انتقل إلى المحتوى

نقاش:موقف الشريعة الإسلامية من المثلية الجنسية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من 31.166.148.75 في الموضوع المثلية

نقاش طلب النقل[عدل]

موقف الشريعة الإسلامية من المثلية الجنسيةالمثلية الجنسية في الإسلام[عدل]

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: عنوان موسوعي وفق المتعارف عليه في الموسوعة --Mishary94 (نقاش) 03:28، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:
 تم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 04:29، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
no ضد مرحبا بكم، لا مثلية في الإسلام، بل حكمها، إنما المثلية الجنسية عند الناس عموماً وعند المسلمين، وفي العالم الإسلامي، هذه العناوين تصحّ، اما أن تصبح المثلية في الإسلام، فليست منه إلا حكمها، سبب الطلب غير صحيح، لذلك أرجو إعادة العنوان الأول أو تغييره إلى حكم المثلية الجنسية في الإسلام.Abu aamir (نقاش) 16:07، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
@Abu aamir: بالفعل لاحظت ذلك وكنت أنوي إعادة فتح الطلب، سأعيد المقالة للاسم السابق.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:19، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
لماذا هذا التسرع في النقل؟ أليس من الواجب التريث لسماع آراء الآخرين. - مع تحياتي - وهراني 18:05، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
@وهراني: المقالة أعيدت للعنوان السابق: موقف الشريعة الإسلامية من المثلية الجنسية، ولاحظت أنك كنت نقلتها إلى هذا الاسم، أفترض أن الاسم المقترح غير مناسب في رأيك.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:14، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
مثلما ذكر @Abu aamir: لا مثلية في الإسلام، أما كلمة الحكم فقد يظهر المسألة وكأنها محسومة، لهذا لا أستسيغه وإن كان أفضل من المثلية الجنسية في الإسلام. - مع تحياتي - وهراني 18:24، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
أتفق معكما. المقالة الأخرى التي تحمل الصيغة المقترحة هي مقالة المثلية الجنسية في المسيحية، لكن مقالات اليهودية والبوذية تحمل صيغة أخرى ولعل السبب في ذلك هو سبب الاعتراض هنا أيضًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:27، 21 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا @وهراني:، هل يطابق عنوانُ "رأي الفقهاء المسلمين في المثلية الجنسية" مضمونَ المقالة؟ Abu aamir (نقاش) 15:47، 30 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
@Abu aamir: المسألة لا تنحصر في رأي العلماء وإنما هي أكبر من ذلك بكثير. كما أن الأخ مشاري يعيب على طول هذا العنوان. --- مع تحياتي - وهراني 17:59، 30 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
@Mishary94: إشارة لك إذا كان لديك تعليق بعد ما عُرض هنا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:01، 23 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
no ضد هذا النقل، لنفس الاسباب السابقة خاصة ما ذكره الزميل وهراني. --Bmt3s (نقاش) 10:15، 16 يوليو 2021 (ت ع م)
ارى انسب عنوان هو الحالي أو موقف الاسلام من المثلية الجنسية Bmt3s (نقاش) 10:18، 16 يوليو 2021 (ت ع م)
@وهراني: @محمد أحمد عبد الفتاح: @Abu aamir: مرحبا بالزملاء، في الحقيقة وجود حرف الجر «في» لا يعني ذلك أن المجرور يُقر بما قبل الحرف، فعلى سبيل المثال مقالة الدعارة في السعودية لا يعني ذلك أن السعودية كدولة تسمح بالدعارة، وهكذا الأمر، أما العنوان الحالي "موقف الشريعة الإسلامية من المثلية الجنسية" فهو أشبه بعنوان رسالة ماجستير أكثر من كونه عنوان لمقالة في موسوعة ويكيبيديا، المثلية في الإسلام لا يعني أن الإسلام يُقر ويسمح بالمثلية، بل هو اسمُ شامل لكل ما يتعلق بالمثلية من وجهة النظر الإسلامية، وهذا ما اعتدنا عليه الموسوعة. تحياتي --Mishary94 (نقاش) 23:57، 23 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
أود أن أذكر بأن أصل المسألة لم يكون بالدرجة الأولى التسمية وإنما المحتوى. حيث احتوت المقالة إلى جانب ضعيف من رأي الشريعة في الموضوع، الكثير من الحشو لأخبار وموضوعات عن حال المسألة في العالم الإسلامي ماضيا وحاضرا. لذا رأيت بأنه لا بد من فصل الأمرين. أما أمر التسمية -مهما كانت- فسيبقى أقل شأنا من الموضوع. - مع تحياتي - وهراني 07:52، 24 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
◀ Mishary94 أرى أنها قد تكون مقارنة مع الفارق، الدعارة في أي بلد قد تحدث؛ لأن البلد مكان؛ أما الإسلام أو غيره فهي أديان تتخذ في غالبها موقفًا عامًا من أي فعل. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:19، 26 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
@Mishary94: شكرا على تعليقك، اسم الدولة الذي ذكرتَه، مثل العبارة في جوابي السابق "عند الناس عموماً وعند المسلمين، وفي العالم الإسلامي" فأتباع الدين يتفقون في سلوك وفكر ويختلفون فيه ويتغيرون ويقوى التزامهم ويضعف، ليس مثل الدين نفسه، لا يدري أحد أن دولة ما، تبقى تجيز أفعالاً معينة أو لا تجيزها، اليوم مشروعة، وربما غداً ممنوعة، والعكس. Abu aamir (نقاش) 15:44، 30 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
@Mishary94 ووهراني وAbu aamir: إشارة للتعليق على العناوين المقترحة: الإسلام والمثلية أو المثلية والإسلام وما يقابل ذلك لمقالات الأديان الأخرى أو موقف الشريعة الإسلامية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:42، 14 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ
أرى أن الإسلام والمثلية أقصر واختياره يحقق التوحيد مع عناوين المقالات الأخرى بعد نقلها إلى الصيغة المشار إليها.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:01، 14 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ
الاختصار لم يكن أبدا شرطا في العناوين، بل يتسبب في أحيان عدة في خلق لبس. وحالة هذه المقالة تفترض رفع أي لبس. المقالة عن موقف الشريعة هذا يعني أن محتواها يقتصر فقط على موضوع العنوان. ولا مجال لفقرات عن أراء الصحفيين أو الأحوال في بعض الأزمنة أو الأماكن مثلما هو حال النسخة الانجليزية والحال السابق للنسخة العربية قبل الفصل.
لهذا فأنا no ضد أي تغيير للعنوان لأنه واف وكاف ولا لبس فيه. - مع تحياتي - وهراني 16:54، 14 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ

خلاصة: لا توافق على النقل.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:19، 16 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ


المثلية[عدل]

اذا كان الأنسان مثلي لكن لم يمارسها يعني فقط ينجذب لنفس نوعه لكن لم يزني ما عاقبته؟ وما عاقبت من يدعم المثلية؟ 31.166.148.75 (نقاش) 13:30، 5 فبراير 2023 (ت ع م)ردّ