علاج هرمون النمو: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأت بترجمة الصفحة "Growth hormone treatment"
(لا فرق)

نسخة 13:28، 23 أبريل 2016

نقص هرمون النمو عند الأطفال:


يعالج نقص هرمون النمو عن طريق استعاضة هرمون النمو وجميع هذه الهرمونات المعتمدة في شمال أمريكا، أوروبا، ومعظم بقية دول العالم هي هرمون النمو البشر المصنع بواسطة تقنية نقص هرمون النموالحمض النووي المهجن والذي يجب أن يحقن تحت الجلد أو في العضلات ثم يذهب مجرى الدم بما أن تركيبه الكيميائي هو بيبتيدات جزيئيه كبيره. وتستخدم محقنة الأنسولين لتجعل الألم المتوقع ان يحدث أقل فتصبح العملية أكثر سهوله ولكن عدم الأريحية الملاحظة تعتمد على الشخص. ولا تزال تكلفة العلاج المالية ومن جانب الحالة المعيشية أمر ضروري. ويشتمل علاج الأطفال غالبا على حقن يومي لهرمون النمو الذي يستمر مع الطفل على مدى طيلة فترة نموه وربما يواصل معه جميع مراحل حياته في حاله النقص الهرموني الحاد الملازم معه في حالة المراهقة. وأطباء غدد الصماء للأطفال مسؤولون عن مراقبة النمو ضبط الجرعة كل ثلاثة إلى أربعة أشهر. في الواقع تقييم الحالة النفسية تكون أكثر صعوبة ولكن معظم الأطفال والعائلات يكونون متحمسون عندما يرون الفائده الجسديه بدأت بالظهور… تختلف التكلفة ماديه من دوله لآخرى وعدد الأطفال ولكن متوسط التكلفه بشكل عام يبلغ عشرة إلى ثلاثين آلف دولار كل سنه بإستثناء الأطفال الذين يعانون من نقص حاد فهو مختلف وخاصه في معظم الدول المتطوره فيكون لديهم العلاج مقدم. ……………………………………………………………………… التأثيرات المعاكسة:

مجلة نيو إنجلاند الطبيه في عام 2003 ابدت مخاوفها بشأن استخدام هرمون النمو البشري على فئه من أفراد المجتمع والعمر الغير مناسب وسبب استخدام بدون تصريح و ازدياد نشر إعلانات عن الهرمون كمكملات غذائيه وركزت على أنه لا يوجد أي استخدام أمن وفعال في البالغين الأصحاء أو كبار السن وذكرت أن استخدامه على مدى طويل مجهول العواقب عملت دراسة ذات شواهد لبالغين يعانون من نقص حاد في هرمون النمو (وأعطوا هذا الهرمون)الذين أعطو فيها هذا الهرمون في وحده العناية المركزه لغرض زيادة قوة العضلات وتقليل ضمورها فأظهرت ارتفاع في نسبة الوفيات للمرضى الذين عولجوا باستخدام هرمون النمو لسبب مجهول و لكن كانت الدراسة متواضعة، قليله في وقتنا الحالي هرمون النمو نادرا ما يستخدم في وحده العناية المركزه مالم يكن المريض يعاني من نقص حاد في هذا الهرمون. يؤدي علاج هرمون النمو مقاومة الإنسولين[1] ولكن بعض الدراسات أشارت أنه لا يوجد اي إثبات على حدوث مرض السكر في البالغين المصابون بقصور الغدة النخاميه الذي يسبب نقص في هرمون النمو. في السابق كانوا يعتقدون ان العلاج بهرمون النمو يمكن ان يزيد احتمالية الإصابة بالسرطان بينما هنالك دراسه ضخمه عملت مؤخراً وانتهت بأن الخطر الرئيسي للإصابة بالسرطان في ٦٨٤٠ مريض في الإجمال لم يزداد ولكن المعدل العمري المعياري للإصابة بالسرطان وجد فئة من الأفراد في الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت أعمارهم أقل من ٣٥ سنه أو وجد عندهم النقص في سن الطفولة. منظمة الصحة والدواء أيضاً بدورها أصدرت بيان أمن اعتمدت فيه الدراسه الفرنسية التي أجريت على أشخاص قصيرين القامه بسبب نقص هرمون النمو المجهول العله أو الناتج عن الحمل الذين أعطوا هرمون النمو البشري المهجن خلال مرحلة الطفولة وتمت متابعتهم لفتره طويله من الزمن وجد أن احتمالية وفاتهم طفيفه بالمقارنة مع الأشخاص الآخرين في فرنسا.

-----------------

تاريخ:


كان تشارلس شيروود ستراتون (Charles Sherwood Straton) من أشهر الشخصيات التي مثلت الظهور (الاكلينيكي) لنقص هرمون النمو الخلقي الغير معالج عندما قام رجل الأعمال الأمريكي فاينيس تايلور بارمن (''P.T'' Barnum) الذي اشتهر بتنظيم العروض بفتح المجال لستراتون لتأدية دور في السرك. اشتهر ستراتون بقصر القامه وقد تزوج بزوجةٍ قصيرة كانت تدعى لافينيا وارين (Lavinia Warren) وأصبحوا يتصدرون عناوين الصحف الرئيسية تلك الأيام وتم استقبالهم في البيت الأبيض عن طريق الرئيس الأمريكي أبراهام لينكون آن ذاك. مصطلح القزم الذي يطلق على الشخص ذو الأطراف القصيرة مثل العديد من المصطلحات الطبية في القرن التاسع عشر التي فقدت معناها الدقيق لاستخدامها الواسع ومفهومها الذي أخذ معناها السلبي في احتقار الناس فلم يستخدم بعد الآن. بحلول منتصف القرن العشرين قام أطباء الغدد الصماء باكتشاف الخصائص الإكلينيكية لنقص هرمون النمو فوجد أنه هرمون بروتيني مثل الأنسولين فكان يستخلص من البنكرياس الموجودة في البقر والخنزير منذ سنة 1920 لعلاج مرض السكري النمط الأول الذي يعرف باعتماده على الأنسولين ولكن هذا الهرمون لم يعطي أي نتيجة إيجابيه في جميع المرضى بسبب الاختلاف الكبير في التركيب الجزيئي من نوع إلى نوع آخر

-------------------

هرمون النمو البشري المهجن: ظهر هرمون النمو البشري المهجن في عام 1981 عندما اتحدت Kabi (كابي) مع المؤسسة الأمريكية جديده لدراسة علم الجينات و بدأت أول تجاربها عندما حاولوا صناعته باستخدام تقنية جديده تعرف ب (الحمض النووي المهجن) والتي يتم إدخال هرمونات بشريه في بكتيريا لتنتج عدد غير محدود من البروتينات. أخذت عينه من (هرمون النموالتابع ل) في عام ١٩٨٥من أربعة شبان في الولايات المتحدة الامريكيه والذين قد أصيبوا بمرض كروتزفيلد جاكوب منذ عام ١٩٦١و قد اثبت ذلك في غضون بضعة شهور ثم منع استخدام (هرمون النمو البشري المأخوذ من الغده النخامية) وكانت قد سجلت ٢٦ من ٧٧٠٠ حاله مصابه ب (داء كروتزفيلد جاكوب) في الفترة ما بين ١٩٨٥ و ٢٠٠٣ لشبان حول العالم قد عولجوا بهرمون النمو المصنع بواسطة الجمعية الوطنية للدواء قبل سنه ١٩٧٧ ولكن بحلول عام ٢٠٠٣ لم تسجل حاله أصيبت بأي مرض كانت قد عولجت بهرمون النمو المنقى بواسطة طرق متطورة مكتشفه في عام ١٩٧٧. أدى انقطاع هرمون النمو المأخوذ من الجثمان البشرية الى مسارعة منظمة الصحة والدواء الى الموافقة على هرمون النمو البشري المهجن بواسطة شركة التقنية الحيوية جينينتيك (Genentech) الذي كان قد صنع على شكل (بروتروبين) protropin في الولايات المتحدة الأمريكيه وعلى الرغم من أنه كان سلعه نادره في ذلك الوقت ثم أصبح من أكثر الأدوية تصنيعا في فتره وجيزة إلا أن تكلفته العلاجيه التي ما بين ١٠،٠٠٠ إلى ٣٠،٠٠٠ آلف دولار كانت الأعلى في ذلك الوقت. أصبح علاج هرمون النمو في غضون بضع سنين أكثر شهره و دخل المنافسين السوق الصيدلانية وكان من ضمنها Eli Lilly( إيلاي ليلي) وهو اسم لشركة دواء أمريكية عالميه قامت بإطلاق هيوماتروب (بالإنجليزية :humatrope) و شركة فارماسيا (بالإنجليزية: Pharmacia) والآن تسمى بفيزار (بالإنجليزية : Pfizar) أنتجت دواء جينوتروبين (بالإنجليزية : Genotropi) وشركة نوفو نورديسك (Novo Nordisk) قدمت دواء نوردي تروبين (Norditropin) و آخيرا شركة جينينتيك (Genentech) أطلقت منتج آخر لهرمون النمو يعرف ب نيتروبين (Nutropin) و قطعت انتاج بروتروبين في عام ٢٠٠٤. كان أطباء غدد الصماء للأطفال فقط الوحيدين المهتمين في عمليات الأيض لهرمون النمو والتطور في نمو الطفل ولكن جدالهم النظري السابق اعترف بالأهمية التطبيقية الجديدة مع التأثير المالي الرئيسي


Adverse effects

The New England Journal of Medicine published two editorials in 2003 expressing concern about off-label uses of HGH and the proliferation of advertisements for "HGH-Releasing" dietary supplements, and emphasized that there is no evidence that use of HGH in healthy adults or in geriatric patients is safe and effective - and especially emphasized that risks of long-term HGH treatment are unknown. One editorial was by Jeffrey M. Drazen, M.D., the editor-in-chief of the journal;[2] the other one[3] was by Dr. Mary Lee Vance, who provided the NEJM's editorial original, cautious comment on a much cited 1990 study on the use of HGH in geriatric patients with low growth hormone levels.


[4]

Like many other nineteenth-century medical terms that lost precise meaning as they gained wider currency, “midget”, as a term for someone with extreme proportional shortness, acquired pejorative connotations and is no longer used in medical contexts.

In 1985, four young adults in the U.S. having received NPA growth hormone in the 1960s developed CJD (Creutzfeldt–Jakob disease). The connection was recognized within a few months, and use of human pituitary GH rapidly ceased. Between 1985 and 2003, a total of 26 cases of CJD occurred in adults having received NPA GH before 1977 (out of 7700), comparable numbers of cases occurred around the world. By 2003 there had been no cases in people who received only GH purified by the improved 1977 methods.

Within a few years, GH treatment had became more common and competitors entered the market. Eli Lilly launched a competing natural sequence growth hormone (Humatrope). Pharmacia (formerly Kabi, now Pfizer) introduced Genotropin. Novo Nordisk introduced Norditropin. Serono (now EMD Serono) introduced Saizen and Serostim. Ferring has introduced Zomacton. Genentech eventually introduced another HGH product, Nutropin, and stopped making Protropin in 2004. Price competition had begun. Teva, which is primarily a generics company, has introduced Tev-tropin. Chinese companies have entered the market as well and have introduced more pricing competition: NeoGenica BioScience Ltd. introduced Hypertropin, GeneScience introduced Jintropin, Anhui Anke Biotechnology introduced Ansomone, Shanghai United Kefei Biotechnology introduced Kefei HGH,[5] and Hygene BioPharm introduced Hygetropin. These are all recombinant human growth hormone products and they have competed with various marketing strategies. Most children with severe deficiency in the developed world are now likely to have access to a pediatric endocrinologist and be diagnosed and offered treatment.

References

  1. ^ Bramnert M, Segerlantz M, Laurila E, Daugaard JR, Manhem P, Groop L (أبريل 2003). "Growth hormone replacement therapy induces insulin resistance by activating the glucose-fatty acid cycle". J. Clin. Endocrinol. Metab. ج. 88 ع. 4: 1455–63. DOI:10.1210/jc.2002-020542. PMID:12679422.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  2. ^ Drazen JM (فبراير 2003). "Inappropriate advertising of dietary supplements". N. Engl. J. Med. ج. 348 ع. 9: 777–8. DOI:10.1056/NEJMp030021. PMID:12606730.
  3. ^ Vance ML (فبراير 2003). "Can growth hormone prevent aging?". N. Engl. J. Med. ج. 348 ع. 9: 779–80. DOI:10.1056/NEJMp020186. PMID:12606731.
  4. ^ Attanasio AF, Jung H, Mo D, Chanson P, Bouillon R, Ho KK, Lamberts SW, Clemmons DR (يوليو 2011). "Prevalence and incidence of diabetes mellitus in adult patients on growth hormone replacement for growth hormone deficiency: a surveillance database analysis". J. Clin. Endocrinol. Metab. ج. 96 ع. 7: 2255–61. DOI:10.1210/jc.2011-0448. PMID:21543424.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ http://www.kefeibiotech.com/HGH