عملية السرعة القصوى

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عملية السرعة القصوى
معلومات عامة
البداية
15 مايو 2020 عدل القيمة على Wikidata
جانب من جوانب
الاسم الأصل
Operation Warp Speed (بالإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
الرئيس
منصف السلاوي (2020 – 2021)
ديفيد أ. كيسلر (2021 – 2021) عدل القيمة على Wikidata
البلد

عملية السرعة القصوى، هي شراكة بين القطاعين العام والخاص أطلقتها حكومة الولايات المتحدة لتسهيل وتسريع تطوير وتصنيع وتوزيع لقاحات كوفيد 19 وعلاجاته ووسائله التشخيصية. أُعلِن عن عملية السرعة القصوى في أوائل أبريل عام 2020، بعد اجتماع مع المديرين التنفيذيين للصناعة في البيت الأبيض في 2 مارس. صدر أول تقرير إخباري عن عملية السرعة القصوى في 29 أبريل عام 2020، بينما صدر الإعلان الرسمي للبرنامج في 15 مايو عام 2020.[1][2][3][4][5]

يشجع البرنامج الإنتاج الضخم للقاحات المبنية على الأدلة الأولية، وهذا سيسمح بتوزيع أسرع إن أكدت التجارب السريرية أمان وفعالية أحد تلك اللقاحات. تتوقع الخطة عدم إثبات الدراسات فعالية وأمان بعض هذه اللقاحات، مما يجعل البرنامج أكثر تكلفة من تطوير لقاح نموذجي، ولكنه يقود إلى توفر لقاحات عملية قبل عدة أشهر من الجداول الزمنية النموذجية.

في البداية، خصص الكونغرس الأمريكي في 27 مارس نحو 10 مليارات دولار لعملية السرعة القصوى من خلال قانون كيرز (مكافحة فيروس كورونا ودعم جهود الإغاثة وتعزيز الأمن الاقتصادي). هذا البرنامج مشترك بين الوكالات التالية: وزارة الصحة والخدمات البشرية بما في ذلك مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء والمعاهد الوطنية للصحة وهيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم (باردا) ووزارة الدفاع وشركات خاصة والوكالات الفيدرالية الأخرى بما في ذلك وزارة الزراعة ووزارة الطاقة ووزارة شؤون المحاربين القدامى.[1]

نبذة تاريخية[عدل]

بعد الكشف عنها لأول مرة في الصحافة في 29 أبريل 2020، أعلن الرئيس ترامب رسميًا عن الشراكة بين القطاعين العام والخاص في 15 مايو 2020. ستنسق عملية السرعة القصوى الجهود الحالية على مستوى الصحة والخدمات البشرية، بما في ذلك شراكة برنامج أكتيف التابع لمعاهد الصحة الوطنية لتطوير اللقاح والعلاج، ومبادرة رادكس التابعة لنفس الهيئة لتطوير التشخيص، والعمل من قبل هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم.[6]

&&&*&&& إعلان الرئيس دونالد ترامب رسميًا عن عملية السرعة القصوى في 15 مايو عام 2020 في الروز غارن بالبيت الأبيض. &&&*&&&[7]

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في 30 يونيو 2020 أن اللقاح يجب أن يكون فعالًا في تقليل شدة أعراض كوفيد 19 بنسبة 50٪ على الأقل للحصول على الموافقة.[8][9]

قبل أشهر من انتشار جائحة كوفيد 19، أعد مجلس البيت الأبيض للمستشارين الاقتصاديين تقريرًا بناءً على طلب فريق الدفاع البيولوجي التابع لمجلس الأمن القومي. شدد التقرير على الحاجة إلى السياسة الفيدرالية لتشجيع الشراكات الخاصة والعامة لتمكين الموافقة على اللقاح وتسريع إنتاجه.[10]

القيادة والميزانية[عدل]

استخدمت عملية السرعة القصوى باردا كواجهة مالية بين الحكومة الفيدرالية الأمريكية وصناعة الطب الحيوي. مُوِّلَت العملية مبدئيًا بمبلغ 10 مليارات دولار، وهو مبلغ ازداد إلى حوالي 18 مليار دولار بحلول أكتوبر. بعد ريك برايت، أُعيد تعيين مدير باردا في 22 أبريل أو نحو ذلك بعد ممانعته لجهود «تمويل العقاقير الخطرة التي يروج لها أولئك الذين لهم صلات سياسية» -بحسب رأيه. تعين منصف السلاوي في مايو مستشارًا رئيسيًا لعملية السرعة القصوى. يعمل السلاوي كباحث لقاحات وهو رئيس سابق في البحث والتطوير العالمي ورئيس اللقاحات العالمية في غلاكسو سميث كلاين التي قاد فيها عملية تطوير خمسة لقاحات. تعين الجنرال غوستاف إف بيرنا -الذي شغل منصب القائد العام لقيادة عتاد الجيش- كمدير للعمليات. يضم المشروع علماء وأطباء وضباط عسكريين آخرين يشاركون في إدارة مجالات التركيز الرئيسية للتطوير والتصنيع والتوزيع. بلغت ميزانية المشروع 10 مليارات دولار، مع تخصيص أموال إضافية من خلال باردا.[11][12][13][14][15]

الشركات التي تتلقى تمويلًا للبحث[عدل]

اعتبارًا من أغسطس، قُدِّم 11 مليار دولار لثماني شركات لتسريع تطوير وتحضير اللقاحات المرشحة. في يونيو، وُقِّعَت اتفاقيات بقيمة 1.2 مليار دولار للقاح ناجح مع أسترازينيكا و483 مليون دولار مع شركة موديرنا.[16][17] مطورو اللقاح الذين يتلقون تمويلًا حكوميًا للبحوث هم:

الاسم المقدار التاريخ المعلن اللقاح المرشح الملاحظات
جونسون آند جونسن (يانسن للأدوية)[18][19][20] 1 مليار دولار 5 أغسطس 2020 Ad26.COV2-S        هذا بالإضافة إلى 456 مليون دولار منحتها الحكومة في مارس 2020[21][22]
أسترازينيكا – جامعة أوكسفورد وفاكسيتيك[23][24] 1.2 مليار دولار 21 مايو 2020 AZD1222
موديرنا[16][17][24] 1.53 مليار دولار 11 أغسطس 2020 RNA-1273 كانت الحكومة قد قدمت بالفعل منحتين لموديرنا بقيمة 483 مليون دولار و472 مليون دولار. ثم أُعلِن عن منحة بمقدار 1.53 دولار في 11 أغسطس، وبذلك يصل إجمالي الاستثمار إلى 2.48 مليار دولار.
شركة نوفافاكس[25] 1.6 مليار دولار 7 يوليو 2020 NVX ‑ CoV2373
سانوفي وغلاكسو سميث كلاين[26] 2.1 مليار دولار 31 يوليو 2020 لا يوجد اسم مرشح حتى أكتوبر 2020
ميرك والمبادرة الدولية للقاح الإيدز[27][28] 38 مليون دولار 15 أبريل 2020 V590 هذا اللقاح هو ثمرة تعاون ميرك مع المبادرة الدولية للقاح الإيدز. تملك ميرك لقاح مرشح آخر، وهو V591. وصلت ميرك إلى هذا الأخير في مايو 2020 مع ثيميس.

ومن الشركات الممولة بشكل غير مباشر:

  • فاكسارت (بالتعاون مع شركة إيميرجينت للحلول الحيوية).[29]
  • إينوفيو.[30][31]

اعتبارًا من أكتوبر 2020، أنفقت عملية السرعة القصوى أقل من مليار دولار لدعم تطوير وتصنيع ثلاثة علاجات تعتمد على أجسام مضادة وحيدة النسيلة، مقابل إنفاقها نحو 10 مليارات دولار على ستة لقاحات.[32]

كان من المقرر أن تحصل ريجينيرون على 450 مليون دولار لتطوير وتوريد عقار مضاد أحادي النسيلة، وفقًا لما أعلنته الحكومة في 7 يوليو 2020.[33]

في 16 نوفمبر 2020، أعلنت موديرنا عن بيانات أولية من المرحلة الثالثة لتجربتها السريرية. أشارت البيانات إلى فعالية بنسبة 94٪ في الوقاية من عدوى كوفيد 19. تضمنت الآثار الجانبية ما يلي: الألم في موقع الحقن والتعب وآلام العضلات والصداع. لم تكن نتائج موديرنا نهائية فالتجارب لن تنتهي حتى أواخر عام 2022. لم تُراجع النتائج أو تُنشر في مجلة طبية. لا يزال من غير المعروف ما إذا كان لقاح موديرنا المُرشح آمنًا أو فعالًا للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عام، وما هي مدة المناعة التي يوفرها، وما إذا كان يتطلب حقنة معززة، أو ما إذا كان فعالًا في الأشخاص الملونين.[34]

جاءت أخبار موديرنا في أعقاب النتائج الأولية للقاح فايزر-بيوأنتك -بي إن تي 162 بي 2- حيث أظهر لقاح موديرنا فعالية مماثلة. تطلب تخزين لقاح موديرنا الحفظ في درجة حرارة ثلاجة طبية قياسية تبلغ 2 درجة مئوية (36 درجة فهرنهايت)، بينما تطلب تخزين مرشح شركة فايزر درجة شديدة البرودة بلغت -70 درجة مئوية (-94 درجة فهرنهايت).[3]

مراجع[عدل]

  1. ^ ا ب "Trump Administration Announces Framework and Leadership for 'Operation Warp Speed'". U.S. Department of Health and Human Services. 15 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15. Among its other objectives, Operation Warp Speed aims to have substantial quantities of a safe and effective vaccine available for Americans by January 2021.
  2. ^ "Fact Sheet: Explaining Operation Warp Speed". US Department of Health and Human Services. 10 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  3. ^ ا ب Jacobs، Jennifer؛ Armstrong، Drew (29 أبريل 2020). "Trump's 'Operation Warp Speed' aims to rush coronavirus vaccine". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2020-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15.
  4. ^ Cohen، Jon (12 مايو 2020). "Unveiling 'Warp Speed,' the White House's America-first push for a coronavirus vaccine". ساينس. DOI:10.1126/science.abc7056. S2CID:219432336. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29.
  5. ^ Sanger، David E. (29 أبريل 2020). "Trump seeks push to speed vaccine, despite safety concerns". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15.
  6. ^ Conklin، Audrey (15 مايو 2020). "Trump launches 'Operation Warp Speed' for coronavirus vaccine". Fox Business. مؤرشف من الأصل في 2020-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15. [President] Trump described the administration's plan as 'a massive scientific industrial and logistical endeavor unlike anything our country has seen since the Manhattan Project' of World War II, with the intent to rapidly develop and distribute a vaccine with help from the U.S. military and world-renowned doctors and scientists.
  7. ^ "Remarks by President Trump on Vaccine Development". البيت الأبيض. 15 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07.
  8. ^ LaFraniere، Sharon؛ Thomas، Katie؛ Weiland، Noah؛ Baker، Peter؛ Karni، Annie (2 أغسطس 2020). "Scientists Worry About Political Influence Over Coronavirus Vaccine Project". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-17.
  9. ^ McGinley, Laurie (11 Aug 2020). "Meet the most important federal official you probably don't know — the man who holds the fate of the coronavirus vaccine in his hands". The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-14. Retrieved 2020-12-17.
  10. ^ Elizabeth Weise (30 يونيو 2020). "FDA says a coronavirus vaccine would have to be at least 50% effective to be approved". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2020-12-12.
  11. ^ Dan Gorenstein (30 أكتوبر 2014). "BARDA: The venture capital firm buried in the US government". Marketplace, Minnesota Public Radio. مؤرشف من الأصل في 2020-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  12. ^ Stephanie Baker؛ Cynthia Koons (29 أكتوبر 2020). "Inside Operation Warp Speed's $18 Billion Sprint for a Vaccine". Bloomberg Businessweek. مؤرشف من الأصل في 2020-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  13. ^ Collins، Kaitlan؛ Diamond، Jeremy؛ Klein، Betsy (22 أبريل 2020). "Director of key federal vaccine agency says his departure was retaliation". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01.
  14. ^ Guckert, Ross (4 Jun 2020). "PEO Perspective: June 2020". PEO EIS (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-20. Retrieved 2020-12-08.
  15. ^ "LTG Paul Ostrowski, USA (Ret)". National Defense Industrial Association. مؤرشف من الأصل في 2020-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  16. ^ ا ب Slaoui، Moncef؛ Hepburn، Matthew (26 أغسطس 2020). "Developing safe and effective covid vaccines — Operation Warp Speed's strategy and approach". New England Journal of Medicine. ج. 383 ع. 18: 1701–1703. DOI:10.1056/nejmp2027405. ISSN:0028-4793. PMID:32846056. S2CID:221347918. مؤرشف من الأصل في 2020-12-16. advancing eight vaccines in parallel will increase the chances of delivering 300 million doses in the first half of 2021... Of the eight vaccines in OWS's portfolio, six have been announced and partnerships executed with the companies: Moderna and Pfizer/BioNTech (both mRNA), AstraZeneca and Janssen (both replication-defective live-vector), and Novavax and Sanofi/GSK (both recombinant-subunit-adjuvanted protein). These candidates cover three of the four platform technologies and are currently in clinical trials. The remaining two candidates will enter trials soon.
  17. ^ ا ب Noah Higgins-Dunn (14 أغسطس 2020). "The U.S. has already invested billions in potential coronavirus vaccines. Here's where the deals stand". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2020-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-24.
  18. ^ Rivers, Brenda Marie (6 Aug 2020). "Johnson & Johnson Secures $1B in Federal Vaccine Production Funding". GovCon Wire (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-27. Retrieved 2020-11-19.
  19. ^ "HHS, DOD Collaborate With Johnson & Johnson to Produce Millions of COVID-19 Investigational Vaccine Doses". 5 أغسطس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-19.
  20. ^ Higgins-Dunn, Noah (5 Aug 2020). "Johnson & Johnson reaches deal with U.S. for 100 million doses of coronavirus vaccine at more than $1 billion". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-09. Retrieved 2020-11-19.
  21. ^ Reuters (30 Jul 2020). "Experimental Johnson & Johnson vaccine protects monkeys in a single dose, study finds". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-25. Retrieved 2020-11-19. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (help)
  22. ^ Erman, Michael (7 Aug 2020). "U.S. to pay $1 billion for 100 million doses of Johnson & Johnson's COVID-19 vaccine candidate". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-12. Retrieved 2020-11-19.
  23. ^ Division, News (21 May 2020). "Trump Administration's Operation Warp Speed Accelerates AstraZeneca COVID-19 Vaccine to be Available Beginning in October". HHS.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-20. Retrieved 2020-07-22. {{استشهاد ويب}}: |الأول= باسم عام (help)
  24. ^ ا ب "Vaxart oral COVID-19 vaccine joins Trump's 'Warp Speed,' ramps up manufacturing capacity". Genetic Engineering and Biotechnology News. 29 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-01.
  25. ^ Katie Thomas (7 يوليو 2020). "U.S. Will Pay $1.6 Billion to Novavax for Coronavirus Vaccine". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  26. ^ Angus Liu (31 يوليو 2020). "Top vaccine players Sanofi, GSK win $2.1B Warp Speed funding for COVID-19 shot". FiercePharma. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-24.
  27. ^ Plieth, Jacob (31 Jul 2020). "Warp Speed keeps on giving". Evaluate.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-29. Retrieved 2020-11-20.
  28. ^ "COVID-19 Medical Countermeasure Portfolio". MedicalCountermeasures.gov. مؤرشف من الأصل في 2020-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-19.
  29. ^ "HHS Adds $628 Million to Contract with Emergent BioSolutions to Secure CDMO Manufacturing Capacity for Operation Warp Speed". HHS.gov (بالإنجليزية). U.S. Department of Health and Human Services (press release). 31 May 2020. Archived from the original on 2020-12-10. Retrieved 2020-09-25. Before this task order announcement, Emergent had begun collaborating on development and manufacturing with Johnson & Johnson, Novavax, and Vaxart on their COVID-19 vaccine candidates.
  30. ^ "INOVIO Reports Positive Interim Phase I Data for COVID-19 DNA Vaccine, Joins 'Warp Speed' Primate Study". Genetic Engineering and Biotechnology News. 30 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-01.
  31. ^ Gelles, David; Murphy, Heather (11 Aug 2020). "This Company Boasted to Trump About Its Covid-19 Vaccine. Experts Are Skeptical". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-11-25. Retrieved 2020-09-25. And while the company has said that it is part of Operation Warp Speed — the flagship federal effort to quickly produce treatments and vaccines for the coronavirus — Inovio is not on the list of companies selected to receive financial support to mass-produce vaccines.
  32. ^ Brennan, Zachary (2 Oct 2020). "Warp Speed's focus on vaccines may have shortchanged antibody treatments". Politico (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-08. Retrieved 2020-10-08.
  33. ^ News Division (7 Jul 2020). "HHS, DOD Collaborate with Regeneron on Large-Scale Manufacturing Demonstration Project of COVID-19 Investigational Therapeutic Treatment". HHS.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-18. Retrieved 2020-10-08.
  34. ^ Jennings, Katie (17 Nov 2020). "How Much Will A Covid-19 Vaccine Cost?". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-13. Retrieved 2020-12-06.