إتريوم
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المظهر | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
رمادي فلزي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخواص العامة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الاسم، العدد، الرمز | إتريوم، 39، Y | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
تصنيف العنصر | فلز انتقالي | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المجموعة، الدورة، المستوى الفرعي | 3، 5، d | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكتلة الذرية | 88.90585 غ·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
توزيع إلكتروني | Kr]; 4d1 5s2] | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
توزيع الإلكترونات لكل غلاف تكافؤ | 2, 8, 18, 9, 2 (صورة) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخواص الفيزيائية | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الطور | صلب | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكثافة (عند درجة حرارة الغرفة) | 4.472 غ·سم−3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كثافة السائل عند نقطة الانصهار | 4.24 غ·سم−3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نقطة الانصهار | 1799 ك، 1526 °س، 2779 °ف | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نقطة الغليان | 3609 ك، 3336 °س، 6037 °ف | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حرارة الانصهار | 11.42 كيلوجول·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حرارة التبخر | 365 كيلوجول·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السعة الحرارية (عند 25 °س) | 26.53 جول·مول−1·كلفن−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ضغط البخار | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخواص الذرية | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أرقام الأكسدة | 3, 2, 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكهرسلبية | 1.22 (مقياس باولنغ) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
طاقات التأين | الأول: 600 كيلوجول·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الثاني: 1180 كيلوجول·مول−1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الثالث: 1980 كيلوجول·مول−1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نصف قطر ذري | 180 بيكومتر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نصف قطر تساهمي | 7±190 بيكومتر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
خواص أخرى | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
البنية البلورية | نظام بلوري سداسي | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المغناطيسية | مغناطيسية مسايرة[1] | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مقاومة كهربائية | (درجة حرارة الغرفة) (ألفا، بولي) 596 نانوأوم·متر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الناقلية الحرارية | 17.2 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
التمدد الحراري | (درجة حرارة الغرفة) (ألفا، بولي) 10.6 ميكرومتر/(م·كلفن) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
سرعة الصوت (سلك رفيع) | 3300 متر/ثانية (20 °س) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معامل يونغ | 63.5 غيغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معامل القص | 25.6 غيغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معامل الحجم | 41.2 غيغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نسبة بواسون | 0.243 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
صلادة برينل | 589 ميغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رقم CAS | 7440-65-5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
النظائر الأكثر ثباتاً | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المقالة الرئيسية: نظائر الإتريوم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الإتريوم[2] عنصر كيميائي رمزه Y وعدده الذري 39؛ وينتمي إلى عناصر المستوى الفرعي d ويقع في المرتبة الثانية ضمن عناصر المجموعة الثالثة في الجدول الدوري. وفقاً لترتيب العدد الذري فإنّ الإتريوم فلز ٌّانتقالي، وهو يشبه عناصر اللانثانيدات كيميائياً، ويصنّف تاريخياً ضمن العناصر الأرضية النادرة. الإتريوم فلز ذو لون فضّي، وهو لا يوجد أبداُ في الطبيعة على هيئة عنصر حر، إنما مشتركاً مع اللانثانيدات في معادنها، كما يوجد لهذا العنصر نظير مستقر وحيد.
أطلق على الإتريوم هذه التسمية نسبة لقرية اسمها إتربي Ytterby بالقرب من مدينة ستوكهولم في السويد، والتي اكتشف فيها معدن الغادولينيت (المعروف أيضاً باسم الإتربيت) الحاوي على هذا العنصر.
أهم استخدام للإتريوم في الوقت الحاضر هو كونه أحد مكونات المواد الفسفورية، وخاصة تلك المستخدمة في مصابيح الثنائيات الباعثة للضوء (LED). استخدم الإتريوم تاريخياً في تركيب المواد الفسفورية الحمراء في شاشات عرض أجهزة التلفاز القديمة المعتمدة على صمام الأشعة المهبطية؛ كما يستخدم الإتريوم أيضاً في إنتاج الأقطاب الكهربائية والكهارل والمرشحات الإلكترونية والليزر والموصلات الفائقة، بالإضافة إلى دخوله في عدد من التطبيقات الطبية المختلفة. من جهة أخرى، لا يعرف للإتريوم أي دور حيوي، ويمكن أن يؤدي التعرض لمركبات الإتريوم إلى التسبب بحدوث أمراض تنفسية لدى البشر.
التاريخ وأصل التسمية[عدل]
في سنة 1787 عثر كارل أكسل أرينيوس [ط 1] على صخرة سوداء ثقيلة في مقلع قديم بالقرب من قرية إتربي [ط 2] السويدية (حالياً جزء من أرخبيل ستوكهولم [ط 3]).[3] واعتقد بدايةً أنها قد تكون حاوية على معدن غير معروف بعد لعنصر التنغستن المكتشف حديثاً حينها،[4] وأطلق على المعدن اسم إتربيت [ط 4] نسبة إلى مكان الاكتشاف، وأرسل عينات إلى عدة كيميائيين من أجل تحليله.[3] من بينهم، تمكن الكيميائي يوهان غادولين [ط 5] في أكاديمية توركو [ملاحظة 1] أن يتعرف على أكسيد جديد في العينة التي أرسلها أرينيوس، وذلك في سنة 1789، وقام بنشر النتائج الكاملة للتحاليل في سنة 1794.[5]
أكد آندرز غوستاف إيكبرغ [ط 7] نتائج التحليل، وأطلق على الأكسيد الجديد اسم إتريا [ط 8].[6] كانت المركبات الكيميائية حينها يطلق عليها اسم التراب [ط 9]، وفي العقود التالية طبق الكيميائيون المبادئ الجديدة في اكتشاف العناصر الكيميائية التي رسخها أنطوان لافوازييه [ط 10]، بحيث أن كل أكسيد جديد (تراب) مكتشف يمكن تحليله إلى العناصر الأولية المكونة له، أي أن اكتشاف تراب جديد هو مكافئ لاكتشاف عنصر جديد ضمنه، وفي هذه الحالة سيكون اسم العنصر إتريوم.[7][8][9] وكان الكيميائي فريدرش فولر [ط 11] أول من تمكن من عزل العنصر بشكله الحر، في سنة 1828 من مفاعلة مركب كلوريدي متطاير (والذي اعنقد أنه كلوريد الإتريوم الثلاثي) مع البوتاسيوم.[10][11][12]
بعد ذلك، وفي سنة 1843، وجد كارل غوستاف موساندر [ط 12] أن عينات تراب الإتريا المستخرجة حينها حاوية على أكاسيد لثلاثة عناصر كيميائية متمايزة، وهي: الإتريوم والتربيوم والإربيوم.[13][14] ولاحقاً تمكن جان شارل غاليسارد دي مارينياك [ط 13] من عزل أكسيد لعنصر رابع، وهو الإتيربيوم، في سنة 1878.[15] تمكن الكيميائيون لاحقاً من تطوير طرق عزل تلك العناصر الجديدة المكتشفة من أكاسيدها، والتي تعود جذر تسمية كل منها إلى قرية إتربي، مكان اكتشافها.[16] بما أن تراب الإتريا المستخرج حينها لم يكن مركباً أكسيدياً لعنصر واحد إنما معدناً، لذلك غير مارتن كلابروت [ط 14] تسميته إلى غادولينيت [ط 15] تكريماً لمكتشفه غادولين.[3]
كان الرمز الكيميائي Yt هو المعتمد لهذا العنصر إلى أوائل عشرينيات القرن العشرين، بعد ذلك أصبح الرمز Y الشائع لهذا العنصر في الوسط العلمي.[17][18]
الوفرة الطبيعية[عدل]
يوجد عنصر الإتريوم في الطبيعة في أغلب المعادن الأرضية النادرة،[19] كما يوجد في بعض خامات اليورانيوم، ولكنه لا يوجد على الإطلاق في القشرة الأرضية على شكله العنصري الحر.[20] يبلغ متوسط تركيز الإتريوم في القشرة الأرضية مقدار 31 جزء في المليون [ط 16]،[21] وبذلك يأتي في المرتبة 43 بين العناصر الكيميائية من حيث الوفرة الطبيعية في القشرة الأرضية.[22]:615 يمكن أن يعثر على الإتريوم في عدد من المعادن، منها باستنيسيت [ط 17] ومونازيت [ط 18] وزينوتيم [ط 19]. يتراوح تركيز الإتريوم في التربة بين 10 إلى 150 جزء في المليون [ملاحظة 2]؛ وفي ماء البحر حوالي 9 جزء في الترليون [ط 20].[22] بينت تحاليل العينات المجموعة أثناء برنامج أبولو أن محتوى الإتريوم في التربة القمرية مرتفع نسبياً.[16]
توجد توضعات جيدة للإتريوم في البرازيل والهند وكذلك في منجم بايان أوبو [ط 21] في الصين. وفي سنة 2018 عثر على توضعات كبيرة للعناصر الأرضية النادرة في قعر البحر المجاور لجزيرة مينامي-توري-شيما [ط 22] اليابانية.[23][24]
أما في المجموعة الشمسية فيتكون الإتريوم عن طريق تفاعلات الانصهار النجمي [ط 23]، وغالباً وفق عملية التقاط النيوترون البطيئة [ط 24] (≈72%)، والنسبة المتبقية من عملية التقاط النيوترون السريعة [ط 25].(≈28%).[25] تتم العملية السريغة عبر التقاط نيوترون من العناصر الأخف أثناء الانفجارات في المستعرات العظمى [ط 26]؛ أما العملية البطيئة فتحدث أيضاً من النقاط نيوترون من العناصر الأخف، ولكن داخل النجوم العملاقة الحمراء النباضة [ط 27].[26]
الاستخراج[عدل]
بسبب التشابه الكيميائي الكبير مع اللانثانيدات فإن الإتريوم يوجد في الطبيعة مشتركاً معها في خاماتها من المعادن الأرضية النادرة، ويستخرج وفق أساليب الاستخلاص والتكرير ذاتها. عادة ما يتم التمييز بين تلك الخامات بشكل تقريبي بين خامات العناصر الأرضية النادرة الخفيفة [ط 28] وبين خامات العناصر الأرضية النادرة الثقيلة [ط 29]. يتركز الإتريوم في مجموعة الخامات الثقيلة نظراً لكبر حجمه الأيوني، على الرغم من انخفاض كتلته الذرية.[27][28]
يمكن أن يستخرج الإتريوم من واحد من هذه الخامات:[29]
- معدن الباستنيسيت، وهو معدن من معادن الكربونات الفلوية، ويبلغ المحتوى الوسطي من الإتريوم فيه 0.1%[30][27] وكان يستخرج بكميات كبيرة في النصف الثاني من القرن العشرين من منجم [ط 30] في ولاية كاليفورنيا.[27][29]
- معدن المونازيت، وهو من معادن الفوسفات، ويبلغ المحتوى الوسطي من الإتريوم فيه بين 2%،[27] إلى 3%.[31] توجد توضعات كبيرة منه في الهند والبرازيل،[27][29] وغالباً ما يكون مرافقاً السيريوم مرافقاً سائداً في هذه الخامات.[32]
- معدن الزينوتيم، وهو أكثر خامات المعادن الأرضية النادرة غنىً بالإتريوم، إذ يتركب من فوسفات الإتريوم الثلاثي، ويصل محتوى الإتريوم فيه إلى 60%،[27] وذلك على الشكل زينوتيم (Y).[33][34][35] توجد توضعات كبيرة من هذه الخامة في منجم بايان أوبو في الصين.[27][29]
يمكن أن يستخرج الإتريوم من غضار امتزاز الأيونات [ط 31]، وهي من منتجات تجوية الغرانيت، ويصل محتوى الإتريوم فيها من العناصر الأرضية النادرة [ط 32] إلى 1% فقط،[27] ولكن المركّز النهائي للخامة قد يصل محتواه من الإتريوم إلى 8%. تتنتشر هذه الأنواع من الغضار جنوبيّ الصين.[27][29][36] يعثر على الإتريوم أيضاً في معدني السامارسكيت [ط 33] والفرغوسونيت [ط 34].[22]
الإنتاج[عدل]
إن فصل العناصر الأرضية النادرة عن بعضها هي عملية صعبة. في البداية استخدمت تقنية التبلور التجزيئي [ط 35] لمحلول من أملاح العناصر الأرضية النادرة، ويمكن تطبيقها للحصول على كميات صغيرة. من إحدى الطرائق التي يمكن استخدامها من أجل استحصال الإتريوم النقي من خليط الخامات الأكسيدية بأسلوب صناعي إجراء عملية إذابة في حمض الكبريتيك، ثم بتحضير قطفات باستخدام كروماتوغرافيا التبادل الأيوني [ط 36]. عند إضافة أملاح أمونيوم رابعية [ط 37] على هيئة مستخلصات [ط 38]، فإن أغلب الإتريوم يبقى في الطور المائي. وعندما يكون الأيون المقابل من النترات، فإن اللانثانيدات الخفيفة تزال، وعندما يكون الأيون المقابل الثيوسيانات، فإن اللانثانيدات الثقيلة تزال. وعلى هذه الشاكلة يمكن الحصول بالنهاية على أملاح إتريوم بنقاوة مرتفعة. وتؤدي إضافة حمض الأكساليك إلى الحصول على راسب من أكسالات الإتريوم [ط 39]. يحول ملح الأكسالات إلى الأكسيد بالتسخين في وسط من الأكسجين. من الأكسيد يمكن مثلاً المفاعلة مع فلوريد الهيدروجين للحصول على فلوريد الإتريوم الثلاثي.[37] ثم يمكن استحصال الفلز بإجراء عملية اختزال باستخدام الكالسيوم في فرن حث كهربائي [ط 40].[37]
بلغ الإنتاج العالمي من أكسيد الإتريوم في سنة 2001 حوالي 600 طن، وازداد في سنة 2014 ليصل إلى 7,000 طن.[22][38] وقدرت الاحتياطات العالمية من أكسيد الإتريوم في سنة 2014 بأكثر من 500,000 طن. ومن الدول الرائدة في إنتاج هذا الفلز كل من الصين والهند والبرازيل وأستراليا بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.[38]
النظائر[عدل]
إن جميع عناصر المجموعة الثالثة في الجدول الدوري هي ذات عدد ذري فردي، ولذلك لا يوجد لها عدد كبير من النظائر المستقرة.[39] فللسكانديوم نظير مستقر وحيد، وكذلك الأمر بالنسبة للإتريوم. فالنظير إتريوم-89 89Y هو الشكل الوحيد المتوفر طبيعياً للإتريوم، وما يزيد من استقراره هو انخفاض قيمة المقطع النيوتروني [ط 41].[26][30]
يوجد هناك على الأقل 32 نظير مشع مصطنع [ط 42] للإتريوم، وتتراوح أعدادها الكتلية بين 76 و108.[40] وأقل تلك النظائر المصطنعة استقراراً هو النظير إتريوم-106 106Y بعمر نصف >150 نانوثانية، بليه النظير إتريوم-76 76Y بعمر نصف >200 نانوثانية. بالمقابل، فإن اكثر تلك النظائر المصطنعة استقراراً هو النظير إتريوم-88 88Y بعمر نصف 106.626 يوم.[40] باستثناء النظائر إتريوم-91 91Y وإتريوم-87 87Y وإتريوم-90 90Y التي لها أعمار نصف 58.51 يوم، و79.8 ساعة، و64 ساعة، على الترتيب،[25] فإن جميع النظائر المصطنعة المتبقية لها أعمار نصف أقل من يوم واحد، وأغلبها أقل من ساعة.[40]
تضمحل نظائر الإتريوم ذات أعداد الكتلة الأقل من 88 بشكل رئيسي عبر انبعاث بوزيترون [ط 43] لتتشكل نظائر السترونتيوم.[40] في حين أن نظائر الإتريوم ذات أعداد الكتلة الأكبر من 90 فإنها تتضمحل عبر انبعاث إلكترون لتتشكل نظائر الزركونيوم.[40] تبدي أيضاً النظائر ذات أعداد الكتلة الأعلى من 97 طريق اضمحلال ثانوي عبر انبعاث النيوترون.[41]
طالع أيضاً[عدل]
الهوامش[عدل]
- ملحوظات
- ^ والتي كانت تعرف حينها باسم جامعة آبو [ط 6]
- ^ يبلغ متوسط الوزن الجاف مقدار 23 جزء في المليون (ppm)
- مصطلحات
- ^ Carl Axel Arrhenius
- ^ Ytterby
- ^ Stockholm Archipelago
- ^ ytterbite
- ^ Johan Gadolin
- ^ University of Åbo
- ^ Anders Gustaf Ekeberg
- ^ yttria
- ^ Earth
- ^ Antoine Lavoisier
- ^ Friedrich Wöhler
- ^ Carl Gustaf Mosander
- ^ Jean Charles Galissard de Marignac
- ^ Martin Heinrich Klaproth
- ^ gadolinite
- ^ parts per million (ppm)
- ^ Bastnäsite
- ^ Monazite
- ^ Xenotime
- ^ Parts per trillion (ppt)
- ^ Bayan Obo
- ^ Minamitorishima
- ^ stellar nucleosynthesis
- ^ s-process
- ^ r-process
- ^ supernova
- ^ pulsating red giant stars
- ^ light rare-earth elements (LREE)
- ^ heavy rare-earth elements (HREE)
- ^ Mountain Pass mine
- ^ Ion adsorption clays
- ^ Rare-earth elements (REEs)
- ^ Samarskite-(Y)
- ^ Fergusonite
- ^ Fractional crystallization
- ^ ion exchange chromatography
- ^ quaternary ammonium salts
- ^ extractants
- ^ yttrium oxalate
- ^ Induction furnace
- ^ neutron cross-section
- ^ synthetic isotopes
- ^ positron emission
المراجع[عدل]
- ^ Magnetic susceptibility of the elements and inorganic compounds, in Handbook of Chemistry and Physics 81st edition, CRC press.
- ^ معجم مصطلحات الكيمياء (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. 1)، دمشق: مجمع اللغة العربية بدمشق، 2014، ص. 588، OCLC:931065783، QID:Q113378673
- ^ ا ب ج Van der Krogt 2005
- ^ Emsley 2001, p. 496
- ^ Gadolin 1794
- ^ Greenwood 1997، صفحة 944
- ^ Marshall، James L. Marshall؛ Marshall، Virginia R. Marshall (2015). "Rediscovery of the elements: The Rare Earths–The Beginnings" (PDF). The Hexagon: 41–45. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
- ^ Marshall، James L. Marshall؛ Marshall، Virginia R. Marshall (2015). "Rediscovery of the elements: The Rare Earths–The Confusing Years" (PDF). The Hexagon: 72–77. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
- ^ Weeks، Mary Elvira (1956). The discovery of the elements (ط. 6th). Easton, PA: Journal of Chemical Education.
- ^ "Yttrium". The Royal Society of Chemistry. 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-03.
- ^ Wöhler، Friedrich (1828). "Ueber das Beryllium und Yttrium". Annalen der Physik. ج. 89 ع. 8: 577–582. Bibcode:1828AnP....89..577W. DOI:10.1002/andp.18280890805.
- ^ Heiserman, David L. (1992). "Element 39: Yttrium". Exploring Chemical Elements and their Compounds. New York: TAB Books. pp. 150–152. (ردمك 0-8306-3018-X).
- ^ Heiserman، David L. (1992). "Carl Gustaf Mosander and his Research on rare Earths". Exploring Chemical Elements and their Compounds. New York: TAB Books. ص. 41. ISBN:978-0-8306-3018-9.
- ^ Mosander, Carl Gustaf (1843). "Ueber die das Cerium begleitenden neuen Metalle Lathanium und Didymium, so wie über die mit der Yttererde vorkommen-den neuen Metalle Erbium und Terbium". Annalen der Physik und Chemie (بالألمانية). 60 (2): 297–315. Bibcode:1843AnP...136..297M. DOI:10.1002/andp.18431361008.
- ^ "Ytterbium". Encyclopædia Britannica. Encyclopædia Britannica, Inc. 2005.
- ^ ا ب Stwertka 1998, p. 115.
- ^ Coplen، Tyler B.؛ Peiser, H. S. (1998). "History of the Recommended Atomic-Weight Values from 1882 to 1997: A Comparison of Differences from Current Values to the Estimated Uncertainties of Earlier Values (Technical Report)". Pure Appl. Chem. ج. 70 ع. 1: 237–257. DOI:10.1351/pac199870010237. S2CID:96729044.
- ^ Dinér, Peter (Feb 2016). "Yttrium from Ytterby". Nature Chemistry (بالإنجليزية). 8 (2): 192. Bibcode:2016NatCh...8..192D. DOI:10.1038/nchem.2442. ISSN:1755-4349. PMID:26791904.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعHammond
- ^ "yttrium". Lenntech. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-26.
- ^ Cotton، Simon A. (15 مارس 2006). "Scandium, Yttrium & the Lanthanides: Inorganic & Coordination Chemistry". Encyclopedia of Inorganic Chemistry. DOI:10.1002/0470862106.ia211. ISBN:978-0-470-86078-6.
- ^ ا ب ج د Emsley 2001, p. 497
- ^ Takaya et a.، Yutaro (10 أبريل 2018). "The tremendous potential of deep-sea mud as a source of rare-earth elements". Scientific Reports. ج. 8 ع. 5763: 5763. Bibcode:2018NatSR...8.5763T. DOI:10.1038/s41598-018-23948-5. PMC:5893572. PMID:29636486.
- ^ "Treasure island: Rare metals discovery on remote Pacific atoll is worth billions of dollars". Fox News. 19 أبريل 2018.
- ^ ا ب Pack، Andreas؛ Sara S. Russell؛ J. Michael G. Shelley & Mark van Zuilen (2007). "Geo- and cosmochemistry of the twin elements yttrium and holmium". Geochimica et Cosmochimica Acta. ج. 71 ع. 18: 4592–4608. Bibcode:2007GeCoA..71.4592P. DOI:10.1016/j.gca.2007.07.010.
- ^ ا ب Greenwood 1997، صفحات 12–13
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط Morteani، Giulio (1991). "The rare earths; their minerals, production and technical use". European Journal of Mineralogy. ج. 3 ع. 4: 641–650. Bibcode:1991EJMin...3..641M. DOI:10.1127/ejm/3/4/0641.
- ^ Kanazawa، Yasuo؛ Kamitani, Masaharu (2006). "Rare earth minerals and resources in the world". Journal of Alloys and Compounds. 408–412: 1339–1343. DOI:10.1016/j.jallcom.2005.04.033.
- ^ ا ب ج د ه Naumov، A. V. (2008). "Review of the World Market of Rare-Earth Metals". Russian Journal of Non-Ferrous Metals. ج. 49 ع. 1: 14–22. DOI:10.1007/s11981-008-1004-6. S2CID:135730387.
- ^ ا ب Lide, David R.، المحرر (2007–2008). "Yttrium". CRC Handbook of Chemistry and Physics. New York: CRC Press. ج. 4. ص. 41. ISBN:978-0-8493-0488-0.
- ^ Stwertka 1998, p. 116
- ^ "Monazite-(Ce): Mineral information, data and localities". www.mindat.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعnrmima.nrm.se
- ^ "Xenotime-(Y): Mineral information, data and localities". www.mindat.org.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعBurke
- ^ Zheng، Zuoping؛ Lin Chuanxian (1996). "The behaviour of rare-earth elements (REE) during weathering of granites in southern Guangxi, China". Chinese Journal of Geochemistry. ج. 15 ع. 4: 344–352. DOI:10.1007/BF02867008. S2CID:130529468.
- ^ ا ب Holleman، Arnold F.؛ Wiberg, Egon؛ Wiberg, Nils (1985). Lehrbuch der Anorganischen Chemie (ط. 91–100). Walter de Gruyter. ص. 1056–1057. ISBN:978-3-11-007511-3.
- ^ ا ب "Mineral Commodity Summaries" (PDF). minerals.usgs.gov. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-26.
- ^ Greenwood 1997، صفحة 946
- ^ ا ب ج د ه Alejandro A. Sonzogni (Database Manager)، المحرر (2008). "Chart of Nuclides". Upton, New York: National Nuclear Data Center, Brookhaven National Laboratory. مؤرشف من الأصل في 2011-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-13.
- ^ Audi، Georges؛ Bersillon، Olivier؛ Blachot، Jean؛ Wapstra، Aaldert Hendrik (2003)، "The NUBASE evaluation of nuclear and decay properties"، Nuclear Physics A، ج. 729: 3–128، Bibcode:2003NuPhA.729....3A، DOI:10.1016/j.nuclphysa.2003.11.001
إتريوم في المشاريع الشقيقة: | |
|
H | He | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Li | Be | B | C | N | O | F | Ne | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
Na | Mg | Al | Si | P | S | Cl | Ar | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
K | Ca | Sc | Ti | V | Cr | Mn | Fe | Co | Ni | Cu | Zn | Ga | Ge | As | Se | Br | Kr | |||||||||||||||||||||||||
Rb | Sr | Y | Zr | Nb | Mo | Tc | Ru | Rh | Pd | Ag | Cd | In | Sn | Sb | Te | I | Xe | |||||||||||||||||||||||||
Cs | Ba | La | Ce | Pr | Nd | Pm | Sm | Eu | Gd | Tb | Dy | Ho | Er | Tm | Yb | Lu | Hf | Ta | W | Re | Os | Ir | Pt | Au | Hg | Tl | Pb | Bi | Po | At | Rn | |||||||||||
Fr | Ra | Ac | Th | Pa | U | Np | Pu | Am | Cm | Bk | Cf | Es | Fm | Md | No | Lr | Rf | Db | Sg | Bh | Hs | Mt | Ds | Rg | Cn | Nh | Fl | Mc | Lv | Ts | Og | |||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|