يونيو/ حزيران من عام ،1967 ظلت علاقة الولايات المتحدة ب “إسرائيل” هي حجر الزاوية في سياسة الولايات المتحدة الشرق أوسطية. وأدت المزاوجة بين سياسة الدعم المتواصل وغير المحدود من أمريكا ل‍”إسرائيل“، وبين السعي لنشر الديمقراطية في أرجاء المنطقة، إلى إلهاب مشاعر السخط في أوساط الرأي العام العربي والإسلامي، وهددت أمن الولايات المتحدة.[23]» تحدث فيلب وايز في أبريل 2006 عن خلفية إنشاء الكتاب في مقالة في ذا نيشن.[24] يزعم ميرشايمر ووالت أنه لم يتمكن أي لوبي من تحويل السياسة الأمريكية الخارجية عن المصالح الأمريكية القومية، وفي الوقت ذاته يقوم بإقناع الأمريكيين بأن مصالح الولايات المتحدة وإسرائيل متطابقة في الأساس.[18] ويقولان أن اللوبي لا يختلف في عملياتهم الأساسية عن الجماعات ذات المصالح مثل اللوبي الزراعي وعمال الصلب والنسيج، واللوبيات الإثنية الأخرى. وما يميز اللوبي الإسرائيلي عنهم هو فعاليته الغير عادية. ويرى ميرشايمر ووالت أن التحالف الفضفاض الذي يشكل اللوبي يملك ورقة ضغط قوية على السلطة التنفيذية، بالإضافة إلى قدرته على التأكيد على أن منظور اللوبي حول إسرائيل ينعكس في وسائل الإعلام الرئيسية في نطاق واسع. ويزعم الكاتبان أن الايباك على وجه الخصوص لديه سلطة تامة على الكونجرس الأمريكي بسبب قدرتها على مكافأة المشرعين وأعضاء الكونجرس المرشحين الذين يدعمون أجندتها ومعاقبة أولئك الذين يتحدونها. واستنكر ميرشايمر ووالت ما يسميانه سوء استخدام تهمة معاداة السامية وقإلا أن الجماعات الموالية لإسرائيل تضع أهمية كبيرة على السيطرة على النقاش في الأوساط الأكاديمية الأمريكية، لكنهم في الوقت نفسه يعملون على نجاح اللوبي في حملته للقضاء على نقد إسرائيل في الحرم الجامعي.ويختم الكاتبان بأنه إذا نجح اللوبي في تشكيل السياسة الخارجية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، فإن عدو إسرائيل سيضعف أو يطاح به، وتسيطر إسرائيل على فلسطين، ثم تقوم أمريكا بأغلب العمل المتمثل في القتال والموت وإعادة البناء والدفع. يصف البحث الحوادث والأرقام والأسماء المتعلقة بالنشاط اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة، وما يضم من أفراد ومنظمات ومؤسسات تعمل لتوجيه السياسة الخارجية الأمريكية لمصلحة إسرائيل. من المنظمات التي يركز عليها اللجنة الأمريكية - الإسرائيلية للشؤون العامة ومؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية والمؤتمر اليهودي العالمي ومنتدى السياسة الإسرائيلية. كما يشير الكتاب طرق عمل هذا اللوبي في الضغط على الكونغرس الأمريكي وعلى السلطة التنفيذية، والحيلولة دون تمكين التعليقات التي تنتقدها من اجتذاب آذان صاغية في الساحة السياسية. كما أن أحد الأسلحة الأقوى التي يستعملها اللوبي تهمة معاداة السامية التي يوصم بها كل من يتعرض لتصرفاتهم.[25] ردود الأفعال[عدل] تخلت جامعتا هارفارد وشيكاغو عن الأستاذين وقامت إدارتا الجامعتين بإزالة شعاريهما من على غلاف التقرير، كما حذفتا إشارة تقليدية تشير إلى أن التقرير على مسؤولية واضعيه ولا يعبر عن إرادة الجامعة، وإن حقوق النشر محفوظة للمؤلفين.[26][27][28] أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة والعقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر، صرح في أحد أشرطته الصوتية، أنه "بعد قراءة الكتاب ستعرف الحقيقة، وستصدم كثيرا من حجم الإخفاء والتلاعب الذي يمارس عليك."[29]